مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع‌ج ١ أخبار الأيام ١:‏١-‏٢٩:‏٣٠
  • ١ أخبار الأيام

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ١ أخبار الأيام
  • ترجمة العالم الجديد للكتاب المقدس
ترجمة العالم الجديد للكتاب المقدس
١ أخبار الأيام

سِفْرُ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَوَّلُ

١ آدَمُ،‏ +

شِيثٌ،‏ +

أَنُوشُ،‏ +

٢  قِينَانُ،‏ +

مَهْلَلْئِيلُ،‏ +

يَارِدُ،‏ +

٣  أَخْنُوخُ،‏ +

مَتُوشَالَحُ،‏ +

لَامِكُ،‏ +

٤  نُوحٌ،‏ +

سَامٌ،‏ + حَامٌ،‏ + وَيَافَثُ.‏ +

٥ بَنُو يَافَثَ:‏ جُومَرُ وَمَاجُوجُ + وَمَادَايُ + وَيَاوَانُ + وَتُوبَالُ وَمَاشَكُ + وَتِيرَاسُ.‏ +

٦ وَبَنُو جُومَرَ:‏ أَشْكَنَازُ + وَرِيفَاثُ + وَتُوجَرْمَةُ.‏ +

٧ وَبَنُو يَاوَانَ:‏ أَلِيشَةُ + وَتَرْشِيشُ + وَكِتِّيمُ + وَرُودَانِيمُ.‏ +

٨ بَنُو حَامٍ:‏ كُوشٌ + وَمِصْرَايِمُ + وَفُوطٌ + وَكَنْعَانُ.‏ +

٩ وَبَنُو كُوشٍ:‏ سَبًا + وَحَوِيلَةُ وَسَبْتَةُ + وَرَعْمَةُ + وَسَبْتَكَا.‏ +

وَٱبْنَا رَعْمَةَ:‏ سَبَأٌ وَدَدَانُ.‏ +

١٠ وَكُوشٌ وَلَدَ نِمْرُودَ،‏ + ٱلَّذِي ٱبْتَدَأَ يَكُونُ جَبَّارًا فِي ٱلْأَرْضِ.‏ +

١١ وَمِصْرَايِمُ وَلَدَ لُودِيمَ + وَعَنَامِيمَ وَلَهَابِيمَ وَنَفْتُوحِيمَ + ١٢ وَفَتْرُوسِيمَ + وَكَسْلُوحِيمَ + (‏ٱلَّذِي خَرَجَ مِنْهُ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ)‏ + وَكَفْتُورِيمَ.‏ +

١٣ وَكَنْعَانُ وَلَدَ صَيْدُونَ + بِكْرَهُ وَحِثًّا + ١٤ وَٱلْيَبُوسِيَّ + وَٱلْأَمُورِيَّ + وَٱلْجِرْجَاشِيَّ + ١٥ وَٱلْحِوِّيَّ + وَٱلْعَرْقِيَّ وَٱلسِّينِيَّ + ١٦ وَٱلْأَرْوَادِيَّ + وَٱلصَّمَارِيَّ + وَٱلْحَمَاتِيَّ.‏ +

١٧ بَنُو سَامٍ:‏ + عِيلَامُ + وَأَشُّورُ + وَأَرْفَكْشَادُ + وَلُودٌ + وَأَرَامُ،‏

وَعُوصٌ وَحُولٌ وَجَاثَرُ وَمَاشٌ.‏ +

١٨ وَأَرْفَكْشَادُ وَلَدَ شَالَحَ،‏ + وَشَالَحُ وَلَدَ عَابِرَ.‏ +

١٩ وَلِعَابِرَ وُلِدَ ٱبْنَانِ.‏ اِسْمُ ٱلْوَاحِدِ فَالَجُ،‏ + لِأَنَّهُ فِي أَيَّامِهِ ٱنْقَسَمَتِ ٱلْأَرْضُ؛‏ وَٱسْمُ أَخِيهِ يَقْطَانُ.‏

٢٠ وَيَقْطَانُ وَلَدَ أَلْمُودَادَ وَشَالَفَ وَحَضَرْمَوْتَ وَيَارَحَ + ٢١ وَهَدُورَامَ وَأُوزَالَ وَدِقْلَةَ + ٢٢ وَعُوبَالَ وَأَبِيمَايِلَ وَسَبَأً + ٢٣ وَأُوفِيرَ + وَحَوِيلَةَ + وَيُوبَابَ.‏ + جَمِيعُ هٰؤُلَاءِ بَنُو يَقْطَانَ.‏

٢٤ سَامٌ،‏ +

أَرْفَكْشَادُ،‏ +

شَالَحُ،‏ +

٢٥ عَابِرُ،‏ +

فَالَجُ،‏ +

رَعُو،‏ +

٢٦ سَرُوجُ،‏ +

نَاحُورُ،‏ +

تَارَحُ،‏ +

٢٧ أَبْرَامُ،‏ + أَيْ إِبْرَاهِيمُ.‏ +

٢٨ اِبْنَا إِبْرَاهِيمَ:‏ إِسْحَاقُ + وَإِسْمَاعِيلُ.‏ +

٢٩ هٰذِهِ أُصُولُ عَشَائِرِهِمْ:‏ نَبَايُوتُ + بِكْرُ إِسْمَاعِيلَ،‏ وَقِيدَارُ + وَأَدَبْئِيلُ وَمِبْسَامُ + ٣٠ وَمِشْمَاعُ وَدُومَةُ + وَمَسَّا وَحَدَدٌ + وَتَيْمَا ٣١ وَيَطُورُ وَنَافِيشُ وَقِدْمَةُ.‏ + هٰؤُلَاءِ بَنُو إِسْمَاعِيلَ.‏

٣٢ أَمَّا بَنُو قَطُورَةَ + سُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ،‏ + فَإِنَّهَا وَلَدَتْ زِمْرَانَ وَيَقْشَانَ وَمَدَانَ + وَمِدْيَانَ + وَيِشْبَاقَ + وَشُوحًا.‏ +

وَٱبْنَا يَقْشَانَ:‏ سَبَأٌ وَدَدَانُ.‏ +

٣٣ بَنُو مِدْيَانَ:‏ عِيفَةُ + وَعِفْرٌ وَحَنُوكُ وَأَبِيدَاعُ وَأَلْدَعَةُ.‏ +

جَمِيعُ هٰؤُلَاءِ بَنُو قَطُورَةَ.‏

٣٤ وَوَلَدَ إِبْرَاهِيمُ إِسْحَاقَ.‏ + وَٱبْنَا إِسْحَاقَ:‏ عِيسُو + وَإِسْرَائِيلُ.‏ +

٣٥ بَنُو عِيسُو:‏ أَلِيفَازُ وَرَعُوئِيلُ + وَيَعُوشُ وَيَعْلَامُ وَقُورَحُ.‏ +

٣٦ بَنُو أَلِيفَازَ:‏ تَيْمَانُ + وَأُومَارُ وَصَفْوٌ وَجَعْثَامُ وَقِنَازُ،‏ + وَمِنْ تِمْنَاعَ + عَمَالِيقُ.‏ +

٣٧ بَنُو رَعُوئِيلَ:‏ نَحَثٌ وَزَارَحُ وَشَمَّةُ وَمِزَّةُ.‏ +

٣٨ وَبَنُو سَعِيرَ:‏ + لُوطَانُ وَشُوبَالُ وَصِبْعُونُ وَعَنًى + وَدِيشُونُ وَإِيصَرُ وَدِيشَانُ.‏ +

٣٩ وَٱبْنَا لُوطَانَ:‏ حُورِي وَهُومَامُ.‏ وَكَانَتْ تِمْنَاعُ أُخْتَ لُوطَانَ.‏ +

٤٠ بَنُو شُوبَالَ:‏ عَلْوَانُ وَمَنَاحَةُ وَعِيبَالُ وَشَفْوٌ وَأُونَامُ.‏ +

وَٱبْنَا صِبْعُونَ:‏ أَيَّةُ وَعَنًى.‏ +

٤١ بَنُو عَنًى:‏ دِيشُونُ.‏ +

وَبَنُو دِيشُونَ:‏ حَمْدَانُ وَأَشْبَانُ وَيِثْرَانُ وَكَرَانُ.‏ +

٤٢ بَنُو إِيصَرَ:‏ + بِلْهَانُ وَزَعْوَانُ وَعَقَانُ.‏ +

وَٱبْنَا دِيشَانَ:‏ عُوصٌ وَأَرَانُ.‏ +

٤٣ وَهٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلْمُلُوكُ ٱلَّذِينَ مَلَكُوا فِي أَرْضِ أَدُومَ + قَبْلَ أَنْ يَمْلِكَ مَلِكٌ + عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ:‏ بَالَعُ بْنُ بَعُورَ،‏ وَكَانَ ٱسْمُ مَدِينَتِهِ دِنْهَابَةَ.‏ + ٤٤ وَمَاتَ بَالَعُ،‏ فَمَلَكَ مَكَانَهُ يُوبَابُ بْنُ زَارَحَ + مِنْ بُصْرَةَ.‏ + ٤٥ وَمَاتَ يُوبَابُ،‏ فَمَلَكَ مَكَانَهُ حُوشَامُ + مِنْ أَرْضِ ٱلتَّيْمَانِيِّينَ.‏ + ٤٦ وَمَاتَ حُوشَامُ،‏ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَدُ + بْنُ بَدَادَ،‏ ٱلَّذِي هَزَمَ مِدْيَانَ + فِي بِلَادِ مُوآبَ.‏ وَكَانَ ٱسْمُ مَدِينَتِهِ عَوِيتَ.‏ + ٤٧ وَمَاتَ هَدَدٌ،‏ فَمَلَكَ مَكَانَهُ سَمْلَةُ مِنْ مَسْرِيقَةَ.‏ + ٤٨ وَمَاتَ سَمْلَةُ،‏ فَمَلَكَ مَكَانَهُ شَأُولُ مِنْ رَحُوبُوتَ + عَلَى ٱلنَّهْرِ.‏ ٤٩ وَمَاتَ شَأُولُ،‏ فَمَلَكَ مَكَانَهُ بَعْلَ حَانَانُ بْنُ عَكْبُورَ.‏ + ٥٠ وَمَاتَ بَعْلَ حَانَانُ،‏ فَمَلَكَ مَكَانَهُ هَدَدٌ،‏ وَكَانَ ٱسْمُ مَدِينَتِهِ فَاعُو،‏ وَٱسْمُ زَوْجَتِهِ مَهِيطَبْئِيلَ بِنْتَ مَطْرِدَ بِنْتِ مِيزَهَبَ.‏ + ٥١ وَمَاتَ هَدَدٌ.‏

وَكَانَ شُيُوخُ قَبَائِلِ أَدُومَ:‏ اَلشَّيْخَ تِمْنَاعَ،‏ ٱلشَّيْخَ عَلْوَةَ،‏ ٱلشَّيْخَ يَتِيتَ،‏ + ٥٢ ٱلشَّيْخَ أُهُولِيبَامَةَ،‏ ٱلشَّيْخَ إِيلَةَ،‏ ٱلشَّيْخَ فِينُونَ،‏ + ٥٣ ٱلشَّيْخَ قِنَازَ،‏ ٱلشَّيْخَ تَيْمَانَ،‏ ٱلشَّيْخَ مِبْصَارَ،‏ + ٥٤ ٱلشَّيْخَ مَجْدِيئِيلَ،‏ ٱلشَّيْخَ عِيرَامَ.‏ + هٰؤُلَاءِ هُمْ شُيُوخُ قَبَائِلِ + أَدُومَ.‏

٢ هٰؤُلَاءِ بَنُو إِسْرَائِيلَ:‏ + رَأُوبِينُ + وَشِمْعُونُ + وَلَاوِي + وَيَهُوذَا + وَيَسَّاكَرُ + وَزَبُولُونُ + ٢ وَدَانٌ + وَيُوسُفُ + وَبِنْيَامِينُ + وَنَفْتَالِي + وَجَادٌ + وَأَشِيرُ.‏ +

٣ بَنُو يَهُوذَا:‏ عِيرٌ + وَأُونَانُ + وَشِيلَةُ.‏ + ثَلَاثَتُهُمْ وُلِدُوا لَهُ مِنْ بِنْتِ شُوعٍ ٱلْكَنْعَانِيَّةِ.‏ وَكَانَ عِيرٌ،‏ بِكْرُ يَهُوذَا،‏ شِرِّيرًا فِي عَيْنَيْ يَهْوَهَ فَأَمَاتَهُ.‏ + ٤ وَثَامَارُ + كَنَّتُهُ وَلَدَتْ لَهُ فَارِصَ + وَزَارَحَ.‏ فَجَمِيعُ بَنِي يَهُوذَا خَمْسَةٌ.‏

٥ اِبْنَا فَارِصَ:‏ حَصْرُونُ وَحَامُولُ.‏ +

٦ بَنُو زَارَحَ:‏ + زِمْرِي وَإِيثَانُ وَهَيْمَانُ وَكَلْكُولُ وَدَارَعُ.‏ + اَلْجَمِيعُ خَمْسَةٌ.‏

٧ بَنُو كَرْمِي:‏ + عَخَارُ،‏ ٱلَّذِي عَرَّضَ إِسْرَائِيلَ لِلنَّبْذِ،‏ + وَخَانَ فِي مَا هُوَ مُحَرَّمٌ لِلْهَلَاكِ.‏ +

٨ بَنُو إِيثَانَ:‏ + عَزَرْيَا.‏

٩ وَبَنُو حَصْرُونَ + ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ:‏ يَرْحَمْئِيلُ + وَرَامٌ + وَكَلُوبَايُ.‏

١٠ وَرَامٌ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ.‏ + وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ + زَعِيمَ بَنِي يَهُوذَا.‏ ١١ وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمَا.‏ + وَسَلْمَا وَلَدَ بُوعَزَ.‏ + ١٢ وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ.‏ + وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى.‏ + ١٣ وَيَسَّى وَلَدَ بِكْرَهُ أَلِيآ‌بَ،‏ + وَأَبِينَادَابَ + ٱلثَّانِيَ،‏ وَشِمْعَا + ٱلثَّالِثَ،‏ ١٤ وَنَثَنْئِيلَ ٱلرَّابِعَ،‏ وَرَدَّايَ ٱلْخَامِسَ،‏ ١٥ وَأُوصَمَ ٱلسَّادِسَ،‏ وَدَاوُدَ + ٱلسَّابِعَ.‏ ١٦ وَأُخْتَاهُمْ صَرُويَةُ وَأَبِيجَايِلُ.‏ + وَبَنُو صَرُويَةَ:‏ أَبِيشَايُ + وَيُوآبُ + وَعَسَائِيلُ،‏ + ثَلَاثَةٌ.‏ ١٧ وَأَبِيجَايِلُ وَلَدَتْ عَمَاسَا،‏ + وَأَبُو عَمَاسَا يَثَرٌ + ٱلْإِسْمَاعِيلِيُّ.‏

١٨ وَكَالِبُ بْنُ حَصْرُونَ + وَلَدَ أَبْنَاءً مِنْ عَزُوبَةَ زَوْجَتِهِ وَمِنْ يَرِيعُوثَ.‏ وَهٰؤُلَاءِ بَنُوهَا:‏ يَاشِرُ،‏ وَشُوبَابُ،‏ وَأَرْدُونُ.‏ ١٩ وَمَاتَتْ عَزُوبَةُ.‏ فَٱتَّخَذَ كَالِبُ لِنَفْسِهِ أَفْرَاتَ،‏ + فَوَلَدَتْ لَهُ حُورًا.‏ + ٢٠ وَحُورٌ وَلَدَ أُورِيَ.‏ + وَأُورِي وَلَدَ بَصَلْئِيلَ.‏ +

٢١ ثُمَّ دَخَلَ حَصْرُونُ عَلَى بِنْتِ مَاكِيرَ + أَبِي جِلْعَادَ.‏ + وَٱتَّخَذَهَا وَهُوَ ٱبْنُ سِتِّينَ سَنَةً،‏ فَوَلَدَتْ لَهُ سَجُوبَ.‏ ٢٢ وَسَجُوبُ وَلَدَ يَائِيرَ،‏ + ٱلَّذِي كَانَتْ لَهُ ثَلَاثٌ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً + فِي أَرْضِ جِلْعَادَ.‏ ٢٣ وَأَخَذَ جَشُورُ + وَأَرَامُ + حَوُّوثَ يَائِيرَ + مِنْهُمْ،‏ مَعَ قَنَاةَ + وَتَوَابِعِهَا،‏ سِتِّينَ مَدِينَةً.‏ كُلُّ هٰؤُلَاءِ بَنُو مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ.‏

٢٤ وَبَعْدَ مَوْتِ حَصْرُونَ + فِي كَالِبَ أَفْرَاتَةَ،‏ إِذْ كَانَتْ أَبِيَّا زَوْجَةَ حَصْرُونَ،‏ وَلَدَتْ لَهُ أَشْحُورَ أَبَا تَقُوعَ.‏ +

٢٥ وَبَنُو يَرْحَمْئِيلَ + بِكْرِ حَصْرُونَ:‏ اَلْبِكْرُ رَامٌ + وَبُونَةُ وَأَوْرَنُ وَأُوصَمُ وَأَخِيَّا.‏ ٢٦ وَكَانَ لِيَرْحَمْئِيلَ زَوْجَةٌ أُخْرَى ٱسْمُهَا عَطَارَةُ،‏ وَهِيَ أُمُّ أُونَامَ.‏ ٢٧ وَكَانَ بَنُو رَامٍ + بِكْرِ يَرْحَمْئِيلَ:‏ مَعَصًا وَيَامِينَ وَعَاقَرَ.‏ ٢٨ وَكَانَ ٱبْنَا أُونَامَ:‏ + شَمَّايَ وَيَادَاعَ،‏ وَٱبْنَا شَمَّايَ:‏ نَادَابَ وَأَبِيشُورَ.‏ ٢٩ وَٱسْمُ زَوْجَةِ أَبِيشُورَ أَبِيحَايِلُ،‏ وَوَلَدَتْ لَهُ أَحْبَانَ وَمُولِيدَ.‏ ٣٠ وَٱبْنَا نَادَابَ:‏ + سَلَدٌ وَأَفَّايِمُ.‏ وَمَاتَ سَلَدٌ بِلَا بَنِينَ.‏ ٣١ وَبَنُو أَفَّايِمَ:‏ يِشْعِي.‏ وَبَنُو يِشْعِي:‏ شِيشَانُ.‏ + وَبَنُو شِيشَانَ:‏ أَحْلَايُ.‏ ٣٢ وَٱبْنَا يَادَاعَ أَخِي شَمَّايَ:‏ يَثَرٌ وَيُونَاثَانُ.‏ وَمَاتَ يَثَرٌ بِلَا بَنِينَ.‏ ٣٣ وَٱبْنَا يُونَاثَانَ:‏ فَالَتُ وَزَازَا.‏ هٰؤُلَاءِ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ.‏

٣٤ وَلَمْ يَكُنْ لِشِيشَانَ + بَنُونَ،‏ بَلْ بَنَاتٌ.‏ وَكَانَ لِشِيشَانَ خَادِمٌ مِصْرِيٌّ + ٱسْمُهُ يَرْحَعُ.‏ ٣٥ فَأَعْطَى شِيشَانُ ٱبْنَتَهُ لِيَرْحَعَ خَادِمِهِ زَوْجَةً،‏ فَوَلَدَتْ لَهُ عَتَّايَ.‏ ٣٦ وَعَتَّايُ وَلَدَ نَاثَانَ.‏ وَنَاثَانُ وَلَدَ زَابَادَ.‏ + ٣٧ وَزَابَادُ وَلَدَ أَفْلَالَ.‏ وَأَفْلَالُ وَلَدَ عُوبِيدَ.‏ ٣٨ وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَاهُو.‏ وَيَاهُو وَلَدَ عَزَرْيَا.‏ ٣٩ وَعَزَرْيَا وَلَدَ حَالَصَ.‏ وَحَالَصُ وَلَدَ أَلِعَاسَةَ.‏ ٤٠ وَأَلِعَاسَةُ وَلَدَ سِسَمَايَ.‏ وَسِسَمَايُ وَلَدَ شَلُّومَ.‏ ٤١ وَشَلُّومُ وَلَدَ يَقَمْيَا.‏ وَيَقَمْيَا وَلَدَ أَلِيشَامَاعَ.‏

٤٢ وَبَنُو كَالِبَ + أَخِي يَرْحَمْئِيلَ:‏ مِيشَعُ بِكْرُهُ،‏ وَهُوَ أَبُو زِيفَ،‏ وَبَنُو مَرِيشَةَ أَبِي حَبْرُونَ.‏ ٤٣ وَبَنُو حَبْرُونَ:‏ قُورَحُ وَتَفُّوحُ وَرَاقَمُ وَشَمَعٌ.‏ ٤٤ وَشَمَعٌ وَلَدَ رَاحَمَ أَبَا يُرْقَعَامَ.‏ وَرَاقَمُ وَلَدَ شَمَّايَ.‏ ٤٥ وَٱبْنُ شَمَّايَ مَعُونُ،‏ وَمَعُونُ هُوَ أَبُو بَيْتَ صُورَ.‏ + ٤٦ وَوَلَدَتْ عِيفَةُ سُرِّيَّةُ كَالِبَ:‏ حَارَانَ وَمُوصَا وَجَازِيزَ.‏ وَحَارَانُ وَلَدَ جَازِيزَ.‏ ٤٧ وَبَنُو يَهْدَايَ:‏ رَجَمٌ وَيُوثَامُ وَجِيشَانُ وَفَالَطُ وَعِيفَةُ وَشَاعَفُ.‏ ٤٨ وَوَلَدَتْ مَعْكَةُ سُرِّيَّةُ كَالِبَ:‏ شَبَرًا وَتِرْحَنَةَ.‏ ٤٩ ثُمَّ وَلَدَتْ شَاعَفَ أَبَا مَدْمَنَّةَ،‏ + وَشَوًا أَبَا مَكْبِينَا وَأَبَا جِبْعَا.‏ + وَبِنْتُ كَالِبَ + هِيَ عَكْسَةُ.‏ + ٥٠ هٰؤُلَاءِ بَنُو كَالِبَ.‏

بَنُو حُورٍ + بِكْرِ أَفْرَاتَةَ:‏ + شُوبَالُ + أَبُو قِرْيَةَ يَعَارِيمَ،‏ + ٥١ وَسَلْمَا أَبُو بَيْتَ لَحْمَ،‏ + وَحَارِفُ أَبُو بَيْتَ جَادِيرَ.‏ ٥٢ وَكَانَ لِشُوبَالَ + أَبِي قِرْيَةَ يَعَارِيمَ بَنُونَ:‏ هَرُوَاهُ وَنِصْفُ ٱلْمَنُوحُوتِ.‏ ٥٣ وَعَشَائِرُ قِرْيَةَ يَعَارِيمَ:‏ اَلْيَثْرِيُّونَ + وَٱلْفُوتِيُّونَ وَٱلشُّمَاتِيُّونَ وَٱلْمِشْرَاعِيُّونَ.‏ مِنْ هٰؤُلَاءِ خَرَجَ ٱلصُّرْعَاتِيُّونَ + وَٱلْأَشْتَأُولِيُّونَ.‏ + ٥٤ وَبَنُو سَلْمَا:‏ بَيْتَ لَحْمُ + وَٱلنَّطُوفِيُّونَ + وَعَطْرُوتُ بَيْتَ يُوآبَ وَنِصْفُ ٱلْمَنُوحِيِّينَ وَٱلصُّرْعِيُّونَ.‏ ٥٥ وَعَشَائِرُ ٱلْكَتَبَةِ سُكَّانِ يَعْبِيصَ:‏ + اَلتِّرْعِيُّونَ وَٱلشِّمْعَاتِيُّونَ وَٱلسُّوكَاتِيُّونَ.‏ هٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلْقَيْنِيُّونَ + ٱلَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ حَمَّةَ أَبِي بَيْتِ رَكَابَ.‏ +

٣ وَهٰؤُلَاءِ بَنُو دَاوُدَ + ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ فِي حَبْرُونَ:‏ + اَلْبِكْرُ أَمْنُونُ + مِنْ أَخِينُوعَمَ + ٱلْيِزْرَعِيلِيَّةِ،‏ + ٱلثَّانِي دَانِيَالُ مِنْ أَبِيجَايِلَ + ٱلْكَرْمَلِيَّةِ،‏ + ٢ ٱلثَّالِثُ أَبْشَالُومُ + بْنُ مَعْكَةَ + بِنْتِ تَلْمَايَ + مَلِكِ جَشُورَ،‏ + ٱلرَّابِعُ أَدُونِيَّا + بْنُ حَجِّيثَ،‏ + ٣ ٱلْخَامِسُ شَفَطْيَا مِنْ أَبِيطَالَ،‏ + ٱلسَّادِسُ يَثْرَعَامُ مِنْ عَجْلَةَ + زَوْجَتِهِ.‏ ٤ وُلِدَ لَهُ سِتَّةٌ فِي حَبْرُونَ،‏ وَمَلَكَ هُنَاكَ سَبْعَ سَنَوَاتٍ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ،‏ وَمَلَكَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ.‏ +

٥ وَهٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ فِي أُورُشَلِيمَ:‏ + شِمْعَا + وَشُوبَابُ + وَنَاثَانُ + وَسُلَيْمَانُ،‏ + أَرْبَعَةٌ مِنْ بَثْشَبَعَ + بِنْتِ عَمِّيئِيلَ،‏ + ٦ وَيِبْحَارُ + وَأَلِيشَامَاعُ + وَأَلِيفَالَطُ،‏ + ٧ وَنُوجَهُ وَنَافَجُ وَيَافِيعُ،‏ + ٨ وَأَلِيشَامَاعُ + وَأَلِيَادَاعُ وَأَلِيفَالَطُ،‏ + تِسْعَةٌ،‏ ٩ جَمِيعُهُمْ أَبْنَاءُ دَاوُدَ،‏ مَا عَدَا بَنِي ٱلسَّرَارِيِّ،‏ وَثَامَارُ + أُخْتُهُمْ.‏

١٠ وَٱبْنُ سُلَيْمَانَ:‏ رَحُبْعَامُ،‏ + وَٱبْنُهُ أَبِيَّا،‏ + وَٱبْنُهُ آسَا،‏ + وَٱبْنُهُ يَهُوشَافَاطُ،‏ + ١١ وَٱبْنُهُ يَهُورَامُ،‏ + وَٱبْنُهُ أَخَزْيَا،‏ + وَٱبْنُهُ يَهُوآشُ،‏ + ١٢ وَٱبْنُهُ أَمَصْيَا،‏ + وَٱبْنُهُ عَزَرْيَا،‏ + وَٱبْنُهُ يُوثَامُ،‏ + ١٣ وَٱبْنُهُ آحَازُ،‏ + وَٱبْنُهُ حَزَقِيَّا،‏ + وَٱبْنُهُ مَنَسَّى،‏ + ١٤ وَٱبْنُهُ آمُونُ،‏ + وَٱبْنُهُ يُوشِيَّا.‏ + ١٥ وَبَنُو يُوشِيَّا:‏ اَلْبِكْرُ يُوحَانَانُ،‏ ٱلثَّانِي يَهُويَاقِيمُ،‏ + ٱلثَّالِثُ صِدْقِيَّا،‏ + ٱلرَّابِعُ شَلُّومُ.‏ ١٦ وَبَنُو يَهُويَاقِيمَ:‏ اِبْنُهُ يَكُنْيَا،‏ + وَٱبْنُهُ صِدْقِيَّا.‏ ١٧ وَبَنُو يَكُنْيَا ٱلْأَسِيرِ:‏ شَأَلْتِيئِيلُ + ٱبْنُهُ ١٨ وَمَلْكِيرَامُ وَفَدَايَا وَشَنْأَصَّرُ وَيَقَمْيَا وَهُوشَامَاعُ وَنَدَبْيَا.‏ ١٩ وَٱبْنَا فَدَايَا:‏ زَرُبَّابِلُ + وَشِمْعِي.‏ وَبَنُو زَرُبَّابِلَ:‏ مَشُلَّامُ وَحَنَنْيَا (‏وَكَانَتْ شَلُومِيثُ أُخْتَهُمَا)‏،‏ ٢٠ وَحَشُوبَةُ وَأُوهَلُ وَبَرَخْيَا وَحَسَدْيَا وَيُوشَبَ حَسَدُ،‏ خَمْسَةٌ.‏ ٢١ وَٱبْنَا حَنَنْيَا:‏ فَلَطْيَا + وَيَشَعْيَا،‏ وَبَنُو يَشَعْيَا:‏ رَفَايَا،‏ وَبَنُو رَفَايَا:‏ أَرْنَانُ،‏ وَبَنُو أَرْنَانَ:‏ عُوبَدْيَا،‏ وَبَنُو عُوبَدْيَا:‏ شَكَنْيَا،‏ ٢٢ وَبَنُو شَكَنْيَا:‏ شَمَعْيَا،‏ وَبَنُو شَمَعْيَا:‏ حَطُّوشُ وَيَجْآ‌لُ وَبَارِيحُ وَنَعَرْيَا وَشَافَاطُ،‏ سِتَّةٌ.‏ ٢٣ وَبَنُو نَعَرْيَا:‏ أَلْيُوعِينَايُ وَحِزْقِيَّا وَعَزْرِيقَامُ،‏ ثَلَاثَةٌ.‏ ٢٤ وَبَنُو أَلْيُوعِينَايَ:‏ هُودَوْيَا وَأَلْيَاشِيبُ وَفَلَايَا وَعَقُّوبُ وَيُوحَانَانُ وَدَلَايَا وَعَنَانِي،‏ سَبْعَةٌ.‏

٤ بَنُو يَهُوذَا:‏ فَارِصُ + وَحَصْرُونُ + وَكَرْمِي + وَحُورٌ + وَشُوبَالُ.‏ + ٢ وَرَآيَا + بْنُ شُوبَالَ وَلَدَ يَحَثًا،‏ وَيَحَثٌ وَلَدَ أَخُومَايَ وَلَاهَدَ.‏ هٰذِهِ عَشَائِرُ ٱلصُّرْعَاتِيِّينَ.‏ + ٣ هٰؤُلَاءِ بَنُو أَبِي عِيطَمَ:‏ + يِزْرَعِيلُ + وَيَشْمَا وَيِدْبَاشُ (‏وَٱسْمُ أُخْتِهِمْ هَصَّلَلْفُونِي)‏،‏ ٤ وَفَنُوئِيلُ أَبُو جَدُورَ + وَعَازَرُ أَبُو حُوشَةَ.‏ هٰؤُلَاءِ بَنُو حُورٍ،‏ + بِكْرِ أَفْرَاتَةَ،‏ أَبِي بَيْتَ لَحْمَ.‏ + ٥ وَكَانَ لِأَشْحُورَ + أَبِي تَقُوعَ + زَوْجَتَانِ:‏ حَلَاةُ وَنَعْرَةُ.‏ ٦ فَوَلَدَتْ لَهُ نَعْرَةُ أَخُزَّامَ وَحَافَرَ وَتَيْمَنِيَ وَٱلْأَخَشْتَارِيَّ.‏ هٰؤُلَاءِ بَنُو نَعْرَةَ.‏ ٧ وَبَنُو حَلَاةَ:‏ صَرَثٌ وَيِصْهَارُ وَأَثْنَانُ.‏ ٨ وَقُوصٌ وَلَدَ عَانُوبَ وَصُوبِيبَةَ وَعَشَائِرَ أَخَرْحِيلَ بْنِ هَارُمَ.‏

٩ وَكَانَ يَعْبِيصُ + أَنْبَلَ + مِنْ إِخْوَتِهِ،‏ وَقَدْ دَعَتْ أُمُّهُ ٱسْمَهُ يَعْبِيصَ قَائِلَةً:‏ «قَدْ وَلَدْتُهُ بِمَشَقَّةٍ».‏ + ١٠ وَدَعَا يَعْبِيصُ إِلٰهَ + إِسْرَائِيلَ قَائِلًا:‏ «لَوْ أَنَّكَ تُبَارِكُنِي + وَتُوَسِّعُ أَرَاضِيَّ + وَتَكُونُ يَدُكَ + مَعِي،‏ وَتَحْفَظُنِي مِنَ ٱلشَّرِّ + لِئَلَّا يُؤْذِيَنِي،‏ + .‏ .‏ .‏».‏ فَآ‌تَاهُ ٱللّٰهُ مَا سَأَلَ.‏ +

١١ وَكَلُوبُ أَخُو شُوحَةَ وَلَدَ مَحِيرَ أَبَا أَشْتُونَ.‏ ١٢ وَأَشْتُونُ وَلَدَ بَيْتَ رَافَا وَفَاسِيحَ وَتَحِنَّةَ أَبَا عِيرَ نَاحَاشَ.‏ هٰؤُلَاءِ أَهْلُ رِيكَةَ.‏ ١٣ وَٱبْنَا قِنَازَ:‏ + عُثْنِيئِيلُ + وَسَرَايَا،‏ وَبَنُو عُثْنِيئِيلَ:‏ حَثَاثُ.‏ ١٤ وَمَعُونُوثَايُ وَلَدَ عُفْرَةَ.‏ وَسَرَايَا وَلَدَ يُوآبَ أَبَا جِيهَارَاشِيمَ،‏ لِأَنَّهُمْ كَانُوا صُنَّاعًا.‏ +

١٥ وَبَنُو كَالِبَ + بْنِ يَفُنَّةَ:‏ + عِيرُو وَإِيلَةُ وَنَاعِمُ.‏ وَبَنُو إِيلَةَ:‏ قِنَازُ.‏ ١٦ وَبَنُو يَهْلَلْئِيلَ:‏ زِيفٌ وَزِيفَةُ وَتِيرِيَّا وَأَسَرْئِيلُ.‏ ١٧ وَبَنُو عَزْرَةَ:‏ يَثَرٌ وَمَرَدٌ وَعِفْرٌ وَيَالُونُ.‏ وَحَبِلَتْ بِمَرْيَمَ وَشَمَّايَ وَيِشْبَحَ أَبِي أَشْتِمُوعَ.‏ + ١٨ أَمَّا زَوْجَتُهُ ٱلْيَهُودِيَّةُ فَقَدْ وَلَدَتْ يَارَدَ أَبَا جَدُورَ،‏ وَحَابَرَ أَبَا سُوكُو،‏ وَيَقُوثِيئِيلَ أَبَا زَانُوحَ.‏ وَهٰؤُلَاءِ بَنُو بِثْيَةَ بِنْتِ فِرْعَوْنَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا مَرَدٌ.‏

١٩ وَٱبْنَا زَوْجَةِ هُودِيَّا،‏ أُخْتِ نَحَمٍ:‏ أَبُو قَعِيلَةَ + ٱلْجَرْمِيَّةِ وَأَشْتِمُوعُ ٱلْمَعْكَثِيُّ.‏ ٢٠ وَبَنُو شِيمُونَ:‏ أَمْنُونُ وَرِنَّةُ وَبَنْ حَانَانُ وَتِيلُونُ.‏ وَٱبْنَا يِشْعِي:‏ زُوحِيتُ وَبَنْزُوحِيتُ.‏

٢١ وَبَنُو شِيلَةَ + بْنِ يَهُوذَا:‏ عِيرٌ أَبُو لَيْكَةَ وَلَعْدَةُ أَبُو مَرِيشَةَ وَعَشَائِرُ بَيْتِ ٱلْعَامِلِينَ بِٱلْقُمَاشِ ٱلْفَاخِرِ + مِنْ بَيْتِ أَشْبِيعَ،‏ ٢٢ وَيُوقِيمُ وَرِجَالُ كَزِيبَا وَيُوآشُ وَسَارَافُ،‏ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُوا زَوْجَاتٍ مُوآبِيَّاتٍ،‏ + وَيَشُوبِي لَحْمُ.‏ وَٱلْكَلَامُ مَنْقُولٌ عَنْ تَقْلِيدٍ قَدِيمٍ.‏ + ٢٣ هٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلْخَزَّافُونَ + وَسُكَّانُ نَتَاعِيمَ وَجَدِيرَةَ.‏ قَدْ سَكَنُوا هُنَاكَ،‏ عَامِلِينَ فِي خِدْمَةِ ٱلْمَلِكِ.‏ +

٢٤ بَنُو شِمْعُونَ:‏ نَمُوئِيلُ + وَيَامِينُ + وَيَارِيبُ وَزَارَحُ وَشَأُولُ،‏ + ٢٥ وَٱبْنُهُ شَلُّومُ،‏ وَٱبْنُهُ مِبْسَامُ،‏ وَٱبْنُهُ مِشْمَاعُ.‏ ٢٦ وَبَنُو مِشْمَاعَ:‏ اِبْنُهُ حَمُوئِيلُ،‏ وَٱبْنُهُ زَكُّورُ،‏ وَٱبْنُهُ شِمْعِي.‏ ٢٧ وَكَانَ لِشِمْعِي سِتَّةَ عَشَرَ ٱبْنًا وَسِتُّ بَنَاتٍ.‏ وَأَمَّا إِخْوَتُهُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ بَنُونَ كَثِيرُونَ،‏ وَكُلُّ عَشَائِرِهِمْ لَمْ يَكْثُرُوا مِثْلَ بَنِي يَهُوذَا.‏ + ٢٨ وَسَكَنُوا فِي بِئْرَ سَبْعَ + وَمُولَادَةَ + وَحَصَرَ شُوعَالَ + ٢٩ وَفِي بِلْهَةَ + وَعَاصَمَ + وَتُولَادَ + ٣٠ وَبَتُوئِيلَ + وَحُرْمَةَ + وَصِقْلَغَ + ٣١ وَبَيْتِ ٱلْمَرْكَبُوتِ وَحَصَرَ سُوسِيمَ + وَبَيْتَ بِرْئِي وَشَعَرَايِمَ.‏ + هٰذِهِ كَانَتْ مُدُنَهُمْ إِلَى حِينَ مَلَكَ دَاوُدُ.‏

٣٢ وَضِيَاعُهُمْ:‏ عِيطَمُ وَعَيْنُ وَرِمُّونُ وَتُوكَنُ وَعَاشَانُ،‏ + خَمْسُ مُدُنٍ.‏ ٣٣ وَكَانَتْ جَمِيعُ ضِيَاعِهِمِ ٱلَّتِي حَوْلَ هٰذِهِ ٱلْمُدُنِ إِلَى بَعْلَ.‏ + هٰذِهِ مَسَاكِنُهُمْ وَأَنْسَابُهُمْ.‏ ٣٤ وَمَشُوبَابُ وَيَمْلِيكُ وَيُوشَا بْنُ أَمَصْيَا،‏ ٣٥ وَيُوئِيلُ وَيَاهُو بْنُ يُوشِبْيَا بْنِ سَرَايَا بْنِ عَسِيئِيلَ،‏ ٣٦ وَأَلْيُوعِينَايُ وَيَعْقُوبَا وَيَشُوحَايَا وَعَسَايَا وَعَدِيئِيلُ وَيَسِيمِيئِيلُ وَبَنَايَا،‏ ٣٧ وَزِيزَا بْنُ شِفْعِي بْنِ أَلُّونَ بْنِ يَدَعْيَا بْنِ شِمْرِي بْنِ شَمَعْيَا.‏ ٣٨ هٰؤُلَاءِ ٱلَّذِينَ وَرَدَتْ أَسْمَاؤُهُمْ هُمْ زُعَمَاءُ فِي عَشَائِرِهِمْ،‏ + وَقَدْ نَمَتْ بُيُوتُ آبَائِهِمْ كَثِيرًا.‏ ٣٩ وَذَهَبُوا إِلَى مَدْخَلِ جَدُورَ،‏ إِلَى شَرْقِيِّ ٱلْوَادِي،‏ لِيُفَتِّشُوا عَنْ مَرْعًى لِقُطْعَانِهِمْ.‏ ٤٠ فَوَجَدُوا مَرْعًى خَصِيبًا صَالِحًا،‏ + وَكَانَتِ ٱلْأَرْضُ وَاسِعَةً وَهَادِئَةً + وَمُطْمَئِنَّةً،‏ لِأَنَّ ٱلَّذِينَ سَكَنُوا هُنَاكَ قَبْلًا هُمْ مِنْ حَامٍ.‏ + ٤١ فَجَاءَ هٰؤُلَاءِ ٱلْمَكْتُوبَةُ أَسْمَاؤُهُمْ فِي أَيَّامِ حَزَقِيَّا + مَلِكِ يَهُوذَا وَضَرَبُوا + خِيَامَ آلِ حَامٍ وَٱلْمَعُونِيِّينَ ٱلَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ،‏ وَحَرَّمُوهُمْ لِلْهَلَاكِ + إِلَى هٰذَا ٱلْيَوْمِ،‏ وَسَكَنُوا مَكَانَهُمْ،‏ لِأَنَّ هُنَاكَ مَرْعًى + لِقُطْعَانِهِمْ.‏

٤٢ وَمِنْهُمْ ذَهَبَ بَعْضُ بَنِي شِمْعُونَ إِلَى جَبَلِ سَعِيرَ،‏ + خَمْسُ مِئَةِ رَجُلٍ،‏ عَلَى رَأْسِهِمْ فَلَطْيَا وَنَعَرْيَا وَرَفَايَا وَعُزِّيئِيلُ بَنُو يِشْعِي.‏ ٤٣ فَضَرَبُوا بَاقِيَ مَنْ نَجَا مِنْ عَمَالِيقَ،‏ + وَسَكَنُوا هُنَاكَ إِلَى هٰذَا ٱلْيَوْمِ.‏

٥ وَبَنُو رَأُوبِينَ + بِكْرِ إِسْرَائِيلَ —‏ لِأَنَّهُ كَانَ ٱلْبِكْرَ،‏ + إِلَّا أَنَّهُ،‏ بِسَبَبِ تَدْنِيسِهِ مَضْجَعَ أَبِيهِ،‏ + أُعْطِيَتْ بَكُورِيَّتُهُ لِبَنِي يُوسُفَ + بْنِ إِسْرَائِيلَ،‏ فَلَمْ يُسَجَّلْ نَسَبُهُ بِكْرًا.‏ ٢ لِأَنَّ يَهُوذَا + فَاقَ إِخْوَتَهُ،‏ وَمِنْهُ ٱلْقَائِدُ،‏ + أَمَّا ٱلْبَكُورِيَّةُ فَلِيُوسُفَ + —‏ ٣ بَنُو رَأُوبِينَ بِكْرِ إِسْرَائِيلَ:‏ حَنُوكُ + وَفَلُّو + وَحَصْرُونُ وَكَرْمِي.‏ + ٤ وَبَنُو يُوئِيلَ:‏ اِبْنُهُ شَمَعْيَا،‏ وَٱبْنُهُ جُوجٌ،‏ وَٱبْنُهُ شِمْعِي،‏ ٥ وَٱبْنُهُ مِيخَا،‏ وَٱبْنُهُ رَآيَا،‏ وَٱبْنُهُ بَعْلٌ،‏ ٦ وَٱبْنُهُ بَئِيرَةُ ٱلَّذِي سَبَاهُ تِلْغَثَ فِلْنَاسِرُ + مَلِكُ أَشُّورَ،‏ وَهُوَ زَعِيمٌ لِلرَّأُوبِينِيِّينَ.‏ ٧ وَإِخْوَتُهُ بِحَسَبِ عَشَائِرِهِمْ فِي سِجِلِّ ٱلنَّسَبِ + بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ:‏ اَلرَّأْسُ يَعِيئِيلُ،‏ وَزَكَرِيَّا،‏ ٨ وَبَالَعُ بْنُ عَزَازَ بْنِ شَمَعِ بْنِ يُوئِيلَ،‏ + ٱلَّذِي سَكَنَ فِي عَرُوعِيرَ + حَتَّى إِلَى نَبُو + وَبَعْلَ مَعُونَ.‏ + ٩ وَسَكَنَ شَرْقًا إِلَى مَدْخَلِ ٱلْبَرِّيَّةِ ٱلَّتِي عِنْدَ نَهْرِ ٱلْفُرَاتِ،‏ + لِأَنَّ مَاشِيَتَهُمْ كَثُرَتْ فِي أَرْضِ جِلْعَادَ.‏ + ١٠ وَفِي أَيَّامِ شَاوُلَ شَنُّوا حَرْبًا عَلَى ٱلْهَاجَرِيِّينَ،‏ + فَسَقَطَ هٰؤُلَاءِ بِيَدِهِمْ،‏ فَسَكَنُوا فِي خِيَامِهِمْ فِي جَمِيعِ ٱلْمِنْطَقَةِ شَرْقَ جِلْعَادَ.‏

١١ وَأَمَّا بَنُو جَادٍ + مُقَابِلَهُمْ فَسَكَنُوا فِي أَرْضِ بَاشَانَ + إِلَى سَلْخَةَ.‏ + ١٢ وَكَانَ يُوئِيلُ ٱلرَّأْسَ وَشَافَامُ ٱلثَّانِيَ،‏ وَيَعْنَايُ وَشَافَاطُ فِي بَاشَانَ.‏ ١٣ وَإِخْوَتُهُمْ بِحَسَبِ بُيُوتِ آبَائِهِمْ:‏ مِيخَائِيلُ وَمَشُلَّامُ وَسَبَأٌ وَيُورَايُ وَيَعْكَانُ وَزِيعٌ وَعَابِرُ،‏ سَبْعَةٌ.‏ ١٤ هٰؤُلَاءِ بَنُو أَبِيحَايِلَ بْنِ حُرِي بْنِ يَارُوحَ بْنِ جِلْعَادَ بْنِ مِيخَائِيلَ بْنِ يَشِيشَايَ بْنِ يَحْدُو بْنِ بُوزٍ.‏ ١٥ وَكَانَ أَخِي بْنُ عَبْدِيئِيلَ بْنِ جُونِي رَأْسَ بَيْتِ آبَائِهِمْ.‏ ١٦ وَسَكَنُوا فِي جِلْعَادَ،‏ + فِي بَاشَانَ + وَتَوَابِعِهَا + وَفِي جَمِيعِ مَرَاعِي شَارُونَ إِلَى أَقْصَى حُدُودِهَا.‏ ١٧ جَمِيعُهُمْ سَجَّلُوا نَسَبَهُمْ فِي أَيَّامِ يُوثَامَ + مَلِكِ يَهُوذَا،‏ وَفِي أَيَّامِ يَرُبْعَامَ + مَلِكِ إِسْرَائِيلَ.‏

١٨ وَكَانَ مِنْ بَنِي رَأُوبِينَ وَٱلْجَادِيِّينَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى أَرْبَعَةٌ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا وَسَبْعُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ يَخْرُجُونَ لِلْحَرْبِ فِي ٱلْجَيْشِ،‏ + رِجَالٌ بَوَاسِلُ + يَحْمِلُونَ ٱلتُّرْسَ وَٱلسَّيْفَ وَيَشُدُّونَ ٱلْقَوْسَ وَمُدَرَّبُونَ عَلَى ٱلْحَرْبِ.‏ ١٩ وَشَنُّوا حَرْبًا عَلَى ٱلْهَاجَرِيِّينَ + وَيَطُورَ + وَنَافِيشَ + وَنُودَابَ.‏ ٢٠ فَنُصِرُوا عَلَيْهِمْ،‏ وَأُسْلِمَ إِلَى يَدِهِمِ ٱلْهَاجَرِيُّونَ وَكُلُّ مَنْ مَعَهُمْ،‏ لِأَنَّهُمُ ٱسْتَغَاثُوا بِٱللّٰهِ + فِي ٱلْحَرْبِ،‏ فَٱسْتَجَابَ لَهُمْ لِأَنَّهُمُ ٱتَّكَلُوا عَلَيْهِ.‏ + ٢١ وَأَخَذُوا مَاشِيَتَهُمْ،‏ + جِمَالَهُمْ خَمْسِينَ أَلْفًا،‏ وَغَنَمًا مِئَتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَلْفًا،‏ وَحَمِيرًا أَلْفَيْنِ،‏ وَأَسَرُوا مِنَ ٱلنَّاسِ مِئَةَ أَلْفٍ.‏ + ٢٢ لِأَنَّهُ سَقَطَ قَتْلَى كَثِيرُونَ،‏ لِأَنَّ ٱلْقِتَالَ إِنَّمَا كَانَ مِنَ ٱللّٰهِ.‏ + وَسَكَنُوا مَكَانَهُمْ إِلَى وَقْتِ ٱلسَّبْيِ.‏ +

٢٣ وَسَكَنَ بَنُو نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى + فِي ٱلْأَرْضِ مِنْ بَاشَانَ + إِلَى بَعْلَ حَرْمُونَ + وَسَنِيرَ + وَجَبَلِ حَرْمُونَ.‏ + وَكَثُرَ عَدَدُهُمْ.‏ ٢٤ وَهٰؤُلَاءِ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ:‏ عِفْرٌ وَيِشْعِي وَأَلِيئِيلُ وَعَزْرِيئِيلُ وَإِرْمِيَا وَهُودَوْيَا وَيَحْدِيئِيلُ،‏ رِجَالٌ بَوَاسِلُ،‏ جَبَابِرَةٌ وَذَوُو شُهْرَةٍ،‏ رُؤُوسٌ لِبُيُوتِ آبَائِهِمْ.‏ ٢٥ وَخَانُوا إِلٰهَ آبَائِهِمْ وَفَسَقُوا + مَعَ آلِهَةِ + شُعُوبِ ٱلْأَرْضِ ٱلَّذِينَ أَفْنَاهُمُ ٱللّٰهُ مِنْ أَمَامِهِمْ.‏ ٢٦ فَأَثَارَ إِلٰهُ إِسْرَائِيلَ رُوحَ + فُولٍ + مَلِكِ أَشُّورَ + وَأَيْضًا رُوحَ تِلْغَثَ فِلْنَاسِرَ + مَلِكِ أَشُّورَ،‏ فَسَبَى + ٱلرَّأُوبِينِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ وَنِصْفَ سِبْطِ مَنَسَّى وَأَحْضَرَهُمْ إِلَى حَلَحَ + وَخَابُورَ وَهَارَا وَنَهْرِ جُوزَانَ إِلَى هٰذَا ٱلْيَوْمِ.‏

٦ بَنُو لَاوِي:‏ + جِرْشُونُ + وَقَهَاتُ + وَمَرَارِي.‏ + ٢ وَبَنُو قَهَاتَ:‏ عَمْرَامُ + وَيِصْهَارُ + وَحَبْرُونُ + وَعُزِّيئِيلُ.‏ + ٣ وَبَنُو عَمْرَامَ:‏ + هَارُونُ + وَمُوسَى + وَمَرْيَمُ.‏ + وَبَنُو هَارُونَ:‏ نَادَابُ + وَأَبِيهُو + وَأَلِعَازَارُ + وَإِيثَامَارُ.‏ + ٤ أَلِعَازَارُ + وَلَدَ فِينْحَاسَ.‏ + وَفِينْحَاسُ وَلَدَ أَبِيشُوعَ.‏ + ٥ وَأَبِيشُوعُ وَلَدَ بُقِّيَ،‏ وَبُقِّي وَلَدَ عُزِّيَ.‏ + ٦ وَعُزِّي وَلَدَ زَرَحْيَا،‏ وَزَرَحْيَا وَلَدَ مَرَايُوثَ.‏ + ٧ وَمَرَايُوثُ وَلَدَ أَمَرْيَا،‏ وَأَمَرْيَا وَلَدَ أَخِيطُوبَ.‏ + ٨ وَأَخِيطُوبُ وَلَدَ صَادُوقَ،‏ + وَصَادُوقُ وَلَدَ أَخِيمَعَصَ.‏ + ٩ وَأَخِيمَعَصُ وَلَدَ عَزَرْيَا،‏ وَعَزَرْيَا وَلَدَ يُوحَانَانَ.‏ ١٠ وَيُوحَانَانُ وَلَدَ عَزَرْيَا.‏ + وَهُوَ ٱلَّذِي كَهَنَ فِي ٱلْبَيْتِ ٱلَّذِي بَنَاهُ سُلَيْمَانُ فِي أُورُشَلِيمَ.‏

١١ وَعَزَرْيَا وَلَدَ أَمَرْيَا.‏ + وَأَمَرْيَا وَلَدَ أَخِيطُوبَ.‏ + ١٢ وَأَخِيطُوبُ وَلَدَ صَادُوقَ.‏ + وَصَادُوقُ وَلَدَ شَلُّومَ.‏ ١٣ وَشَلُّومُ وَلَدَ حِلْقِيَّا.‏ + وَحِلْقِيَّا وَلَدَ عَزَرْيَا.‏ ١٤ وَعَزَرْيَا وَلَدَ سَرَايَا.‏ + وَسَرَايَا وَلَدَ يَهُوصَادَاقَ.‏ + ١٥ وَيَهُوصَادَاقُ هُوَ ٱلَّذِي أُخِذَ أَسِيرًا حِينَ سَبَى يَهْوَهُ يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ عَلَى يَدِ نَبُوخَذْنَصَّرَ.‏

١٦ بَنُو لَاوِي:‏ + جِرْشُومُ وَقَهَاتُ وَمَرَارِي.‏ ١٧ وَهٰذَانِ ٱسْمَا ٱبْنَيْ جِرْشُومَ:‏ لِبْنِي + وَشِمْعِي.‏ + ١٨ وَبَنُو قَهَاتَ:‏ + عَمْرَامُ + وَيِصْهَارُ وَحَبْرُونُ وَعُزِّيئِيلُ.‏ + ١٩ وَٱبْنَا مَرَارِي:‏ مَحْلِي وَمُوشِي.‏ +

وَهٰذِهِ عَشَائِرُ ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ آبَائِهِمْ:‏ + ٢٠ مِنْ جِرْشُومَ:‏ اِبْنُهُ لِبْنِي،‏ + وَٱبْنُهُ يَحَثٌ،‏ وَٱبْنُهُ زِمَّةُ،‏ ٢١ وَٱبْنُهُ يُوآخُ،‏ + وَٱبْنُهُ عِدُّو،‏ وَٱبْنُهُ زَارَحُ،‏ وَٱبْنُهُ يَأَثْرَايُ.‏ ٢٢ بَنُو قَهَاتَ:‏ اِبْنُهُ عَمِّينَادَابُ،‏ وَٱبْنُهُ قُورَحُ،‏ + وَبَنُوهُ أَسِّيرُ ٢٣ وَأَلْقَانَةُ وَأَبِيَاسَافُ،‏ + وَٱبْنُ أَبِيَاسَافَ أَسِّيرُ؛‏ ٢٤ وَٱبْنُهُ تَاحَتُ،‏ وَٱبْنُهُ أُورِيئِيلُ،‏ وَٱبْنُهُ عُزِّيَّا،‏ وَٱبْنُهُ شَأُولُ.‏ ٢٥ وَٱبْنَا أَلْقَانَةَ:‏ + عَمَاسَايُ وَأَخِيمُوتُ.‏ ٢٦ أَمَّا مِنْ جِهَةِ أَلْقَانَةَ،‏ فَبَنُو أَلْقَانَةَ هُمْ:‏ اِبْنُهُ صُوفَايُ،‏ + وَٱبْنُهُ نَحَثٌ،‏ ٢٧ وَٱبْنُهُ أَلِيآ‌بُ،‏ + وَٱبْنُهُ يَرُوحَامُ،‏ وَٱبْنُهُ أَلْقَانَةُ.‏ + ٢٨ وَٱبْنَا صَمُوئِيلَ:‏ + اَلْبِكْرُ يُوئِيلُ وَٱلثَّانِي أَبِيَّا.‏ + ٢٩ بَنُو مَرَارِي:‏ مَحْلِي،‏ + وَٱبْنُهُ لِبْنِي،‏ وَٱبْنُهُ شِمْعِي،‏ وَٱبْنُهُ عُزَّةُ،‏ ٣٠ وَٱبْنُهُ شِمْعَا،‏ وَٱبْنُهُ حَجِيَّا،‏ وَٱبْنُهُ عَسَايَا.‏

٣١ وَهٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ أَقَامَهُمْ دَاوُدُ + عَلَى قِيَادَةِ ٱلتَّرْنِيمِ فِي بَيْتِ يَهْوَهَ بَعْدَمَا ٱسْتَقَرَّ ٱلتَّابُوتُ.‏ + ٣٢ وَكَانُوا يَخْدُمُونَ + بِٱلتَّرْنِيمِ + أَمَامَ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ إِلَى أَنْ بَنَى سُلَيْمَانُ بَيْتَ يَهْوَهَ فِي أُورُشَلِيمَ.‏ + وَقَامُوا بِخِدْمَتِهِمْ حَسَبَ تَفْوِيضِهِمْ.‏ + ٣٣ وَهٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلْقَائِمُونَ لِلْخِدْمَةِ وَبَنُوهُمْ أَيْضًا:‏ مِنْ بَنِي ٱلْقَهَاتِيِّينَ:‏ هَيْمَانُ + ٱلْمُرَنِّمُ ٱبْنُ يُوئِيلَ + بْنِ صَمُوئِيلَ + ٣٤ بْنِ أَلْقَانَةَ + بْنِ يَرُوحَامَ بْنِ أَلِيئِيلَ + بْنِ تُوحِ ٣٥ بْنِ صُوفِ + بْنِ أَلْقَانَةَ بْنِ مَحَثِ بْنِ عَمَاسَايَ ٣٦ بْنِ أَلْقَانَةَ بْنِ يُوئِيلَ بْنِ عَزَرْيَا بْنِ صَفَنْيَا ٣٧ بْنِ تَاحَتَ بْنِ أَسِّيرَ بْنِ أَبِيَاسَافَ + بْنِ قُورَحَ + ٣٨ بْنِ يِصْهَارَ + بْنِ قَهَاتَ بْنِ لَاوِي بْنِ إِسْرَائِيلَ.‏

٣٩ وَأَخُوهُ آسَافُ + ٱلَّذِي يَخْدُمُ عَنْ يَمِينِهِ،‏ آسَافُ بْنُ بَرَخْيَا + بْنِ شِمْعَا ٤٠ بْنِ مِيخَائِيلَ بْنِ بَعَسِيَا بْنِ مَلْكِيَا ٤١ بْنِ أَثْنَايَ بْنِ زَارَحَ بْنِ عَدَايَا ٤٢ بْنِ إِيثَانَ بْنِ زِمَّةَ بْنِ شِمْعِي ٤٣ بْنِ يَحَثِ + بْنِ جِرْشُومَ + بْنِ لَاوِي.‏

٤٤ وَبَنُو مَرَارِي + إِخْوَتُهُمْ عَنِ ٱلْيَسَارِ:‏ إِيثَانُ + بْنُ قِيشِي + بْنِ عَبْدِي بْنِ مَلُّوكَ ٤٥ بْنِ حَشَبْيَا بْنِ أَمَصْيَا بْنِ حِلْقِيَّا ٤٦ بْنِ أَمْصِي بْنِ بَانِي بْنِ شَامَرَ ٤٧ بْنِ مَحْلِي بْنِ مُوشِي + بْنِ مَرَارِي + بْنِ لَاوِي.‏

٤٨ وَإِخْوَتُهُمُ ٱللَّاوِيُّونَ + مَوْهُوبُونَ لِكُلِّ خِدْمَةِ + مَسْكَنِ بَيْتِ ٱللّٰهِ.‏ ٤٩ وَكَانَ هَارُونُ + وَبَنُوهُ يُوقِدُونَ + عَلَى مَذْبَحِ ٱلْمُحْرَقَةِ + وَعَلَى مَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ + لِتَأْدِيَةِ كُلِّ عَمَلٍ يَخْتَصُّ بِأَقْدَسِ ٱلْمُقَدَّسَاتِ وَلِلتَّكْفِيرِ + عَنْ إِسْرَائِيلَ،‏ + بِحَسَبِ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ مُوسَى خَادِمُ ٱللّٰهِ.‏ ٥٠ وَهٰؤُلَاءِ بَنُو هَارُونَ:‏ + اِبْنُهُ أَلِعَازَارُ،‏ + وَٱبْنُهُ فِينْحَاسُ،‏ + وَٱبْنُهُ أَبِيشُوعُ،‏ + ٥١ وَٱبْنُهُ بُقِّي،‏ وَٱبْنُهُ عُزِّي،‏ وَٱبْنُهُ زَرَحْيَا،‏ + ٥٢ وَٱبْنُهُ مَرَايُوثُ،‏ + وَٱبْنُهُ أَمَرْيَا،‏ وَٱبْنُهُ أَخِيطُوبُ،‏ + ٥٣ وَٱبْنُهُ صَادُوقُ،‏ + وَٱبْنُهُ أَخِيمَعَصُ.‏ +

٥٤ وَهٰذِهِ مَسَاكِنُهُمْ بِحَسَبِ مُخَيَّمَاتِهِمِ ٱلْمُحَصَّنَةِ فِي أَرَاضِيهِمْ:‏ + لِبَنِي هَارُونَ ٱلَّذِينَ مِنْ عَشِيرَةِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ،‏ + لِأَنَّ ٱلْقُرْعَةَ وَقَعَتْ عَلَيْهِمْ،‏ ٥٥ أَعْطَوْا حَبْرُونَ + فِي أَرْضِ يَهُوذَا مَعَ مَرَاعِيهَا ٱلْمُحِيطَةِ بِهَا.‏ ٥٦ وَأَمَّا حَقْلُ ٱلْمَدِينَةِ وَضِيَاعُهَا + فَأَعْطَوْهَا لِكَالِبَ + بْنِ يَفُنَّةَ.‏ + ٥٧ وَأَعْطَوْا لِبَنِي هَارُونَ مُدُنَ ٱلْمَلْجَإِ،‏ + حَبْرُونَ،‏ + وَلِبْنَةَ + وَمَرَاعِيَهَا وَيَتِّيرَ + وَأَشْتِمُوعَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٥٨ وَحِيلِينَ + وَمَرَاعِيَهَا وَدَبِيرَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٥٩ وَعَاشَانَ + وَمَرَاعِيَهَا وَبَيْتَ شَمْسَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٦٠ وَمِنْ سِبْطِ بِنْيَامِينَ:‏ جَبْعَ + وَمَرَاعِيَهَا وَعَلَامَثَ + وَمَرَاعِيَهَا وَعَنَاثُوثَ + وَمَرَاعِيَهَا.‏ جَمِيعُ مُدُنِهِمْ ثَلَاثَ عَشْرَةَ + مَدِينَةً مُوَزَّعَةً عَلَى عَشَائِرِهِمْ.‏

٦١ وَلِبَنِي قَهَاتَ ٱلْبَاقِينَ،‏ أَعْطَوْا مِنْ عَشَائِرِ سِبْطٍ آخَرَ،‏ وَمِنْ نِصْفِ ٱلسِّبْطِ،‏ نِصْفِ مَنَسَّى،‏ عَشْرَ مُدُنٍ بِٱلْقُرْعَةِ.‏ +

٦٢ وَأَعْطَوْا بَنِي جِرْشُومَ + بِحَسَبِ عَشَائِرِهِمْ،‏ مِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ + وَسِبْطِ أَشِيرَ + وَسِبْطِ نَفْتَالِي + وَسِبْطِ مَنَسَّى + فِي بَاشَانَ،‏ ثَلَاثَ عَشْرَةَ مَدِينَةً.‏

٦٣ وَأَعْطَوْا بَنِي مَرَارِي + بِحَسَبِ عَشَائِرِهِمْ،‏ مِنْ سِبْطِ رَأُوبِينَ + وَسِبْطِ جَادٍ + وَسِبْطِ زَبُولُونَ،‏ + ٱثْنَتَيْ عَشْرَةَ مَدِينَةً بِٱلْقُرْعَةِ.‏

٦٤ فَأَعْطَى بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱللَّاوِيِّينَ + ٱلْمُدُنَ وَمَرَاعِيَهَا.‏ + ٦٥ وَأَعْطَوْا بِٱلْقُرْعَةِ مِنْ سِبْطِ بَنِي يَهُوذَا + وَسِبْطِ بَنِي شِمْعُونَ + وَسِبْطِ بَنِي بِنْيَامِينَ + هٰذِهِ ٱلْمُدُنَ ٱلَّتِي دَعَوْهَا بِأَسْمَاءٍ.‏

٦٦ وَبَعْضُ عَشَائِرِ بَنِي قَهَاتَ كَانَتْ مُدُنُ أَرَاضِيهِمْ مِنْ سِبْطِ أَفْرَايِمَ.‏ + ٦٧ وَأَعْطَوْهُمْ مُدُنَ ٱلْمَلْجَإِ،‏ شَكِيمَ + وَمَرَاعِيَهَا فِي مِنْطَقَةِ أَفْرَايِمَ ٱلْجَبَلِيَّةِ،‏ وَجَازَرَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٦٨ وَيُقْمَعَامَ + وَمَرَاعِيَهَا وَبَيْتَ حُورُونَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٦٩ وَأَيَّلُونَ + وَمَرَاعِيَهَا وَجَتَّ رِمُّونَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٠ وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى:‏ عَانِيرَ + وَمَرَاعِيَهَا وَبِلْعَامَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ لِمَنْ بَقِيَ مِنْ عَشِيرَةِ بَنِي قَهَاتَ.‏ +

٧١ وَأَعْطَوْا بَنِي جِرْشُومَ + مِنْ عَشِيرَةِ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى:‏ جُولَانَ + فِي بَاشَانَ وَمَرَاعِيَهَا وَعَشْتَارُوتَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٢ وَمِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ:‏ قَادَشَ + وَمَرَاعِيَهَا وَدَبْرَةَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٣ وَرَامُوتَ + وَمَرَاعِيَهَا وَعَانِمَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٤ وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ:‏ مَاشَالَ وَمَرَاعِيَهَا وَعَبْدُونَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٥ وَحُقُوقَ + وَمَرَاعِيَهَا وَرَحُوبَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٦ وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي:‏ + قَادَشَ + فِي ٱلْجَلِيلِ + وَمَرَاعِيَهَا وَحَمُّونَ وَمَرَاعِيَهَا وَقِرْيَتَايِمَ + وَمَرَاعِيَهَا.‏

٧٧ وَلِبَنِي مَرَارِي ٱلْبَاقِينَ،‏ أَعْطَوْا مِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ:‏ + رِمُّونُو + وَمَرَاعِيَهَا وَتَابُورَ وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٨ وَفِي مِنْطَقَةِ ٱلْأُرْدُنِّ عِنْدَ أَرِيحَا شَرْقِيَّ ٱلْأُرْدُنِّ مِنْ سِبْطِ رَأُوبِينَ:‏ + بَاصِرَ + فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَمَرَاعِيَهَا وَيَاهَصَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٧٩ وَقَدِيمُوتَ + وَمَرَاعِيَهَا وَمِيفَعَةَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٨٠ وَمِنْ سِبْطِ جَادٍ:‏ + رَامُوتَ + فِي جِلْعَادَ وَمَرَاعِيَهَا وَمَحَنَايِمَ + وَمَرَاعِيَهَا،‏ ٨١ وَحَشْبُونَ + وَمَرَاعِيَهَا وَيَعْزِيرَ + وَمَرَاعِيَهَا.‏

٧ وَبَنُو يَسَّاكَرَ:‏ تُولَاعُ + وَفُوعَةُ + وَيَاشُوبُ وَشِمْرُونُ،‏ + أَرْبَعَةٌ.‏ ٢ وَبَنُو تُولَاعَ:‏ عُزِّي وَرَفَايَا وَيَرِيئِيلُ وَيَحْمَايُ وَيِبْسَامُ وَشَمُوئِيلُ،‏ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ.‏ وَكَانَ لِتُولَاعَ جَبَابِرَةٌ بَوَاسِلُ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ.‏ وَكَانَ عَدَدُهُمْ فِي أَيَّامِ دَاوُدَ + ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفًا وَسِتَّ مِئَةٍ.‏ ٣ وَبَنُو عُزِّي:‏ يِزْرَحْيَا،‏ وَبَنُو يِزْرَحْيَا:‏ مِيخَائِيلُ وَعُوبَدْيَا وَيُوئِيلُ وَيِشِّيَا وَ .‏ .‏ .‏،‏ * خَمْسَةٌ،‏ كُلُّهُمْ رُؤُوسٌ.‏ ٤ وَكَانَ مَعَهُمْ،‏ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ وَبِحَسَبِ بُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ أَفْوَاجٌ مِنَ ٱلْجُنْدِ لِلْحَرْبِ،‏ سِتَّةٌ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا،‏ لِأَنَّهُمْ كَثَّرُوا ٱلزَّوْجَاتِ وَٱلْبَنِينَ.‏ + ٥ وَإِخْوَتُهُمْ مِنْ كُلِّ عَشَائِرِ يَسَّاكَرَ جَبَابِرَةٌ بَوَاسِلُ،‏ + سَبْعَةٌ وَثَمَانُونَ أَلْفًا بِحَسَبِ سِجِلِّ نَسَبِهِمْ جُمْلَةً.‏ +

٦ بَنُو بِنْيَامِينَ:‏ + بَالَعُ + وَبَاكَرُ + وَيَدِيعَئِيلُ،‏ + ثَلَاثَةٌ.‏ ٧ بَنُو بَالَعَ:‏ + أَصْبُونُ وَعُزِّي وَعُزِّيئِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَعَيْرِي،‏ خَمْسَةٌ،‏ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ جَبَابِرَةٌ بَوَاسِلُ.‏ وَكَانَ ٱلْمُنْتَسِبُونَ + مِنْهُمُ ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفًا وَأَرْبَعَةً وَثَلَاثِينَ.‏ ٨ وَبَنُو بَاكَرَ:‏ زَمِيرَةُ وَيُوآشُ وَأَلِيعَازَرُ وَأَلْيُوعِينَايُ وَعُمْرِي وَيَرَمُوثُ وَأَبِيَّا وَعَنَاثُوثُ وَعَلَامَثُ،‏ كُلُّ هٰؤُلَاءِ بَنُو بَاكَرَ.‏ ٩ وَٱلْمُنْتَسِبُونَ + مِنْهُمْ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ،‏ مِنْ جِهَةِ رُؤُوسِ بُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ كَانُوا جَبَابِرَةً بَوَاسِلَ،‏ عِشْرِينَ أَلْفًا وَمِئَتَيْنِ.‏ ١٠ وَبَنُو يَدِيعَئِيلَ:‏ + بِلْهَانُ.‏ وَبَنُو بِلْهَانَ:‏ يَعُوشُ وَبِنْيَامِينُ وَإِهُودُ وَكَنْعَنَةُ وَزَيْتَانُ وَتَرْشِيشُ وَأَخِيشَاحَرُ.‏ ١١ كُلُّ هٰؤُلَاءِ بَنُو يَدِيعَئِيلَ،‏ بِحَسَبِ رُؤُوسِ آبَائِهِمْ،‏ جَبَابِرَةٌ بَوَاسِلُ،‏ + سَبْعَةَ عَشَرَ أَلْفًا وَمِئَتَانِ،‏ خَارِجُونَ فِي ٱلْجَيْشِ لِلْحَرْبِ.‏

١٢ وَشُفِّيمُ + وَحُفِّيمُ + ٱبْنَا عَيْرٍ.‏ + وَٱلْحُوشِيمُ أَبْنَاءُ أَحِيرَ.‏

١٣ بَنُو نَفْتَالِي:‏ + يَحْصِيئِيلُ + وَجُونِي + وَيَصَرٌ وَشَلُّومُ،‏ + بَنُو بِلْهَةَ.‏ +

١٤ وَبَنُو مَنَسَّى:‏ + أَسْرِيئِيلُ،‏ ٱلَّذِي وَلَدَتْهُ سُرِّيَّتُهُ ٱلْأَرَامِيَّةُ.‏ (‏وَلَدَتْ مَاكِيرَ + أَبَا جِلْعَادَ.‏ ١٥ وَٱتَّخَذَ مَاكِيرُ زَوْجَةً لِكُلٍّ مِنْ حُفِّيمَ وَشُفِّيمَ،‏ وَٱسْمُ أُخْتِهِ مَعْكَةُ)‏.‏ وَٱسْمُ ٱلثَّانِي صَلُفْحَادُ،‏ + وَكَانَ لِصَلُفْحَادَ بَنَاتٌ.‏ + ١٦ وَوَلَدَتْ مَعْكَةُ،‏ زَوْجَةُ مَاكِيرَ،‏ ٱبْنًا وَدَعَتِ ٱسْمَهُ فَرَشًا،‏ وَٱسْمُ أَخِيهِ شَارَشُ،‏ وَٱبْنَاهُ أُولَامُ وَرَاقَمُ.‏ ١٧ وَبَنُو أُولَامَ:‏ بَدَانُ.‏ هٰؤُلَاءِ بَنُو جِلْعَادَ بْنِ مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى.‏ ١٨ وَأُخْتُهُ هَمُّولَكَةُ.‏ وَوَلَدَتْ إِيشْهُودَ وَأَبِيعَزَرَ + وَمَحْلَةَ.‏ ١٩ وَكَانَ بَنُو شَمِيدَاعَ:‏ أَخِيَانَ وَشَكِيمَ وَلِقْحِيَ وَأَنِيعَامَ.‏

٢٠ وَبَنُو أَفْرَايِمَ:‏ + شُوتَالَحُ،‏ + وَٱبْنُهُ بَارَدُ وَٱبْنُهُ تَاحَتُ وَٱبْنُهُ أَلِعَادَا وَٱبْنُهُ تَاحَتُ ٢١ وَٱبْنُهُ زَابَادُ وَٱبْنُهُ شُوتَالَحُ،‏ وَعَازَرُ وَأَلِعَادُ.‏ هٰذَانِ قَتَلَهُمَا رِجَالُ جَتَّ + ٱلْمَوْلُودُونَ فِي ٱلْأَرْضِ لِأَنَّهُمَا نَزَلَا لِيَأْخُذَا مَاشِيَتَهُمْ.‏ ٢٢ فَنَاحَ أَفْرَايِمُ أَبُوهُمَا أَيَّامًا كَثِيرَةً،‏ + وَأَتَى إِخْوَتُهُ لِيُعَزُّوهُ.‏ ٢٣ ثُمَّ دَخَلَ عَلَى زَوْجَتِهِ فَحَمَلَتْ + وَوَلَدَتِ ٱبْنًا.‏ فَدَعَا ٱسْمَهُ بَرِيعَةَ،‏ لِأَنَّ بَلِيَّةً + كَانَتْ فِي بَيْتِهِ.‏ ٢٤ وَبِنْتُهُ شِيرَةُ،‏ وَقَدْ بَنَتْ بَيْتَ حُورُونَ،‏ + ٱلسُّفْلَى + وَٱلْعُلْيَا،‏ + وَأُزَّيْنَ شِيرَةَ.‏ ٢٥ وَٱبْنُهُ رَفَحٌ،‏ وَرَشَفٌ،‏ وَٱبْنُهُ تَلَحٌ،‏ وَٱبْنُهُ تَاحَنُ،‏ ٢٦ وَٱبْنُهُ لَعْدَانُ،‏ وَٱبْنُهُ عَمِّيهُودُ،‏ وَٱبْنُهُ أَلِيشَامَاعُ،‏ ٢٧ وَٱبْنُهُ نُونٌ،‏ + وَٱبْنُهُ يَهُوشُوعُ.‏ +

٢٨ وَمِلْكُهُمْ وَمَسَاكِنُهُمْ:‏ بَيْتَ إِيلُ + وَتَوَابِعُهَا،‏ وَشَرْقًا نَعْرَانُ،‏ + وَغَرْبًا جَازَرُ + وَتَوَابِعُهَا،‏ وَشَكِيمُ + وَتَوَابِعُهَا إِلَى غَزَّةَ وَتَوَابِعِهَا.‏ ٢٩ وَبِجَانِبِ بَنِي مَنَسَّى:‏ بَيْتَ شَأْنُ + وَتَوَابِعُهَا،‏ وَتَعْنَكُ + وَتَوَابِعُهَا،‏ وَمَجِدُّو + وَتَوَابِعُهَا،‏ وَدُورُ + وَتَوَابِعُهَا.‏ فِي هٰذِهِ سَكَنَ بَنُو يُوسُفَ + بْنِ إِسْرَائِيلَ.‏

٣٠ بَنُو أَشِيرَ:‏ + يِمْنَةُ + وَيِشْوَةُ وَيِشْوِي + وَبَرِيعَةُ،‏ + وَسَارَحُ أُخْتُهُمْ.‏ ٣١ وَٱبْنَا بَرِيعَةَ:‏ حَابَرُ وَمَلْكِيئِيلُ،‏ وَهُوَ أَبُو بِرْزَائِيتَ.‏ ٣٢ وَحَابَرُ وَلَدَ يَفْلِيطَ وَشُومِيرَ وَحُوثَامَ،‏ وَشُوعَ أُخْتَهُمْ.‏ ٣٣ وَبَنُو يَفْلِيطَ:‏ فَاسَكُ وَبِمْهَالُ وَعَشْوَتُ.‏ هٰؤُلَاءِ بَنُو يَفْلِيطَ.‏ ٣٤ وَبَنُو شَامَرَ:‏ أَخِي وَرُهْجَةُ وَيَحُبَّةُ وَأَرَامُ.‏ ٣٥ وَبَنُو هِيلَامَ أَخِيهِ:‏ صُوفَحُ وَيَمْنَاعُ وَشَالَشُ وَعَامَالُ.‏ ٣٦ وَبَنُو صُوفَحَ:‏ سُوحٌ وَحَرَنْفَرُ وَشُوعَالُ وَبِيرِي وَيَمْرَةُ ٣٧ وَبَاصِرُ وَهُودٌ وَشَمَّا وَشِلْشَةُ وَيِثْرَانُ وَبَئِيرَا.‏ ٣٨ وَبَنُو يَثَرٍ:‏ يَفُنَّةُ وَفِسْفَةُ وَأَرًا.‏ ٣٩ وَبَنُو عُلَّا:‏ آرَحُ وَحَنِّيئِيلُ وَرَصْيَا.‏ ٤٠ كُلُّ هٰؤُلَاءِ بَنُو أَشِيرَ،‏ رُؤُوسُ + بُيُوتِ آبَاءٍ،‏ مُنْتَخَبُونَ،‏ جَبَابِرَةٌ بَوَاسِلُ،‏ + رُؤُوسُ ٱلزُّعَمَاءِ.‏ وَٱلْمُنْتَسِبُونَ + مِنْهُمْ كَانُوا فِي ٱلْجَيْشِ فِي ٱلْحَرْبِ.‏ وَعَدَدُهُمْ سِتَّةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفَ رَجُلٍ.‏ +

٨ وَبِنْيَامِينُ + وَلَدَ:‏ بَالَعَ + بِكْرَهُ وَأَشْبِيلَ + ٱلثَّانِيَ وَأَحْرَحَ + ٱلثَّالِثَ ٢ وَنُوحَةَ + ٱلرَّابِعَ وَرَافَا ٱلْخَامِسَ.‏ ٣ وَكَانَ بَنُو بَالَعَ:‏ أَدَّارَ وَجِيرَا + وَأَبِيهُودَ ٤ وَأَبِيشُوعَ وَنَعْمَانَ وَأَخُوخَ ٥ وَجِيرَا وَشَفُوفَانَ + وَحُورَامَ.‏ + ٦ وَهٰؤُلَاءِ بَنُو إِحُودَ:‏ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَاءِ سُكَّانِ جَبْعَ،‏ + وَقَدْ سَبَاهُمْ إِلَى مَنَاحَةَ ٧ نَعْمَانُ،‏ وَأَخِيَّا،‏ وَجِيرَا.‏ وَٱلْأَخِيرُ هُوَ ٱلَّذِي سَبَاهُمْ،‏ وَوَلَدَ عُزَّا وَأَخِيحُودَ.‏ ٨ وَشَحَرَايِمُ وَلَدَ أَوْلَادًا فِي بِلَادِ + ٱلْمُوآبِيِّينَ بَعْدَ أَنْ صَرَفَهُمْ.‏ وَحُوشِيمُ وَبَعْرَا كَانَتَا زَوْجَتَيْهِ.‏ ٩ وَوَلَدَ مِنْ خُودَشَ زَوْجَتِهِ:‏ يُوبَابَ وَظِبْيَا وَمِيشَعَ وَمَلْكَامَ ١٠ وَيَعُوصَ وَشَكْيَا وَمِرْمَةَ.‏ هٰؤُلَاءِ بَنُوهُ،‏ وَهُمْ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَاءٍ.‏

١١ وَمِنْ حُوشِيمَ وَلَدَ:‏ أَبِيطُوبَ وَأَلْفَعَلَ.‏ ١٢ وَبَنُو أَلْفَعَلَ:‏ عَابِرُ وَمِشْعَامُ وَشَامَدُ،‏ وَهُوَ ٱلَّذِي بَنَى أُونُو + وَلُدَّ + وَتَوَابِعَهَا،‏ ١٣ وَبَرِيعَةُ وَشَمَعٌ.‏ هٰذَانِ كَانَا رَأْسَيْنِ لِبُيُوتِ آبَاءِ سُكَّانِ أَيَّلُونَ.‏ + وَهُمَا ٱللَّذَانِ طَرَدَا سُكَّانَ جَتَّ.‏ ١٤ وَهُنَاكَ أَخِيُو وَشَاشَقُ وَيَرَمُوثُ ١٥ وَزَبَدْيَا وَعَرَادُ وَعِدْرٌ ١٦ وَمِيخَائِيلُ وَيِشْفَةُ وَيُوحَا،‏ بَنُو بَرِيعَةَ،‏ + ١٧ وَزَبَدْيَا وَمَشُلَّامُ وَحِزْقِي وَحَابَرُ ١٨ وَيِشْمَرَايُ وَيِزْلِيَا وَيُوبَابُ،‏ بَنُو أَلْفَعَلَ،‏ ١٩ وَيَاقِيمُ وَزِكْرِي وَزَبْدِي ٢٠ وَأَلِيعِينَايُ وَصِلَّتَايُ وَأَلِيئِيلُ ٢١ وَعَدَايَا وَبَرَايَا وَشِمْرَتُ،‏ بَنُو شِمْعِي،‏ + ٢٢ وَيِشْفَانُ وَعَابِرُ وَأَلِيئِيلُ ٢٣ وَعَبْدُونُ وَزِكْرِي وَحَانَانُ ٢٤ وَحَنَنْيَا وَعِيلَامُ وَعَنَثُوثِيَا ٢٥ وَيَفَدْيَا وَفَنُوئِيلُ،‏ بَنُو شَاشَقَ،‏ ٢٦ وَشَمْشَرَايُ وَشَحَرْيَا وَعَثَلْيَا ٢٧ وَيَعْرَشْيَا وَإِيلِيَّا وَزِكْرِي،‏ بَنُو يَرُوحَامَ.‏ ٢٨ هٰؤُلَاءِ رُؤُوسُ بُيُوتِ ٱلْآبَاءِ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ،‏ وَكَانُوا رُؤَسَاءَ.‏ هٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ سَكَنُوا فِي أُورُشَلِيمَ.‏ +

٢٩ وَفِي جِبْعُونَ + سَكَنَ أَبُو جِبْعُونَ،‏ يَعِيئِيلُ،‏ وَٱسْمُ زَوْجَتِهِ مَعْكَةُ.‏ + ٣٠ وَٱبْنُهُ ٱلْبِكْرُ عَبْدُونُ،‏ وَصُورٌ وَقَيْسٌ وَبَعْلٌ وَنَادَابُ + ٣١ وَجَدُورُ وَأَخِيُو وَزَاكِرُ.‏ + ٣٢ وَمِقْلُوثُ وَلَدَ شِمْعَةَ.‏ + وَهٰؤُلَاءِ أَيْضًا سَكَنُوا مُقَابِلَ إِخْوَتِهِمْ فِي أُورُشَلِيمَ مَعَ إِخْوَتِهِمْ.‏

٣٣ وَنِيرٌ + وَلَدَ قَيْسًا،‏ + وَقَيْسٌ وَلَدَ شَاوُلَ،‏ + وَشَاوُلُ وَلَدَ يُونَاثَانَ + وَمَلْكِيشُوعَ + وَأَبِينَادَابَ + وَأَشْبَعْلَ.‏ + ٣٤ وَٱبْنُ يُونَاثَانَ مَرِيبْبَعْلُ.‏ + وَمَرِيبْبَعْلُ وَلَدَ مِيخَا.‏ + ٣٥ وَبَنُو مِيخَا:‏ فِيثُونُ وَمَلِكٌ وَتَارِيعُ + وَآحَازُ.‏ ٣٦ وَآحَازُ وَلَدَ يَهُوعَدَّةَ،‏ وَيَهُوعَدَّةُ وَلَدَ عَلَامَثَ وَعَزْمُوتَ وَزِمْرِيَ.‏ وَزِمْرِي وَلَدَ مُوصَا،‏ ٣٧ وَمُوصَا وَلَدَ بِنْعَا،‏ وَٱبْنُهُ رَافَةُ،‏ + وَٱبْنُهُ أَلِعَاسَةُ،‏ وَٱبْنُهُ آصِيلُ.‏ ٣٨ وَكَانَ لِآصِيلَ سِتَّةُ بَنِينَ،‏ وَهٰذِهِ أَسْمَاؤُهُمْ:‏ عَزْرِيقَامُ وَبُكْرُو وَإِسْمَاعِيلُ وَشَعَرْيَا وَعُوبَدْيَا وَحَانَانُ.‏ كُلُّ هٰؤُلَاءِ بَنُو آصِيلَ.‏ ٣٩ وَبَنُو عَاشِقَ أَخِيهِ:‏ أُولَامُ بِكْرُهُ،‏ وَيَعُوشُ ٱلثَّانِي،‏ وَأَلِيفَالَطُ ٱلثَّالِثُ.‏ ٤٠ وَكَانَ بَنُو أُولَامَ رِجَالًا جَبَابِرَةً بَوَاسِلَ،‏ + يَشُدُّونَ ٱلْقَوْسَ،‏ + وَكَانَ لَهُمْ أَبْنَاءٌ + وَحُفَدَاءُ كَثِيرُونَ،‏ مِئَةٌ وَخَمْسُونَ.‏ كُلُّ هٰؤُلَاءِ مِنْ بَنِي بِنْيَامِينَ.‏

٩ وَٱنْتَسَبَ + كُلُّ ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ،‏ وَهُمْ مَكْتُوبُونَ فِي سِفْرِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ.‏ وَسُبِيَ + يَهُوذَا إِلَى بَابِلَ لِأَجْلِ خِيَانَتِهِمْ.‏ ٢ وَأَوَّلُ ٱلسَّاكِنِينَ ٱلَّذِينَ ٱسْتَقَرُّوا فِي مِلْكِهِمْ وَفِي مُدُنِهِمْ هُمُ ٱلْإِسْرَائِيلِيُّونَ + وَٱلْكَهَنَةُ + وَٱللَّاوِيُّونَ + وَٱلنَّثِينِيمُ.‏ + ٣ وَسَكَنَ فِي أُورُشَلِيمَ + بَعْضٌ مِنْ بَنِي يَهُوذَا + وَمِنْ بَنِي بِنْيَامِينَ + وَمِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى:‏ ٤ عُوثَايُ بْنُ عَمِّيهُودَ بْنِ عُمْرِي بْنِ إِمْرِي بْنِ بَانِي،‏ مِنْ بَنِي فَارِصَ + بْنِ يَهُوذَا.‏ + ٥ وَمِنَ ٱلشِّيلُونِيِّينَ:‏ + عَسَايَا ٱلْبِكْرُ وَبَنُوهُ.‏ ٦ وَمِنْ بَنِي زَارَحَ:‏ + يَعُوئِيلُ وَسِتُّ مِئَةٍ وَتِسْعُونَ مِنْ إِخْوَتِهِمْ.‏

٧ وَمِنْ بَنِي بِنْيَامِينَ:‏ سَلُّو بْنُ مَشُلَّامَ بْنِ هُودَوْيَا بْنِ هَسْنُوآةَ،‏ ٨ وَيِبْنِيَا بْنُ يَرُوحَامَ،‏ وَإِيلَةُ بْنُ عُزِّي بْنِ مِكْرِي،‏ وَمَشُلَّامُ بْنُ شَفَطْيَا بْنِ رَعُوئِيلَ بْنِ يِبْنِيَّا.‏ ٩ وَإِخْوَتُهُمْ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ تِسْعُ مِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَخَمْسُونَ.‏ كُلُّ هٰؤُلَاءِ ٱلرِّجَالِ رُؤُوسُ آبَاءٍ لِبُيُوتِ آبَائِهِمْ.‏

١٠ وَمِنَ ٱلْكَهَنَةِ:‏ يَدَعْيَا وَيَهُويَارِيبُ وَيَاكِينُ،‏ + ١١ وَعَزَرْيَا + بْنُ حِلْقِيَّا بْنِ مَشُلَّامَ بْنِ صَادُوقَ بْنِ مَرَايُوثَ بْنِ أَخِيطُوبَ ٱلَّذِي كَانَ قَائِدًا فِي بَيْتِ ٱللّٰهِ،‏ ١٢ وَعَدَايَا بْنُ يَرُوحَامَ بْنِ فَشْحُورَ بْنِ مَلْكِيَا،‏ وَمَعْسَايُ بْنُ عَدِيئِيلَ بْنِ يَحْزِيرَةَ بْنِ مَشُلَّامَ بْنِ مَشِلِّيمِيتَ + بْنِ إِمِّيرَ،‏ ١٣ وَإِخْوَتُهُمْ رُؤُوسُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ أَلْفٌ وَسَبْعُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ،‏ جَبَابِرَةٌ ذَوُو قُدْرَةٍ + لِعَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱللّٰهِ.‏

١٤ وَمِنَ ٱللَّاوِيِّينَ:‏ شَمَعْيَا بْنُ حَشُوبَ بْنِ عَزْرِيقَامَ بْنِ حَشَبْيَا + مِنْ بَنِي مَرَارِي،‏ ١٥ وَبَقْبَقَّرُ وَحَرَشٌ وَجَلَالُ وَمَتَّنْيَا + بْنُ مِيكَا + بْنِ زِكْرِي + بْنِ آسَافَ،‏ + ١٦ وَعُوبَدْيَا بْنُ شَمَعْيَا + بْنِ جَلَالَ بْنِ يَدُوثُونَ،‏ + وَبَرَخْيَا بْنُ آسَا بْنِ أَلْقَانَةَ،‏ ٱلسَّاكِنُ فِي ضِيَاعِ ٱلنَّطُوفِيِّينَ.‏ +

١٧ وَٱلْبَوَّابُونَ:‏ + شَلُّومُ + وَعَقُّوبُ وَطَلْمُونُ وَأَخِيمَانُ وَأَخُوهُمْ شَلُّومُ ٱلرَّأْسُ،‏ ١٨ وَهُوَ إِلَى ٱلْآنَ فِي بَوَّابَةِ ٱلْمَلِكِ + شَرْقًا.‏ هٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلْبَوَّابُونَ فِي مُخَيَّمَاتِ بَنِي لَاوِي.‏ + ١٩ وَشَلُّومُ بْنُ قُورِي بْنِ أَبِيَاسَافَ + بْنِ + قُورَحَ + وَإِخْوَتُهُ مِنْ بَيْتِ أَبِيهِ ٱلْقُورَحِيُّونَ،‏ + عَلَى عَمَلِ ٱلْخِدْمَةِ،‏ بَوَّابُو + ٱلْخَيْمَةِ،‏ وَآبَاؤُهُمْ عَلَى مُخَيَّمِ يَهْوَهَ،‏ حَفَظَةُ ٱلْمَدْخَلِ.‏ ٢٠ وَكَانَ فِينْحَاسُ + بْنُ أَلِعَازَارَ + قَائِدًا عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلُ،‏ وَيَهْوَهُ مَعَهُ.‏ + ٢١ وَكَانَ زَكَرِيَّا + بْنُ مَشَلْمِيَا بَوَّابَ مَدْخَلِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.‏

٢٢ جَمِيعُ هٰؤُلَاءِ ٱلْمُنْتَخَبِينَ بَوَّابِينَ لِلْأَعْتَابِ مِئَتَانِ وَٱثْنَا عَشَرَ.‏ كَانُوا فِي ضِيَاعِهِمْ + بِحَسَبِ سِجِلِّ نَسَبِهِمْ.‏ + وَعَيَّنَهُمْ دَاوُدُ + وَصَمُوئِيلُ ٱلرَّائِي + فِي وَظَائِفِهِمِ ٱلَّتِي ٱؤْتُمِنُوا عَلَيْهَا.‏ + ٢٣ وَكَانُوا هُمْ وَبَنُوهُمْ عَلَى بَوَّابَاتِ بَيْتِ يَهْوَهَ،‏ بَيْتِ ٱلْخَيْمَةِ،‏ لِلْحِرَاسَةِ.‏ + ٢٤ وَكَانَ ٱلْبَوَّابُونَ فِي ٱلْجِهَاتِ ٱلْأَرْبَعِ،‏ فِي ٱلشَّرْقِ + وَٱلْغَرْبِ + وَٱلشَّمَالِ + وَٱلْجَنُوبِ.‏ + ٢٥ وَكَانَ إِخْوَتُهُمْ فِي ضِيَاعِهِمْ يَأْتُونَ لِمُسَاعَدَتِهِمْ مُدَّةَ سَبْعَةِ + أَيَّامٍ،‏ مِنْ وَقْتٍ إِلَى وَقْتٍ.‏ ٢٦ لِأَنَّهُ ٱؤْتُمِنَ عَلَى هٰذِهِ ٱلْوَظِيفَةِ أَرْبَعَةُ بَوَّابِينَ جَبَابِرَةٍ،‏ هُمْ لَاوِيُّونَ،‏ وَكَانُوا عَلَى غُرَفِ ٱلطَّعَامِ + وَخَزَائِنِ + بَيْتِ ٱللّٰهِ.‏ ٢٧ وَكَانُوا يَبِيتُونَ حَوْلَ بَيْتِ ٱللّٰهِ،‏ إِذْ كَانَتْ عَلَيْهِمِ ٱلْحِرَاسَةُ،‏ + وَكَانَ ٱلْمِفْتَاحُ فِي عُهْدَتِهِمْ لِيَفْتَحُوا كُلَّ صَبَاحٍ.‏ +

٢٨ وَمِنْهُمْ مَنْ كَانَ عَلَى ٱلْعَتَادِ + ٱلْمُخَصَّصِ لِلْخِدْمَةِ،‏ لِأَنَّهُمْ كَانُوا يُدْخِلُونَهُ بِعَدَدٍ وَيُخْرِجُونَهُ بِعَدَدٍ.‏ ٢٩ وَمِنْهُمْ مَنْ عُيِّنَ عَلَى ٱلْأَعْتِدَةِ وَعَلَى كُلِّ ٱلْعَتَادِ ٱلْمُقَدَّسِ + وَعَلَى ٱلدَّقِيقِ ٱلْفَاخِرِ + وَٱلْخَمْرِ + وَٱلزَّيْتِ + وَٱللُّبَانِ + وَزَيْتِ ٱلْبَلَسَانِ.‏ + ٣٠ وَمِنْ بَنِي ٱلْكَهَنَةِ مَنْ كَانُوا يَصْنَعُونَ مَزِيجَ ٱلدُّهْنِ ٱلْعَطِرِ + مِنْ زَيْتِ ٱلْبَلَسَانِ.‏ ٣١ وَكَانَ مَتَّثْيَا،‏ أَحَدُ ٱللَّاوِيِّينَ،‏ وَهُوَ بِكْرُ شَلُّومَ + ٱلْقُورَحِيِّ،‏ مُؤْتَمَنًا عَلَى مَا يُخْبَزُ فِي ٱلْمَقَالِي.‏ + ٣٢ وَمِنْ بَنِي ٱلْقَهَاتِيِّينَ،‏ إِخْوَتِهِمْ،‏ مَنْ كَانَ عَلَى خُبْزِ ٱلتَّنْضِيدِ + لِيُهَيِّئُوهُ فِي كُلِّ سَبْتٍ.‏ +

٣٣ وَهٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلْمُرَنِّمُونَ،‏ + رُؤُوسُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ فِي غُرَفِ ٱلطَّعَامِ،‏ + وَكَانُوا مُعْفَيْنَ مِنَ ٱلْوَاجِبَاتِ ٱلْأُخْرَى،‏ + إِذْ كَانَ عَلَيْهِمِ ٱلْعَمَلُ نَهَارًا وَلَيْلًا.‏ + ٣٤ هٰؤُلَاءِ رُؤُوسُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ،‏ كَانُوا رُؤَسَاءَ.‏ هٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ سَكَنُوا فِي أُورُشَلِيمَ.‏ +

٣٥ وَفِي جِبْعُونَ + سَكَنَ أَبُو جِبْعُونَ،‏ يَعِيئِيلُ،‏ وَٱسْمُ زَوْجَتِهِ مَعْكَةُ.‏ ٣٦ وَٱبْنُهُ ٱلْبِكْرُ عَبْدُونُ،‏ وَصُورٌ وَقَيْسٌ وَبَعْلٌ وَنِيرٌ وَنَادَابُ ٣٧ وَجَدُورُ وَأَخِيُو وَزَكَرِيَّا + وَمِقْلُوثُ.‏ ٣٨ وَمِقْلُوثُ وَلَدَ شِمْآ‌مَ.‏ وَهُمْ أَيْضًا سَكَنُوا مُقَابِلَ إِخْوَتِهِمْ فِي أُورُشَلِيمَ مَعَ إِخْوَتِهِمْ.‏ ٣٩ وَنِيرٌ + وَلَدَ قَيْسًا،‏ + وَقَيْسٌ وَلَدَ شَاوُلَ،‏ + وَشَاوُلُ وَلَدَ يُونَاثَانَ + وَمَلْكِيشُوعَ + وَأَبِينَادَابَ + وَأَشْبَعْلَ.‏ + ٤٠ وَٱبْنُ يُونَاثَانَ مَرِيبْبَعْلُ.‏ + وَمَرِيبْبَعْلُ وَلَدَ مِيخَا.‏ + ٤١ وَبَنُو مِيخَا:‏ فِيثُونُ وَمَلِكٌ وَتَحْرِيعُ وَآحَازُ.‏ + ٤٢ وَآحَازُ وَلَدَ يَعْرَةَ،‏ وَيَعْرَةُ وَلَدَ عَلَامَثَ وَعَزْمُوتَ وَزِمْرِيَ.‏ وَزِمْرِي وَلَدَ مُوصَا.‏ ٤٣ وَمُوصَا وَلَدَ بِنْعَا،‏ وَٱبْنُهُ رَفَايَا،‏ + وَٱبْنُهُ أَلِعَاسَةُ،‏ وَٱبْنُهُ آصِيلُ.‏ ٤٤ وَكَانَ لِآصِيلَ سِتَّةُ بَنِينَ،‏ وَهٰذِهِ أَسْمَاؤُهُمْ:‏ عَزْرِيقَامُ وَبُكْرُو وَإِسْمَاعِيلُ وَشَعَرْيَا وَعُوبَدْيَا وَحَانَانُ.‏ هٰؤُلَاءِ بَنُو آصِيلَ.‏ +

١٠ وَحَارَبَ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ + إِسْرَائِيلَ،‏ فَهَرَبَ رِجَالُ إِسْرَائِيلَ مِنْ أَمَامِ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ وَسَقَطُوا قَتْلَى فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ.‏ + ٢ وَتَعَقَّبَ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ شَاوُلَ وَبَنِيهِ،‏ وَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ يُونَاثَانَ + وَأَبِينَادَابَ + وَمَلْكِيشُوعَ + أَبْنَاءَ شَاوُلَ.‏ + ٣ وَٱشْتَدَّ ٱلْقِتَالُ عَلَى شَاوُلَ،‏ وَأَخِيرًا وَجَدَهُ رُمَاةُ ٱلْقِسِيِّ،‏ فَأَصَابُوهُ بِجِرَاحٍ.‏ + ٤ فَقَالَ شَاوُلُ لِحَامِلِ سِلَاحِهِ:‏ + «اِسْتَلَّ سَيْفَكَ + وَٱطْعَنِّي بِهِ،‏ لِئَلَّا يَأْتِيَ هٰؤُلَاءِ ٱلْغُلْفُ + وَيُشَنِّعُوا + فِيَّ».‏ فَأَبَى حَامِلُ سِلَاحِهِ + لِأَنَّهُ خَافَ خَوْفًا شَدِيدًا.‏ فَأَخَذَ شَاوُلُ ٱلسَّيْفَ وَسَقَطَ عَلَيْهِ.‏ + ٥ وَلَمَّا رَأَى حَامِلُ سِلَاحِهِ أَنَّ شَاوُلَ قَدْ مَاتَ،‏ سَقَطَ هُوَ أَيْضًا عَلَى ٱلسَّيْفِ وَمَاتَ.‏ + ٦ وَهٰكَذَا مَاتَ + شَاوُلُ وَبَنُوهُ ٱلثَّلَاثَةُ،‏ وَكُلُّ بَيْتِهِ مَاتُوا مَعًا.‏ ٧ وَلَمَّا رَأَى جَمِيعُ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ فِي ٱلْمُنْخَفَضَاتِ أَنَّ رِجَالَ إِسْرَائِيلَ قَدْ هَرَبُوا،‏ وَأَنَّ شَاوُلَ وَبَنِيهِ قَدْ مَاتُوا،‏ تَرَكُوا مُدُنَهُمْ وَهَرَبُوا،‏ + فَأَتَى ٱلْفِلِسْطِيُّونَ وَسَكَنُوا فِيهَا.‏

٨ وَحَدَثَ فِي ٱلْغَدِ،‏ لَمَّا أَتَى ٱلْفِلِسْطِيُّونَ لِيَسْلُبُوا + ٱلْقَتْلَى،‏ أَنَّهُمْ وَجَدُوا شَاوُلَ وَبَنِيهِ سَاقِطِينَ فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ.‏ + ٩ فَسَلَبُوهُ وَأَخَذُوا رَأْسَهُ + وَسِلَاحَهُ،‏ وَأَرْسَلُوا إِلَى أَرْضِ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ مِنْ حَوْلِهِمْ لِيُخْبِرُوا + أَصْنَامَهُمْ + وَٱلشَّعْبَ.‏ ١٠ وَوَضَعُوا سِلَاحَهُ فِي بَيْتِ إِلٰهِهِمْ،‏ + وَعَلَّقُوا جُمْجُمَتَهُ فِي بَيْتِ دَاجُونَ.‏ +

١١ وَسَمِعَ كُلُّ يَابِيشَ + فِي جِلْعَادَ بِكُلِّ مَا فَعَلَ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ بِشَاوُلَ.‏ + ١٢ فَقَامَ جَمِيعُ ٱلرِّجَالِ ٱلْبَوَاسِلِ وَحَمَلُوا جُثَّةَ شَاوُلَ وَجُثَثَ بَنِيهِ وَأَحْضَرُوهَا إِلَى يَابِيشَ وَدَفَنُوا عِظَامَهُمْ تَحْتَ ٱلشَّجَرَةِ ٱلْكَبِيرَةِ + فِي يَابِيشَ،‏ + وَصَامُوا + سَبْعَةَ أَيَّامٍ.‏

١٣ فَمَاتَ شَاوُلُ بِسَبَبِ خِيَانَتِهِ ٱلَّتِي بِهَا خَانَ + يَهْوَهَ مِنْ أَجْلِ كَلِمَةِ يَهْوَهَ ٱلَّتِي لَمْ يَحْفَظْهَا،‏ وَأَيْضًا لِأَجْلِ طَلَبِهِ إِلَى وَسِيطَةٍ أَرْوَاحِيَّةٍ + لِلسُّؤَالِ.‏ ١٤ وَلَمْ يَسْأَلْ يَهْوَهَ.‏ + فَأَمَاتَهُ وَحَوَّلَ ٱلْمُلْكَ إِلَى دَاوُدَ بْنِ يَسَّى.‏ +

١١ وَٱجْتَمَعَ جَمِيعُ ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ + إِلَى دَاوُدَ فِي حَبْرُونَ + قَائِلِينَ:‏ «هَا نَحْنُ عَظْمُكَ وَلَحْمُكَ.‏ + ٢ وَمُنْذُ أَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ،‏ حِينَ كَانَ شَاوُلُ مَلِكًا،‏ كُنْتَ تُخْرِجُ وَتُدْخِلُ + إِسْرَائِيلَ،‏ وَقَدْ قَالَ لَكَ يَهْوَهُ إِلٰهُكَ:‏ ‹أَنْتَ تَرْعَى + شَعْبِي إِسْرَائِيلَ،‏ وَأَنْتَ تَكُونُ قَائِدًا + عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ›».‏ ٣ وَجَاءَ جَمِيعُ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْمَلِكِ فِي حَبْرُونَ،‏ وَقَطَعَ دَاوُدُ عَهْدًا مَعَهُمْ فِي حَبْرُونَ أَمَامَ يَهْوَهَ،‏ وَمَسَحُوا + بَعْدَئِذٍ دَاوُدَ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ،‏ بِحَسَبِ كَلِمَةِ يَهْوَهَ + عَنْ يَدِ صَمُوئِيلَ.‏ +

٤ ثُمَّ ذَهَبَ دَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ،‏ + أَيْ يَبُوسَ،‏ + حَيْثُ كَانَ ٱلْيَبُوسِيُّونَ + هُمْ سُكَّانَ ٱلْأَرْضِ.‏ ٥ فَقَالَ سُكَّانُ يَبُوسَ لِدَاوُدَ:‏ «لَنْ تَدْخُلَ إِلَى هُنَا».‏ + غَيْرَ أَنَّ دَاوُدَ ٱسْتَوْلَى عَلَى مَعْقِلِ صِهْيَوْنَ،‏ + أَيْ مَدِينَةِ دَاوُدَ.‏ + ٦ وَقَالَ دَاوُدُ:‏ «كُلُّ مَنْ يَضْرِبُ + ٱلْيَبُوسِيِّينَ أَوَّلًا يَكُونُ رَأْسًا وَرَئِيسًا».‏ فَصَعِدَ أَوَّلًا يُوآبُ + بْنُ صَرُويَةَ،‏ فَصَارَ رَأْسًا.‏ ٧ وَسَكَنَ دَاوُدُ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلْحَصِينِ.‏ + لِذٰلِكَ دَعَوْهُ مَدِينَةَ دَاوُدَ.‏ + ٨ وَقَامَ بِأَعْمَالِ بِنَاءٍ حَوْلَ ٱلْمَدِينَةِ،‏ مِنَ ٱلتَّلِّ إِلَى مَا حَوْلَهُ،‏ وَأَمَّا يُوآبُ فَجَدَّدَ + سَائِرَ ٱلْمَدِينَةِ.‏ ٩ وَكَانَ دَاوُدُ يَزْدَادُ عَظَمَةً،‏ + لِأَنَّ يَهْوَهَ ٱلْجُنُودِ مَعَهُ.‏ +

١٠ وَهٰؤُلَاءِ رُؤُوسُ ٱلْجَبَابِرَةِ + ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ،‏ ٱلَّذِينَ آزَرُوهُ فِي مُلْكِهِ مَعَ كُلِّ إِسْرَائِيلَ،‏ لِيُقِيمُوهُ مَلِكًا بِحَسَبِ كَلِمَةِ يَهْوَهَ + فِي شَأْنِ إِسْرَائِيلَ.‏ ١١ وَهٰذِهِ قَائِمَةُ جَبَابِرَةِ دَاوُدَ:‏ يَشُبْعَامُ + بْنُ حَكْمُونِي،‏ ٱلرَّأْسُ عَلَى ٱلثَّلَاثَةِ.‏ هُوَ لَوَّحَ بِرُمْحِهِ عَلَى ثَلَاثِ مِئَةٍ قَتَلَهُمْ دُفْعَةً وَاحِدَةً.‏ + ١٢ وَبَعْدَهُ أَلِعَازَارُ + بْنُ دُودُو ٱلْأَخُوخِيِّ.‏ + هُوَ مِنَ ٱلْجَبَابِرَةِ ٱلثَّلَاثَةِ.‏ + ١٣ وَهُوَ ٱلَّذِي كَانَ مَعَ دَاوُدَ فِي فَسَّ دَمِّيمَ،‏ + حَيْثُ ٱجْتَمَعَ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ لِلْحَرْبِ.‏ وَكَانَتْ هُنَاكَ قِطْعَةُ حَقْلٍ مَمْلُوءَةٌ شَعِيرًا،‏ فَهَرَبَ ٱلشَّعْبُ مِنْ أَمَامِ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ.‏ + ١٤ لٰكِنَّهُ وَقَفَ فِي وَسَطِ ٱلْقِطْعَةِ وَأَنْقَذَهَا،‏ وَضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ،‏ فَخَلَّصَ يَهْوَهُ + خَلَاصًا عَظِيمًا.‏ +

١٥ وَنَزَلَ ثَلَاثَةٌ مِنَ ٱلثَّلَاثِينَ + رَئِيسًا إِلَى ٱلصَّخْرِ،‏ إِلَى دَاوُدَ فِي مَغَارَةِ عَدُلَّامَ،‏ + حَيْثُ كَانَ جَيْشُ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ مُعَسْكِرًا فِي مُنْخَفَضِ وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ.‏ + ١٦ وَكَانَ دَاوُدُ حِينَئِذٍ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلْحَصِينِ،‏ + وَحَامِيَةُ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ + فِي بَيْتَ لَحْمَ.‏ ١٧ فَٱشْتَهَى دَاوُدُ وَقَالَ:‏ «لَيْتَنِي أَشْرَبُ + مَاءً مِنْ جُبِّ بَيْتَ لَحْمَ + ٱلَّذِي عِنْدَ بَابِ ٱلْمَدِينَةِ!‏».‏ ١٨ فَٱقْتَحَمَ ٱلثَّلَاثَةُ مُعَسْكَرَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ وَٱسْتَقَوْا مَاءً مِنْ جُبِّ بَيْتَ لَحْمَ ٱلَّذِي عِنْدَ بَابِ ٱلْمَدِينَةِ،‏ وَحَمَلُوهُ وَأَتَوْا بِهِ إِلَى دَاوُدَ.‏ + فَأَبَى دَاوُدُ أَنْ يَشْرَبَهُ،‏ بَلْ سَكَبَهُ لِيَهْوَهَ.‏ + ١٩ وَقَالَ:‏ «حَاشَا لِي مِنْ قِبَلِ إِلٰهِي أَنْ أَفْعَلَ ذٰلِكَ!‏ أَأَشْرَبُ دَمَ + هٰؤُلَاءِ ٱلرِّجَالِ ٱلَّذِينَ خَاطَرُوا بِنُفُوسِهِمْ؟‏ فَإِنَّهُمْ خَاطَرُوا بِنُفُوسِهِمْ لِيَأْتُوا بِهِ».‏ فَأَبَى أَنْ يَشْرَبَهُ.‏ + هٰذَا مَا فَعَلَهُ ٱلْجَبَابِرَةُ ٱلثَّلَاثَةُ.‏

٢٠ وَأَمَّا أَبِيشَايُ + أَخُو يُوآبَ،‏ + فَهُوَ صَارَ رَأْسًا عَلَى ٱلثَّلَاثَةِ،‏ وَلَوَّحَ بِرُمْحِهِ عَلَى ثَلَاثِ مِئَةٍ قَتَلَهُمْ،‏ وَكَانَتْ لَهُ سُمْعَةٌ كَٱلثَّلَاثَةِ.‏ ٢١ وَمِنَ ٱلثَّلَاثَةِ كَانَ أَرْفَعَ مَكَانَةً مِنَ ٱلِٱثْنَيْنِ ٱلْآخَرَيْنِ،‏ وَصَارَ رَئِيسًا لَهُمَا،‏ إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ + إِلَى ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأُوَلِ.‏

٢٢ أَمَّا بَنَايَا + بْنُ يَهُويَادَاعَ،‏ + ٱبْنُ رَجُلٍ بَاسِلٍ،‏ كَثِيرُ ٱلْأَفْعَالِ فِي قَبْصِئِيلَ،‏ + فَهُوَ ضَرَبَ ٱبْنَيْ أَرِيئِيلَ مِنْ مُوآبَ،‏ وَهُوَ نَزَلَ وَضَرَبَ أَسَدًا + فِي وَسَطِ جُبٍّ فِي يَوْمٍ مُثْلِجٍ.‏ ٢٣ وَهُوَ ٱلَّذِي ضَرَبَ ٱلرَّجُلَ ٱلْمِصْرِيَّ،‏ رَجُلٌ مَارِدٌ طُولُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ.‏ + وَكَانَ فِي يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ رُمْحٌ + كَنَوْلِ ٱلْحَائِكِ،‏ إِلَّا أَنَّهُ نَزَلَ إِلَيْهِ بِعَصًا وَخَطِفَ ٱلرُّمْحَ مِنْ يَدِ ٱلْمِصْرِيِّ وَقَتَلَهُ بِرُمْحِهِ.‏ + ٢٤ هٰذَا مَا فَعَلَهُ بَنَايَا بْنُ يَهُويَادَاعَ،‏ وَكَانَ لَهُ ٱسْمٌ بَيْنَ ٱلْجَبَابِرَةِ ٱلثَّلَاثَةِ.‏ ٢٥ وَكَانَ أَرْفَعَ مَكَانَةً مِنَ ٱلثَّلَاثِينَ،‏ إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَصِلْ إِلَى مَرْتَبَةِ ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأُوَلِ.‏ + فَجَعَلَهُ دَاوُدُ عَلَى حَرَسِهِ ٱلْخَاصِّ.‏ +

٢٦ أَمَّا جَبَابِرَةُ ٱلْجَيْشِ فَهُمْ:‏ عَسَائِيلُ + أَخُو يُوآبَ،‏ وَأَلْحَانَانُ + بْنُ دُودُو مِنْ بَيْتَ لَحْمَ،‏ ٢٧ وَشَمُّوتُ + ٱلْهَرُورِيُّ،‏ وَحَالَصُ ٱلْفَلُونِيُّ،‏ + ٢٨ وَعِيرَا + بْنُ عِقِّيشَ ٱلتَّقُوعِيِّ،‏ وَأَبِيعَزَرُ ٱلْعَنَاثُوثِيُّ،‏ + ٢٩ وَسِبْكَايُ + ٱلْحُوشِيُّ،‏ وَعِيلَايُ ٱلْأَخُوخِيُّ،‏ + ٣٠ وَمَهْرَايُ + ٱلنَّطُوفِيُّ،‏ + وَحَالَدُ + بْنُ بَعْنَةَ ٱلنَّطُوفِيِّ،‏ ٣١ وَإِيتَايُ بْنُ رِيبَايَ + مِنْ جِبْعَةِ + بَنِي بِنْيَامِينَ،‏ + وَبَنَايَا ٱلْفِرْعَتُونِيُّ،‏ + ٣٢ وَحُورَايُ مِنْ أَوْدِيَةِ جَاعَشَ،‏ + وَأَبِيئِيلُ ٱلْعَرَبَاتِيُّ،‏ ٣٣ وَعَزْمُوتُ ٱلْبَحْرُومِيُّ،‏ + وَأَلْيَحْبَا ٱلشَّعَلْبُونِيُّ،‏ ٣٤ وَبَنُو هَاشِمَ ٱلْجِزُونِيِّ،‏ وَيُونَاثَانُ + بْنُ شَاجَايَ ٱلْهَرَارِيِّ،‏ ٣٥ وَأَخِيَامُ بْنُ سَاكَارَ + ٱلْهَرَارِيِّ،‏ وَأَلِيفَالُ + بْنُ أُورٍ،‏ ٣٦ وَحَافَرُ ٱلْمَكِيرِيُّ،‏ وَأَخِيَّا ٱلْفَلُونِيُّ،‏ ٣٧ وَحَصْرُو ٱلْكَرْمَلِيُّ،‏ + وَنَعْرَايُ بْنُ أَزْبَايَ،‏ ٣٨ وَيُوئِيلُ أَخُو نَاثَانَ،‏ + وَمِبْحَارُ بْنُ هَجْرِي،‏ ٣٩ وَصَالَقُ ٱلْعَمُّونِيُّ،‏ وَنَحْرَايُ ٱلْبِيرُوتِيُّ،‏ حَامِلُ سِلَاحِ يُوآبَ بْنِ صَرُويَةَ،‏ ٤٠ وَعِيرَا ٱلْيَثْرِيُّ،‏ وَجَارِبُ + ٱلْيَثْرِيُّ،‏ ٤١ وَأُورِيَّا + ٱلْحِثِّيُّ،‏ + وَزَابَادُ بْنُ أَحْلَايَ،‏ ٤٢ وَعَدِينَا بْنُ شِيزَا ٱلرَّأُوبِينِيِّ،‏ رَأْسُ ٱلرَّأُوبِينِيِّينَ،‏ وَمَعَهُ ثَلَاثُونَ،‏ ٤٣ وَحَانَانُ بْنُ مَعْكَةَ،‏ وَيُوشَافَاطُ ٱلْمِثْنِيُّ،‏ ٤٤ وَعُزِّيَةُ ٱلْعَشْتَارُوتِيُّ،‏ وَشَامَاعُ وَيَعِيئِيلُ ٱبْنَا حُوثَامَ ٱلْعَرُوعِيرِيِّ،‏ ٤٥ وَيَدِيعَئِيلُ بْنُ شِمْرِي،‏ وَيُوحَا أَخُوهُ ٱلتِّيصِيُّ،‏ ٤٦ وَأَلِيئِيلُ ٱلْمَحْوِيمِيُّ،‏ وَيَرِيبَايُ وَيُوشَوْيَا ٱبْنَا أَلْنَعَمَ،‏ وَيِثْمَةُ ٱلْمُوآبِيُّ.‏ ٤٧ وَأَلِيئِيلُ وَعُوبِيدُ وَيَعْسِيئِيلُ مِنْ مَصُوبَايَا.‏

١٢ وَهٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ جَاءُوا إِلَى دَاوُدَ فِي صِقْلَغَ،‏ + وَهُوَ بَعْدُ مَحْجُوزٌ بِسَبَبِ شَاوُلَ + بْنِ قَيْسٍ،‏ وَكَانُوا بَيْنَ ٱلْجَبَابِرَةِ + ٱلْمُسَاعِدِينَ فِي ٱلْحَرْبِ،‏ ٢ مُسَلَّحِينَ بِٱلْقِسِيِّ،‏ يُحْسِنُونَ رَمْيَ ٱلْحِجَارَةِ + أَوِ ٱلسِّهَامِ + عَنِ ٱلْقِسِيِّ + بِيُمْنَاهُمْ وَيُسْرَاهُمْ.‏ + وَكَانُوا مِنْ إِخْوَةِ شَاوُلَ،‏ مِنْ بِنْيَامِينَ.‏ ٣ اَلرَّأْسُ أَخِيعَزَرُ وَيُوآشُ ٱبْنَا شَمَاعَةَ ٱلْجِبْعِيِّ،‏ + وَيَزُوئِيلُ وَفَالَطُ ٱبْنَا عَزْمُوتَ،‏ + وَبَرَاخَةُ وَيَاهُو ٱلْعَنَاثُوثِيُّ،‏ + ٤ وَيَشْمَعْيَا ٱلْجِبْعُونِيُّ،‏ + جَبَّارٌ بَيْنَ ٱلثَّلَاثِينَ + وَعَلَى ٱلثَّلَاثِينَ،‏ وَإِرْمِيَا وَيَحْزِيئِيلُ وَيُوحَانَانُ وَيُوزَابَادُ ٱلْجَدِيرِيُّ،‏ + ٥ وَإِلْعُوزَايُ وَيَرِيمُوثُ وَبَعْلِيَا وَشَمَرْيَا وَشَفَطْيَا ٱلْحَارِيفِيُّ،‏ ٦ وَأَلْقَانَةُ وَيِشِّيَا وَعَزَرْئِيلُ وَيُوعَزَرُ وَيَشُبْعَامُ،‏ ٱلْقُورَحِيُّونَ،‏ + ٧ وَيُوعِيلَةُ وَزَبَدْيَا ٱبْنَا يَرُوحَامَ مِنْ جَدُورَ.‏

٨ وَمِنَ ٱلْجَادِيِّينَ ٱنْحَازَ إِلَى دَاوُدَ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلْحَصِينِ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ + جَبَابِرَةٌ بَوَاسِلُ،‏ رِجَالُ جَيْشٍ لِلْحَرْبِ،‏ تُرُوسُهُمْ وَرِمَاحُهُمْ جَاهِزَةٌ،‏ + وُجُوهُهُمْ وُجُوهُ أُسُودٍ،‏ + وَهُمْ كَٱلْغِزْلَانِ عَلَى ٱلْجِبَالِ فِي ٱلسُّرْعَةِ.‏ + ٩ عَازَرُ ٱلرَّأْسُ،‏ عُوبَدْيَا ٱلثَّانِي،‏ أَلِيآ‌بُ ٱلثَّالِثُ،‏ ١٠ مِشْمَنَّةُ ٱلرَّابِعُ،‏ إِرْمِيَا ٱلْخَامِسُ،‏ ١١ عَتَّايُ ٱلسَّادِسُ،‏ أَلِيئِيلُ ٱلسَّابِعُ،‏ ١٢ يُوحَانَانُ ٱلثَّامِنُ،‏ أَلْزَابَادُ ٱلتَّاسِعُ،‏ ١٣ إِرْمِيَا ٱلْعَاشِرُ،‏ مَخْبَنَّايُ ٱلْحَادِي عَشَرَ.‏ ١٤ هٰؤُلَاءِ بَنُو جَادٍ،‏ + رُؤُوسُ ٱلْجَيْشِ.‏ اَلصَّغِيرُ مِئَةٌ وَٱلْكَبِيرُ أَلْفٌ.‏ + ١٥ هٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ عَبَرُوا ٱلْأُرْدُنَّ + فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ،‏ وَهُوَ طَافِحٌ مِنْ جَمِيعِ ضِفَافِهِ،‏ + وَطَرَدُوا جَمِيعَ مَنْ فِي ٱلْمُنْخَفَضَاتِ،‏ إِلَى ٱلشَّرْقِ وَإِلَى ٱلْغَرْبِ.‏

١٦ وَجَاءَ بَعْضٌ مِنْ بَنِي بِنْيَامِينَ وَيَهُوذَا إِلَى ٱلْمَكَانِ ٱلْحَصِينِ،‏ + إِلَى دَاوُدَ.‏ ١٧ فَخَرَجَ دَاوُدُ لِيُقَابِلَهُمْ وَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ:‏ «إِنْ كُنْتُمْ قَدْ جِئْتُمْ إِلَيَّ مِنْ أَجْلِ ٱلسَّلَامِ + لِتُسَاعِدُونِي،‏ فَإِنِّي أَكُونُ وَإِيَّاكُمْ قَلْبًا وَاحِدًا.‏ + وَإِنْ كَانَ لِتَسْلِيمِي إِلَى خُصُومِي،‏ وَمَا فِي رَاحَتَيَّ + سُوءٌ،‏ فَلْيَنْظُرْ إِلٰهُ + آبَائِنَا وَيُسَوِّ ٱلْأَمْرَ».‏ + ١٨ فَٱكْتَنَفَ ٱلرُّوحُ + عَمَاسَايَ،‏ ٱلرَّأْسَ عَلَى ٱلثَّلَاثِينَ،‏ فَقَالَ:‏

‏«لَكَ نَحْنُ يَا دَاوُدُ،‏ وَمَعَكَ نَحْنُ + يَا ٱبْنَ يَسَّى.‏

سَلَامٌ سَلَامٌ لَكَ،‏ وَسَلَامٌ لِمُعِينِكَ،‏

لِأَنَّ إِلٰهَكَ يُعِينُكَ».‏ +

فَقَبِلَهُمْ دَاوُدُ وَجَعَلَهُمْ بَيْنَ رُؤُوسِ ٱلْعَسْكَرِ.‏ +

١٩ وَٱنْحَازَ بَعْضٌ مِنْ مَنَسَّى إِلَى دَاوُدَ حِينَ جَاءَ مَعَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ + ضِدَّ شَاوُلَ لِلْقِتَالِ،‏ لٰكِنَّهُ لَمْ يُسَاعِدْهُمْ،‏ لِأَنَّهُ بِمَشُورَةٍ صَرَفَهُ أَقْطَابُ + ٱلْفِلِسْطِيِّينَ قَائِلِينَ:‏ «إِنَّهُ بِرُؤُوسِنَا يَنْحَازُ إِلَى سَيِّدِهِ شَاوُلَ».‏ + ٢٠ وَعِنْدَمَا أَتَى إِلَى صِقْلَغَ + ٱنْحَازَ إِلَيْهِ مِنْ مَنَسَّى:‏ عَدْنَاحُ وَيُوزَابَادُ وَيَدِيعَئِيلُ وَمِيخَائِيلُ وَيُوزَابَادُ وَأَلِيهُو وَصِلَّتَايُ رُؤُوسُ + أُلُوفِ مَنَسَّى.‏ ٢١ وَكَانُوا عَوْنًا لِدَاوُدَ عَلَى فِرْقَةِ ٱلْغُزَاةِ،‏ + لِأَنَّهُمْ جَمِيعًا جَبَابِرَةُ + بَأْسٍ،‏ وَصَارُوا رُؤَسَاءَ فِي ٱلْجَيْشِ.‏ ٢٢ وَكَانَ يَأْتِي + إِلَى دَاوُدَ يَوْمًا فَيَوْمًا أُنَاسٌ لِمُسَاعَدَتِهِ،‏ حَتَّى صَارُوا جَيْشًا عَظِيمًا + كَجَيْشِ ٱللّٰهِ.‏ +

٢٣ وَهٰذَا عَدَدُ رُؤُوسِ ٱلْمُجَهَّزِينَ لِلْجَيْشِ ٱلَّذِينَ جَاءُوا إِلَى دَاوُدَ فِي حَبْرُونَ + لِيُحَوِّلُوا مُلْكَ + شَاوُلَ إِلَيْهِ حَسَبَ قَوْلِ يَهْوَهَ.‏ + ٢٤ بَنُو يَهُوذَا حَامِلُو ٱلتُّرُوسِ ٱلْكَبِيرَةِ وَٱلرِّمَاحِ:‏ سِتَّةُ آلَافٍ وَثَمَانِي مِئَةٍ،‏ مُجَهَّزُونَ لِلْجَيْشِ.‏ ٢٥ وَمِنْ بَنِي شِمْعُونَ جَبَابِرَةُ بَأْسٍ لِلْجَيْشِ:‏ سَبْعَةُ آلَافٍ وَمِئَةٌ.‏

٢٦ وَمِنْ بَنِي لَاوِي:‏ أَرْبَعَةُ آلَافٍ وَسِتُّ مِئَةٍ.‏ ٢٧ وَيَهُويَادَاعُ قَائِدُ + بَنِي هَارُونَ،‏ + وَمَعَهُ ثَلَاثَةُ آلَافٍ وَسَبْعُ مِئَةٍ.‏ ٢٨ وَصَادُوقُ،‏ + فَتًى جَبَّارُ بَأْسٍ،‏ وَبَيْتُ آبَائِهِ:‏ اِثْنَانِ وَعِشْرُونَ رَئِيسًا.‏

٢٩ وَمِنْ بَنِي بِنْيَامِينَ،‏ + إِخْوَةِ شَاوُلَ:‏ + ثَلَاثَةُ آلَافٍ،‏ وَحَتَّى ذٰلِكَ ٱلْحِينِ كَانَ أَكْثَرُهُمْ يَقُومُونَ بِحِرَاسَةٍ مُشَدَّدَةٍ لِبَيْتِ شَاوُلَ.‏ ٣٠ وَمِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ:‏ عِشْرُونَ أَلْفًا وَثَمَانِي مِئَةٍ،‏ جَبَابِرَةُ + بَأْسٍ،‏ رِجَالٌ ذَوُو شُهْرَةٍ فِي بُيُوتِ آبَائِهِمْ.‏

٣١ وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى:‏ + ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفًا،‏ عُيِّنُوا بِٱلِٱسْمِ لِيَأْتُوا وَيُمَلِّكُوا دَاوُدَ.‏ ٣٢ وَمِنْ بَنِي يَسَّاكَرَ + ذَوِي ٱلْمَعْرِفَةِ فِي تَمْيِيزِ ٱلْأَزْمِنَةِ + لِمَعْرِفَةِ مَا يَجِبُ أَنْ يَفْعَلَهُ إِسْرَائِيلُ،‏ + رُؤُوسُهُمْ مِئَتَانِ،‏ وَكُلُّ إِخْوَتِهِمْ تَحْتَ أَمْرِهِمْ.‏ ٣٣ وَمِنْ زَبُولُونَ + مِمَّنْ يَخْرُجُونَ فِي ٱلْجَيْشِ وَيَصْطَفُّونَ لِلْقِتَالِ بِكُلِّ عُدَّةِ ٱلْحَرْبِ:‏ خَمْسُونَ أَلْفًا،‏ وَٱلَّذِينَ ٱحْتَشَدُوا إِلَى جَانِبِ دَاوُدَ كَانُوا بِقَلْبٍ لَيْسَ فِيهِ ٱزْدِوَاجٌ.‏ ٣٤ وَمِنْ نَفْتَالِي:‏ + أَلْفُ رَئِيسٍ وَمَعَهُمْ سَبْعَةٌ وَثَلَاثُونَ أَلْفًا بِٱلتُّرُوسِ ٱلْكَبِيرَةِ وَٱلرِّمَاحِ.‏ ٣٥ وَمِنَ ٱلدَّانِيِّينَ،‏ ٱلْمُصْطَفُّونَ لِلْحَرْبِ:‏ ثَمَانِيَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا وَسِتُّ مِئَةٍ.‏ ٣٦ وَمِنْ أَشِيرَ،‏ + ٱلْخَارِجُونَ فِي ٱلْجَيْشِ لِلِٱصْطِفَافِ لِلْحَرْبِ:‏ أَرْبَعُونَ أَلْفًا.‏

٣٧ وَمِنْ عِبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ،‏ + مِنَ ٱلرَّأُوبِينِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى بِجَمِيعِ عُدَّةِ جَيْشِ ٱلْحَرْبِ:‏ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ٣٨ كُلُّ هٰؤُلَاءِ رِجَالُ حَرْبٍ يَحْتَشِدُونَ صُفُوفًا،‏ أَتَوْا بِقَلْبٍ كَامِلٍ + إِلَى حَبْرُونَ لِيُمَلِّكُوا دَاوُدَ عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ.‏ وَكَذٰلِكَ كُلُّ بَقِيَّةِ إِسْرَائِيلَ بِقَلْبٍ وَاحِدٍ لِتَمْلِيكِ دَاوُدَ.‏ + ٣٩ وَكَانُوا هُنَاكَ مَعَ دَاوُدَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ،‏ + لِأَنَّ إِخْوَتَهُمْ هَيَّأُوا لَهُمْ.‏ ٤٠ وَكَذٰلِكَ ٱلْقَرِيبُونَ مِنْهُمْ،‏ حَتَّى يَسَّاكَرَ + وَزَبُولُونَ + وَنَفْتَالِي،‏ + كَانُوا يُحْضِرُونَ ٱلطَّعَامَ عَلَى ٱلْحَمِيرِ + وَٱلْجِمَالِ وَٱلْبِغَالِ وَٱلْبَقَرِ،‏ مَآ‌كِلَ مِنْ طَحِينٍ + وَقَوَالِبَ تِينٍ + وَأَقْرَاصَ زَبِيبٍ + وَخَمْرًا + وَزَيْتًا + وَبَقَرًا + وَغَنَمًا + بِكَثْرَةٍ،‏ لِأَنَّهُ كَانَ فَرَحٌ فِي إِسْرَائِيلَ.‏ +

١٣ وَتَشَاوَرَ دَاوُدُ مَعَ رُؤَسَاءِ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَمَعَ كُلِّ قَائِدٍ.‏ + ٢ وَقَالَ دَاوُدُ لِكُلِّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ:‏ «إِنْ حَسُنَ عِنْدَكُمْ وَإِنْ كَانَ مَقْبُولًا عِنْدَ يَهْوَهَ إِلٰهِنَا،‏ فَلْنُرْسِلْ إِلَى إِخْوَتِنَا ٱلْبَاقِينَ فِي كُلِّ أَرَاضِي إِسْرَائِيلَ + وَأَيْضًا إِلَى ٱلْكَهَنَةِ + وَٱللَّاوِيِّينَ + فِي مُدُنِهِمْ + مَعَ ٱلْمَرَاعِي،‏ لِيَجْتَمِعُوا إِلَيْنَا.‏ ٣ وَلْنَنْقُلْ تَابُوتَ + ٱللّٰهِ إِلَيْنَا».‏ لِأَنَّهُمْ لَمْ يُبَالُوا بِهِ فِي أَيَّامِ شَاوُلَ.‏ + ٤ فَقَالَ كُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ بِأَنْ يَفْعَلُوا ذٰلِكَ،‏ لِأَنَّ ٱلْأَمْرَ حَسُنَ فِي عُيُونِ ٱلشَّعْبِ كَافَّةً.‏ + ٥ فَجَمَعَ دَاوُدُ + كُلَّ إِسْرَائِيلَ،‏ مِنْ نَهْرِ مِصْرَ + إِلَى مَدْخَلِ حَمَاةَ،‏ + لِيُحْضِرُوا تَابُوتَ + ٱللّٰهِ مِنْ قِرْيَةَ يَعَارِيمَ.‏ +

٦ وَصَعِدَ دَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى بَعْلَةَ،‏ + إِلَى قِرْيَةَ يَعَارِيمَ ٱلَّتِي لِيَهُوذَا،‏ لِيُصْعِدُوا مِنْ هُنَاكَ تَابُوتَ ٱللّٰهِ،‏ يَهْوَهَ،‏ ٱلْجَالِسِ عَلَى ٱلْكَرُوبِيمِ،‏ + ٱلَّذِي دُعِيَ ٱسْمُهُ عَلَيْهِ.‏ ٧ فَأَرْكَبُوا تَابُوتَ ٱللّٰهِ عَلَى عَجَلَةٍ جَدِيدَةٍ + مِنْ بَيْتِ أَبِينَادَابَ،‏ وَكَانَ عُزَّةُ وَأَخِيُو + يَسُوقَانِ ٱلْعَجَلَةَ.‏ ٨ وَكَانَ دَاوُدُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ يَحْتَفِلُونَ + بِٱلْمُنَاسَبَةِ أَمَامَ ٱللّٰهِ بِكُلِّ قُوَّةٍ وَبِتَرَانِيمَ + وَقِيثَارَاتٍ + وَآلَاتٍ وَتَرِيَّةٍ + وَدُفُوفٍ + وَصُنُوجٍ وَأَبْوَاقٍ.‏ + ٩ وَوَصَلُوا أَخِيرًا إِلَى بَيْدَرِ كِيدُونَ،‏ + فَمَدَّ عُزَّةُ يَدَهُ لِيُمْسِكَ ٱلتَّابُوتَ،‏ + لِأَنَّ ٱلثِّيرَانَ كَادَتْ تَتَسَبَّبُ بِٱنْقِلَابِهِ.‏ ١٠ فَٱحْتَدَمَ غَضَبُ يَهْوَهَ عَلَى عُزَّةَ،‏ فَضَرَبَهُ لِأَنَّهُ مَدَّ يَدَهُ إِلَى ٱلتَّابُوتِ،‏ + فَمَاتَ هُنَاكَ أَمَامَ ٱللّٰهِ.‏ + ١١ فَغَضِبَ دَاوُدُ + لِأَنَّ يَهْوَهَ ٱقْتَحَمَ عُزَّةَ ٱقْتِحَامًا،‏ وَدُعِيَ ذٰلِكَ ٱلْمَكَانُ فَارِصَ عُزَّةَ إِلَى هٰذَا ٱلْيَوْمِ.‏

١٢ وَخَافَ دَاوُدُ مِنَ ٱللّٰهِ فِي ذٰلِكَ ٱلْيَوْمِ + قَائِلًا:‏ «كَيْفَ آتِي بِتَابُوتِ ٱللّٰهِ إِلَيَّ؟‏».‏ + ١٣ وَلَمْ يَنْقُلْ دَاوُدُ ٱلتَّابُوتَ إِلَيْهِ إِلَى مَدِينَةِ دَاوُدَ،‏ بَلْ مَالَ بِهِ إِلَى بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ + ٱلْجَتِّيِّ.‏ + ١٤ وَبَقِيَ تَابُوتُ ٱللّٰهِ عِنْدَ بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ،‏ مَعَهُمْ فِي ٱلْبَيْتِ + ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ،‏ وَبَارَكَ + يَهْوَهُ بَيْتَ عُوبِيدَ أَدُومَ وَكُلَّ مَا لَهُ.‏

١٤ وَأَرْسَلَ حِيرَامُ + مَلِكُ صُورَ + رُسُلًا إِلَى دَاوُدَ وَأَخْشَابَ أَرْزٍ + وَبَنَّائِي حِيطَانٍ وَنَجَّارِينَ لِيَبْنُوا لَهُ بَيْتًا.‏ + ٢ وَعَرَفَ دَاوُدُ أَنَّ يَهْوَهَ قَدْ ثَبَّتَهُ + مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ،‏ لِأَنَّ مُلْكَهُ ٱرْتَفَعَ جِدًّا مِنْ أَجْلِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ.‏ +

٣ وَٱتَّخَذَ دَاوُدُ أَيْضًا زَوْجَاتٍ + فِي أُورُشَلِيمَ،‏ وَوَلَدَ دَاوُدُ أَيْضًا بَنِينَ وَبَنَاتٍ.‏ + ٤ وَهٰذِهِ أَسْمَاءُ ٱلْأَوْلَادِ ٱلَّذِينَ كَانُوا لَهُ فِي أُورُشَلِيمَ:‏ شَمُّوعُ + وَشُوبَابُ + وَنَاثَانُ + وَسُلَيْمَانُ،‏ + ٥ وَيِبْحَارُ + وَأَلِيشُوعُ وَأَلْفَالَطُ،‏ + ٦ وَنُوجَهُ وَنَافَجُ + وَيَافِيعُ،‏ ٧ وَأَلِيشَامَاعُ + وَبَعَلْيَادَاعُ وَأَلِيفَالَطُ.‏ +

٨ وَسَمِعَ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ أَنَّ دَاوُدَ قَدْ مُسِحَ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ.‏ + فَصَعِدَ جَمِيعُ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ طَالِبِينَ دَاوُدَ.‏ + وَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ بِذٰلِكَ،‏ خَرَجَ عَلَيْهِمْ.‏ ٩ أَمَّا ٱلْفِلِسْطِيُّونَ فَأَتَوْا وَأَغَارُوا عَلَى مُنْخَفَضِ وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ.‏ + ١٠ وَسَأَلَ دَاوُدُ ٱللّٰهَ + قَائِلًا:‏ «هَلْ أَصْعَدُ عَلَى ٱلْفِلِسْطِيِّينَ،‏ وَهَلْ تَدْفَعُهُمْ إِلَى يَدِي؟‏».‏ فَقَالَ لَهُ يَهْوَهُ:‏ «اِصْعَدْ،‏ فَإِنِّي أَدْفَعُهُمْ إِلَى يَدِكَ».‏ ١١ فَصَعِدَ دَاوُدُ إِلَى بَعْلَ فَرَاصِيمَ + وَضَرَبَهُمْ هُنَاكَ.‏ وَقَالَ دَاوُدُ:‏ «قَدِ ٱقْتَحَمَ ٱللّٰهُ أَعْدَائِي بِيَدِي كَثُغْرَةٍ تَفْتَحُهَا ٱلْمِيَاهُ».‏ لِذٰلِكَ دَعَوُا ٱسْمَ ذٰلِكَ ٱلْمَكَانِ + بَعْلَ فَرَاصِيمَ.‏ ١٢ وَتَرَكُوا هُنَاكَ آلِهَتَهُمْ.‏ + فَأَمَرَ دَاوُدُ فَأُحْرِقَتْ بِٱلنَّارِ.‏ +

١٣ ثُمَّ عَادَ ٱلْفِلِسْطِيُّونَ وَأَغَارُوا عَلَى مُنْخَفَضِ ٱلْوَادِي.‏ + ١٤ فَسَأَلَ دَاوُدُ + ٱللّٰهَ أَيْضًا،‏ فَقَالَ لَهُ ٱللّٰهُ:‏ «لَا تَصْعَدْ وَرَاءَهُمْ.‏ دُرْ حَوْلَهُمْ،‏ لَا تُوَاجِهْهُمْ،‏ وَأْتِ عَلَيْهِمْ قُبَالَةَ شُجَيْرَاتِ ٱلْبَكَا.‏ + ١٥ وَمَتَى سَمِعْتَ صَوْتَ سَيْرِ عَسْكَرٍ فِي رُؤُوسِ شُجَيْرَاتِ ٱلْبَكَا،‏ + فَٱخْرُجْ حِينَئِذٍ لِلْحَرْبِ،‏ + لِأَنَّ ٱللّٰهَ يَخْرُجُ أَمَامَكَ + لِيَضْرِبَ مُعَسْكَرَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ».‏ ١٦ فَفَعَلَ دَاوُدُ كَمَا أَمَرَهُ ٱللّٰهُ،‏ + وَضَرَبُوا مُعَسْكَرَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ مِنْ جِبْعُونَ + إِلَى جَازَرَ.‏ + ١٧ وَخَرَجَتْ شُهْرَةُ + دَاوُدَ إِلَى جَمِيعِ ٱلْأَرَاضِي،‏ وَجَعَلَ يَهْوَهُ رُعْبَهُ عَلَى جَمِيعِ ٱلْأُمَمِ.‏ +

١٥ وَتَابَعَ بِنَاءَ بُيُوتٍ + لِنَفْسِهِ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ،‏ وَهَيَّأَ مَكَانًا + لِتَابُوتِ ٱللّٰهِ وَنَصَبَ لَهُ خَيْمَةً.‏ ٢ حِينَئِذٍ قَالَ دَاوُدُ:‏ «لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يَحْمِلَ تَابُوتَ ٱللّٰهِ إِلَّا ٱللَّاوِيِّينَ،‏ لِأَنَّ يَهْوَهَ إِيَّاهُمُ ٱخْتَارَ لِحَمْلِ تَابُوتِ يَهْوَهَ + وَلِخِدْمَتِهِ + إِلَى ٱلدَّهْرِ».‏ ٣ ثُمَّ جَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ + لِإِصْعَادِ تَابُوتِ + يَهْوَهَ إِلَى مَكَانِهِ ٱلَّذِي هَيَّأَهُ لَهُ.‏

٤ فَجَمَعَ دَاوُدُ بَنِي هَارُونَ + وَٱللَّاوِيِّينَ.‏ ٥ مِنْ بَنِي قَهَاتَ:‏ أُورِيئِيلُ + ٱلرَّئِيسُ وَإِخْوَتُهُ،‏ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ.‏ ٦ مِنْ بَنِي مَرَارِي:‏ + عَسَايَا + ٱلرَّئِيسُ وَإِخْوَتُهُ،‏ مِئَتَانِ وَعِشْرُونَ.‏ ٧ مِنْ بَنِي جِرْشُومَ:‏ + يُوئِيلُ + ٱلرَّئِيسُ وَإِخْوَتُهُ،‏ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ.‏ ٨ مِنْ بَنِي أَلِيصَافَانَ:‏ + شَمَعْيَا + ٱلرَّئِيسُ وَإِخْوَتُهُ،‏ مِئَتَانِ.‏ ٩ مِنْ بَنِي حَبْرُونَ:‏ أَلِيئِيلُ ٱلرَّئِيسُ وَإِخْوَتُهُ،‏ ثَمَانُونَ.‏ ١٠ مِنْ بَنِي عُزِّيئِيلَ:‏ + عَمِّينَادَابُ ٱلرَّئِيسُ وَإِخْوَتُهُ،‏ مِئَةٌ وَٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١١ وَدَعَا دَاوُدُ صَادُوقَ + وَأَبِيَاثَارَ + ٱلْكَاهِنَيْنِ،‏ وَٱللَّاوِيِّينَ أُورِيئِيلَ + وَعَسَايَا + وَيُوئِيلَ + وَشَمَعْيَا + وَأَلِيئِيلَ + وَعَمِّينَادَابَ،‏ ١٢ وَقَالَ لَهُمْ:‏ «أَنْتُمْ رُؤُوسُ + آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ.‏ فَتَقَدَّسُوا + أَنْتُمْ وَإِخْوَتُكُمْ وَأَصْعِدُوا تَابُوتَ يَهْوَهَ إِلٰهِ إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي هَيَّأْتُ لَهُ.‏ ١٣ لِأَنَّهُ فِي ٱلْمَرَّةِ ٱلْأُولَى لَمْ تَفْعَلُوا،‏ + فَٱقْتَحَمَنَا يَهْوَهُ إِلٰهُنَا،‏ + لِأَنَّنَا لَمْ نَطْلُبْهُ حَسَبَ ٱلْعَادَةِ».‏ + ١٤ فَتَقَدَّسَ + ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ لِيُصْعِدُوا تَابُوتَ يَهْوَهَ إِلٰهِ إِسْرَائِيلَ.‏

١٥ وَحَمَلَ + بَنُو ٱللَّاوِيِّينَ تَابُوتَ ٱللّٰهِ عَلَى أَكْتَافِهِمْ بِٱلْعَصَوَيْنِ،‏ + كَمَا أَمَرَ مُوسَى حَسَبَ كَلِمَةِ يَهْوَهَ.‏ ١٦ وَقَالَ دَاوُدُ لِرُؤَسَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ أَنْ يُقِيمُوا إِخْوَتَهُمُ ٱلْمُرَنِّمِينَ + بِآ‌لَاتِ ٱلتَّرْنِيمِ،‏ + آلَاتٍ وَتَرِيَّةٍ + وَقِيثَارَاتٍ + وَصُنُوجٍ،‏ + عَازِفِينَ عَالِيًا لِرَفْعِ صَوْتِ ٱلْفَرَحِ.‏

١٧ فَأَقَامَ ٱللَّاوِيُّونَ هَيْمَانَ + بْنَ يُوئِيلَ،‏ وَمِنْ إِخْوَتِهِ آسَافَ + بْنَ بَرَخْيَا،‏ وَمِنْ بَنِي مَرَارِي إِخْوَتِهِمْ إِيثَانَ + بْنَ قُوشِيَّا،‏ ١٨ وَمَعَهُمْ إِخْوَتُهُمْ مِنَ ٱلْفِرْقَةِ ٱلثَّانِيَةِ:‏ + زَكَرِيَّا + وَبِنُ وَيَعْزِيئِيلُ وَشَمِيرَامُوثُ وَيَحِيئِيلُ وَعُنِّي وَأَلِيآ‌بُ وَبَنَايَا وَمَعْسِيَا وَمَتَّثْيَا وَأَلِيفَلْيَا وَمَقَنْيَا،‏ وَعُوبِيدَ أَدُومُ + وَيَعِيئِيلُ ٱلْبَوَّابَانِ،‏ ١٩ وَٱلْمُرَنِّمُونَ:‏ هَيْمَانُ + وَآسَافُ + وَإِيثَانُ بِصُنُوجِ نُحَاسٍ لِلْعَزْفِ عَالِيًا.‏ + ٢٠ وَزَكَرِيَّا وَعَزِيئِيلُ + وَشَمِيرَامُوثُ وَيَحِيئِيلُ وَعُنِّي وَأَلِيآ‌بُ وَمَعْسِيَا وَبَنَايَا بِآ‌لَاتٍ وَتَرِيَّةٍ عَلَى دُوزَانِ عَلَامُوتَ،‏ *+ ٢١ وَمَتَّثْيَا + وَأَلِيفَلْيَا وَمَقَنْيَا وَعُوبِيدَ أَدُومُ وَيَعِيئِيلُ وَعَزَزْيَا بِقِيثَارَاتٍ + عَلَى دُوزَانِ شَمِينِيتَ،‏ *+ لِقِيَادَةِ ٱلْغِنَاءِ.‏ ٢٢ وَكَنَنْيَا + رَئِيسُ ٱللَّاوِيِّينَ فِي ٱلْحَمْلِ،‏ مُرْشِدًا فِي ٱلْحَمْلِ لِأَنَّهُ كَانَ خَبِيرًا.‏ + ٢٣ وَبَرَخْيَا وَأَلْقَانَةُ بَوَّابَانِ + لِلتَّابُوتِ.‏ ٢٤ وَشَبَنْيَا وَيُوشَافَاطُ وَنَثَنْئِيلُ وَعَمَاسَايُ وَزَكَرِيَّا وَبَنَايَا وَأَلِيعَازَرُ ٱلْكَهَنَةُ يُبَوِّقُونَ + عَالِيًا أَمَامَ تَابُوتِ ٱللّٰهِ،‏ وَعُوبِيدَ أَدُومُ وَيَحِيَّى بَوَّابَانِ لِلتَّابُوتِ.‏

٢٥ وَكَانَ دَاوُدُ + وَشُيُوخُ إِسْرَائِيلَ + وَرُؤَسَاءُ + ٱلْأُلُوفِ هُمُ ٱلَّذِينَ سَارُوا لِإِصْعَادِ تَابُوتِ عَهْدِ يَهْوَهَ مِنْ بَيْتِ عُوبِيدَ أَدُومَ + بِفَرَحٍ.‏ + ٢٦ وَحَدَثَ لَمَّا أَعَانَ ٱللّٰهُ + ٱللَّاوِيِّينَ حَامِلِي تَابُوتِ عَهْدِ يَهْوَهَ أَنَّهُمْ ذَبَحُوا سَبْعَةَ عُجُولٍ وَسَبْعَةَ كِبَاشٍ.‏ + ٢٧ وَكَانَ دَاوُدُ لَابِسًا جُبَّةً مِنْ قُمَاشٍ فَاخِرٍ،‏ وَكَذٰلِكَ جَمِيعُ ٱللَّاوِيِّينَ حَامِلِي ٱلتَّابُوتِ وَٱلْمُرَنِّمُونَ وَكَنَنْيَا + رَئِيسُ ٱلْحَمْلِ مَعَ ٱلْمُرَنِّمِينَ.‏ + وَكَانَ عَلَى دَاوُدَ أَفُودٌ + مِنْ كَتَّانٍ.‏ ٢٨ وَأَصْعَدَ جَمِيعُ ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ تَابُوتَ عَهْدِ يَهْوَهَ بِهُتَافِ فَرَحٍ + وَبِصَوْتِ ٱلْقَرْنِ + وَبِٱلْأَبْوَاقِ + وَٱلصُّنُوجِ،‏ + عَازِفِينَ عَالِيًا عَلَى آلَاتٍ وَتَرِيَّةٍ وَقِيثَارَاتٍ.‏ +

٢٩ وَحَدَثَ لَمَّا أَتَى تَابُوتُ عَهْدِ + يَهْوَهَ إِلَى مَدِينَةِ دَاوُدَ أَنَّ مِيكَالَ،‏ + بِنْتَ شَاوُلَ،‏ تَطَلَّعَتْ مِنَ ٱلنَّافِذَةِ وَرَأَتِ ٱلْمَلِكَ دَاوُدَ يَقْفِزُ فَرَحًا وَيَحْتَفِلُ،‏ + فَٱحْتَقَرَتْهُ + فِي قَلْبِهَا.‏

١٦ وَهٰكَذَا أَدْخَلُوا تَابُوتَ ٱللّٰهِ + وَوَضَعُوهُ دَاخِلَ ٱلْخَيْمَةِ ٱلَّتِي كَانَ دَاوُدُ قَدْ نَصَبَهَا لَهُ،‏ + وَقَرَّبُوا مُحْرَقَاتٍ وَذَبَائِحَ شَرِكَةٍ أَمَامَ ٱللّٰهِ.‏ + ٢ وَلَمَّا ٱنْتَهَى دَاوُدُ مِنْ تَقْرِيبِ ٱلْمُحْرَقَةِ + وَذَبَائِحِ ٱلشَّرِكَةِ،‏ + بَارَكَ + ٱلشَّعْبَ بِٱسْمِ يَهْوَهَ.‏ + ٣ وَقَسَمَ + عَلَى كُلِّ ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ،‏ رِجَالًا وَنِسَاءً،‏ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ رَغِيفَ خُبْزٍ وَقُرْصَ تَمْرٍ وَقُرْصَ زَبِيبٍ.‏ ٤ وَجَعَلَ أَمَامَ تَابُوتِ يَهْوَهَ بَعْضَ ٱللَّاوِيِّينَ + خُدَّامًا،‏ + لِيُذَكِّرُوا + وَيَشْكُرُوا + وَيُسَبِّحُوا + يَهْوَهَ إِلٰهَ إِسْرَائِيلَ:‏ ٥ آسَافَ + ٱلرَّأْسَ،‏ وَثَانِيَهُ زَكَرِيَّا،‏ وَيَعِيئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَمَتَّثْيَا وَأَلِيآ‌بَ وَبَنَايَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ،‏ + بِآ‌لَاتٍ ذَوَاتِ أَوْتَارٍ وَبِقِيثَارَاتٍ،‏ + وَكَانَ آسَافُ + يَعْزِفُ عَالِيًا بِٱلصُّنُوجِ،‏ + ٦ وَبَنَايَا وَيَحْزِيئِيلُ ٱلْكَاهِنَانِ بِٱلْأَبْوَاقِ + دَائِمًا أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ ٱللّٰهِ.‏

٧ حِينَئِذٍ فِي ذٰلِكَ ٱلْيَوْمِ قَدَّمَ دَاوُدُ هٰذَا ٱلشُّكْرَ + لِيَهْوَهَ لِلْمَرَّةِ ٱلْأُولَى عَنْ يَدِ آسَافَ + وَإِخْوَتِهِ:‏

٨  ‏«اِرْفَعُوا ٱلشُّكْرَ لِيَهْوَهَ،‏ + ٱدْعُوا بِٱسْمِهِ،‏ +

عَرِّفُوا بِأَعْمَالِهِ بَيْنَ ٱلشُّعُوبِ!‏ +

٩  غَنُّوا + لَهُ،‏ رَنِّمُوا لَهُ،‏ +

ٱشْغَلُوا أَنْفُسَكُمْ بِجَمِيعِ أَفْعَالِهِ ٱلْعَجِيبَةِ.‏ +

١٠ اِفْتَخِرُوا بِٱسْمِهِ ٱلْقُدُّوسِ،‏ +

لِيَفْرَحْ قَلْبُ طَالِبِي يَهْوَهَ.‏ +

١١ اُطْلُبُوا يَهْوَهَ وَقُوَّتَهُ،‏ +

ٱلْتَمِسُوا وَجْهَهُ دَائِمًا.‏ +

١٢ اُذْكُرُوا أَفْعَالَهُ ٱلْعَجِيبَةَ ٱلَّتِي صَنَعَ،‏ +

عَجَائِبَهُ وَأَحْكَامَ فَمِهِ،‏ +

١٣ يَا نَسْلَ إِسْرَائِيلَ خَادِمِهِ،‏ +

يَا بَنِي يَعْقُوبَ مُخْتَارِيهِ.‏ +

١٤ هُوَ يَهْوَهُ إِلٰهُنَا،‏ + فِي كُلِّ ٱلْأَرْضِ أَحْكَامُهُ.‏ +

١٥ اُذْكُرُوا إِلَى ٱلدَّهْرِ عَهْدَهُ،‏ +

ٱلْكَلِمَةَ ٱلَّتِي أَوْصَى بِهَا إِلَى أَلْفِ جِيلٍ،‏ +

١٦ ٱلْعَهْدَ ٱلَّذِي قَطَعَهُ مَعَ إِبْرَاهِيمَ،‏ +

وَقَسَمَهُ ٱلَّذِي أَقْسَمَ بِهِ لِإِسْحَاقَ،‏ +

١٧ وَٱلَّذِي ثَبَّتَهُ لِيَعْقُوبَ فَرِيضَةً،‏ +

وَلِإِسْرَائِيلَ عَهْدًا دَهْرِيًّا،‏ +

١٨ قَائِلًا:‏ ‹لَكَ أُعْطِي أَرْضَ كَنْعَانَ،‏ +

حِصَّةَ مِيرَاثٍ لَكُمْ›.‏ +

١٩ وَقَدْ كُنْتُمْ قَلِيلِي ٱلْعَدَدِ،‏ +

قَلِيلِينَ جِدًّا،‏ وَمُتَغَرِّبِينَ فِيهَا.‏ +

٢٠ فَسَارُوا مِنْ أُمَّةٍ إِلَى أُمَّةٍ،‏ +

وَمِنْ مَمْلَكَةٍ إِلَى شَعْبٍ آخَرَ.‏ +

٢١ لَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَغْبِنُهُمْ،‏ +

بَلْ مِنْ أَجْلِهِمْ وَبَّخَ مُلُوكًا،‏ +

٢٢ قَائِلًا:‏ ‹لَا تَمَسُّوَا مُسَحَائِي،‏

وَإِلَى أَنْبِيَائِي لَا تُسِيئُوا›.‏ +

٢٣ رَنِّمِي لِيَهْوَهَ يَا كُلَّ ٱلْأَرْضِ!‏ +

أَعْلِنُوا مِنْ يَوْمٍ إِلَى يَوْمٍ خَلَاصَهُ!‏ +

٢٤ حَدِّثُوا بَيْنَ ٱلْأُمَمِ بِمَجْدِهِ،‏

بَيْنَ جَمِيعِ ٱلشُّعُوبِ بِأَفْعَالِهِ ٱلْعَجِيبَةِ.‏

٢٥ لِأَنَّ يَهْوَهَ عَظِيمٌ وَلَهُ ٱلتَّسْبِيحُ ٱلْجَزِيلُ،‏ +

وَمَخُوفٌ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ ٱلْآلِهَةِ.‏ +

٢٦ لِأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ ٱلشُّعُوبِ آلِهَةٌ عَدِيمَةُ ٱلنَّفْعِ.‏ +

أَمَّا يَهْوَهُ فَصَنَعَ ٱلسَّمٰوَاتِ.‏ +

٢٧ اَلْوَقَارُ وَٱلْبَهَاءُ أَمَامَهُ،‏ +

ٱلْعِزَّةُ وَٱلْفَرَحُ فِي مَكَانِهِ.‏ +

٢٨ قَدِّمُوا لِيَهْوَهَ يَا عَشَائِرَ ٱلشُّعُوبِ،‏

قَدِّمُوا لِيَهْوَهَ ٱلْمَجْدَ وَٱلْعِزَّةَ.‏ +

٢٩ قَدِّمُوا لِيَهْوَهَ مَجْدَ ٱسْمِهِ،‏ +

ٱحْمِلُوا تَقْدِمَةً وَٱدْخُلُوا أَمَامَهُ.‏ +

اُسْجُدُوا لِيَهْوَهَ فِي زِينَةٍ مُقَدَّسَةٍ.‏ +

٣٠ تَلَوَّيْ وَجَعًا أَمَامَهُ يَا كُلَّ ٱلْأَرْضِ!‏

تَثَبَّتَتِ ٱلْمَعْمُورَةُ أَيْضًا،‏

فَلَا تَتَزَعْزَعُ أَبَدًا.‏ +

٣١ لِتَفْرَحِ ٱلسَّمٰوَاتُ،‏ وَلْتَبْتَهِجِ ٱلْأَرْضُ،‏ +

وَلْيَقُولُوا بَيْنَ ٱلْأُمَمِ:‏ ‹يَهْوَهُ قَدْ مَلَكَ!‏›.‏ +

٣٢ لِيَهْدِرِ ٱلْبَحْرُ وَمِلْؤُهُ أَيْضًا،‏ +

لِيَبْتَهِجِ ٱلْحَقْلُ وَكُلُّ مَا فِيهِ.‏ +

٣٣ لِتُهَلِّلْ حِينَئِذٍ أَشْجَارُ ٱلْغَابَةِ أَمَامَ يَهْوَهَ،‏ +

لِأَنَّهُ جَاءَ لِيَدِينَ ٱلْأَرْضَ.‏ +

٣٤ اِرْفَعُوا ٱلشُّكْرَ لِيَهْوَهَ لِأَنَّهُ صَالِحٌ،‏ +

لِأَنَّ لُطْفَهُ ٱلْحُبِّيَّ إِلَى ٱلدَّهْرِ.‏ +

٣٥ وَقُولُوا:‏ ‹خَلِّصْنَا يَا إِلٰهَ خَلَاصِنَا،‏ +

وَٱجْمَعْنَا وَأَنْقِذْنَا مِنَ ٱلْأُمَمِ،‏ +

لِنَرْفَعَ ٱلشُّكْرَ لِٱسْمِكَ ٱلْقُدُّوسِ،‏ + وَنُشِيدَ ٱبْتِهَاجًا بِتَسْبِيحِكَ.‏ +

٣٦ مُبَارَكٌ يَهْوَهُ إِلٰهُ إِسْرَائِيلَ مِنَ ٱلدَّهْرِ إِلَى ٱلدَّهْرِ›».‏ +

فَقَالَ ٱلشَّعْبُ كُلُّهُ:‏ «آمِينَ!‏»،‏ وَسَبَّحُوا يَهْوَهَ.‏ +

٣٧ ثُمَّ تَرَكَ هُنَاكَ أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ يَهْوَهَ آسَافَ + وَإِخْوَتَهُ لِيَخْدُمُوا + أَمَامَ ٱلتَّابُوتِ دَائِمًا،‏ أَمْرَ كُلِّ يَوْمٍ فِي يَوْمِهِ،‏ + ٣٨ وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَإِخْوَتَهُ ثَمَانِيَةً وَسِتِّينَ،‏ وَعُوبِيدَ أَدُومَ بْنَ يَدُوثُونَ وَحُوسَةَ بَوَّابَيْنِ،‏ ٣٩ وَصَادُوقَ + ٱلْكَاهِنَ وَإِخْوَتَهُ ٱلْكَهَنَةَ أَمَامَ مَسْكَنِ يَهْوَهَ فِي ٱلْمُرْتَفَعَةِ ٱلَّتِي فِي جِبْعُونَ،‏ + ٤٠ لِيُقَرِّبُوا مُحْرَقَاتٍ لِيَهْوَهَ عَلَى مَذْبَحِ ٱلْمُحْرَقَةِ دَائِمًا صَبَاحًا وَمَسَاءً وَمِنْ أَجْلِ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي شَرِيعَةِ يَهْوَهَ ٱلَّتِي أَمَرَ بِهَا إِسْرَائِيلَ،‏ + ٤١ وَمَعَهُمْ هَيْمَانُ + وَيَدُوثُونُ وَسَائِرُ ٱلْمُخْتَارِينَ ٱلَّذِينَ عُيِّنُوا + بِٱلْأَسْمَاءِ لِيَشْكُرُوا يَهْوَهَ،‏ + لِأَنَّ «لُطْفَهُ ٱلْحُبِّيَّ إِلَى ٱلدَّهْرِ».‏ + ٤٢ وَمَعَهُمْ هَيْمَانُ + وَيَدُوثُونُ + يَعْزِفَانِ بِأَبْوَاقٍ + وَصُنُوجٍ وَآلَاتِ تَرْنِيمٍ لِلّٰهِ،‏ وَبَنُو + يَدُوثُونَ عِنْدَ ٱلْبَوَّابَةِ.‏ ٤٣ وَذَهَبَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ.‏ + وَرَجَعَ دَاوُدُ لِيُبَارِكَ بَيْتَهُ.‏

١٧ وَلَمَّا سَكَنَ دَاوُدُ فِي بَيْتِهِ + قَالَ دَاوُدُ لِنَاثَانَ + ٱلنَّبِيِّ:‏ «هَا أَنَا سَاكِنٌ فِي بَيْتٍ مِنْ أَرْزٍ،‏ + وَتَابُوتُ + عَهْدِ يَهْوَهَ تَحْتَ ٱلشُّقَقِ».‏ + ٢ فَقَالَ نَاثَانُ لِدَاوُدَ:‏ «اِفْعَلْ كُلَّ مَا فِي قَلْبِكَ،‏ + لِأَنَّ ٱللّٰهَ مَعَكَ».‏ +

٣ وَفِي تِلْكَ ٱللَّيْلَةِ كَانَتْ كَلِمَةُ + ٱللّٰهِ إِلَى نَاثَانَ قَائِلًا:‏ ٤ ‏«اِذْهَبْ وَقُلْ لِدَاوُدَ خَادِمِي:‏ ‹هٰكَذَا قَالَ يَهْوَهُ:‏ «لَسْتَ أَنْتَ ٱلَّذِي تَبْنِي لِي بَيْتًا لِلسُّكْنَى.‏ + ٥ لِأَنِّي لَمْ أَسْكُنْ فِي بَيْتٍ مُنْذُ يَوْمَ أَصْعَدْتُ إِسْرَائِيلَ إِلَى هٰذَا ٱلْيَوْمِ،‏ + بَلْ كُنْتُ دَائِمًا مِنْ خَيْمَةٍ إِلَى خَيْمَةٍ وَمِنْ مَسْكَنٍ + إِلَى آخَرَ.‏ + ٦ وَفِي كُلِّ ٱلْمُدَّةِ ٱلَّتِي سِرْتُ + فِيهَا فِي جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ،‏ هَلْ تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ مَعَ أَحَدِ قُضَاةِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ أَمَرْتُهُمْ أَنْ يَرْعَوْا شَعْبِي قَائِلًا:‏ ‹لِمَاذَا لَمْ تَبْنُوا لِي بَيْتًا مِنْ أَرْزٍ؟‏›»›.‏ +

٧ ‏«وَٱلْآنَ هٰكَذَا تَقُولُ لِخَادِمِي دَاوُدَ:‏ ‹هٰكَذَا قَالَ يَهْوَهُ ٱلْجُنُودِ:‏ «أَنَا أَخَذْتُكَ مِنَ ٱلْمَرْعَى مِنْ وَرَاءِ ٱلْغَنَمِ + لِتَكُونَ قَائِدًا + عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ.‏ ٨ وَسَأَكُونُ مَعَكَ حَيْثُمَا سِرْتَ،‏ + وَأَقْطَعُ جَمِيعَ أَعْدَائِكَ + مِنْ أَمَامِكَ،‏ وَأَصْنَعُ لَكَ ٱسْمًا + كَٱسْمِ ٱلْعُظَمَاءِ ٱلَّذِينَ عَلَى ٱلْأَرْضِ.‏ + ٩ وَأَجْعَلُ مَكَانًا لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ وَأَغْرِسُهُمْ،‏ + فَيَسْكُنُونَ حَيْثُ هُمْ،‏ وَلَا يَضْطَرِبُونَ بَعْدُ،‏ وَلَا يَعُودُ بَنُو ٱلْإِثْمِ + يُرْهِقُونَهُمْ كَمَا فَعَلُوا فِي ٱلْأَوَّلِ،‏ + ١٠ مُنْذُ ٱلْأَيَّامِ ٱلَّتِي فِيهَا أَقَمْتُ قُضَاةً + عَلَى شَعْبِي إِسْرَائِيلَ.‏ وَأُذَلِّلُ جَمِيعَ أَعْدَائِكَ.‏ + وَأَيْضًا أَقُولُ لَكَ:‏ ‹سَيَبْنِي لَكَ يَهْوَهُ بَيْتًا›.‏ +

١١ ‏«‹«وَيَكُونُ مَتَى تَمَّتْ أَيَّامُكَ لِتَذْهَبَ مَعَ آبَائِكَ،‏ + أَنِّي أُقِيمُ بَعْدَكَ نَسْلَكَ ٱلَّذِي يَكُونُ مِنْ بَنِيكَ،‏ + وَأُثَبِّتُ مُلْكَهُ.‏ + ١٢ هُوَ يَبْنِي لِي بَيْتًا،‏ + وَأَنَا أُثَبِّتُ عَرْشَهُ إِلَى ٱلدَّهْرِ.‏ + ١٣ أَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا + وَهُوَ يَكُونُ لِي ٱبْنًا،‏ + وَلَا أَنْزِعُ لُطْفِي ٱلْحُبِّيَّ عَنْهُ + كَمَا نَزَعْتُهُ عَنِ ٱلَّذِي كَانَ قَبْلَكَ.‏ + ١٤ وَأُقِيمُهُ فِي بَيْتِي + وَفِي مُلْكِي + إِلَى ٱلدَّهْرِ،‏ وَيَكُونُ عَرْشُهُ + ثَابِتًا إِلَى ٱلدَّهْرِ»›».‏

١٥ فَبِحَسَبِ هٰذَا ٱلْكَلَامِ كُلِّهِ وَبِحَسَبِ هٰذِهِ ٱلرُّؤْيَا كُلِّهَا،‏ هٰكَذَا كَلَّمَ نَاثَانُ دَاوُدَ.‏ +

١٦ فَدَخَلَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ وَجَلَسَ أَمَامَ يَهْوَهَ + وَقَالَ:‏ «مَنْ أَنَا + يَا يَهْوَهُ ٱللّٰهُ،‏ وَمَا بَيْتِي + حَتَّى بَلَغْتَ بِي إِلَى هٰهُنَا؟‏ + ١٧ وَكَأَنَّ هٰذَا قَلِيلٌ فِي عَيْنَيْكَ + يَا اَللّٰهُ،‏ + فَتَتَكَلَّمُ عَنْ بَيْتِ خَادِمِكَ إِلَى مُسْتَقْبَلٍ بَعِيدٍ،‏ + وَأَنَالُ عِنْدَكَ يَا يَهْوَهُ ٱللّٰهُ حُظْوَةَ رَجُلٍ رَفِيعِ ٱلشَّأْنِ.‏ + ١٨ فَمَاذَا يَقُولُ لَكَ دَاوُدُ بَعْدُ لِأَنَّكَ أَكْرَمْتَ خَادِمَكَ،‏ + وَأَنْتَ تَعْرِفُ خَادِمَكَ حَقَّ ٱلْمَعْرِفَةِ؟‏ + ١٩ يَا يَهْوَهُ،‏ مِنْ أَجْلِ خَادِمِكَ وَبِحَسَبِ قَلْبِكَ + فَعَلْتَ كُلَّ هٰذِهِ ٱلْعَظَائِمِ بِجَعْلِ كُلِّ ٱلْأَعْمَالِ ٱلْعَظِيمَةِ مَعْرُوفَةً.‏ + ٢٠ يَا يَهْوَهُ،‏ لَا مَثِيلَ لَكَ،‏ + وَلَا إِلٰهَ سِوَاكَ + فِي كُلِّ مَا سَمِعْنَا بِهِ بِآ‌ذَانِنَا.‏ ٢١ وَأَيَّةُ أُمَّةٍ أُخْرَى فِي ٱلْأَرْضِ مِثْلُ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ + ٱلَّذِينَ سَارَ ٱللّٰهُ لِيَفْدِيَهُمْ لِنَفْسِهِ شَعْبًا،‏ + لِتَجْعَلَ لَكَ ٱسْمًا بِٱلْعَظَائِمِ + وَٱلْمَخَاوِفِ بِطَرْدِ أُمَمٍ + مِنْ أَمَامِ شَعْبِكَ ٱلَّذِينَ فَدَيْتَهُمْ مِنْ مِصْرَ؟‏ ٢٢ وَقَدْ جَعَلْتَ شَعْبَكَ إِسْرَائِيلَ شَعْبًا لَكَ + إِلَى ٱلدَّهْرِ،‏ وَأَنْتَ يَا يَهْوَهُ صِرْتَ لَهُمْ إِلٰهًا.‏ + ٢٣ وَٱلْآنَ يَا يَهْوَهُ،‏ لِيَثْبُتْ إِلَى ٱلدَّهْرِ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي تَكَلَّمْتَ بِهِ فِي شَأْنِ خَادِمِكَ وَبَيْتِهِ،‏ وَٱفْعَلْ كَمَا تَكَلَّمْتَ.‏ ٢٤ وَلْيَثْبُتِ ٱسْمُكَ + وَيَعْظُمْ + إِلَى ٱلدَّهْرِ،‏ فَيُقَالَ:‏ ‹يَهْوَهُ ٱلْجُنُودِ،‏ + إِلٰهُ إِسْرَائِيلَ،‏ + هُوَ إِلٰهٌ لِإِسْرَائِيلَ›،‏ + وَلْيَكُنْ بَيْتُ دَاوُدَ خَادِمِكَ ثَابِتًا أَمَامَكَ.‏ + ٢٥ لِأَنَّكَ أَنْتَ يَا إِلٰهِي قَدْ كَشَفْتَ لِخَادِمِكَ قَصْدَكَ أَنْ تَبْنِيَ لَهُ بَيْتًا.‏ + لِذٰلِكَ وَجَدَ خَادِمُكَ مِنَ ٱلْمُنَاسِبِ أَنْ يُصَلِّيَ أَمَامَكَ.‏ ٢٦ وَٱلْآنَ يَا يَهْوَهُ،‏ أَنْتَ هُوَ ٱللّٰهُ،‏ + وَقَدْ وَعَدْتَ خَادِمَكَ بِهٰذَا ٱلْخَيْرِ.‏ + ٢٧ وَٱلْآنَ ٱرْتَضِ وَبَارِكْ بَيْتَ خَادِمِكَ لِيَبْقَى أَمَامَكَ إِلَى ٱلدَّهْرِ،‏ + لِأَنَّكَ أَنْتَ،‏ يَا يَهْوَهُ،‏ قَدْ بَارَكْتَ،‏ فَهُوَ مُبَارَكٌ إِلَى ٱلدَّهْرِ».‏ +

١٨ وَحَدَثَ بَعْدَ ذٰلِكَ أَنَّ دَاوُدَ ضَرَبَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ + وَأَخْضَعَهُمْ،‏ وَأَخَذَ جَتَّ + وَتَوَابِعَهَا مِنْ يَدِ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ.‏ ٢ ثُمَّ ضَرَبَ مُوآبَ،‏ + وَصَارَ ٱلْمُوآبِيُّونَ خُدَّامًا لِدَاوُدَ يُؤَدُّونَ ٱلْجِزْيَةَ.‏ +

٣ وَضَرَبَ دَاوُدُ هَدَدْعَزَرَ + مَلِكَ صُوبَةَ + فِي حَمَاةَ + وَهُوَ ذَاهِبٌ لِيُقِيمَ سُلْطَتَهُ عِنْدَ نَهْرِ ٱلْفُرَاتِ.‏ + ٤ فَأَخَذَ دَاوُدُ مِنْهُ أَلْفَ مَرْكَبَةٍ وَسَبْعَةَ آلَافِ فَارِسٍ وَعِشْرِينَ أَلْفَ رَاجِلٍ.‏ + وَعَرْقَبَ + دَاوُدُ جَمِيعَ خُيُولِ + ٱلْمَرْكَبَاتِ،‏ لٰكِنَّهُ أَبْقَى مِنْهَا مِئَةً مِنَ ٱلْخَيْلِ.‏ ٥ وَلَمَّا جَاءَ أَرَامُ دِمَشْقَ لِمُسَاعَدَةِ هَدَدْعَزَرَ مَلِكِ صُوبَةَ،‏ + ضَرَبَ دَاوُدُ مِنَ ٱلْأَرَامِيِّينَ ٱثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ أَلْفَ رَجُلٍ.‏ ٦ ثُمَّ أَقَامَ دَاوُدُ حَامِيَاتٍ فِي أَرَامِ دِمَشْقَ،‏ + وَصَارَ ٱلْأَرَامِيُّونَ خُدَّامًا لِدَاوُدَ يُؤَدُّونَ ٱلْجِزْيَةَ.‏ + وَكَانَ يَهْوَهُ يُخَلِّصُ دَاوُدَ حَيْثُمَا ذَهَبَ.‏ + ٧ وَأَخَذَ دَاوُدُ مَجَانَّ + ٱلذَّهَبِ ٱلَّتِي كَانَتْ مَعَ خُدَّامِ هَدَدْعَزَرَ وَأَحْضَرَهَا إِلَى أُورُشَلِيمَ.‏ + ٨ وَمِنْ طِبْحَةَ + وَخُونَ،‏ مَدِينَتَيْ هَدَدْعَزَرَ،‏ أَخَذَ دَاوُدُ نُحَاسًا كَثِيرًا جِدًّا.‏ فَصَنَعَ مِنْهُ سُلَيْمَانُ بَحْرَ ٱلنُّحَاسِ + وَٱلْعَمُودَيْنِ + وَكُلَّ عَتَادٍ مِنْ نُحَاسٍ.‏ +

٩ وَلَمَّا سَمِعَ تُوعُو مَلِكُ حَمَاةَ + أَنَّ دَاوُدَ ضَرَبَ جَمِيعَ جَيْشِ هَدَدْعَزَرَ + مَلِكِ صُوبَةَ،‏ ١٠ أَرْسَلَ هَدُورَامَ + ٱبْنَهُ إِلَى ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ لِيَسْأَلَهُ عَنْ سَلَامَتِهِ وَيُهَنِّئَهُ لِأَنَّهُ حَارَبَ هَدَدْعَزَرَ وَضَرَبَهُ (‏لِأَنَّ هَدَدْعَزَرَ كَانَتْ لَهُ حُرُوبٌ مَعَ تُوعُو)‏،‏ وَكَانَ مَعَهُ مِنْ كُلِّ مَتَاعٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ + وَٱلنُّحَاسِ.‏ ١١ وَهٰذِهِ أَيْضًا قَدَّسَهَا + ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ لِيَهْوَهَ،‏ مَعَ ٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ ٱللَّذَيْنِ أَخَذَهُمَا مِنْ كُلِّ ٱلْأُمَمِ،‏ + مِنْ أَدُومَ وَمِنْ مُوآبَ + وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ + وَمِنَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ + وَمِنْ عَمَالِيقَ.‏ +

١٢ أَمَّا أَبِيشَايُ + بْنُ صَرُويَةَ + فَضَرَبَ ٱلْأَدُومِيِّينَ فِي وَادِي ٱلْمِلْحِ،‏ + ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفًا.‏ ١٣ وَأَقَامَ حَامِيَاتٍ فِي أَدُومَ،‏ وَصَارَ جَمِيعُ ٱلْأَدُومِيِّينَ خُدَّامًا لِدَاوُدَ.‏ + وَكَانَ يَهْوَهُ يُخَلِّصُ دَاوُدَ حَيْثُمَا ذَهَبَ.‏ + ١٤ وَمَلَكَ دَاوُدُ عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ،‏ + وَكَانَ يُجْرِي حُكْمًا وَبِرًّا لِكُلِّ شَعْبِهِ.‏ + ١٥ وَكَانَ يُوآبُ بْنُ صَرُويَةَ عَلَى ٱلْجَيْشِ،‏ + وَيَهُوشَافَاطُ + بْنُ أَخِيلُودَ مُسَجِّلًا،‏ ١٦ وَصَادُوقُ + بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَخِيمَالِكُ + بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ،‏ وَشَوْشَا + كَاتِبًا فِي ٱلدِّيوَانِ،‏ ١٧ وَبَنَايَا + بْنُ يَهُويَادَاعَ + عَلَى ٱلْكِرِيثِيِّينَ + وَٱلْفِلِيثِيِّينَ،‏ + وَبَنُو دَاوُدَ كَانُوا ٱلْأَوَّلِينَ إِلَى جَانِبِ ٱلْمَلِكِ.‏ +

١٩ وَحَدَثَ بَعْدَ ذٰلِكَ أَنَّ نَاحَاشَ + مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ مَاتَ،‏ وَمَلَكَ ٱبْنُهُ مَكَانَهُ.‏ + ٢ فَقَالَ دَاوُدُ:‏ «أَصْنَعُ لُطْفًا حُبِّيًّا + إِلَى حَانُونَ بْنِ نَاحَاشَ،‏ لِأَنَّ أَبَاهُ صَنَعَ إِلَيَّ لُطْفًا حُبِّيًّا».‏ + وَأَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلًا لِيُعَزِّيَهُ عَنْ أَبِيهِ،‏ فَجَاءَ خُدَّامُ دَاوُدَ إِلَى أَرْضِ بَنِي عَمُّونَ + إِلَى حَانُونَ لِيُعَزُّوهُ.‏ ٣ فَقَالَ رُؤَسَاءُ بَنِي عَمُّونَ لِحَانُونَ:‏ «هَلْ يُكْرِمُ دَاوُدُ أَبَاكَ فِي عَيْنَيْكَ بِإِرْسَالِ مُعَزِّينَ إِلَيْكَ؟‏ أَلَيْسَ لِأَجْلِ ٱسْتِقْصَاءِ ٱلْأَرْضِ وَقَلْبِهَا وَتَجَسُّسِهَا + جَاءَ خُدَّامُهُ إِلَيْكَ؟‏».‏ + ٤ فَأَخَذَ حَانُونُ خُدَّامَ دَاوُدَ + وَحَلَقَ لَهُمْ،‏ + وَقَطَعَ ثِيَابَهُمْ مِنَ ٱلْوَسَطِ إِلَى أَسْتَاهِهِمْ،‏ + ثُمَّ صَرَفَهُمْ.‏ + ٥ فَذَهَبَ أُنَاسٌ وَأَخْبَرُوا دَاوُدَ عَنِ ٱلرِّجَالِ،‏ فَأَرْسَلَ مَنْ يُلَاقِيهِمْ،‏ لِأَنَّ ٱلرِّجَالَ أُذِلُّوا كَثِيرًا جِدًّا.‏ وَقَالَ ٱلْمَلِكُ:‏ «أَقِيمُوا فِي أَرِيحَا + حَتَّى تَطُولَ لِحَاكُمْ،‏ ثُمَّ ٱرْجِعُوا».‏

٦ وَرَأَى بَنُو عَمُّونَ أَنَّهُمْ قَدْ أَنْتَنُوا + عِنْدَ دَاوُدَ،‏ فَأَرْسَلَ حَانُونُ + وَبَنُو عَمُّونَ أَلْفَ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ + لِيَسْتَأْجِرُوا لَهُمْ مَرْكَبَاتٍ + وَفُرْسَانًا مِنْ مَا بَيْنَ ٱلنَّهْرَيْنِ وَمِنْ أَرَامَ مَعْكَةَ + وَمِنْ صُوبَةَ.‏ + ٧ فَٱسْتَأْجَرُوا لَهُمُ ٱثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ أَلْفَ مَرْكَبَةٍ + وَمَلِكَ مَعْكَةَ وَشَعْبَهُ.‏ + فَجَاءُوا وَعَسْكَرُوا تِجَاهَ مِيدَبَا،‏ + وَٱجْتَمَعَ بَنُو عَمُّونَ مِنْ مُدُنِهِمْ وَجَاءُوا لِلْحَرْبِ.‏

٨ وَلَمَّا سَمِعَ دَاوُدُ بِذٰلِكَ،‏ أَرْسَلَ يُوآبَ + وَكُلَّ ٱلْجَيْشِ وَٱلْجَبَابِرَةِ.‏ + ٩ وَخَرَجَ بَنُو عَمُّونَ وَٱصْطَفُّوا لِلْحَرْبِ عِنْدَ مَدْخَلِ ٱلْمَدِينَةِ،‏ وَٱلْمُلُوكُ + ٱلَّذِينَ جَاءُوا كَانُوا وَحْدَهُمْ فِي ٱلْحَقْلِ.‏

١٠ فَلَمَّا رَأَى يُوآبُ أَنَّ صُفُوفَ ٱلْقِتَالِ كَانَتْ نَحْوَهُ مِنَ ٱلْأَمَامِ وَمِنَ ٱلْخَلْفِ،‏ ٱخْتَارَ قَوْمًا مِنْ جَمِيعِ نُخْبَةِ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ وَصَفَّهُمْ لِلِقَاءِ ٱلْأَرَامِيِّينَ.‏ + ١١ وَسَلَّمَ بَقِيَّةَ ٱلشَّعْبِ لِيَدِ أَبِيشَايَ + أَخِيهِ لِيَصْطَفُّوا لِلِقَاءِ بَنِي عَمُّونَ.‏ + ١٢ وَقَالَ:‏ «إِنْ قَوِيَ ٱلْأَرَامِيُّونَ + عَلَيَّ،‏ تَكُونُ لِي خَلَاصًا؛‏ + وَإِنْ قَوِيَ بَنُو عَمُّونَ عَلَيْكَ،‏ فَأَنَا أُخَلِّصُكَ.‏ + ١٣ تَقَوَّ + وَلْنَتَشَجَّعْ مِنْ أَجْلِ شَعْبِنَا وَمِنْ أَجْلِ مُدُنِ إِلٰهِنَا،‏ + وَيَهْوَهُ يَفْعَلُ مَا هُوَ صَالِحٌ فِي عَيْنَيْهِ».‏ +

١٤ ثُمَّ تَقَدَّمَ يُوآبُ وَٱلشَّعْبُ ٱلَّذِينَ مَعَهُ إِلَى مُقَابِلِ ٱلْأَرَامِيِّينَ لِلْقِتَالِ،‏ + فَهَرَبُوا + مِنْ أَمَامِهِ.‏ ١٥ وَلَمَّا رَأَى بَنُو عَمُّونَ أَنَّ ٱلْأَرَامِيِّينَ قَدْ هَرَبُوا،‏ هَرَبُوا + هُمْ أَيْضًا مِنْ أَمَامِ أَبِيشَايَ أَخِيهِ وَدَخَلُوا ٱلْمَدِينَةَ.‏ + فَجَاءَ يُوآبُ إِلَى أُورُشَلِيمَ.‏

١٦ وَلَمَّا رَأَى ٱلْأَرَامِيُّونَ أَنَّهُمْ قَدِ ٱنْهَزَمُوا + أَمَامَ إِسْرَائِيلَ،‏ أَرْسَلُوا رُسُلًا وَٱسْتَدْعَوُا ٱلْأَرَامِيِّينَ ٱلَّذِينَ فِي نَوَاحِي ٱلنَّهْرِ،‏ + وَأَمَامَهُمْ شُوفَاكُ رَئِيسُ جَيْشِ هَدَدْعَزَرَ.‏

١٧ وَعِنْدَمَا أُخْبِرَ دَاوُدُ،‏ جَمَعَ كُلَّ إِسْرَائِيلَ وَعَبَرَ ٱلْأُرْدُنَّ وَجَاءَ إِلَيْهِمْ وَٱصْطَفَّ ضِدَّهُمْ.‏ + فَلَمَّا ٱصْطَفَّ دَاوُدُ لِلِقَاءِ ٱلْأَرَامِيِّينَ فِي ٱلْحَرْبِ،‏ أَخَذُوا يُحَارِبُونَهُ.‏ ١٨ لٰكِنَّ ٱلْأَرَامِيِّينَ هَرَبُوا + مِنْ أَمَامِ إِسْرَائِيلَ،‏ وَقَتَلَ دَاوُدُ مِنَ ٱلْأَرَامِيِّينَ سَبْعَةَ آلَافٍ مِنْ سَائِقِي ٱلْمَرْكَبَاتِ وَأَرْبَعِينَ أَلْفَ رَاجِلٍ،‏ وَقَتَلَ شُوفَاكَ رَئِيسَ ٱلْجَيْشِ.‏ + ١٩ وَلَمَّا رَأَى خُدَّامُ هَدَدْعَزَرَ أَنَّهُمْ قَدِ ٱنْهَزَمُوا أَمَامَ إِسْرَائِيلَ،‏ + صَنَعُوا سَلَامًا مَعَ دَاوُدَ وَصَارُوا يَخْدُمُونَهُ.‏ + وَلَمْ يَشَأْ أَرَامُ أَنْ يُحَاوِلُوا نَجْدَةَ بَنِي عَمُّونَ ثَانِيَةً.‏ +

٢٠ وَكَانَ عِنْدَ مَدَارِ ٱلسَّنَةِ،‏ + وَقْتَ خُرُوجِ ٱلْمُلُوكِ لِلْحَرْبِ،‏ + أَنَّ يُوآبَ قَادَ قُوَّاتِ ٱلْجَيْشِ + وَأَخْرَبَ أَرْضَ بَنِي عَمُّونَ وَجَاءَ وَحَاصَرَ رَبَّةَ،‏ + وَأَمَّا دَاوُدُ فَكَانَ يَسْكُنُ فِي أُورُشَلِيمَ.‏ فَضَرَبَ يُوآبُ + رَبَّةَ وَنَقَضَهَا.‏ ٢ وَأَخَذَ دَاوُدُ تَاجَ مَلْكَامَ عَنْ رَأْسِهِ،‏ + فَوُجِدَ وَزْنُهُ وَزْنَةً مِنَ ٱلذَّهَبِ،‏ وَفِيهِ حِجَارَةٌ كَرِيمَةٌ؛‏ فَصَارَ عَلَى رَأْسِ دَاوُدَ.‏ وَكَانَتِ ٱلْغَنِيمَةُ ٱلَّتِي أَخْرَجَهَا مِنَ ٱلْمَدِينَةِ كَثِيرَةً جِدًّا.‏ + ٣ وَأَخْرَجَ ٱلشَّعْبَ ٱلَّذِي فِيهَا،‏ وَٱسْتَخْدَمَهُمْ + فِي نَشْرِ ٱلْحِجَارَةِ وَعَلَى قَوَاطِعِ ٱلْحَدِيدِ وَٱلْفُؤُوسِ.‏ + وَهٰكَذَا فَعَلَ دَاوُدُ بِجَمِيعِ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ.‏ وَأَخِيرًا رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ.‏

٤ وَكَانَ بَعْدَ ذٰلِكَ أَنَّ حَرْبًا نَشِبَتْ فِي جَازَرَ + مَعَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ.‏ + فَضَرَبَ حِينَئِذٍ سِبْكَايُ + ٱلْحُوشِيُّ سِفَّايَ مِنَ ٱلْمَوْلُودِينَ لِلرَّفَائِيِّينَ،‏ + فَأُخْضِعُوا.‏

٥ وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ مَعَ ٱلْفِلِسْطِيِّينَ،‏ فَضَرَبَ أَلْحَانَانُ + بْنُ يَائِيرَ لَحْمِيَ أَخَا جُلْيَاتَ + ٱلْجَتِّيِّ،‏ ٱلَّذِي كَانَتْ قَنَاةُ رُمْحِهِ كَنَوْلِ ٱلْحَائِكِ.‏ +

٦ وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جَتَّ،‏ + حَيْثُ كَانَ هُنَالِكَ رَجُلٌ مَارِدٌ،‏ + أَصَابِعُ يَدَيْهِ وَقَدَمَيْهِ أَرْبَعٌ وَعِشْرُونَ،‏ فِي كُلٍّ مِنْهَا سِتٌّ،‏ + وَهُوَ أَيْضًا وُلِدَ لِلرَّفَائِيِّينَ.‏ + ٧ وَكَانَ يُعَيِّرُ + إِسْرَائِيلَ بِٱسْتِمْرَارٍ.‏ فَضَرَبَهُ يُونَاثَانُ بْنُ شِمْعَا + أَخِي دَاوُدَ.‏

٨ هٰؤُلَاءِ وُلِدُوا لِلرَّفَائِيِّينَ + فِي جَتَّ،‏ + وَسَقَطُوا + بِيَدِ دَاوُدَ وَبِيَدِ خُدَّامِهِ.‏

٢١ وَوَقَفَ ٱلشَّيْطَانُ ضِدَّ إِسْرَائِيلَ وَحَرَّضَ + دَاوُدَ أَنْ يَعُدَّ إِسْرَائِيلَ.‏ ٢ فَقَالَ دَاوُدُ لِيُوآبَ + وَلِرُؤَسَاءِ ٱلشَّعْبِ:‏ «اِذْهَبُوا وَقُومُوا بِإِحْصَاءِ + إِسْرَائِيلَ مِنْ بِئْرَ سَبْعَ + إِلَى دَانَ،‏ + وَأْتُوا بِهِ إِلَيَّ فَأَعْلَمَ عَدَدَهُمْ».‏ + ٣ فَقَالَ يُوآبُ:‏ «لِيَزِدْ يَهْوَهُ شَعْبَهُ أَمْثَالَهُمْ مِئَةَ مَرَّةٍ.‏ + أَلَيْسُوا جَمِيعًا،‏ يَا سَيِّدِي ٱلْمَلِكَ،‏ خُدَّامًا لِسَيِّدِي؟‏ لِمَاذَا يَطْلُبُ هٰذَا سَيِّدِي؟‏ + لِمَاذَا يَكُونُ سَبَبَ ذَنْبٍ لِإِسْرَائِيلَ؟‏».‏

٤ لٰكِنَّ كَلَامَ ٱلْمَلِكِ + غَلَبَ عَلَى يُوآبَ،‏ فَخَرَجَ يُوآبُ + وَطَافَ فِي كُلِّ إِسْرَائِيلَ،‏ ثُمَّ أَتَى إِلَى أُورُشَلِيمَ.‏ + ٥ فَأَعْطَى يُوآبُ عَدَدَ ٱلْمُكْتَتِبِينَ مِنَ ٱلشَّعْبِ لِدَاوُدَ،‏ فَكَانَ مَجْمُوعُ كُلِّ إِسْرَائِيلَ مِلْيُونًا وَمِئَةَ أَلْفِ رَجُلٍ مُسْتَلِّ سَيْفٍ،‏ + وَيَهُوذَا أَرْبَعَ مِئَةٍ وَسَبْعِينَ أَلْفَ رَجُلٍ مُسْتَلِّ سَيْفٍ.‏ ٦ أَمَّا لَاوِي + وَبِنْيَامِينُ فَلَمْ يَجْعَلْهُمَا يَكْتَتِبَانِ بَيْنَهُمْ،‏ + لِأَنَّ كَلِمَةَ ٱلْمَلِكِ كَانَتْ مَكْرُوهَةً لَدَى يُوآبَ.‏

٧ وَسَاءَ ذٰلِكَ فِي عَيْنَيِ ٱللّٰهِ،‏ + فَضَرَبَ إِسْرَائِيلَ.‏ ٨ فَقَالَ دَاوُدُ لِلّٰهِ:‏ «لَقَدْ أَخْطَأْتُ + جِدًّا حَيْثُ فَعَلْتُ هٰذَا ٱلْأَمْرَ.‏ وَٱلْآنَ،‏ أَرْجُوكَ أَزِلْ ذَنْبَ خَادِمِكَ،‏ + لِأَنِّي ٱنْحَمَقْتُ جِدًّا».‏ + ٩ وَكَلَّمَ يَهْوَهُ جَادًا،‏ + صَاحِبَ ٱلرُّؤَى لَدَى دَاوُدَ،‏ + قَائِلًا:‏ ١٠ ‏«اِذْهَبْ وَكَلِّمْ دَاوُدَ قَائِلًا:‏ ‹هٰكَذَا قَالَ يَهْوَهُ:‏ «إِنِّي مُوَجِّهٌ ضِدَّكَ ثَلَاثَةَ أُمُورٍ.‏ + فَٱخْتَرْ لِنَفْسِكَ وَاحِدًا مِنْهَا فَأَفْعَلَهُ بِكَ»›».‏ + ١١ فَدَخَلَ جَادٌ إِلَى دَاوُدَ + وَقَالَ لَهُ:‏ «هٰكَذَا قَالَ يَهْوَهُ:‏ ‹اِخْتَرْ،‏ ١٢ إِمَّا ثَلَاثَ سِنِينَ مَجَاعَةٌ،‏ + أَوْ ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ هَلَاكٌ مِنْ أَمَامِ خُصُومِكَ + وَسَيْفُ أَعْدَائِكَ يُدْرِكُكَ،‏ أَوْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ يَكُونُ فِيهَا سَيْفُ يَهْوَهَ + وَوَبَأٌ + فِي ٱلْأَرْضِ،‏ وَمَلَاكُ يَهْوَهَ يُهْلِكُ + فِي جَمِيعِ أَرَاضِي إِسْرَائِيلَ›.‏ وَٱلْآنَ ٱنْظُرْ مَاذَا أُجِيبُ مُرْسِلِي».‏ ١٣ فَقَالَ دَاوُدُ لِجَادٍ:‏ «قَدْ ضَاقَ بِي ٱلْأَمْرُ جِدًّا.‏ فَلْأَقَعْ فِي يَدِ يَهْوَهَ،‏ + لِأَنَّ مَرَاحِمَهُ كَثِيرَةٌ جِدًّا،‏ + وَلَا أَقَعَ فِي يَدِ إِنْسَانٍ».‏ +

١٤ فَجَعَلَ يَهْوَهُ وَبَأً + فِي إِسْرَائِيلَ،‏ فَسَقَطَ مِنْ إِسْرَائِيلَ سَبْعُونَ أَلْفَ شَخْصٍ.‏ + ١٥ وَأَرْسَلَ ٱللّٰهُ مَلَاكًا إِلَى أُورُشَلِيمَ لِيُهْلِكَهَا،‏ + وَفِيمَا هُوَ يُهْلِكُ،‏ نَظَرَ يَهْوَهُ فَتَأَسَّفَ عَلَى ٱلْبَلِيَّةِ،‏ + وَقَالَ لِلْمَلَاكِ ٱلْمُهْلِكِ:‏ «كَفَى!‏ + رُدَّ ٱلْآنَ يَدَكَ».‏ وَكَانَ مَلَاكُ يَهْوَهَ وَاقِفًا عِنْدَ بَيْدَرِ أُرْنَانَ + ٱلْيَبُوسِيِّ.‏ +

١٦ وَرَفَعَ دَاوُدُ عَيْنَيْهِ،‏ فَرَأَى مَلَاكَ يَهْوَهَ + وَاقِفًا بَيْنَ ٱلْأَرْضِ وَٱلسَّمَاءِ،‏ وَسَيْفُهُ مَسْلُولٌ + بِيَدِهِ وَمَمْدُودٌ عَلَى أُورُشَلِيمَ،‏ فَسَقَطَ دَاوُدُ وَٱلشُّيُوخُ عَلَى وُجُوهِهِمْ + مُتَغَطِّينَ بِمُسُوحٍ.‏ + ١٧ وَقَالَ دَاوُدُ لِلّٰهِ:‏ «أَلَسْتُ أَنَا هُوَ ٱلَّذِي أَمَرَ بِعَدِّ ٱلشَّعْبِ،‏ وَأَنَا هُوَ ٱلَّذِي أَخْطَأَ وَأَسَاءَ؟‏ + فَأَمَّا هٰؤُلَاءِ ٱلْخِرَافُ + فَمَاذَا فَعَلُوا؟‏ فَلْتَكُنْ يَدُكَ،‏ يَا يَهْوَهُ إِلٰهِي،‏ عَلَيَّ وَعَلَى بَيْتِ أَبِي،‏ لَا عَلَى شَعْبِكَ + لِتَضْرِبَهُمْ».‏

١٨ فَقَالَ مَلَاكُ يَهْوَهَ لِجَادٍ + أَنْ يَقُولَ لِدَاوُدَ أَنْ يَصْعَدَ دَاوُدُ لِيَنْصِبَ مَذْبَحًا لِيَهْوَهَ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ ٱلْيَبُوسِيِّ.‏ + ١٩ فَصَعِدَ دَاوُدُ حَسَبَ كَلَامِ جَادٍ ٱلَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ بِٱسْمِ يَهْوَهَ.‏ + ٢٠ وَٱلْتَفَتَ أُرْنَانُ + فَرَأَى ٱلْمَلَاكَ،‏ فَٱخْتَبَأَ بَنُوهُ ٱلْأَرْبَعَةُ ٱلَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ.‏ وَكَانَ أُرْنَانُ يَدْرُسُ ٱلْحِنْطَةَ.‏ ٢١ وَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى أُرْنَانَ.‏ وَلَمَّا نَظَرَ أُرْنَانُ وَرَأَى دَاوُدَ،‏ + خَرَجَ مِنَ ٱلْبَيْدَرِ وَسَجَدَ لِدَاوُدَ بِوَجْهِهِ إِلَى ٱلْأَرْضِ.‏ ٢٢ فَقَالَ دَاوُدُ لِأُرْنَانَ:‏ «أَعْطِنِي مَكَانَ ٱلْبَيْدَرِ،‏ فَأَبْنِيَ فِيهِ مَذْبَحًا لِيَهْوَهَ.‏ بِثَمَنٍ + كَامِلٍ أَعْطِنِي إِيَّاهُ،‏ + فَتَكُفَّ ٱلضَّرْبَةُ + عَنِ ٱلشَّعْبِ».‏ ٢٣ فَقَالَ أُرْنَانُ لِدَاوُدَ:‏ «خُذْهُ لَكَ،‏ + وَلْيَفْعَلْ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ.‏ اُنْظُرْ،‏ قَدْ أَعْطَيْتُ ٱلْبَقَرَ + لِلْمُحْرَقَاتِ وَٱلنَّوْرَجَ + لِلْحَطَبِ + وَٱلْحِنْطَةَ كَقُرْبَانِ حُبُوبٍ.‏ قَدْ أَعْطَيْتُ ٱلْكُلَّ».‏ +

٢٤ فَقَالَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ لِأُرْنَانَ:‏ «لَا،‏ بَلْ سَأَشْتَرِيهِ بِثَمَنٍ كَامِلٍ،‏ + لِأَنِّي لَا آخُذُ مَا هُوَ لَكَ لِيَهْوَهَ فَأُقَرِّبَ ذَبَائِحَ مُحْرَقَةٍ مَجَّانًا».‏ ٢٥ وَأَعْطَى دَاوُدُ لِأُرْنَانَ عَنِ ٱلْمَكَانِ وَزْنَ سِتِّ مِئَةِ شَاقِلٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ.‏ + ٢٦ وَبَنَى دَاوُدُ هُنَاكَ مَذْبَحًا + لِيَهْوَهَ وَقَرَّبَ ذَبَائِحَ مُحْرَقَةٍ وَذَبَائِحَ شَرِكَةٍ،‏ وَدَعَا يَهْوَهَ + فَأَجَابَهُ بِنَارٍ + مِنَ ٱلسَّمَاءِ عَلَى مَذْبَحِ ٱلْمُحْرَقَةِ.‏ ٢٧ ثُمَّ أَمَرَ يَهْوَهُ ٱلْمَلَاكَ،‏ + فَرَدَّ سَيْفَهُ إِلَى غِمْدِهِ.‏ ٢٨ فِي ذٰلِكَ ٱلْوَقْتِ،‏ لَمَّا رَأَى دَاوُدُ أَنَّ يَهْوَهَ أَجَابَهُ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ ٱلْيَبُوسِيِّ،‏ ذَبَحَ هُنَاكَ.‏ + ٢٩ فَإِنَّ مَسْكَنَ يَهْوَهَ ٱلَّذِي عَمِلَهُ مُوسَى فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَمَذْبَحَ ٱلْمُحْرَقَةِ كَانَا فِي ذٰلِكَ ٱلْوَقْتِ فِي ٱلْمُرْتَفَعَةِ فِي جِبْعُونَ.‏ + ٣٠ وَلَمْ يَسْتَطِعْ دَاوُدُ أَنْ يَذْهَبَ إِلَى هُنَاكَ لِيَسْتَشِيرَ ٱللّٰهَ،‏ لِأَنَّهُ ٱرْتَاعَ + مِنْ سَيْفِ مَلَاكِ يَهْوَهَ.‏

٢٢ فَقَالَ دَاوُدُ:‏ «هٰذَا بَيْتُ + يَهْوَهَ ٱللّٰهِ،‏ وَهٰذَا مَذْبَحُ + ٱلْمُحْرَقَةِ لِإِسْرَائِيلَ».‏

٢ وَأَمَرَ دَاوُدُ بِجَمْعِ ٱلْغُرَبَاءِ + ٱلَّذِينَ فِي أَرْضِ إِسْرَائِيلَ،‏ وَأَقَامَهُمْ نَحَّاتِينَ لِلْحِجَارَةِ + لِنَحْتِ حِجَارَةٍ مُرَبَّعَةٍ + لِبِنَاءِ بَيْتِ ٱللّٰهِ.‏ ٣ وَهَيَّأَ دَاوُدُ حَدِيدًا كَثِيرًا لِلْمَسَامِيرِ لِمَصَارِيعِ ٱلْبَوَّابَاتِ وَلِلْمَلَازِمِ،‏ وَنُحَاسًا كَثِيرًا يَفُوقُ ٱلْوَزْنَ،‏ + ٤ وَأَيْضًا خَشَبَ أَرْزٍ + لَا يُحْصَى لِأَنَّ ٱلصَّيْدُونِيِّينَ + وَٱلصُّورِيِّينَ + أَحْضَرُوا خَشَبَ أَرْزٍ بِكَثْرَةٍ إِلَى دَاوُدَ.‏ ٥ وَقَالَ دَاوُدُ:‏ «إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي صَغِيرٌ وَغَضٌّ،‏ + وَٱلْبَيْتُ ٱلَّذِي يُبْنَى لِيَهْوَهَ لَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ عَظِيمًا + لِلْغَايَةِ بِٱسْمِهِ ٱلْبَهِيِّ + فِي كُلِّ ٱلْأَرَاضِي.‏ فَأَنَا أُهَيِّئُ لَهُ».‏ فَهَيَّأَ دَاوُدُ بِكَثْرَةٍ قَبْلَ مَوْتِهِ.‏ +

٦ ثُمَّ دَعَا سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ وَأَوْصَاهُ أَنْ يَبْنِيَ بَيْتًا لِيَهْوَهَ إِلٰهِ إِسْرَائِيلَ.‏ ٧ وَقَالَ دَاوُدُ لِسُلَيْمَانَ ٱبْنِهِ:‏ «قَدْ كَانَ فِي قَلْبِي + أَنْ أَبْنِيَ بَيْتًا لِٱسْمِ + يَهْوَهَ إِلٰهِي.‏ ٨ غَيْرَ أَنَّهُ صَارَ إِلَيَّ كَلَامُ يَهْوَهَ قَائِلًا:‏ ‹قَدْ أَرَقْتَ دَمًا كَثِيرًا،‏ + وَخُضْتَ حُرُوبًا عَظِيمَةً.‏ + فَلَا تَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِي،‏ + لِأَنَّكَ قَدْ أَرَقْتَ دَمًا كَثِيرًا عَلَى ٱلْأَرْضِ أَمَامِي.‏ ٩ هُوَذَا يُولَدُ لَكَ ٱبْنٌ.‏ + وَيَكُونُ رَجُلَ رَاحَةٍ،‏ وَأَنَا أُرِيحُهُ مِنْ جَمِيعِ أَعْدَائِهِ مِنْ حَوْلِهِ،‏ + لِأَنَّ ٱسْمَهُ يَكُونُ سُلَيْمَانَ،‏ + وَأَمْنَحُ ٱلسَّلَامَ + وَٱلْهُدُوءَ لِإِسْرَائِيلَ فِي أَيَّامِهِ.‏ ١٠ فَهُوَ يَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِي،‏ + وَهُوَ يَكُونُ لِي ٱبْنًا + وَأَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا.‏ + وَأُثَبِّتُ عَرْشَ مُلْكِهِ + عَلَى إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلدَّهْرِ›.‏

١١ ‏«فَٱلْآنَ يَا ٱبْنِي،‏ لِيَكُنْ يَهْوَهُ مَعَكَ فَتَنْجَحَ وَتَبْنِيَ بَيْتَ يَهْوَهَ إِلٰهِكَ،‏ كَمَا تَكَلَّمَ عَنْكَ.‏ + ١٢ وَلْيُعْطِكَ يَهْوَهُ فِطْنَةً وَفَهْمًا،‏ + وَلْيُوصِكَ وَصَايَا لِإِسْرَائِيلَ لِتَحْفَظَ شَرِيعَةَ يَهْوَهَ إِلٰهِكَ.‏ + ١٣ حِينَئِذٍ تَنْجَحُ + إِذَا حَرِصْتَ أَنْ تَعْمَلَ بِٱلْفَرَائِضِ + وَٱلْأَحْكَامِ + ٱلَّتِي أَمَرَ + بِهَا يَهْوَهُ مُوسَى فِي شَأْنِ إِسْرَائِيلَ.‏ تَشَجَّعْ وَتَقَوَّ.‏ + لَا تَخَفْ + وَلَا تَرْتَعْ.‏ + ١٤ وَهَا أَنَا فِي مَشَقَّتِي + قَدْ هَيَّأْتُ لِبَيْتِ يَهْوَهَ مِئَةَ أَلْفِ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ + وَمِلْيُونَ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ،‏ وَنُحَاسًا + وَحَدِيدًا + لَا يُمْكِنُ وَزْنُهُ مِنَ ٱلْكَثْرَةِ.‏ وَقَدْ هَيَّأْتُ خَشَبًا وَحِجَارَةً،‏ وَأَنْتَ تَزِيدُ عَلَيْهَا.‏ ١٥ وَعِنْدَكَ عُمَّالٌ كَثِيرُونَ لِلْعَمَلِ،‏ نَحَّاتُو حِجَارَةٍ وَبَنَّاؤُونَ + وَنَجَّارُونَ وَكُلُّ مَاهِرٍ فِي كُلِّ عَمَلٍ.‏ + ١٦ أَمَّا ٱلذَّهَبُ وَٱلْفِضَّةُ وَٱلنُّحَاسُ وَٱلْحَدِيدُ،‏ فَمَا لَا يُحْصَى.‏ + فَقُمْ وَٱعْمَلْ،‏ + وَلْيَكُنْ يَهْوَهُ مَعَكَ».‏ +

١٧ وَأَوْصَى دَاوُدُ جَمِيعَ رُؤَسَاءِ إِسْرَائِيلَ بِأَنْ يُسَاعِدُوا سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ:‏ ١٨ ‏«أَلَيْسَ يَهْوَهُ إِلٰهُكُمْ مَعَكُمْ،‏ + وَقَدْ أَرَاحَكُمْ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ؟‏ + لِأَنَّهُ أَسْلَمَ إِلَى يَدِي سُكَّانَ ٱلْأَرْضِ،‏ وَأُخْضِعَتِ ٱلْأَرْضُ أَمَامَ يَهْوَهَ + وَأَمَامَ شَعْبِهِ.‏ ١٩ فَٱلْآنَ ٱجْعَلُوا قَلْبَكُمْ وَنَفْسَكُمْ + لِطَلَبِ يَهْوَهَ إِلٰهِكُمْ،‏ + وَقُومُوا وَٱبْنُوا مَقْدِسَ + يَهْوَهَ ٱللّٰهِ،‏ + لِنُحْضِرَ إِلَيْهِ،‏ إِلَى ٱلْبَيْتِ ٱلَّذِي يُبْنَى لِٱسْمِ + يَهْوَهَ،‏ لِنُحْضِرَ تَابُوتَ + عَهْدِ يَهْوَهَ وَعَتَادَ بَيْتِ ٱللّٰهِ ٱلْمُقَدَّسَ».‏

٢٣ وَشَاخَ دَاوُدُ + وَشَبِعَ أَيَّامًا،‏ فَمَلَّكَ سُلَيْمَانَ + ٱبْنَهُ عَلَى إِسْرَائِيلَ.‏ ٢ وَجَمَعَ كُلَّ رُؤَسَاءِ + إِسْرَائِيلَ وَٱلْكَهَنَةِ + وَٱللَّاوِيِّينَ.‏ + ٣ فَعُدَّ ٱللَّاوِيُّونَ مِنِ ٱبْنِ ثَلَاثِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ،‏ + فَكَانَ عَدَدُهُمْ،‏ رَأْسًا فَرَأْسًا،‏ رَجُلًا فَرَجُلًا،‏ ثَمَانِيَةً وَثَلَاثِينَ أَلْفًا.‏ ٤ مِنْهُمْ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا مُشْرِفُونَ عَلَى عَمَلِ بَيْتِ يَهْوَهَ،‏ وَسِتَّةُ آلَافٍ عُرَفَاءُ + وَقُضَاةٌ،‏ + ٥ وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ بَوَّابُونَ،‏ + وَأَرْبَعَةُ آلَافٍ مُسَبِّحُونَ + لِيَهْوَهَ عَلَى ٱلْآلَاتِ + ٱلَّتِي قَالَ دَاوُدُ:‏ «قَدْ صَنَعْتُهَا لِلتَّسْبِيحِ».‏

٦ فَقَسَّمَهُمْ دَاوُدُ فِرَقًا + بِحَسَبِ بَنِي لَاوِي:‏ + لِجِرْشُونَ وَقَهَاتَ وَمَرَارِي.‏ ٧ لِلْجِرْشُونِيِّينَ:‏ لَعْدَانُ وَشِمْعِي.‏ ٨ بَنُو لَعْدَانَ:‏ اَلرَّأْسُ يَحِيئِيلُ + وَزِيثَامُ وَيُوئِيلُ،‏ + ثَلَاثَةٌ.‏ ٩ بَنُو شِمْعِي:‏ شَلُومُوثُ وَحَزِيئِيلُ وَهَارَانُ،‏ ثَلَاثَةٌ.‏ هٰؤُلَاءِ رُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ لِلَعْدَانَ.‏ ١٠ وَبَنُو شِمْعِي:‏ يَحَثٌ وَزِينَا وَيَعُوشُ وَبَرِيعَةُ.‏ هٰؤُلَاءِ ٱلْأَرْبَعَةُ بَنُو شِمْعِي.‏ ١١ وَكَانَ يَحَثٌ ٱلرَّأْسَ،‏ وَزِيزَةُ ٱلثَّانِيَ.‏ أَمَّا يَعُوشُ وَبَرِيعَةُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا بَنُونَ كَثِيرُونَ،‏ فَصَارَا بَيْتَ أَبٍ + يَشْغَلَانِ مَنْصِبًا وَاحِدًا.‏

١٢ بَنُو قَهَاتَ:‏ + عَمْرَامُ وَيِصْهَارُ + وَحَبْرُونُ + وَعُزِّيئِيلُ،‏ + أَرْبَعَةٌ.‏ ١٣ اِبْنَا عَمْرَامَ:‏ هَارُونُ + وَمُوسَى.‏ + وَأُفْرِزَ هَارُونُ + لِيُقَدِّسَ قُدْسَ ٱلْأَقْدَاسِ + هُوَ وَبَنُوهُ إِلَى ٱلدَّهْرِ،‏ لِيُوقِدَ + أَمَامَ يَهْوَهَ وَيَخْدُمَهُ + وَيُبَارِكَ + بِٱسْمِهِ إِلَى ٱلدَّهْرِ.‏ ١٤ أَمَّا مُوسَى رَجُلُ ٱللّٰهِ + فَحُسِبَ بَنُوهُ مَعَ سِبْطِ ٱللَّاوِيِّينَ.‏ + ١٥ وَٱبْنَا مُوسَى:‏ جِرْشُومُ + وَأَلِيعَازَرُ.‏ + ١٦ وَبَنُو جِرْشُومَ:‏ شَبُوئِيلُ + ٱلرَّأْسُ.‏ ١٧ وَبَنُو أَلِيعَازَرَ:‏ رَحَبْيَا + ٱلرَّأْسُ.‏ وَلَمْ يَكُنْ لِأَلِيعَازَرَ بَنُونَ آخَرُونَ،‏ وَأَمَّا بَنُو رَحَبْيَا فَكَانُوا كَثِيرِينَ جِدًّا.‏ ١٨ وَبَنُو يِصْهَارَ:‏ + شَلُومِيثُ + ٱلرَّأْسُ.‏ ١٩ وَبَنُو حَبْرُونَ:‏ يَرِيَا ٱلرَّأْسُ،‏ وَأَمَرْيَا ٱلثَّانِي،‏ وَيَحْزِيئِيلُ ٱلثَّالِثُ،‏ وَيَقْمَعَامُ + ٱلرَّابِعُ.‏ ٢٠ وَٱبْنَا عُزِّيئِيلَ:‏ + مِيخَا ٱلرَّأْسُ وَيِشِّيَا ٱلثَّانِي.‏

٢١ اِبْنَا مَرَارِي:‏ + مَحْلِي وَمُوشِي.‏ + وَٱبْنَا مَحْلِي:‏ أَلِعَازَارُ + وَقَيْسٌ.‏ ٢٢ وَمَاتَ أَلِعَازَارُ،‏ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ بَنُونَ،‏ بَلْ بَنَاتٌ.‏ فَأَخَذَهُنَّ بَنُو قَيْسٍ إِخْوَتُهُنَّ زَوْجَاتٍ.‏ + ٢٣ وَبَنُو مُوشِي:‏ مَحْلِي وَعِدْرٌ وَيَرَمُوثُ،‏ + ثَلَاثَةٌ.‏

٢٤ هٰؤُلَاءِ بَنُو لَاوِي بِحَسَبِ بُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ + رُؤُوسُ ٱلْآبَاءِ،‏ وَبِحَسَبِ ٱلْمُكَلَّفِينَ مِنْهُمْ بِٱلْعَمَلِ،‏ كَمَا تَمَّ تَسْجِيلُهُمْ بِحَسَبِ أَسْمَائِهِمْ،‏ رَأْسًا فَرَأْسًا مِنْهُمُ،‏ ٱلْقَائِمُونَ بِٱلْعَمَلِ لِخِدْمَةِ + بَيْتِ يَهْوَهَ،‏ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ.‏ + ٢٥ لِأَنَّ دَاوُدَ قَالَ:‏ «إِنَّ يَهْوَهَ إِلٰهَ إِسْرَائِيلَ قَدْ أَرَاحَ شَعْبَهُ،‏ + وَسَيَسْكُنُ فِي أُورُشَلِيمَ إِلَى ٱلدَّهْرِ.‏ + ٢٦ وَلَيْسَ لِلَّاوِيِّينَ بَعْدُ أَنْ يَحْمِلُوا ٱلْمَسْكَنَ وَلَا شَيْئًا مِنْ عَتَادِ خِدْمَتِهِ».‏ + ٢٧ لِأَنَّهُ بِحَسَبِ كَلِمَاتِ + دَاوُدَ ٱلْأَخِيرَةِ،‏ هٰؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ تَمَّ إِحْصَاؤُهُمْ مِنْ بَنِي لَاوِي مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقُ.‏ ٢٨ لِأَنَّ عَمَلَهُمْ تَحْتَ إِشْرَافِ بَنِي هَارُونَ + لِخِدْمَةِ بَيْتِ يَهْوَهَ كَانَ ٱلِٱهْتِمَامَ بِٱلدَّارَيْنِ + وَغُرَفِ ٱلطَّعَامِ + وَتَطْهِيرِ كُلِّ مَا هُوَ مُقَدَّسٌ + وَعَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱللّٰهِ،‏ ٢٩ وَلِأَجْلِ خُبْزِ ٱلتَّنْضِيدِ + وَٱلدَّقِيقِ ٱلْفَاخِرِ + لِقُرْبَانِ ٱلْحُبُوبِ وَرُقَاقِ + خُبْزِ ٱلْفَطِيرِ،‏ + وَلِأَجْلِ ٱلْكَعْكِ ٱلْمَخْبُوزِ عَلَى ٱلصَّاجِ + وَٱلْعَجِينِ،‏ + وَلِكُلِّ كَيْلٍ وَقِيَاسٍ؛‏ + ٣٠ وَلِلْوُقُوفِ + كُلَّ صَبَاحٍ + لِشُكْرِ + يَهْوَهَ وَتَسْبِيحِهِ،‏ + وَكَذٰلِكَ فِي ٱلْمَسَاءِ؛‏ ٣١ وَلِتَقْرِيبِ كُلِّ ذَبَائِحِ ٱلْمُحْرَقَةِ لِيَهْوَهَ فِي ٱلسُّبُوتِ + وَفِي رُؤُوسِ ٱلشُّهُورِ + وَمَوَاسِمِ ٱلْأَعْيَادِ،‏ + بِٱلْعَدَدِ بِحَسَبِ ٱلْمَرْسُومِ،‏ بِٱنْتِظَامٍ أَمَامَ يَهْوَهَ.‏ ٣٢ وَكَانُوا لِخِدْمَةِ بَيْتِ يَهْوَهَ يَتَوَلَّوْنَ حِرَاسَةَ + خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَحِرَاسَةَ ٱلْمَوْضِعِ ٱلْمُقَدَّسِ + وَحِرَاسَةَ بَنِي هَارُونَ إِخْوَتِهِمْ.‏ +

٢٤ وَكَانَ لِبَنِي هَارُونَ فِرَقُهُمْ.‏ بَنُو هَارُونَ:‏ نَادَابُ + وَأَبِيهُو + وَأَلِعَازَارُ + وَإِيثَامَارُ.‏ + ٢ غَيْرَ أَنَّ نَادَابَ وَأَبِيهُو + مَاتَا قَبْلَ أَبِيهِمَا،‏ + وَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا بَنُونَ،‏ فَكَانَ أَلِعَازَارُ + وَإِيثَامَارُ كَاهِنَيْنِ.‏ ٣ وَقَسَمَهُمْ دَاوُدُ إِلَى فِرَقٍ،‏ هُوَ وَصَادُوقُ + ٱلَّذِي مِنْ بَنِي أَلِعَازَارَ،‏ وَأَخِيمَالِكُ + ٱلَّذِي مِنْ بَنِي إِيثَامَارَ،‏ لِيَقُومُوا بِمَهَامِّهِمْ فِي خِدْمَتِهِمْ.‏ + ٤ إِلَّا أَنَّهُ وُجِدَ أَنَّ رُؤُوسَ بَنِي أَلِعَازَارَ أَكْثَرُ عَدَدًا مِنْ رُؤُوسِ بَنِي إِيثَامَارَ.‏ فَقَسَّمُوا لِبَنِي أَلِعَازَارَ رُؤُوسًا لِبُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ سِتَّةَ عَشَرَ،‏ وَلِبَنِي إِيثَامَارَ رُؤُوسًا لِبُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ ثَمَانِيَةً.‏

٥ وَقَسَّمُوهُمْ بِٱلْقُرْعَةِ،‏ + هٰؤُلَاءِ مَعَ هٰؤُلَاءِ،‏ إِذْ وَجَبَ أَنْ يَكُونَ هُنَالِكَ رُؤَسَاءُ لِلْمَوْضِعِ ٱلْمُقَدَّسِ + وَرُؤَسَاءُ لِلّٰهِ مِنْ بَنِي أَلِعَازَارَ وَمِنْ بَنِي إِيثَامَارَ.‏ ٦ وَأَمَّا شَمَعْيَا بْنُ نَثَنْئِيلَ كَاتِبُ ٱلدِّيوَانِ + عِنْدَ ٱللَّاوِيِّينَ فَكَتَبَهُمْ أَمَامَ ٱلْمَلِكِ وَٱلرُّؤَسَاءِ وَصَادُوقَ + ٱلْكَاهِنِ وَأَخِيمَالِكَ + بْنِ أَبِيَاثَارَ + وَرُؤُوسِ آبَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ،‏ + فَٱخْتِيرَ بَيْتُ أَبٍ وَاحِدٍ لِأَلِعَازَارَ + وَٱخْتِيرَ وَاحِدٌ لِإِيثَامَارَ.‏ +

٧ فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ:‏ اَلْأُولَى لِيَهُويَارِيبَ،‏ + ٱلثَّانِيَةُ لِيَدَعْيَا،‏ ٨ ٱلثَّالِثَةُ لِحَارِيمَ،‏ ٱلرَّابِعَةُ لِسَعُورِيمَ،‏ ٩ ٱلْخَامِسَةُ لِمَلْكِيَا،‏ ٱلسَّادِسَةُ لِمِيَّامِينَ،‏ ١٠ ٱلسَّابِعَةُ لِهَقُّوصَ،‏ ٱلثَّامِنَةُ لِأَبِيَّا،‏ + ١١ ٱلتَّاسِعَةُ لِيِشُوعَ،‏ ٱلْعَاشِرَةُ لِشَكَنْيَا،‏ ١٢ ٱلْحَادِيَةَ عَشْرَةَ لِأَلْيَاشِيبَ،‏ ٱلثَّانِيَةَ عَشْرَةَ لِيَاقِيمَ،‏ ١٣ ٱلثَّالِثَةَ عَشْرَةَ لِحُفَّةَ،‏ ٱلرَّابِعَةَ عَشْرَةَ لِيَشَبْآ‌بَ،‏ ١٤ ٱلْخَامِسَةَ عَشْرَةَ لِبِلْجَةَ،‏ ٱلسَّادِسَةَ عَشْرَةَ لِإِمِّيرَ،‏ ١٥ ٱلسَّابِعَةَ عَشْرَةَ لِحَزِيرَ،‏ ٱلثَّامِنَةَ عَشْرَةَ لِهَفْصِيصَ،‏ ١٦ ٱلتَّاسِعَةَ عَشْرَةَ لِفَتَحْيَا،‏ ٱلْعِشْرُونَ لِيَحَزْقِيئِيلَ،‏ ١٧ ٱلْحَادِيَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِيَاكِينَ،‏ ٱلثَّانِيَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِجَامُولَ،‏ ١٨ ٱلثَّالِثَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِدَلَايَا،‏ ٱلرَّابِعَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِمَعَزْيَا.‏

١٩ هٰذِهِ مَهَامُّهُمْ + فِي خِدْمَتِهِمْ،‏ + لِلدُّخُولِ إِلَى بَيْتِ يَهْوَهَ بِحَسَبِ حَقِّهِمِ + ٱلْمُعْطَى عَنْ يَدِ هَارُونَ أَبِيهِمْ،‏ كَمَا أَمَرَهُ يَهْوَهُ إِلٰهُ إِسْرَائِيلَ.‏

٢٠ وَمِنْ بَنِي لَاوِي ٱلْبَاقِينَ:‏ مِنْ بَنِي عَمْرَامَ:‏ + شُوبَائِيلُ،‏ + مِنْ بَنِي شُوبَائِيلَ:‏ يَحَدْيَا.‏ ٢١ مِنْ رَحَبْيَا:‏ + مِنْ بَنِي رَحَبْيَا:‏ يِشِّيَا ٱلرَّأْسُ.‏ ٢٢ مِنَ ٱلْيِصْهَارِيِّينَ:‏ + شَلُومُوثُ،‏ + مِنْ بَنِي شَلُومُوثَ:‏ يَحَثٌ.‏ ٢٣ وَبَنُو حَبْرُونَ:‏ + يَرِيَا + ٱلرَّأْسُ وَأَمَرْيَا ٱلثَّانِي وَيَحْزِيئِيلُ ٱلثَّالِثُ وَيَقْمَعَامُ ٱلرَّابِعُ.‏ ٢٤ بَنُو عُزِّيئِيلَ:‏ مِيخَا،‏ مِنْ بَنِي مِيخَا:‏ + شَامِيرُ.‏ ٢٥ أَخُو مِيخَا:‏ يِشِّيَا،‏ مِنْ بَنِي يِشِّيَا:‏ زَكَرِيَّا.‏

٢٦ اِبْنَا مَرَارِي:‏ + مَحْلِي + وَمُوشِي.‏ + بَنُو يَعَزْيَا:‏ بَنُو.‏ ٢٧ بَنُو مَرَارِي:‏ مِنْ يَعَزْيَا:‏ بَنُو وَشُوهَمُ وَزَكُّورُ وَعِبْرِي.‏ ٢٨ وَمِنْ مَحْلِي:‏ أَلِعَازَارُ،‏ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ بَنُونَ.‏ + ٢٩ وَمِنْ قَيْسٍ:‏ بَنُو قَيْسٍ:‏ يَرْحَمْئِيلُ.‏ ٣٠ وَبَنُو مُوشِي:‏ مَحْلِي + وَعِدْرٌ وَيَرِيمُوثُ.‏ +

هٰؤُلَاءِ بَنُو ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ بُيُوتِ آبَائِهِمْ.‏ + ٣١ وَأَلْقَوْا هُمْ أَيْضًا قُرَعًا + عَلَى مِثَالِ إِخْوَتِهِمْ بَنِي هَارُونَ أَمَامَ دَاوُدَ ٱلْمَلِكِ وَصَادُوقَ وَأَخِيمَالِكَ وَرُؤُوسِ بُيُوتِ آبَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ.‏ وَفِي مَا يَتَعَلَّقُ بِبُيُوتِ ٱلْآبَاءِ،‏ + كَانَ ٱلرَّأْسُ كَأَخِيهِ ٱلْأَصْغَرِ.‏

٢٥ وَأَمَّا دَاوُدُ وَرُؤَسَاءُ + فِرَقِ ٱلْخِدْمَةِ + فَأَفْرَزُوا لِلْخِدْمَةِ بَعْضًا مِنْ بَنِي آسَافَ وَهَيْمَانَ + وَيَدُوثُونَ + ٱلْمُتَنَبِّئِينَ بِٱلْقِيثَارَاتِ + وَبِٱلْآلَاتِ ٱلْوَتَرِيَّةِ + وَبِٱلصُّنُوجِ.‏ + وَمِنْ عَدَدِهِمْ كَانَ ٱلرِّجَالُ ٱلرَّسْمِيُّونَ لِخِدْمَتِهِمْ.‏ ٢ مِنْ بَنِي آسَافَ:‏ زَكُّورُ وَيُوسُفُ + وَنَثَنْيَا وَأَشَرْئِيلَةُ،‏ + بَنُو آسَافَ تَحْتَ يَدِ آسَافَ + ٱلْمُتَنَبِّئِ تَحْتَ يَدِ ٱلْمَلِكِ.‏ ٣ مِنْ يَدُوثُونَ:‏ + بَنُو يَدُوثُونَ:‏ جَدَلْيَا + وَصَرِي + وَيَشَعْيَا + وَشِمْعِي وَحَشَبْيَا وَمَتَّثْيَا،‏ + سِتَّةٌ،‏ تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ يَدُوثُونَ،‏ ٱلْمُتَنَبِّئِ بِٱلْقِيثَارَةِ لِأَجْلِ ٱلشُّكْرِ وَٱلتَّسْبِيحِ لِيَهْوَهَ.‏ + ٤ مِنْ هَيْمَانَ:‏ + بَنُو هَيْمَانَ:‏ بُقِّيَّا + وَمَتَّنْيَا + وَعُزِّيئِيلُ + وَشَبُوئِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَحَنَنْيَا + وَحَنَانِي وَإِيلِيآ‌ثَةُ + وَجِدَّلْتِي + وَرُومَمْتِي عَزَرُ + وَيُشْبَقَاشَةُ + وَمَلُّوثِي + وَهُوثِيرُ + وَمَحْزِيُوثُ.‏ ٥ جَمِيعُ هٰؤُلَاءِ بَنُو هَيْمَانَ،‏ صَاحِبِ ٱلرُّؤَى + عِنْدَ ٱلْمَلِكِ فِي أُمُورِ ٱللّٰهِ ٱلَّذِي رَفَعَ قَرْنَهُ تَمْجِيدًا لِلّٰهِ.‏ وَهٰكَذَا أَعْطَى ٱللّٰهُ هَيْمَانَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ٱبْنًا وَثَلَاثَ بَنَاتٍ.‏ + ٦ كُلُّ هٰؤُلَاءِ تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ لِلتَّرْنِيمِ فِي بَيْتِ يَهْوَهَ،‏ بِٱلصُّنُوجِ + وَٱلْآلَاتِ ٱلْوَتَرِيَّةِ + وَٱلْقِيثَارَاتِ + لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱللّٰهِ.‏

وَكَانَ آسَافُ وَيَدُوثُونُ وَهَيْمَانُ تَحْتَ يَدِ ٱلْمَلِكِ.‏ +

٧ وَكَانَ عَدَدُهُمْ مَعَ إِخْوَتِهِمِ ٱلْمُدَرَّبِينَ عَلَى ٱلتَّرْنِيمِ لِيَهْوَهَ،‏ + وَكُلُّهُمْ ذَوُو خِبْرَةٍ،‏ + مِئَتَيْنِ وَثَمَانِيَةً وَثَمَانِينَ.‏ ٨ وَأَلْقَوْا قُرَعًا + لِتَحْدِيدِ ٱلْمَهَامِّ،‏ ٱلصَّغِيرُ كَمَا ٱلْكَبِيرِ،‏ + ٱلْخَبِيرُ + مَعَ ٱلتِّلْمِيذِ.‏

٩ فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ:‏ اَلْأُولَى ٱلَّتِي هِيَ لِآسَافَ لِيُوسُفَ،‏ + ٱلثَّانِيَةُ لِجَدَلْيَا + (‏هُوَ وَإِخْوَتُهُ وَبَنُوهُ ٱثْنَا عَشَرَ)‏.‏ ١٠ اَلثَّالِثَةُ لِزَكُّورَ،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١١ اَلرَّابِعَةُ لِيَصْرِي،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٢ اَلْخَامِسَةُ لِنَثَنْيَا،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٣ اَلسَّادِسَةُ لِبُقِّيَّا،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٤ اَلسَّابِعَةُ لِيَشَرْئِيلَةَ،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٥ اَلثَّامِنَةُ لِيَشَعْيَا،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٦ اَلتَّاسِعَةُ لِمَتَّنْيَا،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٧ اَلْعَاشِرَةُ لِشِمْعِي،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٨ اَلْحَادِيَةَ عَشْرَةَ لِعَزَرْئِيلَ،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ١٩ اَلثَّانِيَةَ عَشْرَةَ لِحَشَبْيَا،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٠ اَلثَّالِثَةَ عَشْرَةَ لِشُوبَائِيلَ،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢١ اَلرَّابِعَةَ عَشْرَةَ لِمَتَّثْيَا،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٢ اَلْخَامِسَةَ عَشْرَةَ لِيَرَمُوثَ،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٣ اَلسَّادِسَةَ عَشْرَةَ لِحَنَنْيَا،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٤ اَلسَّابِعَةَ عَشْرَةَ لِيُشْبَقَاشَةَ،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٥ اَلثَّامِنَةَ عَشْرَةَ لِحَنَانِي،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٦ اَلتَّاسِعَةَ عَشْرَةَ لِمَلُّوثِي،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٧ اَلْعِشْرُونَ لِإِيلِيآ‌ثَةَ،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٨ اَلْحَادِيَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِهُوثِيرَ،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٢٩ اَلثَّانِيَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِجِدَّلْتِي،‏ بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٣٠ اَلثَّالِثَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِمَحْزِيُوثَ،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏ ٣١ اَلرَّابِعَةُ وَٱلْعِشْرُونَ لِرُومَمْتِي عَزَرَ،‏ + بَنُوهُ وَإِخْوَتُهُ ٱثْنَا عَشَرَ.‏

٢٦ أَمَّا فِرَقُ ٱلْبَوَّابِينَ،‏ + فَمِنَ ٱلْقُورَحِيِّينَ:‏ + مَشَلْمِيَا + بْنُ قُورِي مِنْ بَنِي آسَافَ.‏ ٢ وَكَانَ لِمَشَلْمِيَا بَنُونَ:‏ زَكَرِيَّا ٱلْبِكْرُ وَيَدِيعَئِيلُ ٱلثَّانِي وَزَبَدْيَا ٱلثَّالِثُ وَيَثَنْئِيلُ ٱلرَّابِعُ ٣ وَعِيلَامُ ٱلْخَامِسُ وَيَهُوحَانَانُ ٱلسَّادِسُ وَأَلْيَهُو عِينَايُ ٱلسَّابِعُ.‏ ٤ وَكَانَ لِعُوبِيدَ أَدُومَ + بَنُونَ:‏ شَمَعْيَا ٱلْبِكْرُ وَيَهُوزَابَادُ ٱلثَّانِي وَيُوآخُ ٱلثَّالِثُ وَسَاكَارُ ٱلرَّابِعُ وَنَثَنْئِيلُ ٱلْخَامِسُ ٥ وَعَمِّيئِيلُ ٱلسَّادِسُ وَيَسَّاكَرُ ٱلسَّابِعُ وَفَعَلْتَايُ ٱلثَّامِنُ؛‏ لِأَنَّ ٱللّٰهَ بَارَكَهُ.‏ +

٦ وَلِشَمَعْيَا ٱبْنِهِ وُلِدَ بَنُونَ تَسَلَّطُوا فِي بَيْتِ أَبِيهِمْ لِأَنَّهُمْ كَانُوا جَبَابِرَةً وَمُقْتَدِرِينَ.‏ ٧ وَبَنُو شَمَعْيَا:‏ عُثْنِي وَرَفَائِيلُ وَعُوبِيدُ وَأَلْزَابَادُ،‏ ٱلَّذِي كَانَ أَخَوَاهُ مُقْتَدِرَيْنِ،‏ أَلِيهُو وَسَمَكْيَا.‏ ٨ كُلُّ هٰؤُلَاءِ مِنْ بَنِي عُوبِيدَ أَدُومَ،‏ هُمْ وَبَنُوهُمْ وَإِخْوَتُهُمْ رِجَالٌ مُقْتَدِرُونَ ذَوُو قُوَّةٍ مِنْ أَجْلِ ٱلْخِدْمَةِ،‏ ٱثْنَانِ وَسِتُّونَ لِعُوبِيدَ أَدُومَ.‏ ٩ وَكَانَ لِمَشَلْمِيَا + بَنُونَ وَإِخْوَةٌ مُقْتَدِرُونَ،‏ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ.‏ ١٠ وَكَانَ لِحُوسَةَ مِنْ بَنِي مَرَارِي بَنُونَ:‏ شِمْرِي ٱلرَّأْسُ،‏ مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِكْرًا + عَيَّنَهُ أَبُوهُ رَأْسًا،‏ + ١١ وَحِلْقِيَّا ٱلثَّانِي وَطَبَلْيَا ٱلثَّالِثُ وَزَكَرِيَّا ٱلرَّابِعُ.‏ كُلُّ بَنِي حُوسَةَ وَإِخْوَتِهِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ.‏

١٢ وَمِنْ فِرَقِ ٱلْبَوَّابِينَ هٰؤُلَاءِ،‏ كَانَ لِلرُّؤُوسِ نَوْبَاتٌ عَلَى غِرَارِ إِخْوَتِهِمْ،‏ + لِلْخِدْمَةِ فِي بَيْتِ يَهْوَهَ.‏ ١٣ فَأَلْقَوْا قُرَعًا،‏ + ٱلصَّغِيرُ كَٱلْكَبِيرِ بِحَسَبِ بُيُوتِ آبَائِهِمْ،‏ + لِكُلِّ بَوَّابَةٍ مِنَ ٱلْبَوَّابَاتِ.‏ ١٤ فَوَقَعَتِ ٱلْقُرْعَةُ لِجِهَةِ ٱلشَّرْقِ عَلَى شَلَمْيَا.‏ + وَلِزَكَرِيَّا + ٱبْنِهِ ٱلْمُشِيرِ + ٱلْفَطِينِ أَلْقَوْا قُرَعًا،‏ فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ لَهُ إِلَى ٱلشَّمَالِ.‏ + ١٥ لِعُوبِيدَ أَدُومَ إِلَى ٱلْجَنُوبِ،‏ وَلِبَنِيهِ + ٱلْمَخَازِنُ.‏ + ١٦ لِشُفِّيمَ وَحُوسَةَ + إِلَى ٱلْغَرْبِ عِنْدَ بَابِ شَلَّكَةَ قُرْبَ ٱلطَّرِيقِ ٱلرَّئِيسِيَّةِ ٱلصَّاعِدَةِ،‏ فِرْقَةُ حِرَاسَةٍ + مُقَابِلَ فِرْقَةِ حِرَاسَةٍ.‏ + ١٧ إِلَى ٱلشَّرْقِ سِتَّةُ لَاوِيِّينَ.‏ إِلَى ٱلشَّمَالِ أَرْبَعَةٌ لِلْيَوْمِ.‏ إِلَى ٱلْجَنُوبِ أَرْبَعَةٌ لِلْيَوْمِ.‏ + وَلِلْمَخَازِنِ + ٱثْنَانِ ٱثْنَانِ،‏ ١٨ وَلِلرِّوَاقِ إِلَى ٱلْغَرْبِ أَرْبَعَةٌ عِنْدَ ٱلطَّرِيقِ ٱلرَّئِيسِيَّةِ،‏ + وَٱثْنَانِ عِنْدَ ٱلرِّوَاقِ.‏ ١٩ هٰذِهِ فِرَقُ ٱلْبَوَّابِينَ مِنْ بَنِي ٱلْقُورَحِيِّينَ + وَمِنْ بَنِي مَرَارِي.‏ +

٢٠ وَأَمَّا ٱللَّاوِيُّونَ فَأَخِيَّا عَلَى خَزَائِنِ + بَيْتِ ٱللّٰهِ وَعَلَى خَزَائِنِ ٱلْمُقَدَّسَاتِ.‏ + ٢١ وَمِنْ بَنِي لَعْدَانَ + —‏ مِنْ بَنِي ٱلْجِرْشُونِيِّينَ ٱلَّذِينَ مِنْ لَعْدَانَ —‏ أَيْ مِنْ رُؤُوسِ بُيُوتِ ٱلْآبَاءِ ٱلَّذِينَ مِنْ لَعْدَانَ ٱلْجِرْشُونِيِّ،‏ كَانَ يَحِيئِيلِي.‏ + ٢٢ وَٱبْنَا يَحِيئِيلِي:‏ زِيثَامُ وَيُوئِيلُ + أَخُوهُ،‏ كَانَا عَلَى خَزَائِنِ + بَيْتِ يَهْوَهَ.‏ ٢٣ وَعَنِ ٱلْعَمْرَامِيِّينَ وَٱلْيِصْهَارِيِّينَ وَٱلْحَبْرُونِيِّينَ وَٱلْعُزِّيئِيلِيِّينَ،‏ + ٢٤ كَانَ شَبُوئِيلُ + بْنُ جِرْشُومَ بْنِ مُوسَى قَائِدًا عَلَى ٱلْمَخَازِنِ.‏ ٢٥ وَإِخْوَتُهُ،‏ مِنْ أَلِيعَازَرَ:‏ + رَحَبْيَا + ٱبْنُهُ وَيَشَعْيَا ٱبْنُهُ وَيُورَامُ ٱبْنُهُ وَزِكْرِي ٱبْنُهُ وَشَلُومُوثُ ٱبْنُهُ.‏ ٢٦ وَكَانَ شَلُومُوثُ هٰذَا وَإِخْوَتُهُ عَلَى جَمِيعِ خَزَائِنِ ٱلْمُقَدَّسَاتِ ٱلَّتِي قَدَّسَهَا + دَاوُدُ + ٱلْمَلِكُ وَرُؤُوسُ بُيُوتِ ٱلْآبَاءِ + وَرُؤَسَاءُ ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ وَرُؤَسَاءُ ٱلْجَيْشِ.‏ ٢٧ مِنَ ٱلْحُرُوبِ + وَمِنَ ٱلْغَنِيمَةِ + قَدَّسُوا لِصِيَانَةِ بَيْتِ يَهْوَهَ.‏ ٢٨ وَكَذٰلِكَ كُلُّ مَا قَدَّسَهُ صَمُوئِيلُ ٱلرَّائِي + وَشَاوُلُ بْنُ قَيْسٍ وَأَبْنِيرُ + بْنُ نِيرٍ وَيُوآبُ + بْنُ صَرُويَةَ.‏ + كُلُّ مَا يُقَدَّسُ كَانَ تَحْتَ يَدِ شَلُومِيثَ وَإِخْوَتِهِ.‏

٢٩ وَكَانَ مِنَ ٱلْيِصْهَارِيِّينَ + كَنَنْيَا وَبَنُوهُ لِلْعَمَلِ ٱلْخَارِجِيِّ + عُرَفَاءَ وَقُضَاةً + عَلَى إِسْرَائِيلَ.‏

٣٠ وَمِنَ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ:‏ + حَشَبْيَا وَإِخْوَتُهُ،‏ رِجَالٌ مُقْتَدِرُونَ،‏ + أَلْفٌ وَسَبْعُ مِئَةٍ،‏ كَانُوا عَلَى إِدَارَةِ شُؤُونِ إِسْرَائِيلَ فِي مِنْطَقَةِ ٱلْأُرْدُنِّ غَرْبًا فِي مَا يَخْتَصُّ بِعَمَلِ يَهْوَهَ وَبِخِدْمَةِ ٱلْمَلِكِ.‏ ٣١ وَمِنَ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ:‏ يَرِيَّا + رَأْسُ ٱلْحَبْرُونِيِّينَ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ،‏ بِحَسَبِ ٱلْآبَاءِ.‏ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلْأَرْبَعِينَ + لِمُلْكِ دَاوُدَ بُحِثَ فَوُجِدَ فِيهِمْ جَبَابِرَةٌ بَوَاسِلُ فِي يَعْزِيرَ + فِي جِلْعَادَ.‏ + ٣٢ وَإِخْوَتُهُ،‏ رِجَالٌ مُقْتَدِرُونَ،‏ + أَلْفَانِ وَسَبْعُ مِئَةٍ،‏ رُؤُوسُ بُيُوتِ ٱلْآبَاءِ.‏ + فَوَكَّلَهُمْ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ عَلَى ٱلرَّأُوبِينِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ وَنِصْفِ سِبْطِ ٱلْمَنَسِّيِّينَ،‏ + فِي مَا يَخْتَصُّ بِكُلِّ أُمُورِ ٱللّٰهِ وَأُمُورِ + ٱلْمَلِكِ.‏

٢٧ وَبَنُو إِسْرَائِيلَ بِحَسَبِ عَدَدِهِمْ:‏ رُؤُوسُ بُيُوتِ ٱلْآبَاءِ + وَرُؤَسَاءُ + ٱلْأُلُوفِ وَٱلْمِئَاتِ + وَعُرَفَاؤُهُمُ ٱلَّذِينَ يَخْدُمُونَ + ٱلْمَلِكَ فِي كُلِّ أُمُورِ ٱلْفِرَقِ مِنَ ٱلدَّاخِلِينَ وَٱلْخَارِجِينَ شَهْرًا فَشَهْرًا لِكُلِّ شُهُورِ ٱلسَّنَةِ،‏ كُلُّ فِرْقَةٍ كَانَتْ أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ أَلْفًا.‏

٢ وَكَانَ عَلَى ٱلْفِرْقَةِ ٱلْأُولَى لِلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ:‏ يَشُبْعَامُ + بْنُ زَبْدِيئِيلَ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ٣ وَكَانَ بَعْضٌ مِنْ بَنِي فَارِصَ،‏ + رَأْسِ جَمِيعِ رُؤَسَاءِ فِرَقِ ٱلْخِدْمَةِ،‏ لِلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ.‏ ٤ وَكَانَ عَلَى فِرْقَةِ ٱلشَّهْرِ ٱلثَّانِي دُودَايُ + ٱلْأَخُوخِيُّ + وَفِرْقَتُهُ،‏ وَكَانَ مِقْلُوثُ هُوَ ٱلْقَائِدَ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ٥ وَرَئِيسُ فِرْقَةِ ٱلْخِدْمَةِ ٱلثَّالِثَةِ لِلشَّهْرِ ٱلثَّالِثِ:‏ بَنَايَا + بْنُ يَهُويَادَاعَ + ٱلْكَاهِنِ ٱلْكَبِيرِ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ٦ هُوَ بَنَايَا + جَبَّارُ ٱلثَّلَاثِينَ + وَعَلَى ٱلثَّلَاثِينَ،‏ وَعَلَى فِرْقَتِهِ:‏ عَمِّيزَابَادُ ٱبْنُهُ.‏ ٧ وَٱلرَّابِعُ لِلشَّهْرِ ٱلرَّابِعِ:‏ عَسَائِيلُ + أَخُو يُوآبَ،‏ + وَزَبَدْيَا ٱبْنُهُ بَعْدَهُ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ٨ وَٱلرَّئِيسُ ٱلْخَامِسُ لِلشَّهْرِ ٱلْخَامِسِ:‏ شَمْحُوثُ + ٱلْيِزْرَاحِيُّ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ٩ وَٱلسَّادِسُ لِلشَّهْرِ ٱلسَّادِسِ:‏ عِيرَا + بْنُ عِقِّيشَ + ٱلتَّقُوعِيِّ،‏ + وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ١٠ وَٱلسَّابِعُ لِلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ:‏ حَالَصُ + ٱلْفَلُونِيُّ + مِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ١١ وَٱلثَّامِنُ لِلشَّهْرِ ٱلثَّامِنِ:‏ سِبْكَايُ + ٱلْحُوشِيُّ مِنَ ٱلزَّارَحِيِّينَ،‏ + وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ١٢ وَٱلتَّاسِعُ لِلشَّهْرِ ٱلتَّاسِعِ:‏ أَبِيعَزَرُ + ٱلْعَنَاثُوثِيُّ + مِنَ ٱلْبِنْيَامِينِيِّينَ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ١٣ وَٱلْعَاشِرُ لِلشَّهْرِ ٱلْعَاشِرِ:‏ مَهْرَايُ + ٱلنَّطُوفِيُّ مِنَ ٱلزَّارَحِيِّينَ،‏ + وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ١٤ وَٱلْحَادِي عَشَرَ لِلشَّهْرِ ٱلْحَادِي عَشَرَ:‏ بَنَايَا + ٱلْفِرْعَتُونِيُّ مِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ،‏ + وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏ ١٥ وَٱلثَّانِي عَشَرَ لِلشَّهْرِ ٱلثَّانِي عَشَرَ:‏ حَلْدَايُ + ٱلنَّطُوفِيُّ مِنْ عُثْنِيئِيلَ،‏ وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.‏

١٦ وَكَانَ عَلَى أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ + مِنَ ٱلرَّأُوبِينِيِّينَ:‏ أَلِيعَازَرُ بْنُ زِكْرِي قَائِدًا؛‏ وَمِنَ ٱلشِّمْعُونِيِّينَ:‏ شَفَطْيَا بْنُ مَعْكَةَ؛‏ ١٧ وَمِنْ لَاوِي:‏ حَشَبْيَا بْنُ قَمُوئِيلَ؛‏ وَمِنْ هَارُونَ:‏ صَادُوقُ؛‏ + ١٨ وَمِنْ يَهُوذَا:‏ أَلِيهُو،‏ + مِنْ إِخْوَةِ دَاوُدَ؛‏ + وَمِنْ يَسَّاكَرَ:‏ عُمْرِي بْنُ مِيخَائِيلَ؛‏ ١٩ وَمِنْ زَبُولُونَ:‏ يَشْمَعْيَا بْنُ عُوبَدْيَا؛‏ وَمِنْ نَفْتَالِي:‏ يَرِيمُوثُ بْنُ عَزْرِيئِيلَ؛‏ ٢٠ وَمِنْ بَنِي أَفْرَايِمَ:‏ هُوشِعُ بْنُ عَزَزْيَا؛‏ وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى:‏ يُوئِيلُ بْنُ فَدَايَا؛‏ ٢١ وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى فِي جِلْعَادَ:‏ عِدُّو بْنُ زَكَرِيَّا؛‏ وَمِنْ بِنْيَامِينَ:‏ يَعْسِيئِيلُ بْنُ أَبْنِيرَ؛‏ + ٢٢ وَمِنْ دَانٍ:‏ عَزَرْئِيلُ بْنُ يَرُوحَامَ.‏ هٰؤُلَاءِ رُؤَسَاءُ + أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ.‏

٢٣ وَلَمْ يَأْخُذْ دَاوُدُ عَدَدَ ٱلَّذِينَ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا دُونَ،‏ لِأَنَّ يَهْوَهَ وَعَدَ أَنْ يُكَثِّرَ إِسْرَائِيلَ كَنُجُومِ ٱلسَّمَاءِ.‏ + ٢٤ وَكَانَ يُوآبُ + بْنُ صَرُويَةَ قَدِ ٱبْتَدَأَ يُحْصِي،‏ لٰكِنَّهُ لَمْ يَنْتَهِ.‏ + وَكَانَ بِسَبَبِ ذٰلِكَ غَيْظٌ + عَلَى إِسْرَائِيلَ،‏ وَلَمْ يُدَوَّنِ ٱلْعَدَدُ فِي رِوَايَةِ أَخْبَارِ ٱلْأَيَّامِ لِلْمَلِكِ دَاوُدَ.‏

٢٥ وَكَانَ عَلَى خَزَائِنِ ٱلْمَلِكِ:‏ + عَزْمُوتُ بْنُ عَدِيئِيلَ.‏ وَعَلَى ٱلْخَزَائِنِ فِي ٱلْحَقْلِ + وَفِي ٱلْمُدُنِ + وَٱلْقُرَى وَٱلْأَبْرَاجِ:‏ يُونَاثَانُ بْنُ عُزِّيَّا.‏ ٢٦ وَعَلَى ٱلْقَائِمِينَ بِٱلْعَمَلِ فِي ٱلْحَقْلِ + لِفِلَاحَةِ ٱلْأَرْضِ:‏ عَزْرِي بْنُ كَلُوبَ.‏ ٢٧ وَعَلَى ٱلْكُرُومِ:‏ + شِمْعِي ٱلرَّامِيُّ.‏ وَعَلَى مَا فِي ٱلْكُرُومِ مِنْ مَخْزُونِ ٱلْخَمْرِ:‏ زَبْدِي ٱلشِّفْمِيُّ.‏ ٢٨ وَعَلَى بَسَاتِينِ ٱلزَّيْتُونِ وَأَشْجَارِ ٱلْجُمَّيْزِ + ٱلَّتِي فِي شَفِيلَةَ:‏ + بَعْلَ حَانَانُ ٱلْجَادَرِيُّ.‏ وَعَلَى مَخْزُونِ ٱلزَّيْتِ:‏ + يُوآشُ.‏ ٢٩ وَعَلَى ٱلْبَقَرِ ٱلَّذِي يَرْعَى فِي شَارُونَ:‏ + شَطْرَايُ ٱلشَّارُونِيُّ.‏ وَعَلَى ٱلْبَقَرِ فِي ٱلْمُنْخَفَضَاتِ:‏ شَافَاطُ بْنُ عَدْلَايَ.‏ ٣٠ وَعَلَى ٱلْجِمَالِ:‏ + أُوبِيلُ ٱلْإِسْمَاعِيلِيُّ،‏ + وَعَلَى ٱلْأُتُنِ:‏ يَحَدْيَا ٱلْمِيرُونُوثِيُّ.‏ ٣١ وَعَلَى ٱلْغَنَمِ:‏ يَازِيزُ ٱلْهَاجَرِيُّ.‏ كُلُّ هٰؤُلَاءِ رُؤَسَاءُ ٱلْأَمْلَاكِ ٱلَّتِي لِلْمَلِكِ دَاوُدَ.‏

٣٢ وَيُونَاثَانُ،‏ + ٱبْنُ أَخِي دَاوُدَ،‏ كَانَ مُشِيرًا،‏ رَجُلَ فَهْمٍ،‏ + وَكَاتِبَ دِيوَانٍ أَيْضًا،‏ وَكَانَ يَحِيئِيلُ بْنُ حَكْمُونِي + مَعَ بَنِي ٱلْمَلِكِ.‏ + ٣٣ وَكَانَ أَخِيتُوفَلُ + مُشِيرًا + لِلْمَلِكِ،‏ وَحُوشَايُ + ٱلْأَرْكِيُّ + صَاحِبَ ٱلْمَلِكِ.‏ + ٣٤ وَبَعْدَ أَخِيتُوفَلَ كَانَ يَهُويَادَاعُ بْنُ بَنَايَا + وَأَبِيَاثَارُ،‏ + وَكَانَ يُوآبُ + رَئِيسَ جَيْشِ ٱلْمَلِكِ.‏

٢٨ وَجَمَعَ دَاوُدُ كُلَّ رُؤَسَاءِ + إِسْرَائِيلَ،‏ رُؤَسَاءَ + ٱلْأَسْبَاطِ وَرُؤَسَاءَ + ٱلْفِرَقِ ٱلَّذِينَ يَخْدُمُونَ ٱلْمَلِكَ وَرُؤَسَاءَ ٱلْأُلُوفِ + وَرُؤَسَاءَ ٱلْمِئَاتِ + وَرُؤَسَاءَ كُلِّ ٱلْأَمْلَاكِ + وَٱلْمَوَاشِي + ٱلَّتِي لِلْمَلِكِ وَلِبَنِيهِ،‏ + مَعَ مُوَظَّفِي ٱلْبَلَاطِ + وَٱلْجَبَابِرَةِ،‏ + كُلِّ ٱلْجَبَابِرَةِ ٱلْبَوَاسِلِ،‏ إِلَى أُورُشَلِيمَ.‏ ٢ ثُمَّ قَامَ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ عَلَى قَدَمَيْهِ وَقَالَ:‏

‏«اِسْمَعُونِي يَا إِخْوَتِي وَشَعْبِي.‏ قَدْ كَانَ فِي قَلْبِي + أَنْ أَبْنِيَ بَيْتَ رَاحَةٍ لِتَابُوتِ عَهْدِ يَهْوَهَ فَيَكُونَ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْ + إِلٰهِنَا،‏ وَقَدْ هَيَّأْتُ لِلْبِنَاءِ.‏ + ٣ فَقَالَ لِي ٱللّٰهُ:‏ ‹أَنْتَ لَا تَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِي،‏ + لِأَنَّكَ رَجُلُ حُرُوبٍ،‏ وَقَدْ أَرَقْتَ دَمًا›.‏ + ٤ وَقَدِ ٱخْتَارَنِي يَهْوَهُ إِلٰهُ إِسْرَائِيلَ مِنْ كُلِّ بَيْتِ أَبِي + لِأَكُونَ مَلِكًا + عَلَى إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلدَّهْرِ،‏ لِأَنَّهُ إِنَّمَا ٱخْتَارَ يَهُوذَا قَائِدًا،‏ + وَٱخْتَارَ بَيْتَ أَبِي فِي بَيْتِ يَهُوذَا،‏ + وَمِنْ بَيْنِ أَبْنَاءِ أَبِي + رَضِيَ عَنِّي أَنَا + لِيُمَلِّكَنِي عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ.‏ ٥ وَمِنْ كُلِّ بَنِيَّ (‏لِأَنَّ يَهْوَهَ أَعْطَانِي بَنِينَ كَثِيرِينَ)‏،‏ + ٱخْتَارَ سُلَيْمَانَ + ٱبْنِي لِيَجْلِسَ عَلَى عَرْشِ + مُلْكِ يَهْوَهَ عَلَى إِسْرَائِيلَ.‏

٦ ‏«وَقَالَ لِي:‏ ‹إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنَكَ هُوَ يَبْنِي بَيْتِي + وَدِيَارِي،‏ لِأَنِّي ٱخْتَرْتُهُ لِي ٱبْنًا،‏ + وَأَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا.‏ + ٧ وَأُثَبِّتُ مُلْكَهُ + إِلَى ٱلدَّهْرِ إِذَا تَشَدَّدَ عَزْمُهُ عَلَى فِعْلِ وَصَايَايَ + وَأَحْكَامِي + كَمَا فِي هٰذَا ٱلْيَوْمِ›.‏ ٨ وَٱلْآنَ،‏ أَمَامَ عُيُونِ كُلِّ إِسْرَائِيلَ،‏ جَمَاعَةِ يَهْوَهَ،‏ + وَفِي أُذُنَيْ إِلٰهِنَا،‏ + ٱنْتَبِهُوا وَٱطْلُبُوا جَمِيعَ وَصَايَا يَهْوَهَ إِلٰهِكُمْ،‏ لِتَمْتَلِكُوا ٱلْأَرْضَ ٱلْجَيِّدَةَ + وَتُورِثُوهَا لِبَنِيكُمْ مِنْ بَعْدِكُمْ إِلَى ٱلدَّهْرِ.‏

٩ ‏«وَأَنْتَ يَا سُلَيْمَانُ ٱبْنِي،‏ فَٱعْرِفْ + إِلٰهَ أَبِيكَ وَٱخْدُمْهُ + بِقَلْبٍ كَامِلٍ + وَنَفْسٍ مَسْرُورَةٍ،‏ + لِأَنَّ يَهْوَهَ يَفْحَصُ جَمِيعَ ٱلْقُلُوبِ،‏ + وَيُمَيِّزُ كُلَّ مَيْلِ ٱلْأَفْكَارِ.‏ + إِنْ طَلَبْتَهُ يُوجَدُ مِنْكَ،‏ + وَإِنْ تَرَكْتَهُ + يَنْبِذُكَ إِلَى ٱلْأَبَدِ.‏ + ١٠ وَٱلْآنَ ٱنْظُرْ،‏ إِنَّ يَهْوَهَ قَدِ ٱخْتَارَكَ لِتَبْنِيَ بَيْتًا لِيَكُونَ مَقْدِسًا.‏ فَتَشَجَّعْ وَٱعْمَلْ».‏ +

١١ وَأَعْطَى دَاوُدُ سُلَيْمَانَ ٱبْنَهُ تَصَامِيمَ + ٱلرِّوَاقِ + وَبُيُوتِهِ وَخَزَائِنِهِ + وَعَلَالِيِّهِ + وَخُدُورِهِ ٱلدَّاخِلِيَّةِ وَبَيْتِ غِطَاءِ ٱلْكَفَّارَةِ؛‏ + ١٢ وَتَصَامِيمَ كُلِّ شَيْءٍ مِمَّا أَتَاهُ بِٱلْوَحْيِ،‏ + ٱلتَّصَامِيمَ ٱلْخَاصَّةَ بِدَارَيْ + بَيْتِ يَهْوَهَ وَجَمِيعِ غُرَفِ ٱلطَّعَامِ + ٱلْمُحِيطَةِ بِهِمَا،‏ وَخَزَائِنِ بَيْتِ ٱللّٰهِ وَخَزَائِنِ ٱلْمُقَدَّسَاتِ؛‏ + ١٣ وَأَعْطَاهُ ٱلتَّعْلِيمَاتِ ٱلْمُتَعَلِّقَةَ بِفِرَقِ + ٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَكُلِّ عَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ يَهْوَهَ وَكُلِّ ٱلْعَتَادِ ٱلْمُخَصَّصِ لِخِدْمَةِ بَيْتِ يَهْوَهَ؛‏ ١٤ وَعَيَّنَ وَزْنَ ٱلذَّهَبِ لِكُلِّ ٱلْعَتَادِ ٱلْمَصْنُوعِ مِنَ ٱلذَّهَبِ ٱلْمُخَصَّصِ لِمُخْتَلِفِ أَنْوَاعِ ٱلْخِدْمَةِ،‏ وَوَزْنَ ٱلْفِضَّةِ لِكُلِّ ٱلْعَتَادِ + ٱلْمَصْنُوعِ مِنَ ٱلْفِضَّةِ ٱلْمُخَصَّصِ لِمُخْتَلِفِ أَنْوَاعِ ٱلْخِدْمَةِ؛‏ ١٥ وَوَزْنَ ٱلذَّهَبِ لِمَنَايِرِ + ٱلذَّهَبِ وَسُرُجِهَا،‏ حَسَبَ وَزْنِ كُلِّ مَنَارَةٍ وَسُرُجِهَا،‏ وَٱلْفِضَّةِ لِمَنَايِرِ ٱلْفِضَّةِ وَسُرُجِهَا حَسَبَ خِدْمَةِ كُلِّ مَنَارَةٍ؛‏ ١٦ وَأَيْضًا وَزْنَ ٱلذَّهَبِ لِمَوَائِدِ خُبْزِ ٱلتَّنْضِيدِ،‏ + لِمُخْتَلِفِ ٱلْمَوَائِدِ،‏ وَٱلْفِضَّةِ لِمَوَائِدِ ٱلْفِضَّةِ؛‏ ١٧ كَمَا عَيَّنَ وَزْنَ ٱلذَّهَبِ ٱلنَّقِيِّ لِلشَّوْكَاتِ وَٱلْجَامَاتِ + وَٱلْأَبَارِيقِ،‏ وَٱلذَّهَبِ لِمُخْتَلِفِ ٱلْأَكْوَابِ ٱلذَّهَبِيَّةِ،‏ وَٱلْفِضَّةِ لِمُخْتَلِفِ ٱلْأَكْوَابِ ٱلْفِضِّيَّةِ؛‏ ١٨ وَوَزْنَ ٱلذَّهَبِ ٱلْمُمَحَّصِ لِمَذْبَحِ ٱلْبَخُورِ؛‏ + وَأَعْطَاهُ مِثَالَ ٱلْمَرْكَبَةِ،‏ + أَيْ كَرُوبَيِ + ٱلذَّهَبِ ٱلْبَاسِطَيْنِ أَجْنِحَتَهُمَا وَٱلْمُظَلِّلَيْنِ تَابُوتَ عَهْدِ يَهْوَهَ.‏ ١٩ ‏«أُعْطِيتُ ٱلْبَصِيرَةَ كِتَابَةً بِشَأْنِ جَمِيعِ هٰذِهِ ٱلْأُمُورِ + وَكُلِّ أَشْغَالِ ٱلتَّصَامِيمِ،‏ + وَقَدْ أَخَذْتُهَا مِنْ يَدِ يَهْوَهَ ٱلَّتِي كَانَتْ عَلَيَّ».‏

٢٠ وَقَالَ دَاوُدُ لِسُلَيْمَانَ ٱبْنِهِ:‏ «تَشَجَّعْ + وَتَقَوَّ وَٱعْمَلْ.‏ لَا تَخَفْ + وَلَا تَرْتَعْ،‏ + لِأَنَّ يَهْوَهَ ٱللّٰهَ إِلٰهِي مَعَكَ.‏ + لَنْ يَتَخَلَّى عَنْكَ + وَلَنْ يَتْرُكَكَ حَتَّى يَنْتَهِيَ كُلُّ عَمَلِ خِدْمَةِ بَيْتِ يَهْوَهَ.‏ ٢١ وَهَا هِيَ فِرَقُ ٱلْكَهَنَةِ + وَٱللَّاوِيِّينَ + لِكُلِّ خِدْمَةِ بَيْتِ ٱللّٰهِ.‏ وَمَعَكَ فِي كُلِّ ٱلْعَمَلِ كُلُّ مُتَطَوِّعٍ + مَاهِرٍ لِكُلِّ خِدْمَةٍ،‏ + وَٱلرُّؤَسَاءُ + وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ مِنْ أَجْلِ كُلِّ أَوَامِرِكَ».‏

٢٩ وَقَالَ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ لِكُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ:‏ + «إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي،‏ ٱلَّذِي ٱخْتَارَهُ ٱللّٰهُ،‏ + صَغِيرٌ + وَغَضٌّ،‏ وَٱلْعَمَلُ عَظِيمٌ،‏ لِأَنَّ هٰذَا ٱلصَّرْحَ لَيْسَ لِإِنْسَانٍ،‏ + بَلْ لِيَهْوَهَ ٱللّٰهِ.‏ ٢ وَأَنَا قَدْ هَيَّأْتُ + بِكُلِّ قُوَّتِي + لِبَيْتِ إِلٰهِي ٱلذَّهَبَ + لِمَا هُوَ مِنْ ذَهَبٍ،‏ وَٱلْفِضَّةَ لِمَا هُوَ مِنْ فِضَّةٍ،‏ وَٱلنُّحَاسَ لِمَا هُوَ مِنْ نُحَاسٍ،‏ وَٱلْحَدِيدَ + لِمَا هُوَ مِنْ حَدِيدٍ،‏ وَٱلْخَشَبَ + لِمَا هُوَ مِنْ خَشَبٍ،‏ وَحِجَارَةَ ٱلْجَزْعِ + وَحِجَارَةً لِلتَّرْصِيعِ بِمِلَاطٍ صُلْبٍ،‏ وَحِجَارَةَ ٱلْفُسَيْفِسَاءِ،‏ وَكُلَّ حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ،‏ وَحِجَارَةَ ٱلْمَرْمَرِ بِكَثْرَةٍ.‏ ٣ وَلِأَنَّنِي سُرِرْتُ + بِبَيْتِ إِلٰهِي،‏ فَلِي خَاصَّةٌ + مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ،‏ أُعْطِيهَا لِبَيْتِ إِلٰهِي عِلَاوَةً عَلَى جَمِيعِ مَا هَيَّأْتُهُ لِلْبَيْتِ ٱلْمُقَدَّسِ:‏ + ٤ ثَلَاثَةَ آلَافِ وَزْنَةِ ذَهَبٍ مِنْ ذَهَبِ أُوفِيرَ،‏ + وَسَبْعَةَ آلَافِ وَزْنَةِ فِضَّةٍ مُمَحَّصَةٍ،‏ لِتَغْشِيَةِ حِيطَانِ ٱلْبُيُوتِ.‏ ٥ اَلذَّهَبُ لِمَا هُوَ مِنْ ذَهَبٍ،‏ وَٱلْفِضَّةُ لِمَا هُوَ مِنْ فِضَّةٍ وَلِكُلِّ عَمَلٍ بِيَدِ ٱلصُّنَّاعِ.‏ فَمَنْ يَتَطَوَّعُ لِيَمْلَأَ يَدَهُ ٱلْيَوْمَ بِتَقْدِمَةٍ لِيَهْوَهَ؟‏».‏ +

٦ فَتَطَوَّعَ رُؤَسَاءُ + بُيُوتِ ٱلْآبَاءِ + وَرُؤَسَاءُ + أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ وَرُؤَسَاءُ ٱلْأُلُوفِ + وَٱلْمِئَاتِ + وَرُؤَسَاءُ عَمَلِ + ٱلْمَلِكِ.‏ ٧ وَأَعْطَوْا لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱللّٰهِ مِنَ ٱلذَّهَبِ خَمْسَةَ آلَافِ وَزْنَةٍ وَعَشَرَةَ آلَافِ دِرْهَمٍ،‏ وَمِنَ ٱلْفِضَّةِ عَشَرَةَ آلَافِ وَزْنَةٍ،‏ وَمِنَ ٱلنُّحَاسِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفَ وَزْنَةٍ،‏ وَمِنَ ٱلْحَدِيدِ مِئَةَ أَلْفِ وَزْنَةٍ.‏ + ٨ وَٱلَّذِينَ وُجِدَ عِنْدَهُمْ حِجَارَةٌ،‏ أَعْطَوْهَا لِخَزِينَةِ بَيْتِ يَهْوَهَ تَحْتَ يَدِ يَحِيئِيلَ + ٱلْجِرْشُونِيِّ.‏ + ٩ فَفَرِحَ ٱلشَّعْبُ بِقَرَابِينِهِمِ ٱلطَّوْعِيَّةِ،‏ لِأَنَّهُمْ بِقَلْبٍ كَامِلٍ قَدَّمُوا قَرَابِينَ طَوْعِيَّةً لِيَهْوَهَ،‏ + وَفَرِحَ دَاوُدُ ٱلْمَلِكُ أَيْضًا فَرَحًا عَظِيمًا.‏ +

١٠ وَبَارَكَ + دَاوُدُ يَهْوَهَ أَمَامَ عُيُونِ كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ،‏ + وَقَالَ دَاوُدُ:‏ «مُبَارَكٌ أَنْتَ،‏ + يَا يَهْوَهُ إِلٰهَ إِسْرَائِيلَ + أَبِينَا،‏ مِنَ ٱلدَّهْرِ إِلَى ٱلدَّهْرِ.‏ ١١ لَكَ،‏ يَا يَهْوَهُ،‏ ٱلْعَظَمَةُ + وَٱلْقُدْرَةُ + وَٱلْبَهَاءُ + وَٱلسُّمُوُّ + وَٱلْوَقَارُ،‏ + لِأَنَّ لَكَ كُلَّ مَا فِي ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ.‏ + لَكَ ٱلْمَلَكُوتُ + يَا يَهْوَهُ،‏ وَقَدِ ٱرْتَفَعْتَ رَأْسًا عَلَى ٱلْجَمِيعِ.‏ + ١٢ بِفَضْلِكَ ٱلْغِنَى + وَٱلْمَجْدُ،‏ + وَأَنْتَ تَتَسَلَّطُ + عَلَى كُلِّ شَيْءٍ،‏ وَفِي يَدِكَ ٱلْقُوَّةُ + وَٱلْقُدْرَةُ،‏ + وَفِي يَدِكَ تَعْظِيمُ + ٱلْجَمِيعِ وَتَقْوِيَتُهُمْ.‏ + ١٣ وَٱلْآنَ يَا إِلٰهَنَا،‏ نَشْكُرُكَ + وَنُسَبِّحُ + ٱسْمَكَ ٱلْبَهِيَّ.‏ +

١٤ ‏«وَلٰكِنْ مَنْ أَنَا،‏ + وَمَنْ هُوَ شَعْبِي،‏ حَتَّى نَقْدِرَ أَنْ نُقَدِّمَ قَرَابِينَ طَوْعِيَّةً كَهٰذِهِ؟‏ + لِأَنَّ مِنْكَ ٱلْجَمِيعَ،‏ + وَمِنْ يَدِكَ أَعْطَيْنَاكَ.‏ ١٥ لِأَنَّنَا نَحْنُ غُرَبَاءُ أَمَامَكَ وَنُزَلَاءُ + كَجَمِيعِ آبَائِنَا.‏ أَيَّامُنَا كَٱلظِّلِّ عَلَى ٱلْأَرْضِ + وَلَيْسَ رَجَاءٌ.‏ ١٦ يَا يَهْوَهُ إِلٰهَنَا،‏ إِنَّ كُلَّ هٰذِهِ ٱلْوَفْرَةِ ٱلَّتِي هَيَّأْنَاهَا لِنَبْنِيَ لَكَ بَيْتًا لِٱسْمِكَ ٱلْقُدُّوسِ،‏ إِنَّمَا هِيَ مِنْ يَدِكَ،‏ وَلَكَ ٱلْكُلُّ.‏ + ١٧ وَأَنَا أَعْرِفُ،‏ يَا إِلٰهِي،‏ أَنَّكَ فَاحِصُ ٱلْقَلْبِ،‏ + وَتَرْضَى بِٱلِٱسْتِقَامَةِ.‏ + أَمَّا أَنَا فَبِٱسْتِقَامَةِ قَلْبِي قَرَّبْتُ طَوْعًا كُلَّ هٰذِهِ،‏ وَقَدْ فَرِحْتُ ٱلْآنَ بِرُؤْيَةِ شَعْبِكَ ٱلْمَوْجُودِ هُنَا يُقَدِّمُونَ لَكَ ٱلْقَرَابِينَ طَوْعًا.‏ ١٨ يَا يَهْوَهُ إِلٰهَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ آبَائِنَا،‏ + ٱحْفَظْ إِلَى ٱلدَّهْرِ مُيُولَ أَفْكَارِ قَلْبِ شَعْبِكَ هٰذِهِ،‏ + وَوَجِّهْ قَلْبَهُمْ نَحْوَكَ.‏ + ١٩ وَأَعْطِ سُلَيْمَانَ ٱبْنِي قَلْبًا كَامِلًا + لِيَحْفَظَ وَصَايَاكَ + وَشَهَادَاتِكَ + وَفَرَائِضَكَ،‏ + وَلِيَفْعَلَ ٱلْجَمِيعَ،‏ وَلِيَبْنِيَ ٱلصَّرْحَ + ٱلَّذِي هَيَّأْتُ لَهُ».‏ +

٢٠ ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ لِكُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ:‏ + «بَارِكُوا + يَهْوَهَ إِلٰهَكُمْ».‏ فَبَارَكَتِ ٱلْجَمَاعَةُ كُلُّهَا يَهْوَهَ إِلٰهَ آبَائِهِمْ،‏ وَخَرُّوا + وَسَجَدُوا + لِيَهْوَهَ وَلِلْمَلِكِ.‏ ٢١ وَذَبَحُوا + لِيَهْوَهَ ذَبَائِحَ وَقَرَّبُوا مُحْرَقَاتٍ + لِيَهْوَهَ فِي غَدِ ذٰلِكَ ٱلْيَوْمِ:‏ أَلْفَ عِجْلٍ وَأَلْفَ كَبْشٍ وَأَلْفَ حَمَلٍ وَسَكَائِبَهَا،‏ + وَذَبَائِحَ كَثِيرَةً لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ.‏ + ٢٢ وَأَكَلُوا وَشَرِبُوا أَمَامَ يَهْوَهَ فِي ذٰلِكَ ٱلْيَوْمِ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ.‏ + وَمَلَّكُوا ثَانِيَةً سُلَيْمَانَ + بْنَ دَاوُدَ وَمَسَحُوهُ لِيَهْوَهَ قَائِدًا،‏ + وَصَادُوقَ + كَاهِنًا.‏ ٢٣ فَجَلَسَ سُلَيْمَانُ عَلَى عَرْشِ يَهْوَهَ + مَلِكًا مَكَانَ دَاوُدَ أَبِيهِ وَنَجَحَ،‏ + وَأَطَاعَهُ كُلُّ ٱلْإِسْرَائِيلِيِّينَ.‏ ٢٤ وَجَمِيعُ ٱلرُّؤَسَاءِ + وَٱلْجَبَابِرَةِ + وَكَذٰلِكَ جَمِيعُ بَنِي ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ + أَذْعَنُوا لِسُلَيْمَانَ ٱلْمَلِكِ.‏ ٢٥ وَعَظَّمَ يَهْوَهُ سُلَيْمَانَ لِلْغَايَةِ + أَمَامَ عُيُونِ كُلِّ إِسْرَائِيلَ،‏ وَجَعَلَ عَلَيْهِ جَلَالًا مَلَكِيًّا لَمْ يَكُنْ عَلَى مَلِكٍ قَبْلَهُ عَلَى إِسْرَائِيلَ.‏ +

٢٦ أَمَّا دَاوُدُ بْنُ يَسَّى فَمَلَكَ عَلَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ،‏ + ٢٧ وَكَانَتِ ٱلْأَيَّامُ ٱلَّتِي مَلَكَ فِيهَا عَلَى إِسْرَائِيلَ أَرْبَعِينَ سَنَةً.‏ + مَلَكَ فِي حَبْرُونَ سَبْعَ سِنِينَ،‏ + وَمَلَكَ فِي أُورُشَلِيمَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ سَنَةً.‏ + ٢٨ ثُمَّ مَاتَ بِشَيْخُوخَةٍ صَالِحَةٍ،‏ + وَقَدْ شَبِعَ أَيَّامًا وَغِنًى + وَمَجْدًا،‏ + وَمَلَكَ سُلَيْمَانُ ٱبْنُهُ مَكَانَهُ.‏ + ٢٩ أَمَّا أَخْبَارُ دَاوُدَ ٱلْمَلِكِ،‏ ٱلْأُولَى وَٱلْأَخِيرَةُ،‏ فَهَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي كَلَامِ صَمُوئِيلَ ٱلرَّائِي + وَكَلَامِ نَاثَانَ + ٱلنَّبِيِّ وَكَلَامِ جَادٍ + صَاحِبِ ٱلرُّؤَى،‏ ٣٠ مَعَ كُلِّ مُلْكِهِ وَٱقْتِدَارِهِ وَٱلْأَوْقَاتِ + ٱلَّتِي مَرَّتْ عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْرَائِيلَ وَعَلَى كُلِّ مَمَالِكِ ٱلْأَرَاضِي.‏ +

  الاسم غير موجود في النص العبراني.‏

  «عَلَامُوت»:‏ مصطلح موسيقي عبراني غامض المعنى.‏ ولعله يشير الى الأصوات العالية الطبقة عند الصبايا أو الاولاد.‏

  «شَمِينِيت»:‏ لفظة عبرانية ربما تشير الى المقام الثامن أو الى ديوان أخفض في السلم الموسيقي.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة