مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٦ ١/‏٢ ص ١٥
  • ‏‹مضيئون .‏ .‏ .‏ كأنوار في العالم›‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏‹مضيئون .‏ .‏ .‏ كأنوار في العالم›‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • مواد مشابهة
  • شهود يهوه ومسألة الدم
    شهود يهوه ومسألة الدم
  • انقاذ الحياة بالدم —‏ كيف؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • استفِد من كاسيت الفيديو لا دم —‏ الطب يتغلب على هذا التحدي
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٦
  • اسلكوا كمتعلمين من يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
ب٩٦ ١/‏٢ ص ١٥

تقرير المنادين بالملكوت

‏‹مضيئون .‏ .‏ .‏ كأنوار في العالم›‏

شهود يهوه بارزون كأشخاص مميَّزين وغالبا ما يتلقون دعاية سيئة بسبب عدم قبولهم نقل الدم.‏ لكنَّ هذا الموقف مؤسَّس بشكل راسخ على الكتاب المقدس.‏ وهو يُظهر ان اللّٰه يدين اساءة استعمال الدم لأن الدم ثمين في عينيه.‏ (‏تكوين ٩:‏٣،‏ ٤؛‏ لاويين ١٧:‏١٤‏)‏ ونتيجة فحص الاسفار المقدسة بشأن هذا الموضوع،‏ يستنتج شهود يهوه ان توجيه الكتاب المقدس ‹للامتناع عن الدم› يشمل بوضوح ممارسة نقل الدم الحديثة.‏ —‏ اعمال ١٥:‏١٩،‏ ٢٠،‏ ٢٨،‏ ٢٩‏.‏

في السنوات الاخيرة،‏ صار اعضاء في اللجنة الطبية،‏ بالاضافة الى المحاكم في بعض البلدان،‏ يدعمون شهود يهوه في هذه القضية.‏ مثلا،‏ في الدنمارك ماتت أم شابة كانت تعرف نظرة الكتاب المقدس الى الدم نتيجة حادث سيارة.‏ وبسبب رفضها قبول نقل دم،‏ اثار اطباؤها بواسطة وسائل الاعلام حملة عدائية ضد شهود يهوه دامت شهرا.‏

طلب والدا المرأة الشابة اجراء تحقيق،‏ وفي نيسان ١٩٩٤ اصدرت «لجنة شكاوى المرضى في الدنمارك» قرارا.‏ وقد ذكر ان المريضة ماتت،‏ ليس بسبب رفضها الدم،‏ بل بسبب سوء الممارسة الطبية.‏ وتأسَّس القرار على تحقيقات اجراها «مجلس الطب الشرعي» والسلطات الصحية.‏ وفي منشور عُمِّم في كل مراكز العناية الصحية في الدنمارك،‏ ذكر «المجلس القومي للصحة» ان الاطباء مُلزمون بأن يعطوا شهود يهوه افضل معالجة بديلة متوافرة،‏ آخذين بعين الاعتبار رفضهم قبول الدم.‏

وهنالك قضية اخرى شملت دان،‏ شاهد عمره ١٥ سنة مات من ابيضاض الدم (‏اللوكيميا)‏.‏ في هذه القضية احترم الاطباء قرار دان الشجاع برفض نقل الدم.‏ وأدّى هذا الى حملة صحافية واسعة الانتشار اعتبرت فيها وسائلُ الاعلام الاطباءَ مسؤولين عن موت دان.‏ لكنَّ كثيرين لم يوافقوا على هذه الدعاية السلبية.‏

على سبيل المثال،‏ كان مدير المدرسة التي كان دان يذهب اليها حاضرا في قاعة الملكوت لحضور خطاب الدفن.‏ وعبَّر عن صدمته بسبب التغطية الاخبارية غير العادلة لموت دان.‏ وبعد ان اقترب من شاهد هو زميل له في العمل طارحا عليه اسئلة عديدة عن شهود يهوه،‏ قبِل نسخة من كسيتة الڤيديو شهود يهوه —‏ الهيئة وراء الاسم.‏ وأثَّرت الكسيتة فيه كثيرا بحيث رتَّب ان يشاهدها كل المعلمين في المدرسة.‏ ولاحقا عُرضت الكسيتة على كل التلاميذ،‏ صف واحد في كل مرة.‏

وعارض ايضا وزير الصحة في الدنمارك الدعاية الرديئة التي لقيها اطباء دان.‏ وذكر ان الاطباء فعلوا الامر الصائب باحترامهم قرار دان الناضج وايمانه الراسخ.‏

هنالك ملايين المنادين بالملكوت الذين يظهرون الطاعة لشرائع اللّٰه.‏ وبسبب طاعتهم،‏ يبرزون،‏ ‹مضيئين .‏ .‏ .‏ كأنوار في العالم.‏› —‏ فيلبي ٢:‏١٢،‏ ١٥‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة