مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب-‏عم٢٢ العدد ١ ص ٦-‏٧
  • ١ | لا تكن متحيزًا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ١ | لا تكن متحيزًا
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢٢
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تقول كلمة اللّٰه:‏
  • ما المعنى؟‏
  • ما دورك؟‏
  • تيطس —‏ ‹معاون من اجل مصلحتكم›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٥٦:‏ تيطس
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • تِيطُس
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • ٣ | أخرِج الكراهية من رأسك
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢٢
ب-‏عم٢٢ العدد ١ ص ٦-‏٧
رجل أسود يحمل صورة رجل أبيض مبتسم،‏ ورجل أبيض يحمل صورة رجل أسود مبتسم.‏ وفي الخلفية صور لأشخاص غاضبين

كيف تخرج من دوامة الكراهية؟‏

١ | لا تكن متحيزًا

تقول كلمة اللّٰه:‏

‏«اللّٰه ليس محابيًا،‏ بل في كل أمة،‏ مَن يخافه ويعمل البر يكون مقبولًا عنده».‏ ‏—‏ أعمال ١٠:‏٣٤،‏ ٣٥‏.‏

ما المعنى؟‏

يهوهa اللّٰه لا يقيِّمنا حسب جنسيتنا،‏ عرقنا،‏ لون بشرتنا،‏ أو حتى حضارتنا.‏ بل يركِّز على شيء أهم:‏ ما نحن عليه في الداخل.‏ «فالإنسان يرى ما يظهر للعينين،‏ أما يهوه فيرى القلب».‏ —‏ ١ صموئيل ١٦:‏٧‏.‏

ما دورك؟‏

صحيح أننا لا نقدر أن نقرأ القلوب،‏ لكننا نقدر أن نتمثل باللّٰه ونعامل الآخرين دون تحيز.‏ لذا حاول أن ترى الناس كأفراد لا كمجموعة.‏ وإذا لاحظت أن لديك مشاعر سلبية تجاه الآخرين،‏ ربما لأنهم من عرق أو جنسية معيَّنة،‏ فصلِّ إلى اللّٰه كي يساعدك أن تتخلص من هذه المشاعر.‏ (‏مزمور ١٣٩:‏٢٣،‏ ٢٤‏)‏ وحين تطلب من يهوه بصدق أن يقويك كي لا تكون متحيزًا،‏ كن واثقًا أنه سيسمع صلاتك ويساعدك.‏ —‏ ١ بطرس ٣:‏١٢‏.‏

a يهوه هو اسم اللّٰه العلم.‏ —‏ مزمور ٨٣:‏١٨‏.‏

ما كان تيطس يجلس بسلام مع رجل أبيض،‏ أما الآن فصار جزءًا من عائلة عالمية تجمعها المحبة —‏ تيطس

قصة حقيقية —‏ تيطس

تغلب على الكراهية

تيطس

كان تيطس عضوًا في عصابة عنيفة تمردت على القوانين العنصرية.‏ يقول:‏ «كنا نقصد أماكن في المدينة حيث السود غير مرحب بهم،‏ كالفنادق والحانات،‏ بغية إثارة الشغب».‏ وكل ما فعله تيطس كان بدافع الكراهية.‏ يخبر:‏ «كلما تورطت في شجار مع أحد،‏ رجلًا كان أو امرأة،‏ كنت أنا السبَّاق إلى توجيه الضربة الأولى».‏

بدأ تيطس يتغيَّر عندما درس الكتاب المقدس مع شهود يهوه.‏ فقد تأثر كثيرًا بوعد اللّٰه:‏ «الموت لن يعود موجودًا.‏ ولن يكون هناك حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد».‏ —‏ رؤيا ٢١:‏٣،‏ ٤‏.‏

في البداية،‏ استصعب تيطس أن يتغلب على مشاعر الكراهية.‏ يقول:‏ «لاقيت صعوبة كبيرة في تغيير طريقة تفكيري وتصرفي».‏ لكن الآية في الأعمال ١٠:‏٣٤،‏ ٣٥ التي تقول إن اللّٰه ليس متحيزًا ساعدته كثيرًا.‏

وماذا كانت النتيجة؟‏ يخبر:‏ «عندما رأيت المحبة التي يظهرها شهود يهوه واحدهم للآخر بغض النظر عن العرق أو اللون،‏ اقتنعت أنهم يمارسون الدين الحقيقي.‏ حتى قبل أن اعتمد وأصبح شاهدًا،‏ دعاني أحد الإخوة البيض في الجماعة إلى تناول وجبة طعام في بيته.‏ فشعرت وكأنني في حلم!‏ فلم يسبق لي قط أن جلست بسلام مع رجل أبيض،‏ أما الآن فها أنا أتناول الطعام في بيته».‏ لقد صار تيطس جزءًا من عائلة عالمية تجمعها المحبة.‏

إقرأ قصة تيطس في برج المراقبة،‏ عدد ١ آب (‏أغسطس)‏ ٢٠٠٩،‏ الصفحتين ٢٨-‏٢٩‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة