مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٨/‏٧ ص ٧-‏٨
  • النجوم تحمل لكم رسالة!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • النجوم تحمل لكم رسالة!‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ما يمكننا تعلُّمه من النجوم
  • النجوم والإنسان —‏ هل هنالك ارتباط؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • ‏«مثل نجوم السماء»‏
    استيقظ!‏:‏ «مثل نجوم السماء»‏
  • الخليقة تحدِّث بمجد اللّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
  • النَّيِّر،‏ ٢
    بصيرة في الاسفار المقدسة
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٨/‏٧ ص ٧-‏٨

النجوم تحمل لكم رسالة!‏

كما ظهر في المقالتين السابقتين،‏ بالرغم من المجد الذي تبديه النجوم،‏ قُصد ان ينظر اليها الإنسان فقط على ما هي عليه —‏ اشياء غير حية وضعها الخالق في السماء اتماما لقصده.‏ فلم تكن لتُعبد.‏ وكجزء لا يتجزأ من خليقة يهوه الرائعة الخاضعة لقوانينه،‏ كانت النجوم ‹ستحدِّث بمجد اللّٰه› وفي الوقت نفسه تكون مصدر نور للإنسان فيما يتمِّم قصدَ الخالق نحوه.‏ —‏ مزمور ١٩:‏١؛‏ تثنية ٤:‏١٩‏.‏

نقرأ في الكتاب المقدس:‏ «لا يوجد فيك مَن .‏ .‏ .‏ يعرف عرافة ولا عائف ولا متفائل ولا ساحر ولا من يرقي رقية ولا من يسأل جانا او تابعة ولا من يستشير الموتى.‏ لأن كل من يفعل ذلك مكروه عند الرب.‏» (‏تثنية ١٨:‏١٠-‏١٢‏)‏ وقال اشعياء:‏ «ليقف قاسمو السماء الراصدون النجوم .‏ .‏ .‏ ويخلصوكِ .‏ .‏ .‏ ها إنهم قد صاروا كالقش.‏» —‏ اشعياء ٤٧:‏١٣،‏ ١٤‏.‏

ما يمكننا تعلُّمه من النجوم

لكن يمكن للنجوم غير الحية ان تخبرنا شيئا اذا كنا راغبين في الإصغاء.‏ كتب ادوين واي تِيل:‏ «تخبر النجوم بتفاهة الإنسان في ابدية الزمن المديدة.‏» نعم،‏ عندما ندرك ان الأغلبية الساحقة من النجوم التي نراها بعيننا المجردة في ليلة صافية رآها اسلافنا منذ قرون،‏ ألا يدفعنا ذلك الى الاتضاع؟‏ ألا نشعر بالتوقير نحو الكائن الجليل الذي خلقها «في البدء» والذي أوجد الجنس البشري بعد ذلك؟‏ كتب داود ملك اسرائيل بتوقير:‏ «اذا ارى سمواتك عمل اصابعك القمر والنجوم التي كوَّنتها فمن هو الإنسان حتى تذكره وابن آدم حتى تفتقده.‏» فيجب ان تدفعنا السموات الى الاتضاع وتجعلنا نتساءل عما نفعله بحياتنا.‏ —‏ تكوين ١:‏١؛‏ مزمور ٨:‏٣،‏ ٤‏.‏

في احدى المناسبات صلى داود:‏ «علِّمني ان اعمل (‏مشيئتك)‏ لأنك انت الهي.‏» (‏مزمور ١٤٣:‏١٠‏)‏ ويشير سجل حياة داود ان صلاته استُجيبت.‏ فقد تعلَّم ان يعمل مشيئة اللّٰه كما تظهر في ناموسه.‏ وتعلَّم ايضا ما هو قصد الخالق نحو الجنس البشري،‏ وكتب عن ذلك.‏ «بعد قليل لا يكون الشرير .‏ .‏ .‏ أما الودعاء فيرثون الأرض ويتلذذون في كثرة السلامة.‏ .‏ .‏ .‏ حِدْ عن الشر وافعل الخير واسكن الى الأبد.‏ .‏ .‏ .‏ الصديقون يرثون الأرض ويسكنونها الى الأبد.‏» اذًا،‏ هنالك مسؤولية ترافق معرفة هذا القصد:‏ «حِدْ عن الشر وافعل الخير.‏» —‏ مزمور ٣٧:‏١٠،‏ ١١،‏ ٢٧-‏٢٩‏.‏

وتحمل النجوم الرسالة نفسها للجنس البشري.‏ فبدون عبادتها او «استشارتها،‏» يمكننا ان نرى محبة الخالق،‏ حكمته،‏ وقدرته المنعكسة فيها.‏ ويجب ان يغرس درس علم الفلك،‏ بخلاف التنجيم،‏ التوقير في قلوبنا.‏ ولكن اكثر من ذلك،‏ ألا يزرع فينا الرغبة في تعلُّم المزيد عن اللّٰه؟‏ لقد زوَّدَنا بكلمته،‏ الكتاب المقدس،‏ لهذا القصد عينه.‏ فإذا ميَّزتم هذه الرسالة من النجوم،‏ يمكنكم ان تتعلموا ما يخبئه يهوه للجنس البشري،‏ والأهم،‏ كيف يمكنكم ان تشاركوا في البركات التي اعدها لهم.‏ وإذا كانت لديكم اسئلة عن اللّٰه والقصد من الحياة،‏ فلا تترددوا في الاتصال بشهود يهوه في منطقتكم،‏ او اكتبوا الى اقرب عنوان ظاهر في الصفحة ٥.‏

‏[الصورة في الصفحة ٨]‏

يمكن للنجوم ان تعلِّمنا التواضع

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة