مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٠ ٢٢/‏٤ ص ٢٠
  • ‏«اليقطينة لم تنكسر»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«اليقطينة لم تنكسر»‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • مواد مشابهة
  • هل من الطبيعي ان اشعر هكذا؟‏
    عندما يموت شخص تحبونه .‏ .‏ .‏
  • ‏«كيف استطيع ان اعايش تفجُّعي؟‏»‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٨
  • التقمص
    المباحثة من الاسفار المقدسة
  • هل يعلِّم الكتاب المقدس التقمص؟‏
    انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٠
ع٩٠ ٢٢/‏٤ ص ٢٠

‏«اليقطينة لم تنكسر»‏

يجري التعبير عن الحزن بطرائق مختلفة وفقا لعادات وثقافة كل أمة وقبيلة.‏ مثلا،‏ لدى الشعب اليوروبي في نيجيريا اعتقاد تقليدي بتقمُّص النفس.‏ لذلك عندما تفقد الأم ولدا يكون هنالك حزن شديد لمدة قصيرة.‏ ولكن،‏ لا يُنظر الى الامر كنهاية العالم،‏ لأنه كما يقول قرار اغنية يوروبية:‏ «إنَّما الماء أُريق.‏ اليقطينة لم تنكسر.‏» وهذا يعني،‏ وفقا لليوروبيين،‏ ان اليقطينة التي تحتوي على الماء،‏ الأم،‏ يمكنها ان تلد ولدا آخر.‏ وبالاضافة الى ذلك،‏ وفقا لمعتقدهم،‏ سيرجع الولد الميت متقمِّصا،‏ وهكذا فإن اي اظهار للحزن خارجي مطوَّل قد يؤخِّر وضع الام طفلا آخر،‏ إمّا ولدها المتقمِّص او اي شخص متقمِّص آخر.‏ وهكذا يكون الحزن قصير الأجل وبالتالي مكبوتا.‏

وإذا مات احد توأمين فعندئذ تحمل بعض الأمهات اليوروبيات تمثالا منحوتا ليمثِّل الولد الميت.‏ وفي الوجبات يقدَّم طبق من الطعام للولد الميت.‏ وعندما يجري إحضار الثياب للتوأم الحي يجري إحضار طقم آخر للفقيد.‏ وتستمر هذه الممارسة الى ما لا نهاية اعتقادا منهم ان اي انحراف عنها سيقتل التوأم الباقي على قيد الحياة.‏ وطبعا،‏ ان اصحاب المعرفة الدقيقة لا يصدِّقون او يتبعون عادات كهذه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة