٣ وَتَكُونُ مُتْعَتُهُ فِي مَخَافَةِ يَهْوَهَ.‏ +

فَلَا يَقْضِي بِحَسَبِ مَا يَنْظُرُهُ بِعَيْنَيْهِ،‏ وَلَا يُوَبِّخُ بِحَسَبِ مَا يَسْمَعُهُ بِأُذُنَيْهِ.‏ +

٢٠ لن يَكسِرَ قَصَبَةً مُنحَنِيَة ولن يُطفِئَ فَتيلَةً تُدَخِّن،‏ + إلى أن يَجعَلَ العَدلَ يَنتَصِر.‏

٣٠ أنا لا أقدِرُ أن أعمَلَ أيَّ شَيءٍ مِن عِندي.‏ فأنا أُحاسِبُ على أساسِ ما يَقولُهُ لي الآب،‏ ومُحاسَبَتي عادِلَة + لِأنِّي لا أسْعى أن أعمَلَ ما أُريدُهُ أنا بل ما يُريدُهُ الَّذي أرسَلَني.‏ +

١١ ورَأيتُ السَّماءَ مَفتوحَة،‏ وكانَ هُناك حِصانٌ أبيَض.‏  والرَّاكِبُ علَيهِ يُدْعى «الأمينَ  والحَقّ»،‏ *+ وهو بِالعَدلِ * يُحاسِبُ ويُحارِب.‏ +