مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏٢ ص ٣١
  • الأيدز والاحساس الخاطئ بالامن

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الأيدز والاحساس الخاطئ بالامن
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مواد مشابهة
  • لماذا انتشر الأيدز بصورة واسعة جدا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
  • من هم المعرَّضون للخطر؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • مساعدة المصابين بالأيدز
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • الأيدز —‏ هل انا في خطر؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏٢ ص ٣١

الأيدز والاحساس الخاطئ بالامن

كتبت امرأة كانت نتيجة فحصها ايجابية بالنسبة الى ڤيروس الأيدز،‏ كما اقتُبس منها في ذا نيويورك تايمز عدد ١٦ حزيران ١٩٩٠:‏ «انا انثى بيضاء اللون،‏ عمرها ٣٦ سنة ذات زواج سعيد،‏ لم تعانِ قط السِفْلِس،‏ داء السَّيَلان او الغِمدي،‏ لم تستعمل قط الكراك،‏ لم تتعاطَ قط المخدرات بالحقن الوريدي،‏ لم تتلقَّ قط نقل دم.‏»‏

وتضيف:‏ «لأنني لم امارس الجنس مع ايّ انسان غير زوجي منذ تزوجنا،‏ يعني ذلك انني كنت مصابة طوال خمس سنوات على الاقل بدون اعراض.‏» فهل هذه المرأة فريدة؟‏ كلا مطلقا،‏ كما تعلِّق:‏ «اعرف على الاقل عشرين امرأة بقصة مماثلة من الفِرق التي اؤيدها ذات الخلفية الاجتماعية الاقتصادية المماثلة.‏»‏

اذًا،‏ كيف صار اناس كهؤلاء مصابين بالأيدز؟‏ تشرح المرأة:‏ «من الواضح انني التقطت ڤيروس متلازمة العوز المناعي المكتسب من خلال علاقة جنسية مع فرد من الجنس الآخر [قبل الزواج].‏ .‏ .‏ .‏ ومن الواضح على نحو مساوٍ ان ذلك الرجل يصنَّف اليوم كرفيق جنسي خطر،‏ لكنّ ذلك لم يكن ظاهرا لي في ذلك الوقت.‏»‏

كثيرا ما جرى تصنيف الأيدز كداء مقتصر تقريبا بنوع خاص على مضاجعي النظير الذكور ومتعاطي المخدرات بالحقن الوريدي.‏ ولكن اذ تستند الى اختبارها الخاص ومعلوماتها المؤسَّسة على الملاحظة المباشرة،‏ تؤكد المرأة ان هذه النظرة «تعطي مجتمع الطبقة المتوسطة ذات اللون الابيض احساسا خاطئا بالامن.‏»‏

وتختتم:‏ «سيظهر الأيدز في السكان ككل اذا استمررنا في التفكير على اساس الفِرق المعرَّضة للخطر،‏ التفكير على اساس ان الآخرين يصابون به،‏ وليس انا.‏ نحن جميعا في خطر.‏ فاذا كان ممكنا ان أُصاب [بالأيدز]،‏ فكل امرأة (‏او رجل)‏ يمكن ان تُصاب (‏او يُصاب)‏ ايضا.‏»‏

ان ما تقوله،‏ بعبارة اخرى،‏ هو ان كل امرأة او رجل ينهمك في الجنس قبل الزواج —‏ يرتكب العهارة —‏ يمكن ان يُصاب.‏ فما احكم الانتباه لوصية الكتاب المقدس:‏ «اهربوا من (‏العهارة)‏.‏ كل خطية يفعلها الانسان هي خارجة عن الجسد.‏ لكن الذي (‏يمارس العهارة)‏ يخطئ الى جسده.‏» —‏ ١ كورنثوس ٦:‏١٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة