مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١/‏٤ ص ٣١
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • مواد مشابهة
  • ضربات يهوه على العالم المسيحي
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
  • جاءت ساعة دينونة اللّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • نقاط بارزة من سفر الرؤيا —‏ الجزء ١
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • سرّ اللّٰه المقدس —‏ ذروته المجيدة!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١/‏٤ ص ٣١

اسئلة من القراء

▪ متى بدأت اصوات الابواق الملائكية السبعة لسفر الرؤيا تدوّي؟‏

في الرؤيا الاصحاحات ٨،‏ ٩‏،‏ و ١١‏،‏ نقرأ عن سبعة ملائكة نفخوا في سبعة ابواق،‏ معلنين ضربات شديدة جدا على اجزاء من الجنس البشري.‏ وهذه تمثل اعلانات لأحكام يهوه نشرها شعب يهوه خلال وقت النهاية وبدأت على نحو بارز في محفل سيدر پوينت لسنة ١٩٢٢.‏ —‏ انظروا الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏،‏ الفصول ٢١ الى ٢٣ والفصل ٢٦‏.‏

ان اصوات الابواق الاربعة الاولى تشهر الحالة الميتة روحيا لجزء العالم المسيحي من «الارض» و «البحر،‏» والحالة الساقطة لرجال الدين والظلام الروحي للعالم المسيحي.‏ —‏ رؤيا ٨:‏٧-‏١٢‏.‏

ويُظهر التاريخ ان التشهير العلني لهذه الحقائق بدأ فعلا قبل ١٩٢٢.‏ على سبيل المثال،‏ ان المحاضرة «ملايين من الاحياء الآن لن يموتوا ابدا،‏» التي أُلقيت اولا في ١٩١٨ وصدرت في شكل كراس في ١٩٢٠،‏ اخبرت عن فشل العالم المسيحي وعن النهاية القريبة لهذا العالم.‏ والعصر الذهبي،‏ عدد ٢٩ ايلول ١٩٢٠،‏ شهرت بوضوح العالم المسيحي كزانٍ،‏ مخادع كاذب،‏ ومضلل للناس.‏

اذًا،‏ لماذا يقول كتاب ذروة الرؤيا ان هذه الاربعة الابواق ابتدأ النفخ فيها فقط في محفل سيدر پوينت في ١٩٢٢؟‏ لانه في ذلك الوقت صدرت الدعوة «أعلنوا،‏ أعلنوا،‏ أعلنوا الملك وملكوته،‏» مانحة زخما عظيما للنشاط الكرازي.‏ يقول عدد ١ تشرين الثاني ١٩٢٢ من برج المراقبة:‏ «الاصدقاء .‏ .‏ .‏ اعتبروه محورا للمحفل ان الامتياز والواجب الحقيقيين للمكرَّسين الآن هما ان يعلنوا حضور الرب،‏ ملك الملوك العظيم،‏ وأن ملكوته هو هنا،‏ وأن هذا هو الامر الاكثر اهمية لهم للقيام به.‏»‏

وما يجب ملاحظته ايضا هو انه،‏ فيما أُعلنت جميع رسائل الدينونة الاربع هذه بواسطة شهود يهوه منذ ١٩٢٢،‏ نال كل منها بدوره زخما عظيما من تبني القرارات الاربعة في محافل عُقدت بين ١٩٢٢ و ١٩٢٥.‏ فوُزعت عشرات الملايين من النسخ من هذه القرارات في ما بعد في شكل مطبوع،‏ مشهرة بفعالية الحالة الميتة روحيا للعالم المسيحي.‏ —‏ انظروا كتاب ذروة الرؤيا،‏ الصفحة ١٣٣،‏ الفقرة ١٥‏.‏

أما اصوات الابواق الثلاثة الاخيرة فتشمل ‹ويلات.‏› (‏رؤيا ٨:‏١٣‏)‏ انها مختلفة عن اصوات الابواق الاربعة الاولى من حيث انها تتعلق بحوادث معيَّنة.‏ ان صوت البوق الخامس يتعلق بتحرير شعب اللّٰه في ١٩١٩ من «المهواة.‏» والسادس له علاقة بـ‍ «الفرسان» والحملة الكرازية الاممية الضخمة التي بدأت في ١٩٢٢.‏ والسابع يرتبط بولادة ملكوت اللّٰه في ١٩١٤.‏ —‏ رؤيا ٩:‏١-‏١٩‏،‏ ع‌ج؛‏ رؤيا ١١:‏١٥-‏١٩‏.‏

وكل من هذه الحوادث جلب ويلا للشيطان وعالمه.‏ فتحرير الممسوحين في ١٩١٩ من مهواة الخمول لسع رجال دين العالم المسيحي وأظهر رفض يهوه الكلي لهم.‏ ومن ١٩٢٢ الى يومنا تقتل اعداد الفرسان الهائلة العالمَ المسيحي،‏ بلغة روحية،‏ مشهرة حالته الميتة ومنذرة بدماره المقبل.‏ وبعد ولادة الملكوت في ١٩١٤ طُرد الشيطان من السماء،‏ مثيرا اضطرابا مدمرا بين الجنس البشري.‏ وقريبا سيزيل الملكوت المجتمع البشري المستقر ظاهريا الذي بناه الشيطان (‏الارض)‏ ويمحو الجنس البشري الثائر (‏البحر)‏ في هرمجدون.‏ —‏ رؤيا ١١:‏١٧-‏١٢:‏١٢؛‏ ٢١:‏١‏.‏

في محفل سيدر پوينت في ١٩٢٢ صارت كل ‹الويلات› الثلاثة واضحة للعالم ككل.‏ والحملة الكرازية التي شُرع فيها آنذاك جعلته واضحا ان «الجراد» خرج من «المهواة» ومهمة «الفرسان» كانت ماضية قدما.‏ والدعوة المؤثرة الى اعلان الملك والملكوت كانت منسجمة تماما مع صوت البوق السابع.‏ وعدد ١ آذار ١٩٢٥ من برج المراقبة،‏ شرح ان الحوادث في ١٩١٤،‏ ١٩١٩،‏ و ١٩٢٢ أُنبئ بها في الرؤيا الاصحاح ١٢‏.‏ ذلك كان فهما اعمق لولادة الملكوت،‏ وأعلنه بأمانة شهود يهوه.‏ بالاضافة الى ذلك،‏ فان اعلان هذه المعلومات الضاربة نال زخما كبيرا من التبني والتوزيع اللاحق للقرارات القوية خلال محافل عقدت من ١٩٢٦ الى ١٩٢٨.‏ —‏ انظروا الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏،‏ الصفحات ١٤٧،‏ ١٤٩،‏ ١٧٢‏.‏

لذلك فان النفخ في الابواق السبعة ابتدأ في ١٩٢٢ ومضى قدما على نحو جيد خلال عشرينات الـ‍ ١٩٠٠.‏ ومنذ ذلك الحين يتعاون شعب يهوه بلا خوف مع الملائكة في إخبار كل الجنس البشري ان العالم المسيحي هو ميت روحيا،‏ ورجال دينه هم قادة ساقطون،‏ وانه هو وباقي العالم الشيطاني هذا سيهلكون قريبا.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة