مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • م‌ش‌ي‌ش‌آ المقالة ٥٦
  • غلاطية ٦:‏٩:‏ «لا نفشلْ في عمل الخير»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • غلاطية ٦:‏٩:‏ «لا نفشلْ في عمل الخير»‏
  • شرح آيات من الكتاب المقدس
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • معنى غلاطية ٦:‏٩
  • سياق غلاطية ٦:‏٩
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٤٨:‏ غلاطية
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • اثبتوا في الحرية المسيحية!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
المزيد
شرح آيات من الكتاب المقدس
م‌ش‌ي‌ش‌آ المقالة ٥٦

شرح آيات من الكتاب المقدس

غلاطية ٦:‏٩:‏ «لا نفشلْ في عمل الخير»‏

‏«لا نتوقفْ عن عمل أعمال جيدة،‏ لأننا سنحصد في الوقت المناسب إذا لم نستسلم».‏ —‏ غلاطية ٦:‏٩‏،‏ ترجمة العالم الجديد.‏

‏«لا نفشلْ في عمل الخير لأننا سنحصد في وقته إن كنا لا نكلّ».‏ —‏ غلاطية ٦:‏٩،‏ ترجمة فاندايك.‏

معنى غلاطية ٦:‏٩

يشجِّع الرسول بولس المسيحيين أن يستمروا في عمل أعمال جيدة،‏ أو عمل الخير من وجهة نظر اللّٰه.‏ وإذا فعلوا ذلك،‏ يقدرون أن يثقوا أن اللّٰه سيكافئهم.‏

‏«لا نتوقفْ».‏ يمكن أن تُترجم هذه العبارة إلى «لا نفشلْ» أو «لا نتعبْ».‏ والتعبير باللغة الأصلية يمكن أن ينقل أيضًا فكرة أن لا نشعر بالإحباط أو نخسر حماستنا.‏ وقد شمل الرسول بولس نفسه بالكلام،‏ معترفًا بذلك أنه هو أيضًا مرَّ بأوقات حارب فيها الإحباط.‏ —‏ روما ٧:‏٢١-‏٢٤‏.‏

‏«أعمال جيدة».‏ تشمل هذه الأعمال كل ما يجب أن يفعله المسيحي في خدمة اللّٰه.‏ ومن بينها ما يفعله الشخص لخير إخوته في الإيمان والآخرين أيضًا.‏ —‏ غلاطية ٦:‏١٠‏.‏

‏«سنحصد في الوقت المناسب إذا لم نستسلم».‏ يذكِّر بولس قراءه أنه قد يمر وقت قبل أن يروا فوائد فعل الخير،‏ تمامًا مثلما يحتاج الزرع إلى الوقت كي ينمو.‏ وفي كلماته هذه عن الحصاد،‏ ربط هذه الآية بالحقيقة الأساسية المذكورة في الآية ٧:‏ «ما يزرعه الإنسان سيحصده».‏ بكلمات أخرى،‏ عندما يعمل المسيحي أعمالًا جيدة في نظر اللّٰه،‏ سيحصد مكافآ‌ت كبيرة،‏ بما فيها الحياة الأبدية.‏ —‏ روما ٢:‏٦،‏ ٧؛‏ غلاطية ٦:‏٨‏.‏

سياق غلاطية ٦:‏٩

كتب الرسول بولس هذه الرسالة إلى المسيحيين في غلاطية نحو سنة ٥٠-‏٥٢ ب م.‏ وكان هدفه أن يساعدهم كي يقاوموا تأثير الذين ادَّعوا أنهم مسيحيون،‏ لكنهم كانوا يحرِّفون الحقيقة عن يسوع.‏ (‏غلاطية ١:‏٦،‏ ٧‏)‏ فهؤلاء المعلمون الكذابون كانوا يجادلون قائلين إن المسيحيين بحاجة أن يطيعوا الشريعة التي أعطاها اللّٰه لأمة إسرائيل القديمة بواسطة موسى.‏ (‏غلاطية ٢:‏١٥،‏ ١٦‏)‏ لكن بولس أوضح أن الشريعة حقَّقت القصد منها،‏ وأن خدام اللّٰه لم يعودوا ملزَمين بها.‏ —‏ روما ١٠:‏٤؛‏ غلاطية ٣:‏٢٣-‏٢٥‏.‏

وعندما شجَّع بولس رفاقه المسيحيين أن يستمروا في «عمل أعمال جيدة»،‏ لم يكن يشير إلى إطاعة شريعة موسى.‏ بل كان يشجِّعهم أن ‹يطبِّقوا شريعة المسيح› التي تشمل كل ما علَّمه يسوع عن فعل الخير للآخرين.‏ —‏ غلاطية ٦:‏٢؛‏ متى ٧:‏١٢؛‏ يوحنا ١٣:‏٣٤‏.‏

إقرأ غلاطية الفصل ٦ مع الحواشي والمراجع الهامشية.‏

احضر هذا الفيديو القصير لتأخذ لمحة عن سفر غلاطية.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة