٢١ وَلَا تَمِيلُوا إِلَى ٱتِّبَاعِ ٱلْأَبَاطِيلِ + ٱلَّتِي لَا تَنْفَعُ + وَلَا تُنْقِذُ،‏ لِأَنَّهَا أَبَاطِيلُ.‏

٢٩ هَا هُمْ جَمِيعًا عَدَمٌ.‏ أَعْمَالُهُمْ لَا شَيْءَ.‏ وَتَمَاثِيلُهُمُ ٱلْمَسْبُوكَةُ رِيحٌ وَبُطْلٌ.‏ +

١٤ قَدْ حَمُقَ كُلُّ إِنْسَانٍ حَتَّى فَقَدَ ٱلْمَعْرِفَةَ.‏ + سَيَخْزَى مِنَ ٱلتِّمْثَالِ ٱلْمَنْحُوتِ كُلُّ مُشْتَغِلٍ بِٱلْمَعْدِنِ؛‏ + لِأَنَّ تِمْثَالَهُ ٱلْمَسْبُوكَ كَذِبٌ،‏ + وَلَيْسَ فِي ٱلتَّمَاثِيلِ رُوحٌ.‏ +

٢٣ وَحَوَّلُوا مَجْدَ + ٱللّٰهِ ٱلَّذِي لَا يُدْرِكُهُ ٱلْفَسَادُ إِلَى مَا يُشْبِهُ صُورَةَ + ٱلْإِنْسَانِ ٱلْقَابِلِ لِلْفَسَادِ وَٱلطُّيُورِ وَذَوَاتِ ٱلْأَرْبَعِ وَٱلزَّحَّافَاتِ.‏ +

٤ فَمِنْ جِهَةِ أَكْلِ + ٱلْأَطْعِمَةِ ٱلْمُقَرَّبَةِ لِلْأَصْنَامِ،‏ نَعْرِفُ أَنَّ ٱلصَّنَمَ لَيْسَ بِشَيْءٍ + فِي ٱلْعَالَمِ،‏ وَأَنَّهُ لَا إِلٰهَ غَيْرُ وَاحِدٍ.‏ +

١٩ فَمَاذَا أَقُولُ؟‏ أَإِنَّ مَا يُذْبَحُ لِلصَّنَمِ شَيْءٌ،‏ أَوْ إِنَّ ٱلصَّنَمَ شَيْءٌ؟‏ +