٥ لِأَنَّهُ يُوجَدُ إِلٰهٌ وَاحِدٌ، + وَيُوجَدُ وَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ ٱللّٰهِ + وَٱلنَّاسِ، + وَهُوَ ٱلْإِنْسَانُ ٱلْمَسِيحُ يَسُوعُ، + ٦ ٱلَّذِي بَذَلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً مُعَادِلَةً عَنِ ٱلْجَمِيعِ. + هٰذِهِ هِيَ ٱلشَّهَادَةُ ٱلَّتِي يَجِبُ أَنْ تُقَدَّمَ فِي أَوْقَاتِهَا ٱلْخُصُوصِيَّةِ.