مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ك‌ع٠٨٠٤٨٨ ص ٢٥
  • ‏«مثل نجوم السماء»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«مثل نجوم السماء»‏
  • استيقظ!‏:‏ «مثل نجوم السماء»‏
  • مواد مشابهة
  • النجوم والإنسان —‏ هل هنالك ارتباط؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • النجوم تحمل لكم رسالة!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
  • ‏«مجد» النجوم
    استيقظ!‏ ٢٠١٢
المزيد
استيقظ!‏:‏ «مثل نجوم السماء»‏
ك‌ع٠٨٠٤٨٨ ص ٢٥

‏«مثل نجوم السماء»‏

‏«سأُبارككَ بالتأكيد وأُكثِّر نسلك مثل نجوم السماء ومثل الرمل على شاطئ البحر».‏ (‏تكوين ٢٢:‏١٧‏)‏ هذا ما وعد به اللّٰه الأب الجليل إبراهيم.‏ لكنَّ عددًا جديدًا من مجلة بايبل ريفيو (‏بالإنكليزية)‏ يقول إن هناك مشكلة في هذه الآية.‏

يُشبِّه الكتاب المقدس عدد النجوم في السماء بمليارات حبات الرمل على الشاطئ؛‏ وهذا التشبيه صحيح علميًّا.‏ ولكن على ما يبدو،‏ لم يعرف الناس في الأزمنة القديمة أن هناك مليارات النجوم في السماء.‏ تشرح مجلة بايبل ريفيو:‏ «العين المجرَّدة لا تقدر أن ترى هذا العدد الكبير من النجوم في السماء.‏ وبحسب علماء الفلك،‏ نحن نقدر أن نرى فقط ٠٠٠‏,٢ إلى ٠٠٠‏,٤ نجم بدون تلسكوب،‏ حتى في ليلة صافية».‏ وتقول دائرة معارف الكتاب العالمي (‏بالإنكليزية)‏ إن هناك «حوالي ٠٠٠‏,٦ نجم إشراقه قوي كفاية لنراه دون تلسكوب».‏

إذًا كيف نُفسِّر دقَّة الكتاب المقدس العلمية الواضحة في هذا التشبيه؟‏ أليس جوابًا محتملًا أن يكون الكتاب المقدس ‹موحًى به من اللّٰه›؟‏ (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١٦‏)‏ لكنَّ المقالة في بايبل ريفيو بذلت جهدًا كبيرًا لتتجنَّب هذا الاستنتاج،‏ لدرجة أنها قالت إن إبراهيم ربما كان عالم فلك!‏ وبعد هذه النظرية المفاجئة،‏ طرحت المجلة هذا السؤال:‏ «هل امتلك الناس في الأزمنة القديمة تلسكوبات أرَتهم نجومًا لا تراها العين المجرَّدة؟‏».‏ وكي تدعم هذه النظرية،‏ أعطت المقالة أدلة أن البلورات التي وُجِدت في نينوى ومواقع قديمة أخرى كان يمكن أن تُستخدَم كعدسات بدائية.‏

ولكن لا يوجد أي دليل يجزم بأن الناس قديمًا استعملوا عدسات كهذه لرؤية النجوم في السماء.‏ وحتى لو كان هناك تلسكوبات آنذاك،‏ فماذا يؤكِّد لنا أن إبراهيم أو كاتب التكوين كان لديه تلسكوب؟‏ في الحقيقة،‏ الوعد الذي أعطاه يهوه لإبراهيم ليس سوى دليلًا واحدًا من أدلة كثيرة على دقَّة الكتاب المقدس العلمية.‏ فالنبي إرميا أيضًا لم يكن بحاجة إلى تلسكوب ليصل إلى استنتاج دقيق مشابه حين قال:‏ «جيش السماء لا يُعَد ورمل البحر لا يُحصَى».‏ —‏ إرميا ٣٣:‏٢٢‏.‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٢٥]‏

NASA photos

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة