١٠ ثُمَّ قالَ لهُم:‏ «هكَذا ستَعرِفونَ أنَّ بَينَكُم إلهًا حَيًّا،‏ + وأنَّهُ سيَطرُدُ مِن قُدَّامِكُمُ الكَنْعَانِيِّينَ والحِثِّيِّينَ والحِوِّيِّينَ والفَرْزِيِّينَ والجِرْجَاشِيِّينَ والأَمُورِيِّينَ واليَبُّوسِيِّين:‏ +

٥٧ ومِثلَما أنِّي أعيشُ بِفَضلِ الآبِ الحَيِّ الَّذي أرسَلَني،‏ مَن يَأكُلُ جَسَدي يَعيشُ هو أيضًا بِفَضلي.‏ +

١٦ وَأَيُّ ٱتِّفَاقٍ لِهَيْكَلِ ٱللّٰهِ مَعَ ٱلْأَصْنَامِ؟‏ + فَنَحْنُ هَيْكَلُ + إِلٰهٍ حَيٍّ،‏ كَمَا قَالَ ٱللّٰهُ:‏ «سَأَسْكُنُ بَيْنَهُمْ + وَأَسِيرُ فِي وَسْطِهِمْ،‏ وَأَكُونُ إِلٰهَهُمْ،‏ وَيَكُونُونَ شَعْبِي».‏ +

٩ فَهُمْ أَنْفُسُهُمْ يُخْبِرُونَ كُلَّ حِينٍ كَيْفَ كَانَ دُخُولُنَا إِلَيْكُمْ أَوَّلًا وَكَيْفَ رَجَعْتُمْ إِلَى ٱللّٰهِ عَنْ أَصْنَامِكُمْ + لِتَصِيرُوا عَبِيدًا لِإِلٰهٍ حَيٍّ + حَقِيقِيٍّ،‏ +