مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٨ ١٥/‏٦ ص ٢٧
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • العلاج الوحيد
  • مغزى عالمي
  • ‏«المرض الحقيقي»‏
  • مصنوعون بشكل رائع لنعيش،‏ لا لنموت
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
  • السلام من اللّٰه متى؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • هل يمكن للبشر ان يجلبوا سلاما وأمنا دائمين؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ من اي مصدر؟‏
  • السلام والامن الحقيقيان قريبان!‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ كيف يمكنكم ايجادهما؟‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
ب٨٨ ١٥/‏٦ ص ٢٧

نظرة ثاقبة الى الاخبار

العلاج الوحيد

عندما اجتمع كثيرون من خبراء العالم بالشيخوخة السنة الماضية في «المركز الطبي لجبل سينا» في نيويورك لمناقشة بيولوجية الشيخوخة كان واقع واحد ظاهرا —‏ لا احد يمكن ان يوافق على سبب شيخوخة الانسان وموته.‏ ونظرية بعض الخبراء هي ان «الشيخوخة ‹مبرمجة› وراثيا كالمراحل الاخرى من الحياة،‏» تذكر نيوزويك في العلم والتقنية.‏ ولكنّ المقالة تضيف انه «من الصعب الفهم لماذا تطوِّر الطبيعة مورِّثة للشيخوخة.‏» والنظرية التي اقترحها ليونارد هايفليك،‏ العالم بالشيخوخة في جامعة فلوريدا،‏ هي ان «بعض المورثات ربما تطورت لحفظ الناس اصحاء وقائمين بعملهم الى ان يتمكنوا من التناسل.‏» ويستنتج هايفليك انه بحلول الوقت الذي يبلغ فيه الانسان ٣٠ سنة او نحوها تبتدئ المورثات بمثل هذا العمر بالتلف.‏ والواقع هو ان معدل الحياة المتوقعة للاميركي هو اكثر بقليل من ٧٤ سنة اليوم،‏ و «حتى علاجات امراض الشيخوخة —‏ السرطان،‏ التهاب المفاصل،‏ الزهيمر —‏ تفعل القليل لتوسيع الحدود الخارجية،‏» تذكر المقالة.‏

رغم ان العلماء يجدون علاج الشيخوخة محيِّرا كسببه،‏ فان التلاميذ المنتبهين لكلمة اللّٰه ليسوا كذلك.‏ فسبب شيخوخة الانسان وموته مشروح في رومية ٥:‏١٢‏:‏ «بانسان واحد [آدم] دخلت الخطية الى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس.‏» والعلاج الوحيد لآثار الخطية الموروثة سيأتي بواسطة الذبيحة الفدائية ليسوع المسيح.‏ «اللّٰه قد ارسل ابنه الوحيد الى العالم لكي نحيا به.‏» (‏١ يوحنا ٤:‏٩‏)‏ وتحت حكم ملكوته فان «الموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد.‏» —‏ رؤيا ٢١:‏٣،‏ ٤‏.‏

مغزى عالمي

عندما اجتمع قائدا الدولتين العالميتين الرئيسيتين معا في ٨ كانون الاول ١٩٨٧ لتوقيع معاهدة لخفض القذائف وُصف ذلك كحادث «ذي مغزى عميق» للجنس البشري.‏ ولماذا؟‏ لانها «المرة الاولى منذ فجر العصر الذري التي فيها اتفقت الدولتان العظميان ليس فقط على تقييد الاسلحة النووية بل على ازالة كامل الاجهزة،‏» تذكر النيويورك دايلي نيوز.‏ وفي التعليق على المعاهدة نفسها والعدد المخفوض من الاسلحة على السواء اضافت النيوز:‏ «اذا امكن توسيع مضمونها ومبادئها فان التاريخ قد يسجلها اخيرا كأول عمل في المسرحية الاهم للارض عن السلام والامن الدولي.‏»‏

صحيح ان الاقتراحات الجارية نحو السلام والامن ذات مغزى.‏ ولكنّ المغزى العالمي الاعظم بكثير سيكون اللحظة في التاريخ حين ينادي قادة العالم بالسلام والامن بطريقة اوضح من ايّ وقت مضى.‏ وستأتي اللحظة حين تكون مناداتهم مختلفة عن جهود السلام العديدة التي بُذلت حتى ذلك الوقت.‏ ولماذا يمكن ان نكون على يقين؟‏ لان الرسول بولس منذ زمن طويل انبأ بأنه «حينما يقولون سلام و (‏امن!‏)‏ حينئذ يفاجئهم هلاك بغتة .‏ .‏ .‏ فلا ينجون.‏» (‏١ تسالونيكي ٥:‏٣‏)‏ وبعدئذ يتبع السلام والامن الحقيقيان في ظل الحكم الخيري للمسيح يسوع،‏ «رئيس السلام.‏» —‏ اشعياء ٩:‏٦،‏ ٧‏.‏

‏«المرض الحقيقي»‏

‏«‏الآيدس ليس حادثا سيئ الحظ ولا كارثة طبيعية لا يمكن النجاة منها.‏ فأبعاده الوبائية هي نتيجة حماقتنا.‏ .‏ .‏ .‏ ولا يجب ان نلوم سوى انفسنا،‏» يقول طبيب التوليد والامراض النسائية في دنفر،‏ و.‏ م.‏ مريك تومس.‏ وفي ايضاح سبب رأيه في جريدة روكي ماونتن نيوز يذكر:‏ «‏الآيدس ليس مرض مضاجعة النظير.‏ انه مرض المجاورة والاختلاط‍ الجنسي غير الشرعي.‏ .‏ .‏ .‏ وأمراض الاختلاط الجنسي غير الشرعي تؤثر مباشرة في جميع الذين يختلطون جنسيا بشكل غير شرعي.‏» وهكذا،‏ كما يلاحظ تومس،‏ «ان تصرفنا هو المرض الحقيقي.‏»‏

كم هي في حينها كلمات بولس الذي،‏ عندما وصف السلوك الذي لا عذر فيه للاشخاص الذين يدَّعون معرفة اللّٰه،‏ قال:‏ «لذلك اسلمهم اللّٰه ايضا في شهوات قلوبهم الى النجاسة.‏ .‏ .‏ .‏ الى اهواء الهوان.‏ .‏ .‏ .‏ فاعلين الفحشاء .‏ .‏ .‏ ونائلين في انفسهم جزاء ضلالهم المحق»!‏ (‏رومية ١:‏٢٤-‏٢٧‏)‏ ان الحياة الطاهرة بانسجام مع مقاييس الكتاب المقدس كثيرا ما تكون حماية من البلايا التي تصيب الجنس البشري اليوم.‏ —‏ مزمور ١٩:‏٧-‏١١‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة