مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٢٢/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • هل هنالك دور جديد للنيكوتين؟‏
  • المدينة الغارقة
  • اولاد عنفاء
  • اعصار ميتش المميت
  • التغلب على الخجل
  • تأثيرات معدل الولادات المنخفض
  • هل يخالف حزام الامان مشيئة اللّٰه؟‏
  • غذاء غني بالزيوت
  • نقص النوم يزداد
  • الحوادث ليست قدرا
  • لماذا يحتاج جسمكم الى النوم
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • دَين النوم —‏ مشكلة تتفاقم
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • الانقاذ من العاصفة القاتلة!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • المدافعون عن التبغ يطلقون مناطيدهم في الهواء
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٢٢/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

هل هنالك دور جديد للنيكوتين؟‏

تسوِّق شركات الصيدلة علكة تحتوي على النيكوتين ولزقات تطلق النيكوتين عبر الجلد لتُستعمل كمساعدات قصيرة الأمد على الاقلاع عن التدخين.‏ ورغم انّ هذه المنتجات لا يُفترض استعمالها فترة تتجاوز ٦ الى ١٢ اسبوعا،‏ يستمر مدخنون كثيرون في استعمالها طوال سنوات،‏ كما تخبر صحيفة ذا وول ستريت جورنال (‏بالانكليزية)‏.‏ وتسعى الآن شركات الأدوية الى تغيير الأنظمة الحكومية للسماح بتسويق منتجات تطلق النيكوتين في الجسم وتُستعمل لمدة طويلة.‏ وبعض الشركات لا يقلقها بقاء كثيرين من المستهلكين مدمنين على النيكوتين،‏ مع انها لا تريد ان يكون لها الصيت نفسه الذي لصناعة التبغ ألا وهو جني الارباح من ادمان الناس.‏ وكما يقول دايڤيد ساكس،‏ مدير مركز پالو آلتو في كاليفورنيا للوقاية من الامراض الرئوية:‏ «كل شركات الصيدلة تقريبا تجد سوقا ضخمة في هذا المجال».‏

المدينة الغارقة

‏«مدينة مكسيكو تغرق»،‏ هذا ما ذكرته صحيفة ذا نيويورك تايمز (‏بالانكليزية)‏.‏ «تُضخّ مياه كثيرة من المكمن المائي الموجود تحتها لسد حاجة سكانها البالغ عددهم ١٨ مليون شخص مما يجعل الارض تنهار تحت اقدامهم بسرعة فائقة».‏ وما يزيد حدة المشكلة هو انّ «مدينة مكسيكو لديها شبكات لتوزيع المياه هي الاكثر تسريبا للماء في العالم،‏ اذ يتسرب تقريبا ثلث كل ليتر (‏ڠالون)‏ ماء عذب يُضخّ في الشبكة».‏ ويعني ذلك ضرورة ضخ المزيد من المياه مما يؤدي الى غرق المدينة اكثر.‏ ويرمم طواقم التصليحات ٠٠٠‏,٤٠ شق سنويا،‏ ولكن تبقى مواضع تسرب كثيرة غير مبلَّغ عنها.‏ وطبعا،‏ ليست مكسيكو المدينة الوحيدة التي تغرق.‏ على سبيل المثال،‏ انخفضت البندقية في ايطاليا ٢٣ سنتيمترا (‏٩ انشات)‏ خلال القرن الـ‍ ٢٠.‏ لكنّ مدينة مكسيكو غرقت ٩ امتار (‏٣٠ قدما)‏!‏

اولاد عنفاء

وجد استطلاع لـ‍ ٢٦٢‏,١٦ مراهقا اميركيا انّ واحدا تقريبا من كل خمسة يحمل سلاحا،‏ وواحدا من كل عشرة حاول الانتحار،‏ كما تخبر صحيفة ذا نيويورك تايمز (‏بالانكليزية)‏.‏ وشمل الاستطلاع تلاميذ من ١٥١ مدرسة في كل انحاء البلد.‏ وطُرحت عليهم اسئلة سرية للحصول على معلومات تتعلق بنشاطاتهم الجسدية والجنسية بالإضافة الى استعمالهم المخدِّرات،‏ الكحول،‏ والتبغ.‏ وتقول لورا كانْ من المركز الوطني للوقاية من الامراض المزمنة وتعزيز الصحة:‏ «العبرة هنا هي انّ احداثا كثيرين جدا يستمرون في اتباع انماط سلوك تعرضهم للخطر —‏ خطر الأذيّة او الموت الآن والامراض المزمنة لاحقا».‏

اعصار ميتش المميت

في ٢٧ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏ ١٩٩٨،‏ ضرب اعصار ميتش اميركا الوسطى موديا بحياة اكثر من ٠٠٠‏,١١ شخص.‏ فُقد آلاف آخرون واعتُبروا في عداد الاموات،‏ وأصبح ما يقدَّر بـ‍ ٣‏,٢ مليونا مشرَّدين.‏ وأكثر البلدان المتضرّرة كانت هندوراس ونيكاراڠوا.‏ فقد كانت نسبة سقوط مياه الامطار على الاراضي الزراعية الريفية اكثر من متر (‏٤ اقدام)‏،‏ وسبَّب ذلك ما وُصف انه اسوأ كارثة طبيعية حدثت في المنطقة على مدى قرنين.‏ فعشرات القرى ابتلعتها حرفيا كتل الوحل المنزلقة او جرفتها مياه الفيضانات المرتفعة.‏ قال الرئيس الهندوراسي كارلوس فلوريس فاكوسِّه:‏ «خسرنا في غضون ٧٢ ساعة ما بنيناه شيئا فشيئا خلال ٥٠ سنة».‏ وبالاضافة الى الموت والدمار كان الانعزال.‏ فقد انقطعت الخطوط الكهربائية وخطوط الهاتف المتصلة بمعظم البلدات الصغيرة الواقعة على طريق العاصفة.‏ ودُمرت مئات الطرقات والجسور تاركة ناجين بلا طعام،‏ ماء نظيف،‏ او دواء طيلة ايام.‏ وكان لدى وكالات الإغاثة ما يكفي من الطعام ولكنها لم تتمكن من توزيعه.‏ وبالاضافة الى الخسائر المادية،‏ فقدَ معظم الناس وظائفهم.‏ وأُتلف ٧٠ في المئة من المحاصيل الرئيسية التي تشمل الموز،‏ البطيخ،‏ البن،‏ والأرز.‏ حتى «الاعصار فيفي الذي حدث في سنة ١٩٧٤ لا يقارَن به»،‏ كما قال نائب رئيس هندوراس،‏ وليَم هَندَل.‏ «لزمتنا ١٢ الى ١٤ سنة للتغلب على تأثيرات فيفي.‏ اما مع هذا الاعصار فسيستغرق الامر ٣٠ او ٤٠ سنة».‏

التغلب على الخجل

‏«يعاني حوالي ١٣ في المئة من الراشدين الخجل الشديد»،‏ بحسب صحيفة ذا تورونتو ستار الكندية (‏بالانكليزية)‏.‏ وتخبر الصحيفة انّ ذلك «يمنعهم من العيش حياة طبيعية».‏ وللتغلب على الخجل،‏ اليكم بعض النصائح التي ذكرها الخبراء:‏ «تأملوا في افكار للابتداء بمحادثة تستقونها من الأخبار،‏ مقالات المجلات،‏ الكتب،‏ الهوايات،‏ او الافلام».‏ «مارسوا مهارات الاتصال الشفهي وغير الشفهي،‏ ويشمل ذلك الاتصال البصري [و] الاصغاء الفعلي».‏ «اجبروا نفسكم على القيام بأمور تخافونها».‏ «وإذا كنتم والد طفل خجول،‏ فمن المهم ان تزودوا صغيركم بفرص كثيرة للاختلاط الاجتماعي بالآخرين».‏ ويجري التشجيع على عدم الاستسلام اذ تظهِر التجربة انه كلما حاول المرء التغلب على الخجل سهل الامر اكثر.‏

تأثيرات معدل الولادات المنخفض

تخبر الصحيفة الپاريسية انترناشونال هيرالد تريبيون (‏بالانكليزية)‏ انّ ‹معدلات الولادات المنخفضة اصبحت الآن مدعاة للخوف في العالم الصناعي›.‏ ولماذا؟‏ لأن ذلك يعني انه في النهاية لن يكون هنالك عدد كاف من الشباب لدعم السكان الذين يتقدمون في السن.‏ على سبيل المثال،‏ ثمة عدد من البلدان الاوروپية سيتجاوز فيها قريبا عدد السكان الذين يزيد عمرهم على ٦٠ سنة مَن هم دون الـ‍ ٢٠ من العمر.‏ وبين العوامل التي ذُكر انها تسبب ارتفاع نسبة المتقدمين في السن هو ميل الازواج الى تأجيل انجاب الاولاد ليتمكنوا من السفر،‏ السعي وراء مهنة،‏ او تحسين مستواهم العلمي.‏ اما الاسباب الاخرى المعطاة فهي الضغوط الاقتصادية التي تجعل انجاب الاولاد «عبئا» او «عناء» وواقع انّ الناس باتوا يعيشون حياة اطول مما في الماضي.‏

هل يخالف حزام الامان مشيئة اللّٰه؟‏

طالبَ هولندي عمره ٦٥ سنة بأن يُعفى من القانون الهولندي المتعلق بحزام الأمان بسبب اقتناعاته الدينية.‏ فالرجل عضو في الكنيسة المُصلَحة،‏ بحسب صحيفة فرانكفورتر ألڠِماينه تسايتونڠ (‏بالالمانية)‏.‏ وتدعي تعاليم كنيسته انه لا يجب ان يحمي المرء نفسه من الحوادث بل ان يقبلها على انها من اللّٰه.‏ ولا يحمل اعضاء آخرون في تلك الكنيسة بوليصة تأمين على السيارة ويرفضون ايضا التلقيح لأنهم بذلك يعارضون «خطة اللّٰه».‏ وبعد مراجعة القضية،‏ حكمت المحكمة العليا في هولندا ضد المستأنِف،‏ وذكرت انّ ربط حزام الأمان لا يشكل تقييدا لحرية المرء الدينية.‏

غذاء غني بالزيوت

في آذار (‏مارس)‏ ١٩٧٨ جنحت ناقلة النفط اموكو كاديز عند ساحل بريتاني،‏ فرنسا،‏ مسببة تسرُّب ٠٠٠‏,٢٣٠ طن من النفط الخام وتلوُّث حوالي ٣٥٠ كيلومترا (‏٢٢٠ ميلا)‏ من الساحل.‏ فهل يبقى أي ضرر اليوم؟‏ يقول الپروفسور جيلبير ميل،‏ من كلية العلوم في مرسيليا،‏ انّ تأثيرات هذا التلوث اختفت كاملا منذ سنة ١٩٩٢ حتى في اعماق الرمل على الشواطئ،‏ ويعود الفضل في هذا الشفاء الرائع الى بكتيريا موجودة طبيعيا تهضم الهيدروكربونات.‏ وتعمل بشكل لصيق مع هذه الميكروبات حيوانات رخوية وديدان تقلب الرمل باستمرار،‏ وبذلك ينتقل النفط الى السطح حيث تهضمه البكتيريا الجائعة.‏

نقص النوم يزداد

الاميركيون «ينامون في الليلة ساعة ونصفا اقل مما كانوا يفعلون عند مطلع هذا القرن»،‏ كما تذكر مجلة نيوزويك (‏بالانكليزية)‏،‏ «وستصبح المشكلة اسوأ على الارجح».‏ لماذا؟‏ لأن «الناس يعتبرون النوم سلعة بإمكانهم خفض استهلاكها»،‏ كما يقول تيري يونڠ،‏ پروفسور في الطب الوقائي من جامعة ويسكونسن.‏ «ويُعتبر نيل القليل جدا من النوم علامة اجتهاد في العمل وتقدُّم».‏ لكنّ الحرمان من النوم يمكن ان يسبب مضاعفات كثيرة تشمل عللا تتراوح بين الكآ‌بة ومشاكل القلب.‏ فالجرذان التي حُرمت من النوم ماتت بعد اسبوعين ونصف.‏ وتقول نيوزويك انكم «لن تموتوا هكذا بشكل فجائي،‏ لكنّ الحرمان من النوم قد يكلفكم حياتكم بصورة غير مباشرة عندما يصف طبيب منهوك القوى جرعة دواء غير مناسبة او عندما يخرج سائق ناعس عن مساره معترضا خط سيركم».‏ ويقول الباحث في النوم جيمس وُلش:‏ «يلزم تعليم الناس انّ النوم بشكل كاف وأخذ القيلولة في اوقاتها هما من اكثر الطرائق التي يُعتمد عليها لتعزيز التيقظ اثناء القيادة وفي العمل».‏

الحوادث ليست قدرا

تخبر وزارة الصحة البرازيلية انّ ٠٠٠‏,٢٢ ولد ومراهق على الاقل يموتون سنويا في البرازيل بسبب الحوادث.‏ وتحصد حوادث السير اكبر عدد من الناس.‏ لكنّ رئيس الجمعية البرازيلية لطب الاطفال،‏ لينكولن فريري،‏ صرَّح:‏ «الحوادث يمكن تجنبها ولا يجب اعتبارها قَدَرا في ما بعد».‏ وفضلا عن ذلك،‏ اشارت تيريزا كاوستا،‏ منسِّقة احدى الحملات الوطنية للوقاية من الحوادث،‏ الى انّ ‹الاعمال الحكومية في السنوات الـ‍ ١٥ الماضية قد خفضت نسبة الوفيات بسبب الاسهال،‏ الأخماج التنفسية،‏ والامراض الخمجية›،‏ لذلك يمكن ان تخلِّص الوقاية من الحوادث نفوسا ايضا.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة