١٠ لا تَزولُ عَصا المُلْكِ * مِن يَهُوذَا + ولا عَصا القِيادَةِ مِن عِندِ قَدَمَيْه،‏ إلى أن يَأتِيَ شِيلُوه *+ الَّذي يَحِقُّ لهُ أن تُطِيعَهُ الشُّعوب.‏ +

١٦ عِندَئِذٍ شَعَرَ الجَميعُ بِالرَّهبَة،‏ وصاروا يُمَجِّدونَ اللّٰهَ ويَقولون:‏ «ظَهَرَ بَينَنا نَبِيٌّ عَظيم»،‏ + وأيضًا:‏ «وَجَّهَ اللّٰهُ انتِباهَهُ إلى شَعبِه».‏ +

٤٥ ووَجَدَ فِيلِبُّس نَثْنَائِيل + وقالَ له:‏ «وَجَدنا الَّذي كَتَبَ عنهُ مُوسَى في الشَّريعَةِ والَّذي كَتَبَ عنهُ الأنبِياء:‏ يَسُوع ابْنَ يُوسُف + مِنَ النَّاصِرَة».‏

١٤ ولمَّا رَأى النَّاسُ العَجيبَةَ * الَّتي عَمِلَها،‏ صاروا يَقولون:‏ «هذا فِعلًا النَّبِيُّ الآتي إلى العالَم».‏ +