مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٥ ٢٢/‏٤ ص ١٠-‏١١
  • ما يكمن امامنا —‏ افضل الازمنة!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ما يكمن امامنا —‏ افضل الازمنة!‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • البركات في ظل ملكوت اللّٰه
  • ما يلزمكم فعله
  • الارض الفردوسية
    ارواح الموتى —‏ هل يمكنها ان تساعدكم او تؤذيكم؟‏ هل هي موجودة حقا؟‏
  • ما هو ملكوت اللّٰه؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • ماذا يخبئ المستقبل؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٨
  • بعد هرمجدون،‏ ارض فردوسية
    يمكنكم ان تحيوا الى الابد في الفردوس على الارض
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٥
ع٩٥ ٢٢/‏٤ ص ١٠-‏١١

ما يكمن امامنا —‏ افضل الازمنة!‏

وفقا للكتاب المقدس،‏ قصد اللّٰه ان يعيش الجنس البشري الى الابد في فردوس يعمُّ الارض.‏ (‏تكوين ١:‏٢٨؛‏ ٢:‏٨،‏ ٩‏)‏ ومن الواضح اننا ابتعدنا كثيرا عن قصد اللّٰه الاصلي.‏ فماذا حدث؟‏

عصى الزوجان البشريان الاولان على اللّٰه،‏ مما انتج النقص والموت لهما ولكل ذريتهما.‏ (‏تكوين ٢:‏١٦،‏ ١٧؛‏ ٣:‏٦،‏ ٧،‏ ١٧-‏١٩؛‏ رومية ٦:‏٢٣‏)‏ يوضح الكتاب المقدس:‏ «بإنسان واحد دخلت الخطية الى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس اذ اخطأ الجميع.‏» —‏ رومية ٥:‏١٢‏.‏

ورغم هذا الوضع،‏ لا يتغير قصد اللّٰه.‏ «كما ينزل المطر والثلج من السماء ولا يرجعان الى هناك بل يرويان الارض ويجعلانها تلد وتنبت وتعطي زرعا للزارع وخبزا للآكل هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي .‏ .‏ .‏ تنجح في ما ارسلتها له.‏» (‏اشعياء ٥٥:‏١٠،‏ ١١‏)‏ فماذا يعد اللّٰه بفعله من اجلنا؟‏

البركات في ظل ملكوت اللّٰه

الحياة الابدية

‏«الصدِّيقون يرثون الارض ويسكنونها الى الابد.‏» ‏—‏ مزمور ٣٧:‏٢٩‏.‏

‏«الموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد.‏» ‏—‏ رؤيا ٢١:‏٤‏.‏

الامن

‏«بعد قليل لا يكون الشرير.‏ تطَّلع في مكانه فلا يكون.‏» ‏—‏ مزمور ٣٧:‏١٠‏.‏

العمل المانح الاكتفاء

‏«يبنون بيوتا ويسكنون فيها ويغرسون كروما ويأكلون اثمارها.‏ لا يبنون وآخر يسكن ولا يغرسون وآخر يأكل.‏ لأنه كأيام شجرة ايام شعبي ويستعمل مختاريَّ عمل ايديهم.‏» ‏—‏ اشعياء ٦٥:‏٢١،‏ ٢٢‏.‏

الصحة

‏«لا يقول ساكن انا مرضت.‏ الشعب الساكن فيها مغفور الاثم.‏» ‏—‏ اشعياء ٣٣:‏٢٤‏.‏

لا إعاقات

‏«حينئذ تتفقح عيون العمي وآذان الصمّ تتفتح.‏ حينئذ يقفز الاعرج كالأيل ويترنم لسان الاخرس.‏» ‏—‏ اشعياء ٣٥:‏٥،‏ ٦‏.‏

فيض من الاطعمة

‏«تكون (‏وفرة)‏ بُر في الارض في رؤوس الجبال.‏» ‏—‏ مزمور ٧٢:‏١٦‏.‏

السلام

‏«هلموا انظروا اعمال اللّٰه كيف جعل خربا في الارض.‏ مسكِّن الحروب الى اقصى الارض.‏» ‏—‏ مزمور ٤٦:‏٨،‏ ٩‏.‏

ما يلزمكم فعله

ماذا يجب ان تفعلوا لكي تتمتعوا بهذه البركات التي وعد بها اللّٰه؟‏ يجيب الكتاب المقدس في يوحنا ١٧:‏٣‏:‏ «هذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته.‏» نعم،‏ بالتعلم عن اللّٰه —‏ اسمه،‏ قصده،‏ وشرائعه —‏ نعرف طريقنا في الحياة.‏ وبالاضافة الى ذلك،‏ بالتعلم عن يسوع —‏ حياته على الارض،‏ ذبيحته الفدائية عن خطايانا،‏ مركزه كحاكم ملكوت اللّٰه —‏ يمكننا الوثوق بأن قصد اللّٰه سيتم.‏

الهدف من سماح اللّٰه بالشر هو البرهان بشكل لا يعتريه شك ان الانسان،‏ كالمسافر في منطقة غير مألوفة،‏ لا يمكنه ان يهدي خطواته.‏ (‏ارميا ١٠:‏٢٣‏)‏ وفعلا،‏ من خلال عدد كبير من الحكومات —‏ من الدكتاتوريات الى الديموقراطيات —‏ جرَّب الانسان السلوك في كل طريق يمكن تخيلها.‏ لكنَّ نجاحه كان في افضل الاحوال محدودا.‏

فكم يمكن ان نكون شاكرين لأن ملكوت اللّٰه سيستجيب الصلاة التي يتفوه بها الملايين:‏ «لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الارض.‏» (‏متى ٦:‏١٠‏)‏ وسيجري التمتع ببركات ملكوت اللّٰه على الارض عندما يحل قريبا محل كل الحكومات البشرية.‏ يعد الكتاب المقدس:‏ «في ايام هؤلاء الملوك يقيم اله السموات مملكة لن تنقرض ابدا وملكها لا يُترك لشعب آخر وتسحق وتفني كل هذه الممالك وهي تثبت الى الابد.‏» —‏ دانيال ٢:‏٤٤‏.‏

كم سيكون ذلك وقتا رائعا!‏ ان معرفة الكتاب المقدس قادرة ان تبعث فينا الامل بالتأكيد.‏ نعم،‏ هذه هي ازمنة مضطربة —‏ وهي تزداد سوءا.‏ لكنَّ ذلك يبرهن اننا عائشون في الايام الاخيرة من نظام الاشياء الشرير هذا.‏ وقريبا ستحل محل اسوإ الازمنة التي نعيشها افضل الازمنة في ظل ملكوت اللّٰه!‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة