مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • رس الفصل ١٨ ص ١٤٤-‏١٥١
  • الولاء لهيئة اللّٰه المنظورة اليوم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الولاء لهيئة اللّٰه المنظورة اليوم
  • الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الولاء خلال فترة السَّجن
  • هيئة اللّٰه «اعظم فرح» لهم
  • سعادة المنتقِم الذي له
  • تذكُّر هيئة يهوه بولاء
    الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • ‏«بابل» غير الآمنة محكوم عليها بالهلاك
    الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • كونوا في امن كجزء من هيئة اللّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
  • هل تواكب هيئة يهوه؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٤
المزيد
الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
رس الفصل ١٨ ص ١٤٤-‏١٥١

الفصل ١٨

الولاء لهيئة اللّٰه المنظورة اليوم

١ و ٢ كيف يجب ان تُفهم الآية في المزمور ٥٠:‏٥‏؟‏

في المزمور ١٦:‏١٠ مكتوب:‏ «لن تترك نفسي في الهاوية.‏ لن تدع (‏وليَّك)‏ يرى فسادا.‏» وفي المزمور ٥٠:‏٥ مكتوب:‏ «اجمعوا اليّ (‏اوليائي)‏ القاطعين عهدي على ذبيحة.‏» فهل اولئك الذين يقطعون عهد يهوه هم الذين يزوِّدون ‹الذبيحة›؟‏ كلا،‏ فهؤلاء الاولياء لا يصنعون «ذبيحة» افرادية من انفسهم،‏ متخلّين عن اجسادهم اللحمية لكي يصنعوا ميثاقا مع اللّٰه.‏

٢ اذًا،‏ كيف يُقطع العهد؟‏ على «ذبيحة» ‹(‏الوليّ)‏› الذي لم تُترك نفسه في الهاوية بل أُقيم من الاموات.‏ والرسول بطرس طبَّق كلمات المزمور ١٦:‏١٠ على يسوع المسيح ومضى يقول:‏ «سبق [داود] فرأى وتكلَّم عن قيامة المسيح انه لم تُترك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فسادا.‏ فيسوع هذا اقامه اللّٰه.‏» —‏ اعمال ٢:‏​٢٥،‏ ٢٧،‏ ٣١،‏ ٣٢‏.‏

٣ مَن هم الذين يُجمَعون بحسب الامر في المزمور ٥٠:‏٥‏،‏ ولماذا يجب ان يندفعوا الى البرهان على الولاء للّٰه؟‏

٣ ان يسوع المقام هذا هو وسيط العهد الجديد،‏ وعلى اساس ذبيحته يكون العهد الجديد ساري المفعول.‏ (‏عبرانيين ٩:‏​١٥،‏ ١٧‏)‏ فمَن هم الذين يُجمَعون بحسب الامر في المزمور ٥٠:‏٥‏؟‏ انهم تلاميذ يسوع الذين هم في العهد الجديد بسبب ذبيحته.‏ وبدافع الشكر ليهوه على هذه الذبيحة المنقطعة النظير يجب ان يندفعوا الى البرهان على الولاء له.‏

٤ و ٥ (‏أ)‏ اي نجاح كان للشيطان ابليس في اثناء الحرب العالمية الاولى في جهوده ليهلك هيئة يهوه المنظورة؟‏ (‏ب)‏ الى اين نُقل مركز الجمعية الرئيسي،‏ ولماذا؟‏ (‏ج)‏ في تناظر عصري مع المزمور ١٣٧:‏١‏،‏ ماذا كانت الحالة،‏ او النزعة،‏ العاطفية للبقية ذوي الولاء عندما تأمَّلوا في حالة العجز لهيئة اللّٰه؟‏

٤ عندما تأسَّس ملكوت اللّٰه في السموات في ١٩١٤ اغتاظت الامم في مقاومة لذلك الملكوت بالانهماك في الحرب العالمية الاولى،‏ وقد سمح اللّٰه بذلك.‏ (‏مزمور ٢:‏​١،‏ ٢‏)‏ وحاول الشيطان ابليس ان يستعمل هذا النزاع العالمي ليهلك الجزء المنظور من هيئة يهوه.‏ فنجح في جعل رئيس جمعية برج المراقبة للكتاب المقدس والكراريس يُسجن في الاصلاحية الفدرالية في اتلنتا،‏ جورجيا.‏ وسُجن معه سبعة ممثِّلين آخرين للجمعية.‏

٥ وبسبب الاضطهاد نُقل مركز الجمعية الرئيسي في بروكلين،‏ نيويورك،‏ الى بناء مستأجر في پتسبورڠ،‏ پنسلڤانيا.‏ وجرى القيام بذلك للاستمرار في نشر مجلة برج المراقبة.‏ والتمجيد السماوي للامناء جرى توقُّعه قريبا.‏ لكنّ افراد البقية كانوا ميَّالين الى البكاء اذ تأمَّلوا في حالة الظلم والعجز لهيئة يهوه.‏ —‏ مزمور ١٣٧:‏١‏.‏

الولاء خلال فترة السَّجن

٦-‏٨ خلال سَجنه،‏ كيف اظهر رئيس جمعية برج المراقبة،‏ ج.‏ ف.‏ رذرفورد،‏ الولاء لهيئة يهوه؟‏

٦ اذ اظهر الولاء لهيئة يهوه خلال فترة سَجنه كتب رئيس جمعية برج المراقبة ج.‏ ف.‏ رذرفورد،‏ في ٢٥ كانون الاول ١٩١٨،‏ رسالة خصوصية الى ج.‏ ا.‏ بونِت،‏ خادم ليهوه رفيق موثوق به.‏ وقد وجِّهت اليه في مكتب الجمعية في پتسبورڠ.‏ كتب رذرفورد ما يلي:‏

٧ «لأنني رفضت مسايرة بابل،‏ لكنني حاولت بأمانة ان اخدم ربّي،‏ انا في السِّجن،‏ وأنا شاكر على ذلك.‏ .‏ .‏ .‏ انني افضِّل الى حد بعيد رضاه وبَسْمته وأن أكون في السِّجن على ان أساير او استسلم للوحش وأكون حرًّا وأنال استحسان العالم كله.‏ انه اختبار مبارك وحلو التألُّم من اجل الخدمة الامينة للرب.‏ وفي الملكوت سوف نقدِّر بَسْمة الآب فوق كل الاشياء.‏ وهذا يجب ان يكون في المقام الاول في ذهن كل ولد للّٰه.‏ فنحن نتوق الى الاتحاد الذي يجعلنا واحدا هناك.‏ انا سعيد،‏ إلاَّ انني مشتاق ان اراكم جميعا ثانية.‏ المحفل والاجتماع السنوي يقتربان.‏ فليملأ روح المسيح قلب كل حاضر .‏ .‏ .‏

٨ «لا يزال هنالك الكثير لفعله.‏ وستكون حظوة عظيمة المساهمة فيه.‏ وفقط اولئك الذين يحبّونه محبة قصوى هم الامناء وسيجري اكرامهم هكذا.‏ .‏ .‏ .‏ وقبل ذلك اليوم السارّ لا بدّ ان تُعطى شهادة نشيطة.‏ .‏ .‏ .‏ والاساليب والوسائل الماضية لن تفي بالمتطلّبات،‏ لكنّ الرب بطريقته الصالحة الخاصة سيزوِّد.‏ .‏ .‏ .‏ انا مسرور بأن اختبار السِّجن هذا حُفظ لنا لا للاخ رصل.‏ ولم يسبق قط ان كرهت الاثم وأحببت البر واشتقت الى مساعدة الآخرين كاملا الى هذا الحد.‏ .‏ .‏ .‏ ان انتصار صهيون قريب.‏»‏

هيئة اللّٰه «اعظم فرح» لهم

٩ اي موقف لصاحب المزمور عكسه ممثِّلو الجمعية المسجونون؟‏

٩ مع ان خدام يهوه كانوا موسومين في العالم بصفتهم عديمي الولاء،‏ خائنين،‏ وغير وطنيين،‏ فانهم لم ينكروا هيئة يهوه.‏ لقد رفضوا ان يسايروا تحت ذلك الضغط.‏ وآثروا ان يخسروا استعمال يدهم اليمنى او يصيروا بكما على ان ينسوا هيئة اللّٰه ولا يجعلوها في ما بعد «اعظم فرح» لهم.‏ —‏ مزمور ١٣٧:‏​٥،‏ ٦‏.‏

١٠،‏ ١١ (‏أ)‏ لأجل ماذا صلَّى البقية ذوو الولاء،‏ وأية كلمات لصاحب المزمور تبنَّوها بخصوص ادوم؟‏ (‏ب)‏ ماذا كان اعداء هيئة يهوه المنظورة قادرين ان يفعلوا،‏ وماذا لم يتوقَّعه قط مثل هؤلاء الاعداء؟‏

١٠ ان اعداء يهوه فرحوا بخبث بالاجراء ضد ممثِّلي هيئته الكونية الارضيين.‏ لكنّ خدام يهوه صلَّوا ان يأتي يوم انتقامه بسبب كل هذا التعيير المكوَّم على هيئته.‏ وتبنَّوا الكلمات التي تكلَّم بها صاحب المزمور بالاشارة الى ادوم القديمة:‏ «اذكر يا رب لبني ادوم يوم اورشليم القائلين هُدُّوا هُدُّوا حتى الى اساسها.‏» (‏مزمور ١٣٧:‏٧؛‏ غلاطية ٤:‏٢٦‏)‏ لا،‏ ان يهوه يحبّ هيئته المشبَّهة بزوجة اكثر من ان ينسى ما يقوله ويفعله اولئك الذين هم جزء من هيئة ابليس ضد الاولياء من هيئته الارضية.‏

١١ وبحسب كل المظاهر الخارجية في ذلك الوقت،‏ فإن مثل هؤلاء المتعاطفين السياسيين مع بابل العظيمة هَدّوا هيئة يهوه المنظورة «حتى الى اساسها.‏» ولم يتوقَّعوا قط ان يروها تنهض من التراب الى الهيئة العالمية التي هي عليها اليوم.‏

سعادة المنتقِم الذي له

١٢ (‏أ)‏ مَن تبرهن انه محرِّر شعب يهوه الاسرى في بابل القديمة،‏ وهل يشير المزمور ١٣٧:‏​٨،‏ ٩ اليه بالمعنى الاكمل؟‏ (‏ب)‏ بماذا انبأ هذان العددان عن المنتقم لهيئة اللّٰه الارضية؟‏

١٢ استخدم يهوه الحاكم الفارسي كورش ليحرِّر شعبه من الدولة العالمية القديمة بابل.‏ ولكن،‏ بالمعنى الاكمل،‏ لم يكن كورش الشخص المقصود في كلمات المزمور ١٣٧ الختامية التي تشير الى بابل العظيمة،‏ الامبراطورية العالمية للدين الباطل:‏ «يا بنت بابل المُخْرَبة (‏سعيد هو)‏ مَن يجازيك جزاءَك الذي جازيتنا.‏ (‏سعيد هو)‏ مَن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة.‏» —‏ مزمور ١٣٧:‏​٨،‏ ٩‏.‏

١٣،‏ ١٤ لماذا لا يمكن ان يشير الشخص ‹السعيد› لل‍مزمور ١٣٧:‏​٨،‏ ٩ الى القوى السياسية التي تدمِّر بابل العظيمة؟‏

١٣ مَن هو ذلك الشخص ‹السعيد›؟‏ هل يمثِّل الشخص ‹السعيد› «العشرة القرون» المجازية التي على رأس «الوحش،‏» الذي يركب على ظهره نظامُ الزانية القديم للدين بمثل هذه الأُبَّهة كل هذه المدة الطويلة؟‏ كلا،‏ لأن المدمِّرين السياسيين للامبراطورية العالمية للدين الباطل لا يدمِّرونها ليفسحوا المجال للعبادة النقية للإله الحقيقي.‏ وهم لا يفعلون ذلك لمجد إله الكتاب المقدس.‏ فكيف،‏ اذًا،‏ يمكن ان يكون مثل هؤلاء الشخص ‹السعيد› الذي يشير اليه صاحب المزمور؟‏

١٤ ان القوى السياسية لهذا العالم لا تنجز هذا العمل المضادّ للدين بدافع المحبة لعبّاد يهوه.‏ ولِمَ لا؟‏ لأن شهود يهوه سيقفون في طريق إنتاجهم عالما ملحدا كليا.‏ وهكذا تكون القوى السياسية مجرد الادوات المستعملة من إله الشهود لإنجاز قصده.‏ —‏ رؤيا ١٧:‏١٧‏.‏

١٥ مَن حقا يحرِّك القوى السياسية،‏ وبواسطة مَن؟‏

١٥ وهكذا،‏ مع ان هذه القوى السياسية قد تُستخدم مباشرة في افناء الامبراطورية العالمية للدين الباطل،‏ فإن يهوه اللّٰه حقا هو الذي يحرِّكهم.‏ كيف؟‏ انه يستخدم ابنه الملكي المعطى السلطة،‏ كورش الاعظم،‏ يسوع المسيح.‏ وهكذا فإن يسوع المسيح في سلطة الملكوت هو الشخص ‹السعيد› الذي ينبئ به صاحب المزمور!‏

١٦ كيف يهلك يهوه «اطفال» بابل؟‏

١٦ وفي حين ان يهوه سيحمي اولياءه فإنه،‏ بمعنى مجازي،‏ سيمسك كل واحد من ‹الاطفال› الدينيين لنظام التعليم الباطل المشبَّه بزانية ويقطِّعهم إرْبًا ضاربا بهم ما يلوح مثل «صخرة» —‏ ملكوت يهوه اللّٰه الذي لا يلين بواسطة يسوع المسيح.‏

١٧ (‏أ)‏ بحسب اشعياء ٦١:‏​١،‏ ٢‏،‏ بماذا كان يسوع سينادي بعد مسحه بروح اللّٰه؟‏ (‏ب)‏ كيف تنجَز المناداة اليوم؟‏

١٧ عندما كان على الارض مُسح يسوع بروح داعمه الالهي ليس فقط ‹لينادي بسنة مقبولة للرب› بل ايضا لينادي «بيوم انتقام لإلهنا.‏» (‏اشعياء ٦١:‏​١،‏ ٢؛‏ لوقا ٤:‏١٦-‏٢١‏)‏ وفي وقتنا،‏ في اثناء «الايام الاخيرة» لنظام الاشياء هذا،‏ يجعل يهوه خدامه الامناء ينادون «بيوم انتقام لإلهنا» في كل المسكونة إنذارا لجميع الامم.‏ وفي هذه المناداة انضمّ الى البقية «جمع كثير» نامٍ من تلاميذ يسوع المسيح المشبَّهين بالخراف،‏ كما شوهِد مسبقا في الرؤيا ٧:‏٩-‏١٧‏.‏

١٨ في اية سعادة سيشترك اولياء اللّٰه؟‏

١٨ ان جميع هؤلاء،‏ البقية و ‹الجمع الكثير،‏› اطاعوا الامر الملائكي لل‍رؤيا ١٨:‏٤ ‏.‏ لقد خرجوا من بابل العظيمة.‏ ولماذا يكون عمل كهذا ملحًّا؟‏ لأنهم يجب ان يهربوا الى خارج بابل العظيمة قبل ان يقطَّع ‹اطفالها› الدينيون إرْبًا ويُخرَبوا بواسطة «الوحش» و «العشرة القرون» التي له قبل هرمجدون مباشرة.‏ وهؤلاء الاولياء سيشتركون في سعادة كورش الاعظم،‏ يسوع المسيح.‏ وسينضمّون الى السموات في القول:‏ «هلِّلويا.‏ الخلاص والمجد والكرامة والقدرة للرب إلهنا لأن احكامه حق وعادلة اذ قد دان الزانية العظيمة التي افسدت الارض بزناها.‏» —‏ رؤيا ١٩:‏​١،‏ ٢‏؛‏ قارنوا ارميا ٥١:‏٨-‏١١‏.‏

١٩ اية سعادة يتمتَّع بها البقية ذوو الولاء الآن،‏ وأية سعادة عظمى تنتظرهم؟‏

١٩ منذ السنة ١٩١٩ يعمل يهوه «امرا عظيما» لشعبه.‏ (‏مزمور ١٢٦:‏١-‏٣‏،‏ ع‌ج‏)‏ وبهذا التعظيم لقوته في التحرير،‏ الذي يثبت انه «الإله الامين،‏‏» لا تزال البقية المحرَّرة فرحانة في القلب.‏ (‏تثنية ٧:‏٩‏)‏ فهم سعداء بعمق،‏ ولكن هنالك السعادة العظمى التي تنتظرهم.‏ وستكون هذه عندما يمكنهم الانضمام الى سعادة كورش الاعظم،‏ الملك الحاكم،‏ يسوع المسيح،‏ وقتما يقطِّع إرْبًا جميع «اطفال» تلك الهيئة الابليسية.‏

٢٠ مَن ايضا يشتركون في سعادة البقية الممسوحة،‏ ولماذا؟‏

٢٠ ان الملايين من «اسرى» بابل العظيمة السابقين جرت مساعدتهم حتى الآن ليهربوا من تلك الهيئة الدينية المحكوم عليها قبل دمارها العنيف.‏ وكانت النتيجة ‹الجمع الكثير› من ‹الخراف الاخر.‏› وعددهم الآن حول الارض اكثر من ٠٠٠‏,‏٥٠٠‏,‏٣،‏ دون حدّ للعدد الذي سيخلص بعدُ من دمار الامبراطورية العالمية الانتشار للدين الباطل.‏ وبولاء لهيئة يهوه يشتركون في سعادة البقية بالانضمام اليهم في المناداة بيوم انتقام يهوه من بابل العظيمة الدينية.‏

٢١ ماذا يجب ان يكون موقفنا من بابل العظيمة وأسراها؟‏

٢١ فلا تكن هنالك مسايرة لتلك الامبراطورية العالمية للدين الباطل.‏ ولا يكن هنالك رجوع اليها في ايام انحطاطها هذه.‏ ولنداوم على مساعدة اكبر عدد ممكن من اسرى بابل العظيمة على الخروج من ذلك النظام المحكوم عليه قبل ان يحرز كورش الاعظم غلبته الجالبة السعادة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة