مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • م‌ش‌ي‌ت‌ج المقالة ٢
  • قولي لهما انك تحبينهما

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • قولي لهما انك تحبينهما
  • تجارب عاشها شهود ليهوه
  • مواد مشابهة
  • الزوجة المحبوبة كثيرا
    جعل حياتكم العائلية سعيدة
  • ‏«اللّٰه ليس محابيا»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • تحليل الخلاف
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • طلب الحق يكافأ
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
تجارب عاشها شهود ليهوه
م‌ش‌ي‌ت‌ج المقالة ٢
زلاتكا تصلِّي فيما يدخل زوجها من الباب

قولي لهما انك تحبينهما

كانت شاهدة ليهوه من بلغاريا تُدعى أونلي تدرس الكتاب المقدس مع شابة اسمها زلاتكا،‏ ولم يكن زوجها يحضر الدرس.‏ تروي أونلي:‏ «عندما ناقشنا موضوع الحياة العائلية،‏ شدَّدت لها كم مهم ان نقول لرفيق زواجنا وأولادنا اننا نحبهم.‏ فنظرت زلاتكا اليَّ بحزن وقالت انها لم تقل ولا مرة لزوجها او لابنتها البالغة تسع سنوات من العمر انها تحبهما!‏».‏

اوضحت زلاتكا:‏ «انا مستعدة ان افعل اي شيء من اجلهما،‏ لكنني لا اقدر ان اتلفظ بهذه الكلمات».‏ وأضافت:‏ «لم تقل لي امي ولا مرة انها تحبني،‏ وجدتي لم تقل ولا مرة لأمي انها تحبها».‏ فأرتها أونلي الآية من الكتاب المقدس التي تُظهر ان يهوه عبَّر ليسوع علنا انه يحبه.‏ (‏متى ٣:‏١٧‏)‏ وشجَّعتها ان تصلي الى يهوه بشأن ذلك وأن تضع هدفا ان تقول لزوجها وابنتها انها تحبهما.‏

تقول أونلي:‏ «بعد يومَين،‏ اخبرتني زلاتكا بفرح انها صلَّت الى يهوه وطلبت منه المساعدة.‏ وعندما اتى زوجها الى البيت،‏ اخبرته انها تعلمت من درسها للكتاب المقدس كم مهم ان تحترم الزوجة زوجها وتحبه.‏ وتوقفت قليلا ثم قالت له انها تحبه كثيرا!‏ وعندما اتت ابنتها الى البيت،‏ عانقتها زلاتكا وقالت لها انها تحبها!‏ وعبَّرت قائلة:‏ ‹ارتحت الآن كثيرا.‏ فقد كانت هذه المشاعر مكبوتة في داخلي سنوات طويلة،‏ ولكن بمساعدة يهوه،‏ تمكَّنت اخيرا من التعبير عن محبتي لعائلتي›».‏

أونلي تعرض درسا في الكتاب المقدس على امرأة

لا تزال أونلي تعرض دروسا في الكتاب المقدس على جيرانها

وتتابع أونلي:‏ «بعد اسبوع،‏ التقيت بزوج زلاتكا،‏ فقال لي:‏ ‹كثيرون قالوا لي ان زلاتكا لا يجب ان تدرس الكتاب المقدس معكم،‏ ولكن لا شك ان درسها للكتاب المقدس نافع حقا لعائلتنا.‏ فقد صارت علاقتنا الصق وزواجنا اسعد›».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة