١١ لَا نَزَالُ إِلَى هٰذِهِ ٱلسَّاعَةِ عَيْنِهَا نَجُوعُ + وَأَيْضًا نَعْطَشُ + وَنَعْرَى + وَنُعَامَلُ بِخُشُونَةٍ + وَلَا مَأْوَى لَنَا +

٤ بَلْ مِنْ كُلِّ وَجْهٍ نُوَصِّي + بِأَنْفُسِنَا كَخُدَّامِ ٱللّٰهِ،‏ بِٱحْتِمَالِ ٱلْكَثِيرِ،‏ بِضِيقَاتٍ،‏ بِٱحْتِيَاجَاتٍ،‏ بِمَصَاعِبَ،‏ +

١٠ كَمَنْ بِهِمْ أَسًى وَلٰكِنْ عَلَى ٱلدَّوَامِ فَرِحُونَ،‏ كَفُقَرَاءَ وَنَحْنُ نُغْنِي كَثِيرِينَ،‏ كَمَنْ لَا شَيْءَ عِنْدَهُمْ وَنَحْنُ نَمْلِكُ كُلَّ شَيْءٍ.‏ +

٢٧ فِي كَدٍّ وَتَعَبٍ،‏ فِي سَهَرِ لَيَالٍ  مِرَارًا كَثِيرَةً،‏ فِي جُوعٍ وَعَطَشٍ،‏ + فِي ٱلِٱمْتِنَاعِ عَنِ ٱلطَّعَامِ + مِرَارًا كَثِيرَةً،‏ فِي بَرْدٍ وَعُرْيٍ.‏