مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٩ ١/‏١١ ص ٧
  • المعتقد الباطل ٤:‏ اللّٰه ثالوث

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • المعتقد الباطل ٤:‏ اللّٰه ثالوث
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • مواد مشابهة
  • هل يجب ان تؤمن بالثالوث؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠١٣
  • الجزء ٤ —‏ متى وكيف تطوَّرت عقيدة الثالوث؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
  • كيف تطوَّرت عقيدة الثالوث؟‏
    هل يجب ان تؤمنوا بالثالوث؟‏
  • مَن هو «الاله الحق الوحيد»؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
ب٠٩ ١/‏١١ ص ٧

المعتقد الباطل ٤:‏ اللّٰه ثالوث

ما هي جذور هذا المعتقد؟‏

«يمكن الاستنتاج بعد البحث والتدقيق ان عقيدة الثالوث هي فكرة ابتُكرت في اواخر القرن الرابع.‏ هذا صحيح من ناحية معينة .‏ .‏ .‏ الصيغة ‹اله واحد في ثلاثة اقانيم› لم تتبلور،‏ وبالتأكيد لم تدخل كاملا في الحياة المسيحية والعقائد الدينية التي تقوم عليها،‏ قبل نهاية القرن الرابع».‏ —‏ دائرة المعارف الكاثوليكية الجديدة (‏١٩٦٧)‏،‏ المجلد ١٤،‏ الصفحة ٢٩٩.‏

‏«اجتمع مجمع نيقية في ٢٠ ايار [مايو] ٣٢٥ [للميلاد].‏ وأشرف عليه قسطنطين نفسه،‏ موجِّها المناقشات بفعالية،‏ واقترح شخصيا .‏ .‏ .‏ الصيغة الحاسمة التي اظهرت علاقة المسيح باللّٰه في الدستور الذي اصدره المجمع،‏ ‹من جوهر واحد مع الآب›.‏ .‏ .‏ .‏ وإذ كان الاساقفة يرتاعون من الامبراطور،‏ فقد وقَّع جميعهم الدستور باستثناء اثنين فقط،‏ وكثيرون منهم ضد رغبتهم».‏ —‏ دائرة المعارف البريطانية (‏١٩٧٠)‏،‏ المجلد ٦،‏ الصفحة ٣٨٦.‏

ماذا يقول الكتاب المقدس؟‏

«حدّق [استفانوس] الى السماء وهو ممتلئ من الروح القدس،‏ فرأى مجد اللّٰه ويسوع قائما عن يمين اللّٰه.‏ فقال:‏ ‹ها اني ارى السموات منفتحة،‏ وابن الانسان قائما عن يمين اللّٰه›».‏ —‏ اعمال ٧:‏٥٥،‏ ٥٦‏،‏ الترجمة اليسوعية الجديدة.‏

ماذا تكشف هذه الرؤيا؟‏ لقد رأى استفانوس وهو ممتلئ من قوة اللّٰه الفعالة يسوع المسيح «قائما عن يمين اللّٰه».‏ اذًا،‏ من الواضح ان يسوع لم يصبح اللّٰه بعد قيامته الى السماء،‏ بل كائنا روحانيا متميزا.‏ بالاضافة الى ذلك،‏ لا يؤتى في هذه الرواية على ذكر شخص ثالث قائم الى جانب اللّٰه.‏ وقد كتب الكاهن الدومينيكاني ماري-‏اميل بوامار في كتابه عند بزوغ فجر المسيحية —‏ ولادة العقائد (‏بالفرنسية)‏ بعدما بذل جهودا حثيثة لإيجاد آيات في الاسفار المقدسة تدعم عقيدة الثالوث:‏ «لا اثر في العهد الجديد على الاطلاق لأية عبارة مفادها ان هنالك ثلاثة اقانيم في إله واحد».‏

لقد رمت العقيدة التي ناصرها قسطنطين الى وضع حد للشقاقات الحاصلة ضمن الكنيسة في القرن الرابع،‏ لكنها في الواقع اثارت مسألة اخرى:‏ هل كانت مريم،‏ الشابة التي ولدت يسوع،‏ «أم اللّٰه»؟‏

قارِن هذه الآيات:‏ متى ٢٦:‏٣٩؛‏ يوحنا ١٤:‏٢٨؛‏ ١ كورنثوس ١٥:‏٢٧،‏ ٢٨؛‏ كولوسي ١:‏١٥،‏ ١٦

الحقيقة:‏

ان عقيدة الثالوث هي فكرة ابتُكرت في اواخر القرن الرابع

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة