لمساعدتنا على التلمذة
٤
١٠ دق: اعلانات محلية. ذكروا الجميع بترتيبات خدمة الحقل يوم الاحد. والذين يرغبون في الفتح الاضافي في ايار لا يزال بامكانهم فعل ذلك. ذكروا الجميع بجلب الكراس الخصوصي ١٥ س ١٩٨٥ الاسبوع المقبل.
٢٠ دق: «كونوا حارين في الروح.» اسئلة وأجوبة. وفي الفقرة ٣ قدموا تمثيلية مختصرة تظهر كيف يمكن صنع زيارة مكررة بقصد اثارة اهتمام شخص حضر الذكرى كان يدرس سابقا. وفي الخاتمة شجعوا الجميع على جعل الصيف وقتا منعشا روحيا، لا مجرد فترة تسلية ولهو. اعلنوا عدد الذين قدموا طلبهم كفاتحين اضافيين لشهر ايار.
١٥ دق: موضوع للمحادثة. ناقشوا ومثلوا الموضوع. اختتموا التمثيلية بصنع ترتيبات للزيارة المكررة. يمكن تمثيل ناشر يربط المزمور ١١٩:١٦٥ بالحاجة الى درس الكتاب المقدس لايجاد السبيل الى السلام الحقيقي.
صلاة ختامية.
١١
١٠ دق: اعلانات محلية، «اعلانات» الرسالة الشهرية وتقرير الحسابات.
٢٠ دق: «ضبط النفس ضروري للمسيحيين.» خطاب مع مساهمة الحضور، مؤسس على المقالة في الكراس الخصوصي ١٥ س ١٩٨٥. اصنعوا التطبيق العملي المحلي.
١٥ دق: «استعملوا الكراريس الاقدم جيدا.» دعوا الجماعة تعرف اية كراريس هي موجودة. شجعوا الجميع على الاشتراك.
صلاة ختامية.
١٨
١٥ دق: اعلانات محلية. وأيضا «اعملوا الخير للجميع.» مناقشة بطريقة السؤال والجواب. اقرأوا وناقشوا الآيات حسبما يسمح الوقت. شجعوا الجميع على الترحيب بالجدد.
١٥ دق: «اية مهنة ستختارون؟» مناقشة بطريقة السؤال والجواب يعالجها شيخ مشجع. ساعدوا الاحداث والآخرين جميعا ليروا قيمة جعل الخدمة كامل الوقت مهنة في الحياة.
١٥ دق: قابلوا عددا من الفاتحين القانونيين والاضافيين، سائلين عما جعلهم يريدون عمل الفتح، كيف رتبوا لعمل الفتح، وأية عقبات او مشاكل تغلبوا عليها. استعدوا مسبقا لكي تكون التعليقات عملية ومساعدة ومشجعة للآخرين الذين يتقدمون نحو عمل الفتح.
صلاة ختامية.
٢٥
١٠ دق: اعلانات محلية والاخبار الثيوقراطية. شجعوا الجميع على الاشتراك في الخدمة في الاحد الاول من شهر حزيران.
٢٠ دق: ماذا تُعزّون؟ خطاب مع شيء من مساهمة الحضور، مشددين على ابقاء الاهداف الروحية في المقدمة ومحافظين على الثقة بقدرة يهوه على التزويد. من المهم الاجابة عن ذلك بلياقة لان القلب يتركز على ما نقدّره على نحو ارفع في الحياة. (متى ٦:٢١) وحفظ القلب، مقرّ الدوافع، وتوجيه رغبته في الاتجاه الصحيح يتعلق بحياتنا الابدية. (امثال ٤:٢٣) واتخاذ نظرة خاطئة الى الامور المادية، سواء كنا اغنياء ام فقراء، يمكن ان يؤدي الى وضع الثقة في غير محلها او الاهتمام اكثر من اللازم بشأن قلة الفوائد المادية. (امثال ١٠:١٥؛ ١٨:١١؛ لوقا ١٢:١٥) والمقتنى الاثمن هو العلاقة الجيدة بيهوه. (مزمور ٦٣:٣، ٤؛ ٧٣:٢٧، ٢٨) والامور المادية ستكون عديمة القيمة في يوم الدينونة. (امثال ١١:٤) من المهم المحافظة على الاتزان اللائق الآن فيما نتبع الاهداف الروحية. (امثال ٣٠:٨، ٩) يجب على المسيحيين ان يشجعوا على الاهداف الروحية، كخدمة الفتح الاضافي والقانوني، خدمة البتل والمرسلين، او زيادة وتحسين ذبيحة التسبيح ليهوه. لا يلزم ان يخاف الآباء من انهم يخاطرون بمستقبل الصغار اذا وضعوا الاهداف الروحية امامهم. (مزمور ٣٧:٢٥) عندما يجب اتخاذ القرارات المهمة في الحياة هل نبرهن ان عواطفنا تتركز على يهوه ومصالح الملكوت ام على الامور الاخرى؟ (يمكن الحصول على تعابير من البعض في الجماعة الذين رسموا مثالا جيدا من هذا القبيل.) ثبتوا عواطفكم في ما هو ابدي. — مزمور ٩١:١٤-١٦؛ ٢ كو ٤:١٨.
١٥ دق: ساعدوا الصغار على الاشتراك في اعطاء الشهادة. مقابلة وتمثيليات. لدى الآباء مسؤولية رئيسية لتعليم الصغار من الطفولية. (٢ تي ٣:١٥) يمكن للجميع ان يكونوا واعين لمساعدة الصغار عند العمل في الخدمة معهم. يحب الصغار ان يشتركوا عندما يكونون في العمل من بيت الى بيت عوض مجرد الجلوس. اسألوا ابا او اثنين لديه اولاد صغار كيف يُشرك اولاده في الشهادة من بيت الى بيت. اذا كان عمرهم كافيا، هل يملكون محفظة خدمة مع كتاب مقدس؟ كيف تقدمون الصغار وتسمحون لهم بالاشتراك في قراءة آية او صنع تعليق؟ مثلوا باختصار كيف يمكن للاب او الناشر الاكبر ان يقدم المحادثة ثم يسمح للصغير بقراءة آية. شجعوا الجميع ان يكونوا واعين لمساعدة الصغار على الاشتراك في اعطاء الشهادة من بيت الى بيت. — انظر متى ٢١:١٦.
صلاة ختامية.