٣٢ «والآنَ يا إلهَنا، الإلهَ العَظيمَ والقَوِيَّ والكَثيرَ الرَّهبَة، الإلهَ الوَلِيَّ والَّذي يَلتَزِمُ بِعَهدِه، + لا تَنْسَ كُلَّ الصُّعوباتِ الَّتي واجَهَتْنا نَحنُ ومُلوكَنا ورُؤَساءَنا + وكَهَنَتَنا + وأنبِياءَنا + وآباءَنا وكُلَّ شَعبِك، مِن أيَّامِ مُلوكِ أَشُور + إلى هذا اليَوم.