مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠٤ ٢٢/‏٥ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • المبادئ الفيزيائية لازدحام السير
  • ادمان النيكوتين من اول سيجارة
  • هل من افراط في النظافة؟‏
  • نصيحة ادت الى كارثة
  • التيقُّظ لتلميحات الاولاد الى الانتحار
  • الغضب يضرّ بصحتك
  • اطباء يعانون الاجهاد
  • المدافعون عن التبغ يطلقون مناطيدهم في الهواء
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • لماذا يدخِّن الناس،‏ لماذا يجب ألا يدخِّنوا
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • استعد لمواجهة العقبات
    استيقظ!‏ ٢٠١٠
  • هل التدخين سيئ حقا الى هذا الحد؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠٤
ع٠٤ ٢٢/‏٥ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

المبادئ الفيزيائية لازدحام السير

هل تساءلتَ يوما لماذا تعود حركة السير فجأة الى سرعتها الطبيعية بعد ان تكون قد عَلِقتَ فترة من الوقت في ازدحام لا مبرّر له؟‏ تذكر ذا وول ستريت جورنال:‏ «بعد التجربة تبيّن ان لازدحام السير الخانق اسبابا حتى عندما لا توجد حوادث سير وعندما تكون الطريق بحالة جيدة .‏ .‏ .‏ فحركة السيارات تشبه كثيرا حركة الجُزَيئات في الغاز».‏ عندما يبطؤ السير ولو قليلا تتكوّن «موجة انضغاطية» ترتدّ الى الوراء،‏ بحيث تتأثر السيارات التي لا تزال بعيدة فتبطؤ حركتها هي ايضا.‏ تقول الصحيفة:‏ «بحسب احد التقديرات،‏ ثلاثة ارباع ازدحامات السير لا يُرى لها سبب.‏ فالسبب يكون قد زال منذ ساعات،‏ إلّا ان تأثيره يبقى موجودا».‏ ولتتجنب ازدحام السير قد ينفع سلوك طريق آخر،‏ هذا اذا كانت طرقات المدينة خالية نسبيا.‏ ولكن عندما تبدأ الطرقات تعج بالسيارات،‏ ويحاول سائقون آخرون الهرب من الازدحام،‏ «فإن فرصتك في ايجاد الطريق الاسرع ليست افضل من فرصة اختيار الصف الاسرع عند صناديق الدفع في السوپرماركت»،‏ حسبما تذكر الصحيفة.‏ وتضيف:‏ «ان السائقين غير المستعجلين يصلون الى وجهتهم قبل السائقين الذين يسعون جاهدين الى ايجاد الطريق الاسرع».‏

ادمان النيكوتين من اول سيجارة

اوردت الصحيفة الكندية ناشونال پوست:‏ «يمكن ان يعلق المراهق بالتدخين ويدمن النيكوتين من اول نَفَس يدخّنه».‏ وأضافت:‏ «ان الاكتشافات المذهلة الاخيرة تدحض النظرة السائدة القائلة ان ادمان النيكوتين هو عملية بطيئة تحدث تدريجيا بعد عدة سنوات من التدخين المكثّف».‏ ففي دراسة شملت ٢٠٠‏,١ مراهق على مدى ست سنوات تقريبا،‏ وجد الباحثون ان «ادمان النيكوتين هو حافز اقوى بكثير من ضغط النظير لدفع الشخص الى التدخين،‏ حتى بين الذين لا يدخّنون الا نادرا»،‏ حسبما اوردت الصحيفة.‏ وكشفت الدراسة ايضا «ان اعراض ادمان النيكوتين تظهر عند الكثير من المراهقين بين اول سيجارة يدخّنونها والشروع في التدخين يوميا».‏ لذلك يقول الباحثون ان الحملات التي تحذّر من مضار التدخين يجب تكييفها لمساعدة المراهقين على مقاومة الضغط الذي يتعرضون له ليدخنوا،‏ وأيضا لمساعدة الذين يدخّنون على التغلب على ادمان النيكوتين.‏

هل من افراط في النظافة؟‏

يتمتع اناس كثيرون في نهاية اليوم بقضاء وقت طويل في الاستحمام بمياه ساخنة.‏ إلّا ان «الافراط في النظافة يمكن ان يسبّب عدة مشاكل جلدية»،‏ وفقا لتحذير الصحيفة الاوسترالية ذا دايلي تلڠراف‏.‏ تذكر الصحيفة:‏ «يستحم الناس عدة مرات في اليوم ويقضون في الاستحمام وقتا طويلا،‏ كما انهم ينظفون جلدهم بالانواع غير المناسبة من الصابون».‏ وتشرح طبيبة الجلد،‏ الدكتورة ميڠن آندروز:‏ «نرغب جميعا ان نشعر بالنظافة التامة.‏ لكنّ الافراط في النظافة يعني ضررا للجلد .‏ .‏ .‏ فالناس يحسون بالنظافة والانتعاش،‏ لكنهم يؤذون جلدهم».‏ لماذا؟‏ تذكر الصحيفة ان عادات الاغتسال المتطرفة تزيل عن الجلد «الزيوت الطبيعية،‏ تُفسد عمل العضويات المجهرية التي تشكل حاجزا للحماية،‏ كما يصير اكبر عضو في الجسم عرضة للتشققات والندوب الصغيرة».‏ وتضيف الصحيفة انه «يجب الانتباه خصوصا» في الطقس الجاف في الشتاء.‏ وتنصح آندروز بالاستحمام مرة واحدة في اليوم،‏ وألّا يستغرق ذلك وقتا طويلا.‏

نصيحة ادت الى كارثة

تخبر صحيفة ذا ڠارديان ويكلي:‏ «حتى سبعينات القرن العشرين كان معظم القرويين في بنڠلادش وغرب البنڠال [في الهند] يلجأون الى حفر آبار قليلة العمق،‏ او الى جلب المياه من البِرَك او الانهار.‏ وقد عانوا نتيجة ذلك الكوليرا والزُّحار وغيرهما من الامراض التي تُنقَل بالماء».‏ وتضيف الصحيفة:‏ «ثم اقترحت الامم المتحدة على الناس ان يحفروا ‹آبارا عميقة ممدودة فيها انابيب› تصل الى المكامن المائية (‏اجسام صخرية تحوي ماء ذات مساميّة عالية وقدرة على ترشيح الماء)‏ بغية الحصول على ماء نظيف وخالٍ من الجراثيم».‏ فحُفِر حوالي ٢٠ مليونا من هذه الآبار في بنڠلادش،‏ ڤيتنام،‏ لاوس،‏ بورما (‏الآن ميانمار)‏،‏ تايلند،‏ نيپال،‏ الصين،‏ پاكستان،‏ كمبوديا،‏ وغرب البنڠال في الهند.‏ إلّا ان العديد من هذه الآبار بلغ الرواسب المحتوية على الزرنيخ الكامنة عميقا تحت سطح الارض.‏ فكانت النتيجة تسمُّما بالزرنيخ على نطاق كبير دعته منظمة الصحة العالمية «اكبر تسمُّم جماعي في العالم شهده التاريخ».‏ فقد شرب حوالي ١٥٠ مليون شخص من المياه الملوثة خلال العقدَين الماضيَين.‏ وبلغت حالات التسمُّم بالزرنيخ الخطيرة ٠٠٠‏,١٥ في بنڠلادش وحدها.‏ ومع ان الجمعيات المحلية،‏ الحكومات،‏ والامم المتحدة تفكّر في حلول،‏ لم تجد بعد خطة عملية لمعالجة الوضع.‏

التيقُّظ لتلميحات الاولاد الى الانتحار

تذكر صحيفة ميلينيو (‏بالاسپانية)‏ الصادرة في مدينة مكسيكو:‏ «ثمانون في المئة من الاولاد الذين ينتحرون او يحاولون الانتحار يعلنون شفهيا او كتابة عن هذه الخطوة قبل ايام او اشهر من اقدامهم عليها».‏ والاسباب الرئيسية التي تجعل الاولاد القاصرين ييئسون من الحياة هي الاساءة (‏الجسدية،‏ العاطفية،‏ الشفهية،‏ او الجنسية)‏،‏ تفكّك العائلة،‏ والمشاكل في المدرسة.‏ وكما ذكر هوسّيه لويس ڤاسكيس،‏ متخصص في الطب النفسي في معهد الضمان الاجتماعي المكسيكي،‏ صار الموت امرا عاديا في التلفزيون والسينما،‏ ألعاب الڤيديو،‏ والكتب بحيث شكّل الاولاد فكرة خاطئة عن قيمة الحياة.‏ وأضاف ان ١٥ في المئة من الاولاد بين الثامنة والعاشرة من العمر لديهم افكار انتحارية وأن ٥ في المئة من هؤلاء ينتحرون فعلا.‏ لذلك تنصح الصحيفة الوالدين ان يكونوا متيقّظين عندما يأتي الاولاد على ذكر الانتحار،‏ بدلا من ان يتغاضوا عن الامر ويعتبروه مجرد تهديد او وسيلة لنيل الانتباه.‏ وتضيف:‏ «يجب ان يقضي الوالدون وقتا مع اولادهم ويلعبوا معهم،‏ وأن يكون هنالك تواصل دائم بينهم،‏ ويُظهروا لهم محبتهم على الدوام».‏

الغضب يضرّ بصحتك

تقول ڤالنتينا دورسو،‏ استاذة علم النفس في جامعة پادووا في ايطاليا:‏ «تزداد ظاهرة الغضب باطّراد في مجتمعنا،‏ وتؤثر سلبيا في جسم الانسان».‏ فالعضلات تشتد،‏ التنفس ونبضات القلب تتسارع،‏ ويصير الجسم في حالة اجهاد.‏ كما ان الغضب يمكن ان يعيق قدرة الشخص على التفكير منطقيا ويقلّل سيطرته على تصرفاته.‏ لذلك تنصح دورسو:‏ «يجب ان نستعد لمواجهة حالات يمكن ان تغضبنا .‏ .‏ .‏ ثم نقول بهدوء:‏ ‹انا لا اوافق›،‏ وستكون حياتنا افضل حالا».‏

اطباء يعانون الاجهاد

اجرت مؤخرا الجمعية الطبية الكندية استطلاعا شمل ٢٥١‏,٢ طبيبا في كل انحاء البلد،‏ ووجدت «ان ٧‏,٤٥ في المئة منهم يعانون حالة متقدمة من الاجهاد.‏ وتتميّز هذه الحالة بالارهاق العاطفي،‏ التشاؤم،‏ ومشاعر عدم الاهلية في عملهم»،‏ وفقا لما اوردته صحيفة ذا ڤانكوڤر صن.‏ وذكر الدكتور پول فارنِن،‏ منسّق «برنامج دعم الاطباء في كولومبيا البريطانية»،‏ ان العوامل التي تساهم في اجهاد اطباء كثيرين تشمل صعوبة ايجاد مَن يحلّ محلهم عندما يريدون الذهاب في عطلة،‏ الجدول المكثّف من الساعات التي عليهم البقاء فيها مستعدين للاستجابة لأية حالة طارئة وهم خارج المستشفى،‏ والاعمال المكتبية الكثيرة.‏ والنصيحة التي يقدمها الدكتور فارنِن للاطباء الذين يعانون الاجهاد هي ان يجدوا الاتزان في حياتهم بقضاء وقت مع عائلاتهم والقيام بنشاطات تمنح الاكتفاء العاطفي والروحي.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة