مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «البَقَرة»‏
  • البَقَرة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • البَقَرة
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • العِجْلة
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • عَجْلة
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • هذا الكودو لم ينسَ
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • عِجْلَةَ شَلِيشِيَّة
    بصيرة في الاسفار المقدسة
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «البَقَرة»‏

البَقَرة

‏[بالعبرانية پاراه؛‏ إيليف (‏تث ٧:‏١٣‏)‏؛‏ عيغلاه،‏ عجلة (‏بقرة صغيرة)‏]:‏

لعبت البقرة دورا مهما في اقتصاد الاسرائيليين.‏ فبالاضافة الى استخدامها لجر الاثقال،‏ كانت قيِّمة لأنها تنتج الحليب الذي تُعدّ منه مواد غذائية شائعة اخرى كالجبن والزبد ومخيض اللبن.‏ (‏عد ١٩:‏٢؛‏ اش ٧:‏٢١،‏ ٢٢‏)‏ كما استُخدم جلدها لصنع اشكال مختلفة من السلع الجلدية.‏

كانت العجلات،‏ او البقرات الصغيرة،‏ تقرَّب احيانا ذبائح.‏ (‏تك ١٥:‏٩؛‏ ١ صم ٦:‏١٤؛‏ ١٦:‏٢‏)‏ وبعدما تحرق بقرة حمراء كاملة خارج المخيم،‏ كان يُستخدم رمادها كأحد مكونات «ماء التطهير» للاسرائيليين.‏ (‏عد ١٩:‏٢،‏ ٦،‏ ٩‏)‏ وعندما تحصل جريمة قتل ولا يُعرف مرتكبها،‏ كان على الشيوخ الذين يمثلون البلدة الاقرب الى القتيل ان يذبحوا عجلة في وادٍ لم يُفلَح،‏ ثم يغسلوا ايديهم على جثتها فيما يشهدون على براءتهم من الجريمة.‏ —‏ تث ٢١:‏١-‏٩‏.‏

ترد في الاسفار المقدسة عدة استعمالات مجازية للبقرة او العجلة.‏ فقد اوضح يوسف لفرعون ان البقرات السبع السمينة والبقرات السبع النحيلة في حلمه تشير الى سبع سنين من الشبع تتبعها سبع سنين من الجوع.‏ (‏تك ٤١:‏٢٦،‏ ٢٧‏)‏ وقال شمشون عن خطيبته انها عجلته التي حرث عليها الـ‍ ٣٠ وصيفا ليعرفوا حل احجيته.‏ —‏ قض ١٤:‏١١،‏ ١٢،‏ ١٨‏.‏

ونساء السامرة المحبات للرفاهية والنهب يشار اليهن بأنهن «بقرات باشان».‏ (‏عا ٣:‏١٥؛‏ ٤:‏١‏)‏ ويشبَّه افرايم بـ‍ «عجلة مدرَّبة تحب الدراس».‏ (‏هو ١٠:‏١١‏)‏ ويتضح اكثر معنى هذا التشبيه عندما نعرف ان الحيوانات التي تقوم بالدراس لم تكن تُكمّ.‏ لذا استطاعت ان تأكل من الحبوب،‏ وبالتالي استفادت مباشرة وفورا من عملها.‏ (‏تث ٢٥:‏٤‏)‏ ولما سمن اسرائيل نتيجة بركة يهوه،‏ «رفس»،‏ اي تمرد عليه.‏ (‏تث ٣٢:‏١٢-‏١٥‏)‏ ولذلك يوصف بشكل ملائم بأنه «بقرة معاندة» ترفض ان تحمل النير.‏ (‏هو ٤:‏١٦‏)‏ وتشبَّه مصر بعجلة حسنة يجلب البابليون النكبة عليها.‏ (‏ار ٤٦:‏٢٠،‏ ٢١،‏ ٢٦‏)‏ والبابليون الذين نهبوا يهوذا،‏ ‹ميراث اللّٰه›،‏ يشبَّهون بعجلة تحب اللعب تثب في العشب الطري.‏ —‏ ار ٥٠:‏١١‏.‏

والنبوة عن العلاقة السلمية بين البقرة غير المؤذية نسبيا والدبة المفترسة تصف بشكل ملائم الاحوال السلمية تحت مُلك المسيا،‏ المسيح يسوع.‏ —‏ اش ١١:‏٧‏؛‏ انظر «‏الثَّور‏»،‏ «‏العِجْل‏»،‏ «‏العِجْلة‏».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة