مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • رس الفصل ١٧ ص ١٣٦-‏١٤٣
  • تذكُّر هيئة يهوه بولاء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • تذكُّر هيئة يهوه بولاء
  • الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الاسرى في بابل تذكَّروا صهيون بولاء
  • تعلُّق قلبي بهيئة يهوه
  • يهوه يبقى ذا ولاء لهيئته
  • الولاء لهيئة اللّٰه المنظورة اليوم
    الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • ‏«انك وحدك ولي»‏
    اقترب الى يهوه
  • لاحظوا الاولياء!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • مواجهة تحدي الولاء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
المزيد
الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
رس الفصل ١٧ ص ١٣٦-‏١٤٣

الفصل ١٧

تذكُّر هيئة يهوه بولاء

١ يجب ان نفكِّر في الولاء لمَن،‏ وماذا قال الملك داود بهذا الخصوص؟‏

يُقال الكثير اليوم عن ولاء المرء لبلده.‏ ولكن كم يقول حكام وأناس هذا العالم عن الولاء للّٰه،‏ الذي هو خالق قطعة الارض التي يحتلها بلد المرء؟‏ في الازمنة القديمة كان داود ملك اسرائيل عابدا ذا ولاء للخالق،‏ يهوه اللّٰه.‏ وإذ خاطب هذا الإلهَ ذا الولاء قال داود هذه الكلمات له:‏ «مع ذي الولاء تعمل بولاء.‏» (‏٢ صموئيل ٢٢:‏٢٦‏،‏ ع‌ج؛‏ مزمور ١٨:‏٢٥‏،‏ ع‌ج‏)‏ فهل تعبِّر هذه الكلمات عن موقفكم من اللّٰه؟‏

٢ كيف نعرف ان يهوه بقي ذا ولاء للعائلة البشرية؟‏

٢ ان الموقف العام للجنس البشري اليوم ليس موقف اهتمام كبير بالولاء للّٰه.‏ ولكن بصرف النظر عن ذلك،‏ فإن يهوه ذو ولاء للعائلة البشرية.‏ وهو لم يهجرها.‏ وابنه ذو الولاء قال:‏ «هكذا احب اللّٰه العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.‏» (‏يوحنا ٣:‏١٦‏)‏ فاللّٰه لم يترك عالم الجنس البشري لخصمه الاكبر،‏ الشيطان،‏ الذي اغرى ابوينا الاولين ان يصيرا عديمَي الولاء للّٰه.‏ وأظهر اللّٰه ايضا ولاءه للعائلة البشرية في ٢٣٧٠ ق‌م بحفظ نوح وعائلته عبر الطوفان العالمي الذي محا باقي الجنس البشري كله.‏ (‏٢ بطرس ٢:‏٥‏)‏ وبهذه الطريقة اعطى الخالق بداية جديدة للعائلة البشرية.‏

٣ (‏أ)‏ ماذا يمكن القول عن العنف اليوم،‏ وماذا قصد اللّٰه ان يفعل بشأنه؟‏ (‏ب)‏ ما هي مكافأة الولاء ليهوه؟‏

٣ واليوم يفوق العنف حول الارض ذاك الذي لزمن نوح منذ اكثر من ٠٠٠‏,‏٤ سنة.‏ (‏تكوين ٦:‏١١‏)‏ لذلك هنالك تبرير لأن يمحو الإله نفسه من الوجود نظام الاشياء العالمي الحاضر.‏ وهذا قد قصد ان يفعله،‏ ولكن عندما يفعل ذلك لن يهلك اولياءه على الارض.‏ فهو حينئذ سيعمل وفقا لل‍مزمور ٣٧:‏٢٨‏:‏ «لأن الرب يحب الحق ولا يتخلّى عن (‏اوليائه)‏.‏» وكما في ايام نوح،‏ سيعطي مقدِّمة بارة لنظام الاشياء الجديد المؤلَّف من ‹سموات جديدة وأرض جديدة.‏› (‏٢ بطرس ٣:‏١٣‏)‏ ان مكافأة الولاء عظيمة.‏ فهي تمنح الحياة!‏

٤ كيف نعرف ان امة اسرائيل كانت هيئة يهوه المنظورة لذلك الوقت؟‏

٤ في اثناء حكم الملك داود برهنت امة اسرائيل انها ذات ولاء ليهوه.‏ وداود وضع النموذج لكامل الامة.‏ وتلك الامة كانت هيئة يهوه المنظورة.‏ فكانوا شعبا منظَّما وكانوا خاصَّته.‏ ولا شك ان ذلك ما عناه مذكِّر يهوه،‏ كما هو مبيَّن في عاموس ٣:‏​١،‏ ٢‏:‏ «اسمعوا هذا القول الذي تكلَّم به الرب عليكم يا بني اسرائيل على كل القبيلة التي اصعدتها من ارض مصر قائلا اياكم فقط عرفت من جميع قبائل الارض.‏» —‏ قارنوا ١ ملوك ٨:‏٤١-‏٤٣‏.‏

٥ (‏أ)‏ في ايام رسل يسوع المسيح،‏ هل بُذلت الجهود لإدخال الاخطاء الى الجماعة المسيحية؟‏ (‏ب)‏ ماذا انبئ بأنه سيحدث بعد موت الرسل؟‏

٥ وتناظرا مع هذا الواقع لتاريخ الكتاب المقدس فإن لهذا الإله نفسه،‏ يهوه،‏ شعبا منظَّما،‏ هيئة منظورة،‏ على الارض اليوم.‏ فهي هيئة خاصَّة به.‏ ومع ذلك،‏ جرت محاولات لإدخال الاخطاء الى هيئة اللّٰه حتى عند بدايتها في ايام رسل يسوع المسيح،‏ الذين كانوا مدافعين بواسل عن استقامة الجماعة المسيحية.‏ (‏١ كورنثوس ١٥:‏١٢؛‏ ٢ تيموثاوس ٢:‏١٦-‏١٨‏)‏ وعقب موت الرسول يوحنا،‏ وعلى ما يتَّضح ليس بعد ٩٨ ب‌م بزمن طويل،‏ ابتدأ الارتداد المنبأ به.‏ —‏ اعمال ٢٠:‏٣٠؛‏ ٢ بطرس ٢:‏​١،‏ ٣؛‏ ١ تيموثاوس ٤:‏١‏.‏

٦ (‏أ)‏ كم من الوقت ساد الارتداد،‏ وبأية نتيجة؟‏ (‏ب)‏ في اي اسر صارت هيئات العالم المسيحي الدينية،‏ وأي سؤالين ينشأان؟‏

٦ ساد هذا الارتداد أكثر من ١٧ قرنا،‏ الى النصف الاخير من القرن الـ‍ ١٩.‏ وبحلول ذلك الوقت كان العالم المسيحي قد صار مجزَّأً الى مئات الطوائف الدينية.‏ وإثبات هوية شعب اللّٰه الحقيقي كان غير واضح.‏ فالعالم المسيحي كان بلبلة من هيئات دينية،‏ كبيرة وصغيرة،‏ تتكلَّم مزيجا من اللغات الدينية غير المؤسَّسة بثبات على اللغة الدينية للاسفار المقدسة الموحى بها.‏ ومثل هذه الهيئات الدينية كانت حقا اسيرة امبراطورية اعظم بكثير من الامبراطورية البابلية التي دمَّرت اورشليم.‏ ولكن ماذا كانت عليه بابل القديمة،‏ وماذا كان دون شك موقف اليهود الامناء المحتجَزين اسرى؟‏

الاسرى في بابل تذكَّروا صهيون بولاء

٧ (‏أ)‏ من الوجهة الدينية،‏ ماذا كانت عليه ارض بابل القديمة؟‏ (‏ب)‏ اي تأثير كان لذلك دون شك في الاسرى اليهود؟‏

٧ كانت بابل القديمة ارض الآلهة الباطلة،‏ التي تكاثرت اصنامها.‏ (‏دانيال ٥:‏٤‏)‏ ويمكننا ان نتخيَّل التأثير الذي كان لعبادة الآلهة الباطلة الكثيرة هذه في قلوب اليهود الامناء الذين عبدوا الإله الحقيقي الواحد فقط دون اي نوع من التماثيل.‏ وبدلا من مشاهدة هيكل يهوه بكل جماله في اورشليم،‏ كانوا يشاهدون هياكل تلك الآلهة الباطلة وأصنامها في كل انحاء ارض بابل.‏a فكم عانى دون شك عبّاد الإله الحقيقي الواحد والوحيد شعورا بالاشمئزاز من كل ذلك!‏

٨ (‏أ)‏ كم من الوقت كان على اليهود ان يحتملوا اسرهم،‏ وأي اشتياق يكون لليهود الاولياء؟‏ (‏ب)‏ كيف يصف المزمور ١٣٧:‏١-‏٤ حالة القلب المنسحق للاسرى اليهود الاولياء؟‏

٨ بحسب نبوة ارميا،‏ كان عليهم ان يحتملوا ذلك ٧٠ سنة قبل ان يأتي الردّ.‏ (‏٢ أخبار الايام ٣٦:‏١٨-‏٢١؛‏ ارميا ٢٥:‏​١١،‏ ١٢‏)‏ وحالة القلب المنسحق للاسرى اليهود الذين احبّوا يهوه ورغبوا ان يعبدوه في هيكل مخصَّص له في مدينته المختارة موصوفة لنا في المزمور ١٣٧:‏١-‏٤‏:‏ «على انهار بابل هناك جلسنا.‏ بكينا ايضا عندما تذكَّرنا صهيون.‏ على الصفصاف في وسطها علَّقنا اعوادنا.‏ لأنه هناك سألَنا الذين سبونا كلام ترنيمة ومعذِّبونا سألونا فرحا قائلين رنِّموا لنا من ترنيمات صهيون.‏ كيف نرنِّم ترنيمة (‏يهوه)‏ في ارض غريبة.‏»‏

٩ كيف كان البابليون سينظرون الى ترنيم «ترنيمة (‏يهوه)‏،‏» ولكن ماذا كان منتظرا ان يحدث عند نهاية الـ‍ ٧٠ سنة؟‏

٩ ان «ترنيمة (‏يهوه)‏» يجب ان تكون ترنيمة شعب حرّ يعبده في هيكله المقدَّس.‏ وبالنسبة الى اولئك البابليين يكون ترنيم «ترنيمة (‏يهوه)‏» من قبل هؤلاء اليهود في ارض اسرهم مناسبة ليهزأ الآسرون باسم يهوه بوصفه اسم إله ادنى من آلهة بابل.‏ فاسمه القدوس سبق وأتى تحت تعيير كبير بجعله شعبه يؤخذون من موطنهم المعطى من اللّٰه ويسيَّرون بعيدا الى ارض متعدِّدة الآلهة.‏ لكنّ الوقت ليهزأ هؤلاء البابليون به ويحقِّروا شعب اسمه كان لمجرد فترةٍ محدودة —‏ ٧٠ سنة.‏ وبعدئذ فلتسقط آلهة بابل الباطلة وليعلُ الإله الحقيقي،‏ يهوه!‏

تعلُّق قلبي بهيئة يهوه

١٠ اي سؤال ينشأ بخصوص شعب يهوه لهذا القرن الـ‍ ٢٠ الذين أُدخلوا في اسر بابل العظيمة؟‏

١٠ هنالك اليوم هيئة دينية تدعى بابل العظيمة لا تنحصر في ارض بابل الاصلية بل هي عالمية.‏ فهل يضع الموقف القلبي لليهود في بابل القديمة نموذجا صحيحا لشعب يهوه لهذا القرن الـ‍ ٢٠ الذين أُدخلوا بالقوة في أسر بابل العظيمة كتأديب من اله اسرائيل القديمة؟‏

١١ (‏أ)‏ هل ترك اليهود الاولياء موطنهم يتلاشى تدريجيا من ذاكرتهم؟‏ (‏ب)‏ كيف عبَّر المرنِّم الاسير عن مشاعر رفقائه الاسرى؟‏

١١ مع انه كان بإمكانهم ان يستقرّوا في بابل القديمة ويعتبروا انفسهم في بيتهم،‏ اذ ان السبي سيكون طوله جيلا تقريبا،‏ هل تركوا موطنهم يتلاشى تدريجيا من ذاكرتهم؟‏ ان المرنِّم الاسير يعبِّر عن ذلك بشكل جميل عندما يعرب عن مشاعر رفقائه الاسرى:‏ «ان نسيتك يا اورشليم تَنسى يميني —‏ ليلتصق لساني بحنكي ان لم اذكرك ان لم افضِّل اورشليم على اعظم فرحي.‏» —‏ مزمور ١٣٧:‏​٥،‏ ٦‏.‏

١٢ عن اي شيء عبَّر الموقف القلبي للمرنِّم الاسير؟‏

١٢ عن اي شيء عبَّر ذلك الموقف القلبي للاسير الاسرائيلي؟‏ هذا:‏ الولاء لهيئة يهوه المنظورة لذلك الوقت فيما رأى الارض التي اعطاها اللّٰه لشعبه المختار خربة ٧٠ سنة.‏ نعم،‏ ان هيئة يهوه المنظورة ظلَّت حيّة في قلوب اولئك الاسرائيليين.‏

١٣ كيف كوفئ الولاء لهيئة يهوه المنظورة؟‏

١٣ ان ولاء كهذا لهيئة اللّٰه المنظورة القديمة كوفئ في حينه.‏ وكان ذلك عندما قُلبت بابل،‏ الدولة العالمية الثالثة لتاريخ الكتاب المقدس،‏ ونفَّذت مادي-‏فارس،‏ الدولة العالمية الرابعة،‏ مشيئة إله اسرائيل.‏ كيف؟‏ بردّ اليهود الاسرى الى ارض هيئة يهوه المنظورة،‏ بإرشادات لإعادة بناء هيكل إلههم بصفته محور المدينة العاصمة،‏ اورشليم.‏ (‏٢ أخبار الايام ٣٦:‏​٢٢،‏ ٢٣‏)‏ ولم تجرِ إعادة بناء هيكل العبادة الحقّة فقط بل ايضا اعادة بناء مدينة اورشليم المسوَّرة،‏ لتصير المدينة التي منها يحكم يهوه كملك على شعبه.‏

١٤ (‏أ)‏ بعد قرون،‏ ماذا قال المسيّا عن هيئة يهوه المنظورة؟‏ (‏ب)‏ بأي معنى حكم يهوه من اورشليم؟‏

١٤ بعد اكثر من ستة قرون من دمار اورشليم قال يسوع:‏ «لا تحلفوا البتة.‏ لا بالسماء لأنها كرسي اللّٰه.‏ ولا بالارض لأنها موطئ قدميه.‏ ولا بأورشليم لأنها مدينة الملك العظيم.‏» (‏متى ٥:‏​٣٤،‏ ٣٥‏)‏ وعندما كان المسيّا على الارض كان هيكل ليهوه مُعاد بناؤه قائما في اورشليم،‏ وبلغة مجازية،‏ حكم يهوه اللّٰه في قدس اقداس ذلك الهيكل.‏ وهكذا،‏ من اورشليم بصفتها المدينة العاصمة لشعبه،‏ حكم يهوه على هيئته المنظورة.‏

يهوه يبقى ذا ولاء لهيئته

١٥ هل كان يسوع ينبذ الجزء المنظور من هيئة يهوه عندما شهَّر قادة اسرائيل الدينيين غير الامناء؟‏ اشرحوا.‏

١٥ والآن،‏ هل رذل يسوع هيئة اللّٰه المنظورة عندما شهَّر قادة اسرائيل الدينيين غير الامناء وندَّد بهم؟‏ نعم،‏ لأنه قال:‏ «يا اورشليم يا اورشليم يا قاتلة الانبياء وراجمة المرسلين اليها كم مرة اردت ان اجمع اولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا.‏ هوذا بيتكم يُترك لكم خرابا.‏» (‏متى ٢٣:‏​٣٧،‏ ٣٨‏)‏ وعندما نبذ يسوع اورشليم و ‹اولادها،‏› هل كان بذلك يترك اباه السماوي دون هيئة ارضية؟‏ كلا!‏ لأن يسوع نفسه كان اساس الهيئة المنظورة الجديدة التي كان خالقُ الكون سينشئها.‏

١٦ وقت موت يسوع على خشبة الآلام،‏ كيف أُشير الى نبذ اسرائيل الطبيعي؟‏

١٦ ان نبذ اسرائيل الطبيعي جرت الاشارة اليه بالتأكيد عند موت يسوع على خشبة الآلام عندما انشقّ الحجاب السميك،‏ الذي كان يفصل قدس الاقداس عن القدس في هيكل اورشليم،‏ الى اثنين «من فوق الى اسفل.‏» وفي الوقت نفسه فإن «الارض تزلزلت والصخور تشقَّقت.‏» فكانت هذه اعمالا عجائبية من جهة الإله الذي كان يحكم هناك بطريقة رمزية،‏ مشيرة الى نبذه امة اسرائيل ودينها.‏ —‏ متى ٢٧:‏٥١‏.‏

١٧ كيف اظهر يسوع ويهوه الولاء للاعضاء المقبلين لهيئة اللّٰه المنظورة الجديدة؟‏

١٧ والاعضاء المقبلون للهيئة المنظورة الجديدة التي كان يهوه اللّٰه سينشئها عن قريب تُركوا هناك في منطقة اورشليم.‏ ويسوع استودعهم عناية اللّٰه،‏ الذي كان يهجر المدينة الارضية لمصلحة شيء اسمى.‏ (‏يوحنا ١٧:‏٩-‏١٥‏)‏ وهكذا بقي يهوه ذا ولاء لهيئته،‏ مظهرا اعتبارا خصوصيا لأسلافهم الامناء،‏ ابرهيم وإسحق ويعقوب وأبناء يعقوب الـ‍ ١٢.‏ (‏دانيال ١٢:‏١‏)‏ والفصل التالي سيتابع ايضا مناقشتنا للولاء،‏ المؤسسة على المزمور ١٣٧‏.‏

‏[الحاشية]‏

a يخبر نقش مسماري من بابل القديمة:‏ «جملةً يوجد في بابل ٥٣ هيكلا للآلهة الرئيسية،‏ ٥٥ معبدا لمردوخ،‏ ٣٠٠ معبد للمعبودات الارضية،‏ ٦٠٠ للمعبودات السماوية،‏ ١٨٠ مذبحا للإلاهة عشتار،‏ ١٨٠ للإلهين نرجال وأداد و ١٢ مذبحا آخر لآلهة مختلفة.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة