-
داوموا على السلوك في النور الالهيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
١٦ اية محبة يجب ألا نمتلكها، ولكن ماذا يصح فينا ان امتلكنا آراء وطموحات عالمية؟
١٦ سواء كنا مسيحيين احداثا او اكبر سنا، هنالك محبة يجب ألا نمتلكها. (اقرأوا ١ يوحنا ٢:١٥-١٧.) فيجب ان ‹لا نحب العالم ولا الاشياء التي فيه.› وبالاحرى، يلزم ان نتجنب الصيرورة مدنسين بفساد المجتمع البشري الشرير ويجب ألا نتنشق «روحه،» او نكون مدفوعين بموقفه السائد الاثيم. (افسس ٢:١، ٢، يعقوب ١:٢٧) وان كنا سنملك آراء وطموحات عالمية فلن تكون فينا «محبة الآب.» (يعقوب ٤:٤) أليس ذلك حقا شيئا للتفكير فيه بروح الصلاة؟
-
-
داوموا على السلوك في النور الالهيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
١٩ ماذا سيحدث لهذا العالم، وكيف يجب ان تؤثر فينا هذه الحقيقة؟
١٩ تذكروا ان «العالم يمضي» وسيهلك. (٢ بطرس ٣:٦) وستهلك معه شهواته وآماله بالاضافة الى الافراد الذين يحبونه. و «أما،» يقول يوحنا، «الذي يصنع مشيئة اللّٰه فيثبت الى الابد.» فلنُبقِ الحياة الابدية نصب اعيننا ‹بانكار الشهوات العالمية› والمداومة على السلوك في النور الالهي. — تيطس ٢:١١-١٤.
-