مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏١٠ ص ٢٩
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • منع العنف
  • كون مرتَّب
  • مضاجعة النظير والكاثوليك
  • هل ينبغي ان يبغض المسيحيون مضاجعي النظير؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • مضاجعة النظير —‏ هل هي حقا سيئة الى هذا الحد؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • هل وُجد الكون بالصدفة،‏ أم انه خُلق؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • دروس يجري تعلُّمها من الكون
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏١٠ ص ٢٩

نظرة ثاقبة الى الاخبار

منع العنف

اذ تعكس الازدياد المطَّرِد في العنف بين اليفعة تذكر مجلة الصحة الاميركية ان «العراك مع الاصدقاء،‏ رفقاء الصف والجيران يشكِّل القاتل رقم ١ لمراهقي المدن والقاتل رقم ٢ لجميع المراهقين في اميركا.‏»‏

وفي محاولة لمجابهة ميول العنف يقدِّم مركز استشارة في بوسطن مقرَّرا تعليميا يمكِّن تلاميذه من تمثيل مسرحيات وثائقية قصيرة عن العنف.‏ وبهذه الطريقة «يبدأون بادراك النماذج المقترنة بالعنف» ويستطيعون،‏ يشرح مدير البرنامج،‏ ان «يروا نماذج الغضب هذه في انفسهم.‏»‏

ويتعلّم التلاميذ عن الاستجابة الفيزيولوجية (‏الوظيفية)‏ للغضب،‏ عن التدفق المتزايد للادرينالين الذي يُبطل ضبط النفس،‏ وقيمة الاتصال في تسكين الغضب ‏«قبلما يتجاوب الجسم على نحو كيميائي حيوي.‏» ويتعلَّمون انه بطرح الاسئلة والتحدث بهدوء وتروٍ يمكن تجنُّب مواجهة حامية.‏

أدرك تلاميذ الكتاب المقدس منذ امد طويل ان العنف يولِّد العنف وأن «الجواب الليّن يصرف الغضب.‏» (‏امثال ١٥:‏١‏)‏ والكتاب المقدس ينصحنا بأن نهرب،‏ من البداية نفسها،‏ عندما نُجابه بمواجهة قابلة للانفجار محتَمَلة.‏ كتب الملك الحكيم سليمان:‏ «ابتداء الخصام إطلاق الماء.‏ فقبل ان تدفُق المخاصمة اتركها.‏» —‏ امثال ١٧:‏١٤‏.‏

كون مرتَّب

في آخر ايار اجتمع حوالي ٢٠٠ عالِم فيزياء،‏ بمن فيهم العديد من نائلي جائزة نوبل،‏ في بلوا،‏ فرنسا.‏ واجتماعهم لمدة اسبوع كان للاحتفال بالذكرى السنوية الـ‍ ٢٥ لاكتشاف «خرق CP،‏» خرق ظاهري للقوانين التي يُعتقد انها تؤسس تناظرا كاملا بين المادة والمادة المضادة.‏

ولكنّ هذه النظرية تطرح مشاكل بقدر ما تحلّ.‏ واذ اقتبست من الپروفسور السوڤياتي اندريه ليندِه ذكرت الانترناشيونال هيرالد تريبيون:‏ «التناقض الظاهري،‏» قال،‏ «هو ان هذا اللاتناظر انتج كونا منظَّما.‏» واذ سئل عما اذا كان «خرق CP» يدل على قصد في الكون ذكر عالِم الكون الفرنسي جان اودوز:‏ «في بعض الايام اعتقد نعم،‏ وفي بعض الايام لا.‏ فالكون ليس متَّسقا.‏ والكون مرتَّب.‏ وهذان الامران مدهشان.‏ فالكون ليس شيئا حدث عشوائيا.‏»‏

لم يأتِ الكون الى الوجود بالصدفة ولا عشوائيا.‏ يقول التكوين ١:‏١‏:‏ «في البدء خلق اللّٰه السموات والارض.‏» والكون منظَّم لان يهوه،‏ الخالق،‏ «ليس اله تشويش،‏» بل اله اعماله ‹كاملة.‏› —‏ ١ كورنثوس ١٤:‏٣٣؛‏ تثنية ٣٢:‏٤‏؛‏ قارنوا اشعياء ٤٠:‏٢٦؛‏ ٤٢:‏٥‏.‏

مضاجعة النظير والكاثوليك

ذكر البابا تكرارا ان موقف الكنيسة الكاثوليكية الرسمي من سلوك مضاجعة النظير هو انه خطأ ادبيا.‏ وكما يشرح،‏ «لم يكن المجتمع المسيحي الاول متساهلا.‏» ولا يوافق كل الاساقفة والكهنة الكاثوليك.‏

وفي وقت مبكر من السنة ١٩٨٩ ادَّعى الاسقف الفرنسي جاك ڠَيُّو انه كان يردِّد كلمات يسوع عندما كتب ان «مضاجعي النظير يسبقوننا الى ملكوت اللّٰه.‏»‏

ولكنّ ما فشل الاسقف ڠَيُّو في ذكره هو ان يسوع كان يشير الى الزواني التائبات —‏ لا العاهرات الممارِسات —‏ بصفتهن اولئك اللواتي يدخلن ملكوت اللّٰه قبل القادة اليهود المعاندين لايامه.‏ —‏ متى ٢١:‏٢٨-‏٣٢‏.‏

وعلى نحو مماثل كتب مؤخرا الكاهن الاسباني خوسيه رامون كَراسكو في صحيفة مدريد «إل پاي» ان «يسوع المسيح لم يدِن قط مضاجعي النظير.‏ .‏ .‏ .‏ وعندما تكلم عن المحبة تكلم عن محبة القريب ولم يحدِّد قط ما اذا كان القريب يجب ان يكون رجلا او امرأة،‏ او ايّ وضع،‏ شكل او طريقة يحبّ.‏»‏

ولكنّ رواية الكتاب المقدس تُظهر ان يسوع لم يكن يشير الى علاقات مضاجعة النظير.‏ وفي مثله عن السامري الصالح شرح بالضبط ما عنته محبة القريب،‏ اي اظهار الاهتمام غير الاناني بخير الآخرين.‏ —‏ لوقا ١٠:‏٢٩-‏٣٧‏.‏

ويذكر الكتاب المقدس في ما يتعلق بممارسي مضاجعة النظير:‏ «لا تضلوا.‏ لا زناة ولا عبدة اوثان ولا فاسقون ولا مأبونون ولا مضاجعو ذكور .‏ .‏ .‏ يرثون ملكوت اللّٰه.‏» —‏ ١ كورنثوس ٦:‏٩-‏١١‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة