مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١/‏٠٢ ص ١
  • أبقوا الملكوت اولا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • أبقوا الملكوت اولا
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
  • مواد مشابهة
  • اطلبوا الملكوت اولا
    متحدين في عبادة الاله الحقيقي الوحيد
  • ‏‹داوموا اولا على طلب الملكوت›‏
    اعبدوا الاله الحق الوحيد
  • الخدام المساعدون بركة لشعب يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
  • ابقاء مصالح الملكوت اولا
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٩
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
خد ١/‏٠٢ ص ١

أبقوا الملكوت اولا

١ ان وضع ملكوت اللّٰه اولا في الحياة وإبقاءه في المرتبة الاولى ليس بالامر السهل بوجود ضغوط اقتصادية او مشاكل اخرى.‏ فكيف نُبقي الملكوت اولا عند نشوء المصاعب؟‏ ماذا اذا عُرض علينا عمل يستلزم ان نتغيب عن الاجتماعات او يتعارض مع قيامنا بخدمة الحقل؟‏ هل نضع آنذاك الملكوت في المرتبة الثانية؟‏

٢ الايمان القوي ضروري:‏ عندما تمتحن ظروف كهذه ايماننا،‏ يجب ان نُبقي نصب اعيننا وعد يهوه وتأكيد يسوع اننا سنحظى بالدعم الالهي اذا طلبنا الملكوت اولا.‏ (‏مزمور ٣٧:‏٢٥؛‏ متى ٦:‏​٣١-‏٣٤‏)‏ يمكن للتأثيرات والضغوط العالمية ان تغشّي بصرنا وتحول دون إبقائنا الملكوت اولا في حياتنا.‏ وقد سمح البعض لإمكانية البروز في العمل او الربح المادي بأن تصبح هدفهم الاول في الحياة.‏ ولكن كبولس،‏ نحتاج ان نحدِّد بدقة ما هو قيِّم حقا في الحياة.‏ —‏ فيلبي ٣:‏​٧،‏ ٨‏.‏

٣ هل التعديلات لازمة؟‏ قالت احدى الناشرات:‏ «كان قلبي في مهنتي —‏ كانت حبي الاعظم.‏ شعرت بأنه يمكنني ان ابقى شاهدة فيما اخصِّص معظم وقتي لمصالح عملي».‏ إلا انها كانت تشعر دائما ان بإمكانها ان تخدم يهوه بشكل افضل.‏ ومع الوقت تركت عملها الذي كان عائقا امام تقدمها الروحي.‏ وما ان قدمت حياتها كاملا لعمل الملكوت حتى تمكنت من القول:‏ «الآن اشعر ان حياتي مهمة في نظر يهوه،‏ وهذا ما يهم حقا».‏

٤ كثيرون تركوا اعمالهم الدنيوية وتخلوا عن إمكانية كسب ارباح مادية كبيرة،‏ بسّطوا حياتهم،‏ وانخرطوا في الخدمة كامل الوقت —‏ امر يُمدَحون عليه.‏ لقد قام بذلك احداث عزاب هم خدام مساعدون وشيوخ حضروا مدرسة تدريب الخدام ويتمتعون بامتيازات رائعة في الخدمة.‏ وإذ يقتدون بالمثال الرائع الذي رسمه بولس،‏ يكتفون حقا بسدّ الحاجات المادية الاساسية.‏ —‏ ١ كورنثوس ١١:‏١؛‏ ١ تيموثاوس ٦:‏​٦-‏٨؛‏ عبرانيين ١٣:‏٥‏.‏

٥ صحيح ان العالم قد يهزأ بنظرتنا الى الحياة،‏ إلا اننا ننعم ببركة يهوه.‏ (‏١ كورنثوس ١:‏​٢٦-‏٣١‏)‏ أليس من المشجع ان نعرف انه سيستخدمنا الى الحد الممكن وسيساعدنا على إنجاز عمله؟‏ ان فرصتنا الحالية للمناداة بملكوت اللّٰه المؤسس لن تتكرر ابدا.‏ فالآن هو الوقت لنُبقي الملكوت اولا في حياتنا.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة