مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٥ ٢٢/‏٢ ص ٣١
  • لماذا اساقفة ايطاليا قلقون

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لماذا اساقفة ايطاليا قلقون
  • استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • مواد مشابهة
  • كل المسيحيين الحقيقيين هم مبشِّرون
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
  • هل سيكرزون من باب الى باب؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • لماذا تفقد الكنيسة نفوذها؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
استيقظ!‏ ١٩٩٥
ع٩٥ ٢٢/‏٢ ص ٣١

لماذا اساقفة ايطاليا قلقون

بواسطة مراسل استيقظ!‏ في ايطاليا

في تشرين الثاني ١٩٩٣ قدَّم مؤتمر الاساقفة في ايطاليا عددا من التعليقات السلبية على شهود يهوه.‏ وزُعم انهم ليسوا مسيحيين وأن كرازتهم من بيت الى بيت «هداية فظة.‏»‏

ولكن لا توافق كل المراجع الدينية على ذلك.‏ على سبيل المثال،‏ يصف آتيليو آنيولِتو،‏ پروفسور في تاريخ المسيحية في جامعة ولاية ميلان،‏ شهود يهوه بأنهم «حركة قوية،‏ جدية،‏ مؤسسة على الكتاب المقدس،‏ صحيحة تماما ولا شيء فيها غير مسيحي.‏»‏

وماذا عن ‹هدايتهم الفظة›؟‏ «ان الكلمة ‹فظة› مرفوضة كليا،‏» قال الپروفسور آنيولِتو لـ‍ استيقظ!‏ «فذلك يعني ان هداية يسوع المسيح كانت ‹فظة› ايضا.‏»‏

لماذا يكنُّ الاساقفة تحاملا كهذا على شهود يهوه؟‏ يشعر الپروفسور آنيولِتو بأن مقاومتهم «ناتجة عن عدد ونجاح شهود يهوه في ايطاليا اليوم،‏» الامر الذي،‏ كما يضيف،‏ «يتزامن مع ازمة التديُّن الكاثوليكي.‏»‏

يسعى رجال الدين اليوم ان يخزوا ويعيقوا اولئك الذين يطيعون امر يسوع بالكرازة.‏ (‏متى ٢٨:‏١٩،‏ ٢٠‏؛‏ قارنوا متى ٥:‏١١،‏ ١٢‏.‏)‏ تذكر صحيفة لا ستامپا انه على الرغم من المقاومة،‏ شهود يهوه هم ثاني اكبر طائفة في ايطاليا،‏ اذ يبلغ عددهم الآن اكثر من ٠٠٠‏,٢٠٠ وهم يتزايدون باستمرار.‏

وعلى سبيل التباين،‏ تختبر الكنيسة الكاثوليكية حضورا متضائلا في السنوات الاخيرة.‏ ولذلك،‏ في بداية السنة ١٩٩٤،‏ حث البابا يوحنا بولس الثاني الايطاليين الكاثوليك ان يصيروا مبشرين فعَّالين،‏ كارزين ايضا من باب الى باب —‏ تماما كما يفعل شهود يهوه!‏a

‏[الحاشية]‏

a انظروا الصفحة ١٥.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة