١٦ ‏«لكنَّ آباءَنا تَجاوَزوا حُدودَهُم + وعَنَّدوا *+ ولم يُطيعوا وَصاياك.‏

١٦ هٰكَذَا قَالَ يَهْوَهُ:‏ «قِفُوا فِي ٱلطُّرُقِ وَٱنْظُرُوا،‏ وَٱسْأَلُوا عَنْ مَسَالِكِ ٱلْقِدَمِ،‏ أَيْنَ هُوَ ٱلطَّرِيقُ ٱلصَّالِحُ،‏ + وَسِيرُوا فِيهِ،‏ + فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ».‏ + وَلٰكِنَّهُمْ قَالُوا:‏ «لَا نَسِيرُ».‏ +

٢٦ لٰكِنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا لِي وَلَمْ يُمِيلُوا أُذُنَهُمْ،‏ + بَلْ قَسَّوْا أَعْنَاقَهُمْ.‏ + فَأَسَاءُوا أَكْثَرَ مِنْ آبَائِهِمْ!‏ +

٨ ‏«‹«فَتَمَرَّدُوا عَلَيَّ + وَأَبَوْا أَنْ يَسْمَعُوا لِي.‏ وَلَمْ يَطْرَحُوا كُلُّ وَاحِدٍ أَرْجَاسَ عَيْنَيْهِ،‏ وَلَمْ يَتْرُكُوا أَصْنَامَ مِصْرَ ٱلْقَذِرَةَ،‏ + لِذٰلِكَ وَعَدْتُ أَنْ أَصُبَّ سُخْطِي عَلَيْهِمْ لِكَيْ أُتِمَّ غَضَبِي عَلَيْهِمْ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ.‏ +

١١ لكنَّهُم رَفَضوا أن يُصْغوا،‏ + وأداروا ظَهرَهُم بِعِناد،‏ + وسَدُّوا آذانَهُم لِكَي لا يَسمَعوا.‏ +