هل يَقولُ ولا يَفعَل،‏

وهل يَعِدُ ولا يَفي؟‏!‏ +

٢٦ وَمَعَ ذٰلِكَ،‏ لَمْ يَرْجِعْ يَهْوَهُ عَنِ ٱتِّقَادِ غَضَبِهِ ٱلْعَظِيمِ،‏ ٱلَّذِي ٱتَّقَدَ بِهِ غَضَبُهُ عَلَى يَهُوذَا + بِسَبَبِ جَمِيعِ ٱلْإِغَاظَاتِ ٱلَّتِي أَغَاظَهُ بِهَا مَنَسَّى.‏ +

١٣ أَيْضًا كُلَّ ٱلْأَيَّامِ أَنَا أَنَا،‏ + وَلَا مُنْقِذَ مِنْ يَدِي.‏ + أَعْمَلُ،‏ + وَمَنْ يَرُدُّهَا؟‏».‏ +

١٠ ٱلْمُخْبِرُ مُنْذُ ٱلْبَدْءِ بِٱلْأَخِيرِ + وَمُنْذُ ٱلْقَدِيمِ بِمَا لَمْ يُفْعَلْ،‏ + وَٱلْقَائِلُ:‏ ‹مَشُورَتِي تَثْبُتُ + وَأَفْعَلُ كُلَّ مَسَرَّتِي›،‏ +

١٤ أَنَا يَهْوَهَ قَدْ تَكَلَّمْتُ.‏ + سَيَأْتِي ذٰلِكَ،‏ + وَسَأَعْمَلُ.‏ لَا أُهْمِلُ + وَلَا أُشْفِقُ + وَلَا أَنْدَمُ.‏ + بِحَسَبِ طُرُقِكِ وَبِحَسَبِ أَعْمَالِكِ يَحْكُمُونَ عَلَيْكِ›،‏ + يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ».‏