مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اي٢ الفصل ٢٢ ص ١٨١-‏١٨٩
  • لمَ كل هذه القواعد؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لمَ كل هذه القواعد؟‏
  • اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ٢
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏‹لم اعُد ولدا صغيرا!‏›‏
  • هل الحياة افضل دون قواعد؟‏
  • التواصل يعود عليك بالفوائد
  • عندما تخالف احدى القواعد
  • لمَ كل هذه القواعد؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٦
  • كيف اتكلم مع والديَّ عن قوانين البيت؟‏
    قضايا الشباب
  • لمَ كل هذه القواعد في البيت؟‏
    قضايا الشباب
  • اريد حرية اكبر،‏ فماذا افعل؟‏
    اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ١
المزيد
اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ٢
اي٢ الفصل ٢٢ ص ١٨١-‏١٨٩

الفصل ٢٢

لمَ كل هذه القواعد؟‏

ما هي بعض القواعد الموجودة في عائلتك؟‏ ․․․․․‏

برأيك،‏ هل هذه القواعد منصفة دائما؟‏

□ نعم □ كلا

اية قاعدة تستصعب الالتزام بها اكثر من غيرها؟‏ ․․․․․‏

من المرجح ان والدَيك يحدِّدان لك قواعد يترتب عليك التقيّد بها.‏ وقد تتضمن هذه القواعد امورا تتعلق بالواجبات المدرسية،‏ الاعمال المنزلية،‏ والاوقات التي يجب ان تعود فيها الى المنزل.‏ وقد يضعان ايضا قيودا على حضورك التلفزيون واستعمالك الهاتف والكمبيوتر.‏ وتتخطى هذه القواعد أحيانا حدود المنزل لتشمل تصرفاتك في المدرسة وانتقاءك لأصدقائك.‏

فهل تشعر ان هذه القيود تضيِّق الخناق عليك؟‏ ربما يكون لسان حالك كلسان حال الاحداث الذين نقتبس اقوالهم في ما يلي:‏

‏«كم كرهت ان يحدّد لي ابواي وقتا ارجع فيه الى المنزل!‏ فكنت اتضايق كثيرا عندما اضطرّ ان اعود الى البيت قبل الآخرين».‏ —‏ آلن.‏

‏«انه لأمر بغيض ان يراقب احد الاتصالات التي تجريها على الهاتف الخلوي.‏ فهذا يجعلني اشعر انني أُعامَل كطفلة».‏ —‏ اليزابيث.‏

‏«شعرت ان والدَيّ يحاولان افساد حياتي الاجتماعية،‏ وكأنهما لا يريدان ان يكون لدي اصدقاء».‏ —‏ نيكول.‏

في حين ان عددا كبيرا من الاحداث اليوم لا يلتزمون في كثير من الاحيان بقواعد والديهم،‏ يُقرّ معظمهم انهم بحاجة الى قواعد تضبط حياتهم لئلا تعمّها الفوضى.‏ ولكن اذا كانت القواعد مهمة الى هذا الحد،‏ فلماذا يشعر الاحداث ان بعضها مزعج جدا؟‏

‏‹لم اعُد ولدا صغيرا!‏›‏

لربما تثير القواعد التي يفرضها والداك استياءك،‏ لأنها تجعلك تشعر انك تُعامَل كطفل.‏ ولكن لا شك ان والدَيك يعتبران هذه القواعد مهمة جدا لأنها تحميك وتعدّك لتحمل المسؤوليات التي ستُلقى على عاتقك عندما تكبر.‏

رغم ذلك،‏ ربما تشعر ان القواعد المفروضة عليك لا تتناسب مع عمرك وأنها تكبّلك.‏ هذا تماما ما احست به حدثة اسمها برِييل.‏ فقد قالت عن والدَيها:‏ «لقد نسيا تماما كيف يشعر الحدث في مثل عمري.‏ فهما لا يريدانني ان اعبِّر عن رأيي،‏ أتّخذ قرارا،‏ او اكون راشدة».‏ وهذا ما شعرت به ايضا حدثة اسمها اليسون.‏ فهي تقول:‏ «يبدو ان والدَيّ لا يفهمان انني صرت في الثامنة عشرة من عمري ولست ابنة عشر سنوات.‏ عليهما ان يثقا بي اكثر».‏

كما انك ستنزعج بالتأكيد اذا بدا لك ان والدَيك اكثر تساهلا في التعامل مع اخوتك.‏ مثلا،‏ اذ يعود ماثيو بالذاكرة الى ايام مراهقته،‏ يقول عن اخته وبنات عمته الاصغر منه:‏ «كانت الفتيات ينجون دوما بفعلتهن مهما كان الخطأ فادحا».‏

هل الحياة افضل دون قواعد؟‏

من الطبيعي ان تشعر احيانا برغبة في التحرر من سلطة ابويك.‏ ولكن هل صحيح ان حياتك ستكون افضل اذا لم يفرض والداك القيود عليك؟‏ لا شك انك تعرف احداثا عديدين في مثل سنك يسهرون خارج المنزل قدر ما يشاؤون،‏ يرتدون الملابس التي تحلو لهم،‏ ويخرجون برفقة اصدقائهم ساعة يريدون وإلى اي مكان يختارونه.‏ وقد يكون والدوهم اكثر انشغالا من ان يلاحظوا ما يقوم به اولادهم.‏ ولكن مهما كان الوضع،‏ يُظهِر الكتاب المقدس ان طريقة التربية هذه لن تنجح.‏ (‏امثال ٢٩:‏١٥‏)‏ فقلة المحبة المتفشية في العالم اليوم تُعزى بشكل رئيسي الى العدد الكبير من الاشخاص الانانيين الذين تربى كثيرون منهم في عائلات لا قواعد فيها ولا قيود.‏ —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏​١-‏٥‏.‏

لذلك عوض ان تحسد الاحداث الذين يعيشون على هواهم،‏ لمَ لا تعتبر القواعد التي يضعها والداك دليلا على محبتهما لك واهتمامهما بك؟‏ فحين يفرض الوالدون على اولادهم قواعد متزنة،‏ يقتدون بيهوه اللّٰه الذي قال لشعبه:‏ «امنحك بصيرة وأرشدك في الطريق الذي تسلكه.‏ اقدِّم النصح وعيني عليك».‏ —‏ مزمور ٣٢:‏٨‏.‏

ولكن قد تشعر احيانا انك ترزح تحت وطأة القواعد التي يفرضها عليك والداك.‏ فماذا يمكنك فعله لتزيح هذا العبء الثقيل عن كاهلك؟‏

التواصل يعود عليك بالفوائد

سواء اردت ان تحصل على حرية اكبر او ان تخفّف انزعاجك من القيود التي يفرضها والداك عليك،‏ فإن التواصل الجيد هو سبيلك الى ذلك.‏ إلا ان البعض قد يقولون:‏ ‏‹حاولت ان أُناقش المسألة مع والدَيّ،‏ ولكن دون جدوى›.‏ اذا صحّ ذلك في حالتك،‏ فاسأل نفسك:‏ ‹هل يمكنني ان احسّن مهاراتي في التواصل؟‏›.‏ فالتواصل اداة مهمة تساعد والدَيك على تفهمك او تساعدك على تفهم سبب رفض والدَيك لطلبك.‏ لذلك اذا اردت ان تُعامَل كشخص ناضج،‏ فعليك ان تنمي مهارات التواصل التي يملكها الناضجون.‏ فكيف يمكنك ذلك؟‏

تعلَّم ان تتحكم بمشاعرك.‏ يتطلب التواصل الجيد ضبط النفس.‏ يقول الكتاب المقدس:‏ «الغبي لا يضبط روحه ابدا،‏ والحكيم يسكّنها الى النهاية».‏ (‏امثال ٢٩:‏١١‏)‏ لذلك تجنّب النقّ،‏ العبوس،‏ ونوبات الغضب الطفولية.‏ ورغم انه من الطبيعي ان ترغب في صفق الباب او التنقل في المنزل خابطا الارض برجليك عندما يمنعك والداك عن امر ما،‏ الا ان هذه التصرفات لن تجعلهما يمنحانك مزيدا من الحرية،‏ بل ستدفعهما الى فرض المزيد من القيود عليك.‏

حاوِل ان تفهم وجهة نظر والدَيك.‏ تقول ترايسي،‏ حدثة مسيحية تربت في عائلة ذات والد واحد:‏ «أسأل نفسي:‏ ‹ما الذي تهدف اليه امي من هذه القواعد؟‏›».‏ وما هو استنتاجها؟‏ تذكر:‏ «انها تحاول مساعدتي كي اصبح شخصا افضل».‏ (‏امثال ٣:‏​١،‏ ٢‏)‏ فعندما تحاول ان تفهم ما يفكر فيه والداك،‏ يصبح بمقدورك ان تتواصل معهما بشكل افضل.‏

لنفرض على سبيل المثال ان والديك يترددان في السماح لك بالذهاب الى تجمع ما.‏ فعوض ان تتجادل معهما،‏ لمَ لا تسألهما:‏ «ماذا لو رافقني احد اصدقائي الناضجين والجديرين بالثقة»؟‏ قد لا يوافق والداك على طلبك.‏ ولكن اذا استطعت ان تفهم ما يقلقهما،‏ فستتمكن من تقديم اقتراحات افضل يمكن ان يقبلاها بسهولة.‏

زِد ثقة والديك بك.‏ لنفرض ان رجلا يدين بالمال لأحد المصارف.‏ فإذا سدّد الدفعات في الوقت المحدّد،‏ يكسب ثقة المصرف.‏ حتى ان المصرف قد يوافق على اعطائه دَينا آخر في المستقبل.‏ يصحّ الامر نفسه في العائلة.‏ فأنت تدين لوالدَيك بالطاعة.‏ وإذا اثبتّ انك شخص يُعتمد عليه،‏ حتى في الامور الصغيرة،‏ فستزداد على الارجح ثقة والدَيك بك.‏ أما اذا كنت تخيّب املهما باستمرار فلا تستغرب اذا ضعفت،‏ او حتى تلاشت،‏ ثقتهما بك.‏

عندما تخالف احدى القواعد

على الارجح،‏ ستخالف ذات يوم احدى القواعد التي يفرضها والداك.‏ فربما تقصِّر في القيام بواجباتك المنزلية،‏ او تتجاوز الوقت المسموح به على الهاتف،‏ او تتأخر في العودة الى البيت في الوقت المحدَّد.‏ (‏مزمور ١٣٠:‏٣‏)‏ وها انت الآن امام والديك!‏ فكيف تتدارك الامر لئلا يزداد الوضع سوءا؟‏

قُل الحقيقة.‏ لن تفيدك المراوغة في هذا الظرف.‏ فاللفّ والدوران يقوّضان ما تبقى من ثقة والدَيك بك.‏ لذلك كن صادقا واذكر التفاصيل بدقة.‏ (‏امثال ٢٨:‏١٣‏)‏ تجنّب ايضا تبرير فعلتك او التخفيف من فداحة خطإك.‏ وتذكّر دوما ان «الجواب الليّن يردّ السخط».‏ —‏ امثال ١٥:‏١‏.‏

اعتذِر.‏ يحسن بك ان تعبّر لوالدَيك عن اسفك حيال ما سبّبته لهما من قلق او تعب او خيبة امل.‏ فقد يخفّف ذلك من شدّة العقاب.‏ ولكن يجب ان يكون ندمك صادقا.‏

تحمَّل العواقب.‏ (‏غلاطية ٦:‏٧‏)‏ قد تسارع في البداية الى مجادلة والدَيك بشأن العقاب،‏ وخصوصا اذا بدا لك ظالما.‏ لكنّ تحمُّل مسؤولية افعالك هو دليل نضج.‏ لذلك من الأَولى بك ان تحاول استعادة ثقة والدَيك.‏

دوِّن هنا اية نقطة من النقاط الثلاث الآنفة الذكر انت بحاجة الى تطبيقها اكثر من غيرها.‏ ․․․․․‏

تذكَّر ان لدى والدَيك مسؤولية ان يضبطا الى حدّ ما تصرفاتك.‏ لذلك يتحدث الكتاب المقدس عن «وصية ابيك» و «شريعة امك».‏ (‏امثال ٦:‏٢٠‏)‏ ولكن لا يجب ان تشعر ان هذه القواعد ستخرب حياتك.‏ على العكس،‏ إذا خضعت لسلطة والديك،‏ يعدك يهوه بأن «يحالفك التوفيق» في المستقبل.‏ —‏ افسس ٦:‏​١-‏٣‏.‏

اقرإ المزيد عن هذا الموضوع في الجزء ١،‏ الفصل ٣

في الفصل التالي

هل احد والدَيك مدمن على المخدِّرات او الكحول؟‏ تعلَّم كيف يمكنك التأقلم مع هذه المشكلة.‏

آية رئيسية

‏«اكرم اباك وأمك .‏ .‏ .‏ لكي يحالفك التوفيق».‏ —‏ افسس ٦:‏​٢،‏٣‏.‏

نصيحة عملية

اذا اردت ان يمنحك والداك حرية اكبر،‏ فاحرص على التقيّد بالقواعد التي يضعانها.‏ وبمرور الوقت،‏ تثبت لهما انك ولد مطيع.‏ وهذا ما يدفعهما على الاغلب الى الموافقة على ما تطلبه منهما.‏

هل تعرف .‏ .‏ .‏ ؟‏

تُظهِر الابحاث ان الاولاد الذين يقوم والدوهم بوضع القواعد وتطبيقها بمحبة من المرجّح ان يتفوقوا في المدرسة،‏ يتعاملوا بشكل افضل مع الآخرين،‏ ويعيشوا في العموم حياة سعيدة.‏

خطة عمل

اذا خالفت احدى القواعد،‏ فسأقول ․․․․․‏

يمكنني ان اكسب ثقة والديّ بـ‍ ․․․․․‏

اود ان اسأل والدي (‏والديّ)‏ ما يلي حول هذا الموضوع:‏ ․․․․․‏

ما رأيك؟‏

● لماذا قد يبدو ان والدَيك يفرطان احيانا في حمايتك؟‏

● لماذا تبالغ احيانا في رد فعلك عندما يضع والداك القيود؟‏

● كيف تحسّن مهاراتك في التواصل مع والدَيك؟‏

‏[النبذة في الصفحة ١٨٣]‏

‏«عندما تكون في عمر الحداثة،‏ تظن انك تعرف كل شيء.‏ لذلك عندما يضع والداك القيود على تصرفاتك،‏ من السهل ان تغتاظ منهما.‏ لكنَّ قواعدهما هي في الواقع لمصلحتك».‏​—‏ ميڠان

‏[الاطار في الصفحة ١٨٦]‏

هل والداك متحيزان فعلا؟‏

هل تساءلت مرة:‏ ‹لماذا لا يعاملني والداي انا وإخوتي بالطريقة نفسها؟‏›.‏ لكنَّ الانصاف لا يقتضي دائما ان يعامل المرء اولاده بالطريقة نفسها.‏ فالسؤال الذي يطرح نفسه هو:‏ هل يهمل والداك حاجاتك؟‏ على سبيل المثال،‏ هل هما على استعداد لمدّ يد العون لك عندما تحتاج الى نصيحتهما،‏ مساعدتهما،‏ او دعمهما؟‏ في هذه الحال،‏ هل يمكنك القول فعلا انهما يظلمانك؟‏ بما ان حاجاتك تختلف عن حاجات اشقائك،‏ يستحيل على والدَيك ان يعاملاكم بالطريقة نفسها دائما.‏ وهذا ما ادركته بيث التي تبلغ الآن الثامنة عشرة من عمرها.‏ فهي تقول:‏ ‹انا وأخي شخصان مختلفان وكلّ منا يحتاج الى معاملة مختلفة.‏ كيف لم استطع ان افهم هذا الامر عندما كنت اصغر؟‏!‏›.‏

‏[الاطار/‏​الصورة في الصفحة ١٨٩]‏

اطار مساعد على اتخاذ القرارات

تكلَّم مع والدَيك

ناقشنا في الفصلين السابقين كيف يجب ان تتصرف حين ينتقدك والداك ويضعان القواعد.‏ ولكن ما العمل اذا كنت تشعر انهما صارمان اكثر من اللازم في احد هذين المجالين او في كليهما؟‏ كيف يمكنك ان تبدأ بالحديث معهما عن هذا الامر؟‏

‏• اختَر وقتا تكون فيه مرتاحا ووالداك غير مشغولَين.‏

‏• تحدّث مع والدَيك بصراحة ولكن لا تدع المشاعر تسيطر عليك.‏ وتكلّم معهما باحترام.‏

اذا كنت تشعر ان والدَيك ينتقدانك كثيرا،‏ يمكنك ان تقول:‏ ‏«انا ابذل كل ما في وسعي لأفعل ما هو صائب.‏ لذلك أنزعج عندما اشعر انني أُنتقد طوال الوقت.‏ فهل يمكننا التحدث عن هذا الموضوع؟‏».‏

دوِّن ادناه ما هو اقتراحك للبدء بحديث مع والدَيك عن هذا الموضوع.‏

‏․․․․․‏

✔نصيحة عملية:‏ بغية اذابة الجليد بينك وبين والدَيك،‏ اقترح على والدَيك ان تناقشوا معا الفصل ٢١.‏ فربما يقبلان اقتراحك هذا.‏

اذا كنت تشعر ان والدَيك لا يعطيانك مقدارا كافيا من الحرية،‏ يمكنك ان تقول:‏ ‏«احب ان اثبت لكما انني اهل للمسؤولية كي اتمكن من نيل حرية اكبر بمرور الوقت.‏ فماذا ينبغي ان افعل؟‏».‏

دوِّن ادناه ما هو اقتراحك للبدء بحديث مع والدَيك عن هذا الموضوع.‏

‏․․․․․‏

✔نصيحة عملية:‏ راجع الفصل ٣ من الجزء ١‏،‏ ثم أعِدّ لائحة بالاسئلة التي خطرت على بالك بشأن ما قرأته.‏

‏[الصورة في الصفحتين ١٨٤ و ١٨٥]‏

اطاعة والدَيك هي اشبه بتسديد دَين للمصرف.‏ فكلما اثبتّ انك شخص يُعتمد عليه،‏ ازدادت الثقة بك

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة