مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٠ ٨/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تقدُّم مفاجئ؟‏
  • لا اساس لذلك
  • تلوُّث الارتفاع العالي
  • اكتشاف ‹عجل ذهبي›‏
  • اخطاء الكتب المدرسية
  • المخدرات في البرازيل
  • فقدان الدفء؟‏
  • الاعتراف بالهزيمة
  • كون غير واضح
  • بنك دم خالٍ من التلوث؟‏
  • مشاكل السجون تتكاثر
  • انقاذ الحياة بالدم —‏ كيف؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • شهود يهوه ومسألة الدم
    شهود يهوه ومسألة الدم
  • عطية الحياة ام قبلة الموت؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • نقل الدم —‏ الى ايّ حد هو آمن؟‏
    كيف يمكن للدم ان ينقذ حياتكم؟‏
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٠
ع٩٠ ٨/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

تقدُّم مفاجئ؟‏

عوض نقل الدم،‏ عالج الاطباء في اليابان مؤخرا طفلا خديجا يعاني فقر الدم بالأريتْروپوَيتين،‏ مادة هرمونية تنشِّط تكوين الكريَّات الحمر.‏ وكان الطفل يزن پاوندا واحدا و ١٢ اونصة (‏٨٠٠ غرام)‏ فقط عند الولادة،‏ و «فقر دمه تقدَّم الى حالة تتطلَّب طبيعيا عمليات نقل الدم،‏» اخبرت الصحيفة اساهي شيمبون.‏ ولكن،‏ لأن والدَي الطفل هما من شهود يهوه،‏ رفضا استعمال الدم من اجل طفلهما.‏ لذلك اعطى الاطباء الأريتْروپوَيتين من اليوم الـ‍ ٣٩ بعد ولادته.‏ وفي غضون اسبوع بدأت الكريَّات الحمر بالازدياد.‏ وفي ما بعد ارتفع تركيز الهيموڠلوبين ايضا.‏ «مع ان سبب هذه الحالة كان دينيا،‏» قال الطبيب المسؤول،‏ «سيُستعمل العلاج على الارجح كثيرا على نحو واسع لتجنب اخطار كالاصابات بالعدوى من عمليات نقل الدم.‏»‏

لا اساس لذلك

يدَّعي اصحاب نظرية التطور ان الحيّات تطورت من العظايات،‏ لكنهم لا يقدرون ان يشرحوا لماذا فقدت العظايات ارجلها.‏ وفي السنة ١٩٧٣ اكدت دراسة مؤثِّرة لجامعة هارڤرد ان الحيّات تطورت من العظايات لتحفظ الطاقة بالانسياب عوضا عن المشي.‏ لكنّ العلماء في جامعة كاليفورنيا،‏ ايرڤين،‏ وضعوا مؤخرا هذه النظرية تحت الاختبار.‏ فجهَّزوا بعض حيّات الرَّاسِرة السوداء black racer بأقنعة اكسجين بالغة الصغر،‏ وضعوها على حزام مطحنة دوّار،‏ وقاسوا مقدار الطاقة التي تصرفها فعلا في الانسياب.‏ النتائج:‏ الحيّات إما استعملت كمية الطاقة نفسها كالعظايات ذات الارجل التي مشت المسافة عينها،‏ او اكثر منها حتى الى سبع مرات.‏

تلوُّث الارتفاع العالي

قد تكون الطائرات التي تطير عاليا ملوثات قوية على نحو خصوصي،‏ استنادا الى بحث أُجري في المانيا الغربية.‏ وكما أُخبر في مجلة النمسا پروفيل،‏ ان ملوثات مثل اول اكسيد الكربون،‏ اكسيد الآزوت،‏ والسخام قد تبقى ناشطة لسنين عندما تطلق على ارتفاع يفوق ٠٠٠‏,٣٣ قدم (‏٠٠٠‏,١٠ م)‏،‏ في حين انها تتجزأ في ايام قليلة على الارض.‏ وتقذف الطائرات المدنية نحو ٠٠٠‏,٦٠٠ طن من حمض الآزوت سنويا؛‏ وتقذف الطائرات العسكرية اكثر ايضا.‏ وعلى ارتفاعات عالية،‏ فان الماء الذي ينتج من احتراق المحرك النفاث يتجمد فورا ليشكل غيوما تطير عاليا من جسيمات الثلج وحمض الآزوت.‏ ويُظن ان هذه تساعد الى حد بعيد على تدمير طبقة الاوزون الفاصلة للكوكب.‏

اكتشاف ‹عجل ذهبي›‏

‏«تمثال صغير يدعم حكاية موسى والاسرائيليين الصنميين،‏» ذكر عنوان رئيسي في مجلة تايم.‏ والى الآن لم تُكتشف اية تماثيل دينية لعجول في الخرائب الكنعانية من قَبل الخروج الاسرائيلي.‏ ولكن في حزيران ١٩٩٠،‏ في خرائب المدينة المرفإ القديمة أشقلون في اسرائيل،‏ استخرج فريق من علماء الآثار عجلا يبلغ طوله ٥ انشات (‏٥‏,١٢ سم)‏ مصنوعا من البرونْز،‏ النحاس،‏ وربما الرصاص والفضة.‏ وقد صُقل البرونْز كما يظهر ليلمع كالذهب.‏ ويعتقد لورنس ستاڠر،‏ مدير الفريق،‏ ان العجل يعود تاريخه الى السنة ١٥٥٠ ق‌م،‏ قبل ان قهر الاسرائيليون كنعان.‏ ويقترح ستاڠر ان العجل ربما استُخدم في عبادة الاله الوثني ايل او ابنه بعل وأنه ربما كان نموذجا للعجول الذهبية المذكورة في الكتاب المقدس.‏

اخطاء الكتب المدرسية

ان الكتب المدرسية العلمية المستعملة في المدارس الابتدائية للولايات المتحدة حافلة بالاخطاء المحرجة،‏ تتذمر اعداد متزايدة من العلماء.‏ ووفقا لـ‍ نيوزويك،‏ قال احد الفيزيائيين:‏ «الكتب ملآنة بالاغلاط الحقيقية وتسيء كليا تمثيل كامل طبيعة العلم.‏» بعض الامثلة:‏ الجاذبية لا تؤثر في رائد الفضاء في الفضاء.‏ (‏خطأ.‏ فماذا يبقي رائد الفضاء في المدار ان لم تكن هنالك جاذبية؟‏)‏ البعوضة تلسع بطرفها الخلفي.‏ (‏ان ذلك مستحيل تماما،‏ كما يعرف ايّ امرئ راقب بعوضة عندما تلسع.‏)‏ يبدو ان القليل من الكتب المدرسية يدقق فيها خبراء قبل النشر.‏ وتضيف نيوزويك:‏ «تتكاثر الاخطاء كالدويدات،‏ لان كل كتاب مدرسي ‹جديد› يُصاغ في الواقع الى حد بعيد على مثال الكتب السابقة المربحة.‏»‏

المخدرات في البرازيل

‏«يكشف البحث ان استعمال المخدرات بين الطلاب البرازيليين ازداد ٢٤ ٪ في السنتين الاخيرتين،‏» تخبر مجلة ڤيجا البرازيلية.‏ والصورة المروِّعة تأتي من دراسة لـ‍ ٠٠٠‏,٣٠ طالب في المدارس الابتدائية والثانوية.‏ «عندما جُمعت المعلومات من المقابلات برزت نظرة مظلمة.‏ .‏ .‏ .‏ كانت الزيادة في استعمال المخدرات اعلى على نحو ذي مغزى بين المراهقين بين عمر ١٣ و ١٥ سنة.‏» وتُظهر الدراسة ايضا ان المسكِّنات والمخدرات المستنشَقة (‏كغراء صانعي الاحذية والسوائل العطرة)‏ هي الاكثر استعمالا.‏ ومع ان هذه المخدرات اقل قوة،‏ يمكن ان تقود الى استعمال المخدرات الاكثر ضررا.‏ ووفقا للپروفسور إليسالدو كارليني:‏ «المعطيات مريعة لأن المخدرات الاكثر استعمالا في البلد ليست غير شرعية ويمكن شراؤها في الصيدليات.‏»‏

فقدان الدفء؟‏

ألقى ايطاليون كثيرون نظرة حزينة على حالة امتهم الصيف الماضي بسبب الورطة المؤسفة لفتاة عمرها ست سنوات.‏ فالصغيرة ڤانيسا موريتي وأبوها كانا متجهين بالسيارة الى الشاطئ.‏ وفيما كانا يعبران نفقا،‏ عانى فجأة نوبة قلبية.‏ وقبل ان يموت،‏ قال الرجل المصاب لابنته ان تجد طريقها الى البيت.‏ فشقَّت طريقها بجهد لتخرج من النفق،‏ وعلى نحو متكرر مرت بها عصفات الريح من السيارات المندفعة بسرعة دون تمهل.‏ واذ خُدشت،‏ نزفت،‏ وشهقت،‏ مشت على طول الطريق الرئيسية طوال نصف ساعة،‏ متجاهَلة من مئات السيارات المارة الملآنة بآ‌خذي العطل المبتهجين.‏ وأخيرا توقفت سيارة.‏ وطرح محررو الصحف في كل مكان من البلد اسئلة فاحصة،‏ مثل ما اذا كانت بحبوحة البلد جعلته يفقد بعض الدفء والشفقة اللذين كان لمدة طويلة مشهورا بهما.‏

الاعتراف بالهزيمة

أُقفل هذا الصيف مركز ابحاث الزُّكام في سولزبوري،‏ انكلترا،‏ منهيا ٤٤ سنة من البحث العقيم لايجاد علاج للزُّكام.‏ وكما اتضح،‏ لم تكن المهمة بسيطة كما اعتُقد مرة.‏ يعلِّق مدير المركز:‏ «كنا نعتقد ان هنالك ڤيروس زُكام واحدا فقط.‏ والآن نعرف ان هنالك ما يقارب الـ‍ ٢٠٠،‏ لذلك ما من امكانية لايجاد لقاح.‏» وقد اتى على مر السنين ٠٠٠‏,١٨ متطوع تقريبا الى المركز ليُخضَعوا لمجموعة من الڤيروسات خلال برامج حَجْر صحي لعشرة ايام.‏ ومع انه كان على المتطوعين ان يبقوا بعيدين على الاقل ٣٠ قدما (‏١٠ م)‏ عن ايّ امرئ ما عدا رفيق غرفتهم والطاقم الطبي،‏ بدا ان البعض يتمتعون بالبرنامج.‏ فقد التقى شخصان خلال بقائهما وعادا السنة التالية لقضاء شهر عسلهما.‏ وثمة رجل عاد ٢٦ مرة.‏ ولكنّ المدير يصفه بأنه «غريب الاطوار نوعا ما.‏»‏

كون غير واضح

نَمَت موجات صدمة من المرارة والسخط بين جماعة علماء الفلك الذين كانت لديهم آمال عالية في ما يتعلق بالتلسكوپ الفضائي هَابّل الذي اطلق مؤخرا بقيمة ٠٠٠‏,٠٠٠‏,٦٠٠‏,١ دولار.‏ وقد وعد التلسكوپ،‏ بمراياه الضخمة الحساسة المصمَّمة لالتقاط المنظر الواضح تماما المتوافر وراء جوّ الارض المشوِّه،‏ بأن يحسِّن رؤية الجنس البشري للكون بصورة مثيرة كما فعل التلسكوپ الذي استعمله ڠاليليو.‏ ولكن،‏ اذ حاول علماء الفلك الارضيون ان يشغِّلوا التلسكوپ،‏ ادركوا الحقيقة المروِّعة:‏ لا يمكنه ان يركِّز بدقة.‏ فمن الواضح ان مرآة قد صُنعت بزيغ لم يُكتشف لان المرايا لم تُختبر كاملا قط.‏

بنك دم خالٍ من التلوث؟‏

يواجه طبيب الماني غربي تحدّيا عسيرا في بلد في افريقيا الوسطى —‏ فقد طُلب منه ان يؤسس بنكا للدم خاليا من الأيدز هناك.‏ وفي عاصمة البلد،‏ ٦ في المئة من الدم المتبرَّع به مصاب بڤيروس الأيدز.‏ لذلك يشدِّد بنك الدم على نخل الدم.‏ ومع ذلك تحدث هفوات.‏ وكما تخبر المجلة الشهرية نيو افريكان:‏ «في احدى المناسبات اتضح ان الأيدز متفشٍ في عيِّنة دم لكنها غير معروفة لدى البنك،‏ والعيِّنات أُعطيت لطفلين مولودين حديثا.‏» وفيما يدَّعي البنك ان دمه خالٍ من الأيدز،‏ فإنه لا يفحص حتى للتحقُّق من الملاريا والسفلس المعروف انهما يلوثان اكثر من ١٨ في المئة من الدم.‏

مشاكل السجون تتكاثر

يحذر تقرير حديث بواسطة المؤسسة الاوسترالية لعلم الإجرام من ان سجون اوستراليا تصير مكتظة على نحو خطير.‏ ويدَّعي ان السجون يجب ان تكون لها نسبة انشغال تبلغ ٨٥ في المئة،‏ فيما تبلغ النسبة حاليا في السجون الاوسترالية معدل ١٠٣ في المئة،‏ بولايات اعلى بكثير من الاخرى.‏ وفي ولاية جزيرة تَسْمانيا فقط لكل سجين زنزانة انفرادية.‏ وثمة همّ آخر وهو ان ٢٣ من سجون القارة الـ‍ ٨٨ بُنيت قبل السنة ١٩٠٠.‏ وفي كثير من هذه السجون،‏ تكون الاحوال بدائية ويصفها البعض بأنها «غير انسانية.‏» ويبدو ان هنالك رجاء ضئيلا بالتحسين،‏ فيما تكشف الاحصاءات ميولا مزعجة.‏ مثلا،‏ ان عدد النساء اللواتي أُرسلن الى السجن بين ١٩٨٢ و ١٩٨٦ ازداد نحو ٦٥ في المئة!‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة