-
النمو الروحي بين شعب أوغندا المتنوعبرج المراقبة ٢٠٠٦ | ١٥ حزيران (يونيو)
-
-
على سبيل المثال، عيِّن شاهدان فاتحين خصوصيين مدة ثلاثة اشهر في بلدة بوشِنْيِي الصغيرة الواقعة في غرب أوغندا. ولم يكن في تلك البلدة سوى شاهد واحد ليهوه. فاشتركوا معا في الكرازة وفي تنظيم الاجتماعات المسيحية. ولم يمضِ شهر حتى صار الفاتحان يناقشان بانتظام مواضيع من الكتاب المقدس مع ٤٠ شخصا بدأ ١٧ منهم يحضرون اجتماعات شهود يهوه. يقول الفاتحان: «اتى بعد بضعة ايام الى منزلنا بعض الذين اعطيناهم كراسة ماذا يطلب اللّٰه منا؟a وقد كتبوا على بعض صفحاتها اجوبة عن الاسئلة الموجودة فيها. وأرادوا ان يعرفوا اذا كانت اجوبتهم صحيحة». واليوم، هناك جماعة تملك قاعة ملكوت في تلك البلدة.
-
-
النمو الروحي بين شعب أوغندا المتنوعبرج المراقبة ٢٠٠٦ | ١٥ حزيران (يونيو)
-
-
اما سايمون فهو مزارع يعيش في شرق أوغندا استغرق بحثه عن الحق ١٦ سنة. وفي عام ١٩٩٥، وجد صدفة مطبوعة من اصدار شهود يهوه. وحين قرأها تشوّق الى معرفة المزيد عن ملكوت اللّٰه وقصد يهوه الرائع للارض. وبما انه لم يكن هنالك شهود في كامولي حيث كان يعيش، قطع مسافة ١٤٠ كيلومترا تقريبا ليبحث عنهم في كامپالا. واليوم توجد جماعة من الشهود في قريته.
-