١٥ هذِه هيَ المَدينَةُ المُتَكَبِّرَة الَّتي كانَت تَجلِسُ في أمانٍ
وتَقولُ في قَلبِها: «أنا الأهَمُّ ولا أحَدَ مِثلي».
كَيفَ صارَت خَرابًا مُرعِبًا،
مَكانًا تَسكُنُهُ الحَيَواناتُ البَرِّيَّة!
كُلُّ مَن يَمُرُّ قُربَها يَسخَرُ مِنها ويَهُزُّ يَدَهُ غاضِبًا. +