٧ عِوَضًا عَنِ ٱلْخِزْيِ تَكُونُ لِشَعْبِي حِصَّةٌ مُضَاعَفَةٌ،‏ + وَعِوَضًا عَنِ ٱلذُّلِّ يُهَلِّلُونَ بِنَصِيبِهِمْ.‏  لِذٰلِكَ يَمْتَلِكُونَ فِي أَرْضِهِمْ ضِعْفَيْنِ.‏ + فَرَحٌ دَهْرِيٌّ يَكُونُ لَهُمْ.‏ +

١٠ ‏«أَمَّا أَنْتَ فَلَا تَخَفْ يَا خَادِمِي يَعْقُوبُ»،‏ يَقُولُ يَهْوَهُ،‏ «وَلَا تَرْتَعْ يَا إِسْرَائِيلُ.‏ + فَهٰأَنَذَا أُخَلِّصُكَ مِنْ بَعِيدٍ،‏ وَنَسْلَكَ مِنْ أَرْضِ أَسْرِهِمْ.‏ + فَيَرْجِعُ يَعْقُوبُ وَيَنْعَمُ بِٱلْهُدُوءِ وَٱلطُّمَأْنِينَةِ،‏ وَلَا يَكُونُ مَنْ يُرْعِدُ».‏ +

٧ وَأَرُدُّ أَسْرَى يَهُوذَا وَأَسْرَى إِسْرَائِيلَ،‏ + وَأَبْنِيهِمْ كَمَا فِي ٱلْبَدْءِ.‏ +

٩ فَتَصِيرُ لِي ٱسْمَ ٱبْتِهَاجٍ،‏ + وَتَسْبِيحًا وَمَجْدًا أَمَامَ جَمِيعِ أُمَمِ ٱلْأَرْضِ ٱلَّذِينَ يَسْمَعُونَ بِكُلِّ ٱلصَّلَاحِ ٱلَّذِي أَنَا أَصْنَعُهُ لَهُمْ.‏ + فَيَرْتَعِبُونَ + وَيَضْطَرِبُونَ + بِسَبَبِ كُلِّ ٱلصَّلَاحِ وَبِسَبَبِ كُلِّ ٱلسَّلَامِ ٱلَّذِي أَصْنَعُهُ لَهَا›».‏ +

٢٥ ‏«لِذٰلِكَ هٰكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ:‏ ‹اَلْآنَ أَرُدُّ أَسْرَى يَعْقُوبَ + وَأَرْحَمُ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ،‏ + وَأَغَارُ عَلَى ٱسْمِي ٱلْقُدُّوسِ.‏ +

٢٧ وَحِينَ أُعِيدُهُمْ مِنْ بَيْنِ ٱلشُّعُوبِ وَأَجْمَعُهُمْ مِنْ أَرَاضِي أَعْدَائِهِمْ،‏ + أَتَقَدَّسُ بَيْنَهُمْ أَمَامَ عُيُونِ أُمَمٍ كَثِيرَةٍ›.‏ +