مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٦/‏٠٠ ص ١
  • ‏«كَدّكم ليس عبثا»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«كَدّكم ليس عبثا»‏
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٠
  • مواد مشابهة
  • طلب الحق يكافأ
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
  • عائق امام الكرازة؟‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠١
  • لماذا ينبغي ان نسبِّح اللّٰه جميعا؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • من الكآ‌بة الى السعادة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٠
خد ٦/‏٠٠ ص ١

‏«كَدّكم ليس عبثا»‏

١ يا لها من فكرة مشجعة!‏ ان كدَّكم في خدمة يهوه ليس عبثا.‏ (‏١ كورنثوس ١٥:‏٥٨‏)‏ ولكن فكروا في المقابل كيف يكدّ ويناضل البشر فترة طويلة محاولين تحسين مركزهم في الحياة او وضعهم المادي.‏ فقد يحصّلون ثقافة عالية طوال سنوات،‏ او يكدحون مرهقين انفسهم في العمل ليزدهروا ماديا.‏ ولكن بسبب «الوقت والعرَض»،‏ قد لا يبلغون المقام الذي يبتغونه،‏ او قد يُجبَرون على الاكتفاء بأقل مما كانوا يريدونه ماديا بكثير.‏ فتكون جهودهم كلها عبثا،‏ مثل «قبض الريح».‏ (‏جامعة ١:‏١٤؛‏ ٩:‏١١‏)‏ فكم هو حيوي اذًا ان نكون مشغولين جدا بالعمل الوحيد الذي ليس عبثا لأن قيمته دائمة!‏

٢ العمل القيِّم حقا:‏ ان الكرازة ببشارة ملكوت اللّٰه هي العمل الاكثر اهمية على الارض.‏ انها العمل الذي يجب انجازه سواء سمع الناس او لم يسمعوا.‏ فنحن نريد ان نتمكن من القول،‏ كما قال بولس:‏ «اني طاهر من دم الجميع،‏ لأني لم أمسك عن إخباركم بكل مشورة اللّٰه».‏ —‏ اعمال ٢٠:‏​٢٦،‏ ٢٧‏.‏

٣ كم نفرح عندما يسمع الناس رسالة الملكوت ويتجاوبون معها!‏ بعد ان فقدت شابة خالتها بالموت،‏ بدأت تتساءل اين ذهبت خالتها —‏ الى السماء أم الى جهنم؟‏ فصلّت الى اللّٰه طلبا للمساعدة،‏ مستعملة الاسم يهوه،‏ كما علّمتها اختها.‏ وسرعان ما ابتدأت تدرس الكتاب المقدس وتحضر الاجتماعات المسيحية.‏ فتبدلت نظرتها الى الحياة كليا وقطعت روابطها بعصابات الشوارع.‏ كما انها أقلعت عن التدخين،‏ تعاطي المخدِّرات،‏ والسرقة.‏ وهي تعترف:‏ «محبة يهوه وحدها جعلتني اهجر طريقة الحياة الرديئة هذه.‏ فيهوه وحده برحمته الواسعة يمكن ان يمنحني رجاء الحياة الابدية».‏ ولم تعد تقضي حياتها في مساعٍ عبثية.‏

٤ حتى عندما يرفض الناس ان يصغوا،‏ تكونون قد انجزتم امرا يستحق العناء.‏ فمن جهة،‏ يعرفون ان شهود يهوه زاروهم.‏ ومن جهة اخرى،‏ تؤكِّدون استقامتكم،‏ امانتكم،‏ ومحبتكم.‏ فهل كدّكم في عمل الرب عبث؟‏ كلا على الاطلاق!‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة