٢٧ إِذًا،‏ أَيْنَ ٱلِٱفْتِخَارُ؟‏ + لَقَدْ أُبْطِلَ.‏ بِأَيِّ شَرِيعَةٍ؟‏  أَبِشَرِيعَةِ ٱلْأَعْمَالِ؟‏ + كَلَّا،‏ بَلْ بِشَرِيعَةِ ٱلْإِيمَانِ.‏ +

٢١ صِرْتُ لِلَّذِينَ بِلَا شَرِيعَةٍ + كَأَنِّي بِلَا شَرِيعَةٍ،‏ + مَعَ أَنَّنِي لَسْتُ بِلَا شَرِيعَةِ ٱللّٰهِ،‏ بَلْ تَحْتَ شَرِيعَةِ + ٱلْمَسِيحِ،‏ + لِأَرْبَحَ ٱلَّذِينَ بِلَا شَرِيعَةٍ.‏

٢ إحمِلوا أعباءَ بَعضِكُمُ البَعض،‏ + وهكَذا تُطَبِّقونَ شَريعَةَ المَسِيح.‏ +

١٤ وَمَحَا  ٱلْوَثِيقَةَ ٱلَّتِي عَلَيْنَا ٱلْمَكْتُوبَةَ بِٱلْيَدِ،‏ + ٱلْمُؤَلَّفَةَ مِنْ أَحْكَامٍ،‏ + وَٱلَّتِي كَانَتْ ضِدَّنَا،‏ + وَأَزَالَهَا مِنَ ٱلطَّرِيقِ بِتَسْمِيرِهَا + عَلَى خَشَبَةِ ٱلْآلَامِ.‏ +