٣٧ ‏«ولِأنَّهُ أحَبَّ آباءَكُم واختارَ نَسلَهُم مِن بَعدِهِم لِيَكونوا شَعبَه،‏ + كانَ معكُم حينَ أخرَجَكُم مِن مِصْر بِقُوَّتِهِ العَظيمَة.‏

١٥ لكنَّ يَهْوَه لم يَقتَرِبْ إلَّا مِن آبائِكُم،‏ وأظهَرَ مَحَبَّتَهُ لهُم وَحْدَهُم.‏ واختارَكُم أنتُم نَسلَهُم + مِن بَينِ كُلِّ الشُّعوب،‏ مِثلَما تَرَوْنَ اليَوم.‏

٤٥ ‏«مَن هوَ العَبدُ الأمينُ الحَكيمُ * الَّذي عَيَّنَهُ سَيِّدُهُ على الخَدَمِ في بَيتِهِ كَي يُعْطِيَهُم طَعامَهُم في الوَقتِ المُناسِب؟‏ +

٤ مِثْلَمَا ٱخْتَارَنَا + فِي ٱتِّحَادٍ بِهِ قَبْلَ تَأْسِيسِ + ٱلْعَالَمِ،‏ لِنَكُونَ قُدُّوسِينَ وَبِلَا شَائِبَةٍ + أَمَامَهُ فِي ٱلْمَحَبَّةِ.‏ 

١٣ أَمَّا نَحْنُ فَيَجِبُ أَنْ نَشْكُرَ ٱللّٰهَ دَائِمًا مِنْ أَجْلِكُمْ،‏ أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ ٱلْمَحْبُوبُونَ مِنْ يَهْوَهَ،‏ لِأَنَّ ٱللّٰهَ ٱنْتَقَاكُمْ + مِنَ ٱلْبِدَايَةِ لِلْخَلَاصِ بِتَقْدِيسِكُمْ + بِٱلرُّوحِ + وَإِيمَانِكُمْ بِٱلْحَقِّ.‏ +