مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «النَّيِّر،‏ ٢»‏
  • النَّيِّر،‏ ٢

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • النَّيِّر،‏ ٢
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
  • النجوم والإنسان —‏ هل هنالك ارتباط؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • النجوم تحمل لكم رسالة!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • يهوه يذلّ مدينة متعجرفة
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ١
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «النَّيِّر،‏ ٢»‏

النَّيِّر،‏ ٢

لقب وصفي أُطلق على «ملك بابل».‏ (‏اش ١٤:‏​٤،‏ ١٢‏)‏ والتعبير العبراني المترجم الى هذه الكلمة (‏ع‌ج‏)‏ مشتق من جذر معناه «ينير».‏ (‏اي ٢٩:‏٣‏)‏ وهو يُنقل ايضا الى «لوسيفر» (‏م‌ج،‏ دا‏)‏ المأخوذة من الفولغات اللاتينية.‏

يُذكر ان «النيِّر» يقول في قلبه:‏ «ارفع عرشي فوق نجوم اللّٰه،‏ وأجلس على جبل الاجتماع».‏ (‏اش ١٤:‏١٣‏)‏ وتشير الادلة المؤسسة على الكتاب المقدس الى ان «جبل الاجتماع» هذا هو جبل صهيون.‏ (‏انظر «جبل الاجتماع».‏)‏ وهكذا بما ان النجوم يمكن ان تشير الى الملوك (‏عد ٢٤:‏١٧؛‏ رؤ ٢٢:‏١٦‏)‏،‏ فلا بد ان «نجوم اللّٰه» هم ملوك سلالة داود الملكية الذين حكموا من جبل صهيون.‏ وقد اظهر «ملك بابل» (‏سلالة الملوك البابليين الحاكمة)‏ —‏ الذي يعكس موقف الشيطان اله نظام الاشياء هذا —‏ انه يطمح الى رفع عرشه «فوق نجوم اللّٰه»،‏ اذ رغب ان يجعل ملوك سلالة داود الملكية مجرد حكام تابعين له وأن يخلعهم عن العرش في آخر الامر.‏ ومثل النجوم التي تشرق بنورها،‏ انار «ملك بابل» بشكل ساطع في العالم القديم،‏ لذلك يمكن ان يوصف بـ‍ «النيِّر».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة