مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١٥/‏٢ ص ٢٨
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«التلاعب بالاحافير»‏
  • ‏«مملوءة من الدماء»‏
  • ‏«ما لقيصر لقيصر»‏
  • اعطاء ما لقيصر لقيصر
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • ‏«إن كانت عليكم ضرائب،‏ فادفعوا الضرائب»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • هل تحدرت الكائنات الحية كلها من سَلَف مشترك؟‏
    خمسة اسئلة وجيهة عن اصل الحياة (‏خ‌ح)‏
  • هل ينبغي ان تدفع الضرائب؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١٥/‏٢ ص ٢٨

نظرة ثاقبة الى الاخبار

‏«التلاعب بالاحافير»‏

تحت هذا العنوان ذكرت الصحيفة اليومية الفرنسية لو موند قضية عالِم أحافير في الهند «طوال ٢٠ سنة .‏ .‏ .‏ خدع كما يظهر زملاءه في ما يتعلَّق بأصل الاحافير التي قدَّمها اليهم ليقيِّموها.‏» ويجري الادِّعاء ان «التلاعب» تألَّف من ارساله اليهم احافير جرى الحصول عليها في الولايات المتحدة،‏ افريقيا،‏ تشيكوسلوڤاكيا،‏ والجزر البريطانية،‏ والقول انها اكتُشفت في جبال الهملايا.‏ وقد نشر هذا العالِم اكتشافاته في اكثر من ٣٠٠ مقالة.‏ وكشف الخداع عالِم اوسترالي بواسطة المجلة العلمية البريطانية الطبيعة.‏ وتساءل ‹كيف امكن لكمية ضخمة كهذه من المكتشفات المشكوك فيها ان تبقى غير مرتاب فيها مثل هذه الفترة الطويلة.‏›‏

احد الاسباب الممكنة،‏ بحسب لو موند،‏ كان قانون الصمت الذي يراعيه اعضاء كثيرون في المجتمع العلمي.‏ ولاحظت المقالة ان هذا «التلاعب» بالاحافير «جعل عمليا كل الحقائق المتراكمة [خلال السنوات الـ‍ ٢٠ الماضية] عن جيولوجيا الهملايا عديمة النفع.‏»‏

من الواضح ان هذه القضية الجديدة للخداع في العلم لا تلقي الشك على العالَم العلمي بأسره.‏ ولكنها تزوِّد دليلا اضافيا على ان حجج علم الاحافير،‏ عندما تتحدَّى دقة سجل الكتاب المقدس التي لا تخطئ،‏ ليست غالبا اكثر ممّا دعاه الرسول بولس «مناقضات ‹المعرفة› التي ليست بمعرفة البتة.‏» —‏ ١ تيموثاوس ٦:‏٢٠‏،‏ الكتاب المقدس الاورشليمي الجديد.‏

‏«مملوءة من الدماء»‏

في كولومبيا،‏ اميركا الجنوبية،‏ يتعاقد اقطاب المخدرات القساة القلوب مع الشبان للتخلُّص من المنافسين او لبثّ الذعر بين السياسيين والسكان عموما.‏ وأحد هؤلاء السيكاريو‏،‏ او قاتل مأجور،‏ اخبر مراسلي تييمپو،‏ مجلة إخبارية اسپانية،‏ ان ‹القتل عمدا قاسٍ.‏› وكيف يسكِّن ضميره؟‏ اوضح:‏ «انا اعرف ان احدى شرائع اللّٰه هي ان لا تقتل،‏ ولكن في حالتي انها مسألة شخص يجب ان يقتل ليعيش.‏ فأنا اقتل براحة ضمير لأنني احتاج الى المال.‏ ألا يمكنكم ان تروا انني اعمل لأنه يجب ان اعيش بطريقة ما؟‏ .‏ .‏ .‏ وقبْل الخروج لقتل احد اصلّي الى اللّٰه وإلى العذراء لكي يحمياني.‏»‏

وعلى الرغم من ان هذا النوع من التبرير ينبذه اللاهوتيون الكاثوليك كاملا دون شك،‏ يحلِّل قادة الكنيسة النزاع المسلَّح «كملجإ اخير لوضع حدّ لطغيان واضح طال زمانه.‏» فإذا تغاضى اللاهوتيون عن العنف بسبب الظلم السياسي،‏ هل يجب ان يبدو مفاجئا ان بعض الكاثوليك،‏ مثل هذا السيكاريو،‏ يبرِّرون القتل بسبب الظلم الاقتصادي؟‏ فما اخطر تلطيف كلمة اللّٰه!‏

في الليلة التي فيها كان اعظم ظلم على الاطلاق على وشك ان يُرتكب —‏ في ما يتعلَّق بإلقاء القبض على يسوع المسيح،‏ محاكمته،‏ وتنفيذ الحكم فيه —‏ رفض يسوع نفسه ان يتأمَّل في العنف ايّا كان نوعه.‏ لقد قال لبطرس:‏ «مَن يأخذ بالسيف بالسيف يهلك.‏» (‏متى ٢٦:‏٥٢‏،‏ الترجمة الكاثوليكية‏)‏ ومنطقيا،‏ كيف يمكن لأولئك الذين يلجأون الى العنف ان يتوقَّعوا من اللّٰه القادر على كل شيء ان يستمع لهم بأيّ حال،‏ في حين ان نبوة اشعياء تعلن بصراحة:‏ «وإنْ اكثرتم من الصلاة لا استمع لكم لأن ايديكم مملوءة من الدماء»؟‏ —‏ اشعياء ١:‏١٥‏،‏ الترجمة الكاثوليكية.‏

‏«ما لقيصر لقيصر»‏

ان التملُّص من الضرائب مشكلة متزايدة في بلدان كثيرة.‏ ففي اسپانيا،‏ مثلا،‏ تذكر صحيفة إل دياريو ڤاسكو ان الشراة والباعة على السواء لديهم العادة ان يخفوا عمدا سعر الشراء الفعلي للملكية.‏ فبينما يمكن ان يتَّفق الشاري والبائع على سعر واحد للشراء الفعلي يُسجَّل مبلغ اقل بكثير في الصك.‏ وعند إتمام المعاملة تُدفع الضريبة وفق قيمة الملكية المسجَّلة.‏ وتنقل إل دياريو ڤاسكو ادِّعاء كاتب العدل خوسيه ماريا سيڠورا زوربانو انه فيما لا يشترك كتّاب العدل فعليا في الخداع فإنهم يعرفون ان قيمة الملكية التي يسجِّلونها ليست القيمة الحقيقية.‏ وإذ اشار الى استثناء واحد لهذه الممارسة غير المستقيمة ابدى زوربانو الملاحظة:‏ «في هذا البلد الجميع يكذبون،‏ والاستثناء الوحيد هو شهود يهوه.‏ فعندما يشترون او يبيعون تكون القيمة [للملكية] التي يصرِّحون بها الحقيقة المطلقة.‏»‏

ان شهود يهوه معروفون جيدا بصدقهم واستقامتهم.‏ وهم يدركون ان يهوه اللّٰه يتوقَّع من خدامه ان يعربوا عن مثل هاتين الصفتين في كل تعاملاتهم.‏ فاللّٰه يبغض ‹اللسان الكاذب› و «شاهد زور يفوه بالاكاذيب.‏» وفي قضية دفع الضرائب وضع يسوع المسيح المقياس لأتباعه الحقيقيين عندما قال:‏ «أَعطوا ما لقيصر لقيصر وما للّٰه للّٰه.‏» —‏ امثال ٦:‏٦-‏١٩؛‏ مرقس ١٢:‏١٧‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة