مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • رس الفصل ٨ ص ٦٥-‏٧٢
  • الاشتراك في «فرح» «رئيس السلام»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الاشتراك في «فرح» «رئيس السلام»‏
  • الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تجميع «جمع كثير» من المشتركين في ‹الفرح›‏
  • مبعوثو «رئيس السلام»‏
  • البقاء منظَّمين من اجل النجاة الى العصر الالفي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • المحاسبة على استعمال اموال المسيح
    الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • جمع كثير من العبَّاد الحقيقيين —‏ من اين اتوا؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • ‏«دخل فيهما روح حياة من اللّٰه»‏
    الروح القدس —‏ القوة وراء النظام الجديد القادم!‏
المزيد
الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
رس الفصل ٨ ص ٦٥-‏٧٢

الفصل ٨

الاشتراك في «فرح» «رئيس السلام»‏

١ (‏أ)‏ لأي سبب سافر الانسان؟‏ (‏ب)‏ ماذا يُشار اليه ضمنا في مثل يسوع،‏ مع انه غير مذكور مباشرة؟‏

في مثل يسوع عن الوزنات لم يسافر الانسان الذي كانت في حوزته وزنات الفضة الثماني لمجرد المتعة كما في رحلة لمشاهدة المناظر والاماكن المهمة.‏ فقد كان له سبب جِدِّيّ للسفر؛‏ لقد رغب ان يؤمِّن شيئا قيِّما.‏ وسافر،‏ كما يُظهر المثل،‏ ليربح ‹فرحا،‏› الى جانب «الكثير» من الامور.‏ (‏متى ٢٥:‏٢١‏)‏ وهكذا كان عليه ان يسافر مسافة بعيدة،‏ تتطلَّب مدة طويلة من الزمن،‏ لكي يقدِّم طلبا الى الشخص الذي يستطيع ان يعطيه ذلك الفرح.‏

٢ (‏أ)‏ في حالة يسوع،‏ الى ماذا رمز سفر الانسان الغني،‏ وإلى مَن ذهب؟‏ (‏ب)‏ بماذا رجع السيد؟‏

٢ وبما ان الانسان الغني في المثل يرمز الى يسوع المسيح،‏ فإن سفر الانسان في رحلة طويلة يرمز الى ذهاب يسوع الى المصدر الوحيد للفرح الخصوصي الذي كان ينتظره.‏ فإلى مَن ذهب؟‏ تخبرنا عبرانيين ١٢:‏٢‏:‏ «ناظرين الى رئيس الايمان ومكمله يسوع الذي من اجل (‏الفرح)‏ الموضوع امامه احتمل الصليب مستهينا بالخزي فجلس في يمين عرش اللّٰه.‏» نعم،‏ حقا،‏ ان يهوه اللّٰه هو مصدر ذلك الفرح.‏ وإليه كان ان يسوع ذهب،‏ تاركا تلاميذه الامناء هنا على الارض مؤتمَنين على ‹وزناته.‏› وقد رجع السيد مع «الكثير» مما لم يكن له عندما عهد في وزنات الفضة الثماني الى عبيده الثلاثة.‏ والمثل الابكر الذي اعطاه يسوع،‏ مثل الـ‍ «عشرة أمْناء،‏» يعيِّن ان ما رجع به كان «الملْك.‏» —‏ لوقا ١٩:‏١٢-‏١٥‏.‏

٣ اي وقت كان ذلك عندما بدأ اتمام زكريا ٩:‏٩ في القرن الاول ب‌م؟‏

٣ عند تنصيبه حديثا يكون للملك سبب ليفرح،‏ وكذلك لرعاياه الاولياء.‏ ونحن نذكر المناسبة عندما ركب ابن اللّٰه الى اورشليم ليتمِّم نبوة زكريا ٩:‏٩‏.‏ وبخصوص اتمام تلك النبوة مكتوب:‏ «والجمع الاكثر فرشوا ثيابهم في الطريق.‏ وآخرون قطعوا اغصانا من الشجر وفرشوها في الطريق.‏ والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين أُوصَنّا لابن داود.‏ مبارك الآتي باسم الرب.‏ أُوصَنّا في الاعالي.‏ ولما دخل اورشليم ارتجَّت المدينة كلها قائلة مَن هذا.‏» —‏ متى ٢١:‏٤-‏١٠‏؛‏ انظروا ايضا لوقا ١٩:‏٣٦-‏٣٨‏.‏

٤ بعد تتويجه كملك،‏ لماذا كان لدى يسوع اساس خصوصي ليدعو «عبيده» الامناء الى حالة مفرحة؟‏

٤ فإذا كان ذلك وقتئذ مناسبة مفرحة عندما قدَّم نفسه فقط لسكان اورشليم بصفته الشخص الممسوح بروح يهوه من اجل الملكية،‏ فكم بالحري كانت الحالة عندما توِّج فعلا كملك عند نهاية ازمنة الامم في ١٩١٤؟‏ لقد كانت مناسبة مفرحة جدا له.‏ وحينئذ،‏ حقا،‏ دخل الى فرح لم يجرِ اختباره من قبل قط.‏ ولذلك عند المحاسبة استطاع ان يقول للتلاميذ الذين حكم انهم ‹صالحون وأُمناء›:‏ «كنت امينا في القليل فأُقيمك على الكثير.‏ ادخل الى فرح سيدك.‏» (‏متى ٢٥:‏٢١‏)‏ لقد كان هنالك الآن فرح جديد يستطيع «عبيده» المقبولون ان يشتركوا فيه.‏ ويا لها من مكافأة!‏

٥ (‏أ)‏ كان الرسول بولس ‹سفيرا› عن المسيح في اية مرحلة للشؤون؟‏ (‏ب)‏ أمّا اليوم فان البقية الممسوحة هم «سفراء» عن المسيح بعد اي تطوُّر؟‏

٥ في ١٩١٩ دخل التلاميذ الممسوحون للملك الحاكم،‏ يسوع المسيح،‏ الى حالة مقبولة،‏ وقد كانت هذه مصحوبة بفرح عظيم من جهتهم.‏ وقبل ذلك بتسعة عشر قرنا كتب الرسول بولس الى رفقائه المؤمنين ليخبرهم عن مركزهم الرفيع:‏ «اذًا نسعى كسفراء عن المسيح.‏» (‏٢ كورنثوس ٥:‏٢٠‏)‏ كُتب ذلك عندما كان يسوع لا يزال مجرد الوارث الشرعي بأمل تسلُّم «ملكوت السموات.‏» (‏متى ٢٥:‏١‏)‏ لذلك،‏ حينئذ،‏ لزم ان يجلس عن يمين اللّٰه وينتظر هناك يوم التنصيب.‏ أمّا الآن،‏ منذ السنة ١٩١٩،‏ فتكون البقية المقبولة «سفراء» مرسَلين من قبل شخص يحكم فعلا كملك.‏ (‏عبرانيين ١٠:‏​١٢،‏ ١٣‏)‏ وهذا الواقع لُفت اليه خصوصا انتباه تلاميذ الكتاب المقدس من جميع الامم في محفل سيدر پوينت،‏ اوهايو،‏ في ١٩٢٢.‏

٦ جهود ما بعد الحرب لأولئك الذين تسلَّموا ‹الوزنات› كانت موجَّهة اولا الى اي نوع من العمل؟‏

٦ في السنة ١٩١٩ كان قد عُهد اليهم في ما يعادل ‏«وزنات» الملك الحاكم،‏ يسوع المسيح.‏ وهذا عظَّم مسؤوليتهم تجاه ملكهم الحاكم.‏ ومن البداية كانت جهودهم لما بعد الحرب موجَّهة الى عمل «حصاد،‏» تجميع ما هو صف «الحنطة.‏» (‏متى ١٣:‏٢٤-‏٣٠‏)‏ وبما ان الحصاد،‏ كما قال يسوع،‏ هو «اختتام نظام اشياء،‏» كانت سنة ما بعد الحرب ١٩١٩ الوقت المناسب ليبدأ هذا الحصاد لِـ‍ ‹بني الملكوت› المشبَّهين بالحنطة،‏ البقية الممسوحة الامينة.‏ —‏ متى ١٣:‏٣٧-‏٣٩‏،‏ ع‌ج.‏

٧ (‏أ)‏ الى اي وقت دخل الحصادون مع سيدهم؟‏ (‏ب)‏ الى اية حالة اتى يهوه بالحصادين،‏ وأية عبارة نبوية يتبنَّون؟‏

٧ ان وقت الحصاد هو وقت مفرح للحصادين،‏ فيما رب الحصاد يتمتع بالمناسبة معهم.‏ (‏مزمور ١٢٦:‏٦‏)‏ ووقت الحصاد هذا جرى اغناؤه كثيرا بالدليل المتعاظم ان ملكوت اللّٰه بواسطة يسوع المسيح تأسَّس في السموات في ١٩١٤ وأن يهوه ردّ موقفا بارا لشعبه المنتذر على الارض.‏ وكصف،‏ يتبنَّون كلمات اشعياء ٦١:‏١٠‏:‏ «فرحا أفرح بالرب.‏ تبتهج نفسي بإلهي لأنه قد ألبسني ثياب الخلاص.‏ كساني رداء البر.‏»‏

تجميع «جمع كثير» من المشتركين في ‹الفرح›‏

٨ اي فرح لم تتوقَّعه البقية الممسوحة كان سيصير نصيبهم عند نهاية تجميع ورثة الملكوت؟‏

٨ ان البقية الممسوحة التي دخلت الى «فرح» سيدها لم تدرك انه،‏ نحو نهاية تجميع آخر اعضاء ورثة الملكوت السماوي،‏ سيكون هنالك فرح آخر،‏ شيء غير متوقَّع.‏ وكان هذا سيصير تجميع صف ارضي يعيش في الارض الفردوسية تحت حكم يسوع المسيح الالفي.‏ فمَن سوى اناس من هذا الصف الارضي يكونون الاشخاص الملائمين لدعوتهم الى ما كان سيصير الكشف الاول للمعلومات المختصة بهم؟‏

٩ مَن جرت دعوتهم خصوصا ليحضروا محفل واشنطن،‏ دي.‏ سي.‏،‏ في ١٩٣٥،‏ وأية معلومات في حينها كُشفت هناك لهم؟‏

٩ وهكذا،‏ تجاوبا مع الدعوة المنشورة في برج المراقبة،‏a كان ان مئات الذين كانوا ينشدون علاقة مع يهوه،‏ الى جانب شعب اسمه،‏ حضروا المحفل العام لشهود يهوه في واشنطن،‏ دي.‏ سي.‏،‏ من ٣٠ ايار الى ٢ حزيران ١٩٣٥.‏ وفي ذلك المحفل اثارهم الى اعماق قلوبهم ان يعلموا ان ‹الجمع الكثير› الذي جرت رؤيته مسبقا في الرؤيا ٧:‏٩-‏١٧ سيكون صفا ارضيا.‏

١٠،‏ ١١ لمَن في السماء لا بد ان ذلك كان وقت فرح خصوصي؟‏

١٠ يا للفرح العظيم الذي جلبه دون شك انعقاد ذلك المحفل في واشنطن،‏ دي.‏ سي.‏،‏ للإله العلي،‏ يهوه!‏ ويا للفرح العظيم الذي جلبه ايضا دون شك لابنه بصفته الراعي الصالح الذي كان سيبدأ الآن بتجميع اولئك ‹الخراف الاخر› الى ‹الرعية الواحدة›!‏ —‏ يوحنا ١٠:‏١٦‏.‏

١١ وبينما تجري قيادتهم ورعايتهم،‏ بلغة مجازية،‏ فإن اعضاء البقية و ‹الجمع› المتزايد من ‹الخراف الاخر› يمتزجون معا بسلام ومحبة.‏ وقلب ‹راعيهم الواحد› يطفح الآن فرحا دون شك لحيازة «رعية» كبيرة كهذه قرب نهاية «اختتام نظام الاشياء» هذا.‏

مبعوثو «رئيس السلام»‏

١٢،‏ ١٣ (‏أ)‏ مَن جرت دعوتهم الى الاشتراك مع البقية الممسوحة في فرح السيد العائد،‏ وما هو السبب لذلك؟‏ (‏ب)‏ ‹الجمع الكثير› من ‹الخراف الاخر› يخدمون مصالح «رئيس السلام» بأية صفة؟‏

١٢ ان اولئك المشبَّهين بالخراف الذين يؤلِّفون ‹الجمع الكثير› الآن لهم اشتراك هائل في فرح السيد،‏ يسوع المسيح.‏ وهذا ناجم الى حد بعيد عن اشتراكهم اشتراكا فعالا في جلب الاشخاص المطلوبين لإتمام ‹الجمع الكثير،‏› الذي لا يعطى له عدد في الرؤيا ٧:‏٩‏.‏

١٣ ان عمل التجميع الذي يشترك فيه ‹الخراف الاخر› قد تصاعد الى أبعاد عالمية،‏ فائقا الى حدّ بعيد قدرة العدد المتناقص للبقية الممسوحة على النهوض به.‏ وبناء على ذلك،‏ بات من الضروري على نحو متزايد ان يكون للعدد النامي من ‹الخراف الاخر› اشتراك اعظم من ذي قبل في جلب المزيد ايضا من ‹الخراف الاخر› برجاء ارضي.‏ وهكذا يخدم ‹الخراف الاخر› كمبعوثين امناء لِـ‍ «رئيس السلام.‏» وتضيف الامثال ٢٥:‏١٣‏:‏ «كبرد الثلج في يوم الحصاد الرسول الامين لمرسِليه لأنه يرد نفس سادته.‏»‏

١٤ (‏أ)‏ ماذا يرث الخراف المجازيون لمثل يسوع في متى ٢٥:‏٣١-‏٤٦‏؟‏ (‏ب)‏ كيف يجري إعداد الملكوت لهم «منذ تأسيس العالم»؟‏

١٤ في مثل الخراف والجداء يكون الخراف المجازيون الاشخاص الذين يقول لهم الملك يسوع المسيح:‏ «تعالوا يا مباركي ابي رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم.‏» (‏متى ٢٥:‏٣١-‏٤٦‏)‏ فهم يرثون الحيز الارضي الذي عليه سيحكم ملكوت السموات في اثناء العصر الالفي لحكم المسيح.‏ ومنذ زمن هابيل الامين يُعِدّ يهوه هذا الحيز من اجل عالم الجنس البشري المفدي.‏ —‏ لوقا ١١:‏​٥٠،‏ ٥١‏.‏

١٥،‏ ١٦ (‏أ)‏ اية «زينة» للملك،‏ كما ذكر سليمان،‏ هي للسيد اليوم بالرغم من حكمه في وسط اعدائه؟‏ (‏ب)‏ في اي شكل تكون للملك الحاكم هذه ‹الزينة› اليوم؟‏ (‏ج)‏ ماذا فعل اولئك الذين يؤلِّفون هذه ‹الزينة›؟‏

١٥ كتب سليمان الحكيم ملك اسرائيل القديمة:‏ «في كثرة الشعب زينة الملك.‏» (‏امثال ١٤:‏٢٨‏)‏ والسيد الملكي لهذا اليوم،‏ المسيح يسوع،‏ الذي هو رسمي ارفع بكثير من الملك الارضي سليمان،‏ له «زينة» كهذه في ما يتعلق بِـ‍ «كثرة الشعب.‏» ويصح هذا حتى الآن قبل ابتداء حكمه ألف سنة،‏ نعم،‏ مع انه يحكم في وسط اعدائه الارضيين،‏ الذين يكون عليهم الشيطان ابليس الملك غير المنظور فوق الطبيعة البشرية.‏ —‏ متى ٤:‏​٨،‏ ٩؛‏ لوقا ٤:‏​٥،‏ ٦‏.‏

١٦ ان «زينة» اليوم التي تليق برسمي رفيع برتبة ملك توجد الآن في العدد المتزايد من ‹خرافه الاخر› الذين يؤلفون ‹الجمع الكثير.‏› وبابتهاج هم يصرخون في تآ‌لف:‏ «الخلاص لإلهنا الجالس على العرش وللخروف.‏» (‏رؤيا ٧:‏​٩،‏ ١٠‏)‏ فهم الآن يختبرون الخلاص من نظام الاشياء المحكوم عليه،‏ الذي يكون الشيطان ابليس ‹إلهه.‏› (‏٢ كورنثوس ٤:‏٤‏)‏ وهم الآن،‏ بلغة مجازية،‏ قد «غسّلوا ثيابهم .‏ .‏ .‏ في دم الخروف» وبيّضوها لكي يظهروا بلا عيب امام يهوه اللّٰه،‏ الديان.‏ —‏ رؤيا ٧:‏١٤‏.‏

١٧ (‏أ)‏ الى اي خلاص يتطلَّع ‹الجمع الكثير› مع ذلك بشوق؟‏ (‏ب)‏ اي امتياز سيتمتعون به في اثناء حكم «رئيس السلام» الالفي؟‏

١٧ ومع ذلك فهم يتطلَّعون بشوق الى الخلاص المزوَّد من مصدر إلهي الذي سيختبرونه عند ذروة انتصار يهوه في «قتال ذلك اليوم العظيم يوم اللّٰه القادر على كل شيء» في هرمجدون.‏ وانتصاره الباهر هناك سيؤدي الى تبرئة سلطانه الكوني،‏ وسيكونون شهود عيان ارضيين بسبب حفظهم احياء عبر النهاية المريعة لهذا العالم الشرير.‏ (‏رؤيا ١٦:‏١٤؛‏ ٢ بطرس ٣:‏١٢‏)‏ فيا له من امتياز ثمين!‏ وما اعظم الفرح الذي سيشترك فيه حينئذ «رئيس السلام» مع ‹الجمع الكثير› الناجين من ‹خرافه الاخر› الاولياء!‏

‏[الحاشية]‏

a الصفحة ٢ من أعداد برج المراقبة لِـ‍ ١،‏ ١٥ نيسان،‏ ١،‏ ١٥ ايار ١٩٣٥.‏

‏[الصورة في الصفحة ٧١]‏

قلب الراعي الصالح ملآن الآن فرحا دون شك لحيازة مثل هذا العدد الكبير من ‹الخراف الاخر›‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة