٢٥ وَأَمَّا دَاوُدُ وَرُؤَسَاءُ + فِرَقِ ٱلْخِدْمَةِ + فَأَفْرَزُوا لِلْخِدْمَةِ بَعْضًا مِنْ بَنِي آسَافَ وَهَيْمَانَ + وَيَدُوثُونَ + ٱلْمُتَنَبِّئِينَ بِٱلْقِيثَارَاتِ + وَبِٱلْآلَاتِ ٱلْوَتَرِيَّةِ + وَبِٱلصُّنُوجِ.‏ + وَمِنْ عَدَدِهِمْ كَانَ ٱلرِّجَالُ ٱلرَّسْمِيُّونَ لِخِدْمَتِهِمْ.‏

١٢ وَوَقَفَ ٱللَّاوِيُّونَ + شَرْقِيَّ ٱلْمَذْبَحِ —‏ وَهُمْ مُرَنِّمُونَ تَحْتَ يَدِ كُلٍّ مِنْ آسَافَ + وَهَيْمَانَ + وَيَدُوثُونَ + وَبَنِيهِمْ وَإِخْوَتِهِمْ —‏ لَابِسِينَ قُمَاشًا فَاخِرًا،‏ بِصُنُوجٍ + وَآلَاتٍ وَتَرِيَّةٍ + وَقِيثَارَاتٍ،‏ + وَمَعَهُمْ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ يُبَوِّقُونَ،‏ +

٣٠ وَأَمَرَ حَزَقِيَّا ٱلْمَلِكُ وَٱلرُّؤَسَاءُ + ٱللَّاوِيِّينَ أَنْ يُسَبِّحُوا يَهْوَهَ بِكَلَامِ دَاوُدَ + وَآسَافَ + صَاحِبِ ٱلرُّؤَى.‏ فَأَخَذُوا يُسَبِّحُونَ بِفَرَحٍ،‏ + وَكَانُوا يَخُرُّونَ وَيَسْجُدُونَ.‏ +

مَزمورٌ لِآسَاف.‏ +