١٥ فَعِنْدَمَا تَبْسُطُونَ أَيْدِيَكُمْ + أَحْجُبُ عَيْنَيَّ عَنْكُمْ.‏ + وَإِنْ أَكْثَرْتُمُ ٱلصَّلَاةَ + لَا أَسْمَعُ.‏ + أَيْدِيكُمْ مَلْآنَةٌ مِنَ ٱلدِّمَاءِ.‏ +

١٢ حِينَ يَصُومُونَ لَا أَسْمَعُ لِصُرَاخِ تَوَسُّلِهِمْ،‏ + وَحِينَ يُقَرِّبُونَ ٱلْمُحْرَقَةَ وَقُرْبَانَ ٱلْحُبُوبِ لَا أُسَرُّ بِهِمْ،‏ + بَلْ أُفْنِيهِمْ بِٱلسَّيْفِ وَٱلْمَجَاعَةِ وَٱلْوَبَإِ».‏ +

١٨ فَأَنَا أَيْضًا أُعَامِلُهُمْ بِسُخْطٍ.‏ + فَلَا تُشْفِقُ عَيْنِي وَلَا أَتَرَأَّفُ.‏ + فَيَصْرُخُونَ فِي أُذُنَيَّ بِصَوْتٍ عَالٍ وَلَا أَسْمَعُهُمْ».‏ +

١٣ ‏«‹فمِثلَما لم يَسمَعوا حينَ نادَيْتُ أنا،‏ *+ لم أسمَعْ حينَ نادَوْا هُم›،‏ + يَقولُ يَهْوَه إلهُ الجُنود.‏