مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٨ ١٥/‏٧ ص ٧-‏٨
  • ‏«المسيح ابن اللّٰه الحي»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«المسيح ابن اللّٰه الحي»‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • اللّٰه سُرَّ بيسوع —‏ فهل تُسرّون؟‏
  • هل كان يسوع حقا ابن اللّٰه؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٦
  • من هو يسوع المسيح؟‏
    ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟‏
  • مَن هو يسوع المسيح؟‏
    ماذا يعلِّمنا الكتاب المقدس؟‏
  • الشخص الاول الممسوح بالروح القدس والقوة
    الروح القدس —‏ القوة وراء النظام الجديد القادم!‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
ب٨٨ ١٥/‏٧ ص ٧-‏٨

‏«المسيح ابن اللّٰه الحي»‏

بعد ان اخبر تلاميذ يسوع مَن كان الناس يقولون انه هو،‏ سأل:‏ «وانتم من تقولون إني انا.‏ فأجاب سمعان بطرس وقال انت هو المسيح ابن اللّٰه الحي.‏» —‏ متى ١٦:‏١٥،‏ ١٦‏.‏

فهل توصَّل بطرس وحده الى هذه النتيجة؟‏ كلا!‏ لاحظوا مَن ايضا فعلوا ذلك،‏ ولاحظوا اساسهم في اثبات الهوية هذا.‏

المؤيدون الاولون:‏ يوحنا المعمدان،‏ التلميذان نثنائيل ومرثا،‏ وشاول الطرسوسي،‏ بين آخرين،‏ جميعهم دعوا يسوع ابن اللّٰه.‏ (‏متى ١٤:‏٣٣،‏ يوحنا ١:‏٣٣،‏ ٣٤،‏ ٤٩؛‏ ١١:‏٢٧،‏ اعمال ٩:‏٢٠‏)‏ وتقوَّى اقتناعهم عندما رأوا كيف ان النبوات المعيَّنة لاثبات هوية المسيّا الموعود به تمَّت في يسوع.‏

المقاومون الاولون:‏ ان اليهود الذين ارادوا ان يقتلوا يسوع اشاروا اليه بصفته ابن اللّٰه،‏ كما فعل الجنود الحاضرون عند تعليقه.‏ (‏متى ٢٧:‏٥٤،‏ يوحنا ١٩:‏٧‏)‏ ورغم ان هذا لا يدل بالضرورة على الايمان من جهة مقاومين كهؤلاء،‏ فانه على الاقل يظهر انهم كانوا ملمِّين بما كان الآخرون يدَّعونه بشأن يسوع؛‏ والحوادث فوق الطبيعة المحيطة بتعليقه جعلت البعض منهم على ما يظهر يعيدون النظر في مسألة هويته.‏

الملائكة:‏ عند اعلان ولادة يسوع دعاه الملاك جبرائيل ابن اللّٰه.‏ (‏لوقا ١:‏٣٢،‏ ٣٥‏)‏ وحتى الاشخاص الذين بهم شياطين صرخوا تحت تأثير الملائكة الاشرار:‏ «ما لنا ولك يا يسوع ابن اللّٰه.‏» (‏متى ٨:‏٢٨-‏٣٢‏)‏ وبسبب وجود يسوع السابق لبشريته في السماء من الواضح ان الملائكة الصالحين والاشرار على السواء يعرفون مَن كان.‏

يسوع نفسه:‏ لم يفتخر يسوع قط بكونه ابن اللّٰه في محاولة لربح رضى الآخرين او ايجاد المتعة في الاعتبار الذي تقدِّمه هذه العلاقة.‏ وعلى العكس،‏ ففي معظم الحالات اشار الى نفسه بتواضع بصفته «ابن الانسان.‏» (‏متى ١٢:‏٤٠،‏ لوقا ٩:‏٥٨‏)‏ ولكن في مناسبات عديدة اعترف بكونه ابن اللّٰه.‏ —‏ يوحنا ٥:‏٢٤،‏ ٢٥؛‏ ١٠:‏٣٦؛‏ ١١:‏٤‏.‏

يهوه اللّٰه:‏ مَن كان يمكن ان يثبت هوية يسوع المسيح بسلطان اعظم من يهوه اللّٰه نفسه؟‏ فقد شهد يهوه مرتين من السماء:‏ «هذا هو ابني الحبيب به سررت.‏» —‏ متى ٣:‏١٧؛‏ ١٧:‏٥‏.‏

اللّٰه سُرَّ بيسوع —‏ فهل تُسرّون؟‏

في القرن الاول قَبِل آلاف الناس يسوع على ما هو عليه:‏ المسيّا الموعود به،‏ او المسيح،‏ المرسَل الى الارض ليبرِّئ سلطان يهوه وليقدِّم حياته فدية عن الجنس البشري.‏ (‏متى ٢٠:‏٢٨،‏ لوقا ٢:‏٢٥-‏٣٢،‏ يوحنا ١٧:‏٢٥،‏ ٢٦؛‏ ١٨:‏٣٧‏)‏ وفي وجه المقاومة المرّة كان يصعب على الناس ان يندفعوا الى الصيرورة أتباعا ليسوع لو لم يكونوا على يقين من هويته.‏ فبغيرة وشجاعة اعتنقوا العمل الذي اعطاهم اياه،‏ أن ‹يتلمذوا اناسا من جميع الامم.‏› —‏ متى ٢٨:‏١٩‏،‏ ع‌ج.‏

واليوم،‏ فان ملايين من التلاميذ المسيحيين يعرفون ان يسوع ليس شخصا خرافيا.‏ وهم يقبلونه بصفته الملك السماوي المتوَّج لملكوت اللّٰه المؤسس،‏ الذي يسيطر الآن تدريجيا على الارض وشؤونها.‏ وهذه الحكومة الالهية القادمة هي أخبار سارَّة لانها تعد بالراحة من مشاكل العالم.‏ وهؤلاء المسيحيون الحقيقيون يُظهرون تأييدهم القلبي لحاكم اللّٰه المختار باعلان «بشارة الملكوت هذه» للآخرين.‏ —‏ متى ٢٤:‏١٤‏.‏

واولئك الذين يؤيدون ترتيب الملكوت بواسطة «المسيح ابن اللّٰه الحي» سيحيون ليتمتعوا بالبركات الابدية.‏ وهذه البركات يمكن ان تكون لكم انتم ايضا!‏

‏[النبذة في الصفحة ٨]‏

ان الملايين الذين كانوا مرة على غير يقين من هوية يسوع هم الآن متَّحدون في تأييده بصفته حاكم ملكوت اللّٰه

‏[الصورة في الصفحة ٧]‏

بطرس اثبت هوية يسوع بصفته «المسيح ابن اللّٰه الحي.‏» وكذلك يفعل ما يزيد على ٠٠٠‏,٠٠٠‏,٣ شاهد ليهوه اليوم

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة