مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٢ ٢٢/‏٨ ص ٢٠-‏٢٣
  • وفيت بوعدي

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • وفيت بوعدي
  • استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • لقاء بالصدفة
  • تغيُّر في الظروف
  • أصنع وعدا
  • المساعدة على الوفاء بوعدي
  • تعليم اولادنا
  • بركات شخصية
  • بإمكانك ان تصير احد اولاد اللّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٨
  • يهوه بارك تصميمي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • ثقتي بيهوه دعمَتني
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • المثابرة تؤدي الى التقدُّم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٢
ع٩٢ ٢٢/‏٨ ص ٢٠-‏٢٣

وفيت بوعدي

وُلدت في ريو دي جانيرو،‏ البرازيل،‏ خلال حفلةٍ يوم احد الكرنڤال سنة ١٩٣٠.‏ وكان حاضرا اعضاء من مجتمع ريو الراقي —‏ اطباء،‏ عقداء في الجيش،‏ ورجال اعمال اغنياء.‏ وايمانا بالخرافات،‏ طرحوا جميعهم خواتم ذهبية وماسات في مياه استحمامي الاول،‏ معتقدين ان ذلك سيساعد هذا الصبي الصغير على الصيرورة غنيا وشهيرا.‏ وبعد نحو سنة ونصف السنة،‏ نلت جائزة اجمل طفل في ريو في مسابقة رعتها احدى المجلات.‏

بعد ذلك بوقت قصير مرضت والدتي على نحو خطير.‏ وعندما فقد الاطباء كل امل بشفائها،‏ هجرها ابي هي والاولاد.‏ وتمكن من ان يبادل بي تسديدا لدين،‏ وهكذا صرت اعيش مع عائلة غنية في ڠوارُجا،‏ في جزيرة سانتو أَمارو،‏ في ولاية سان پاولو.‏ وهناك ترعرعت دون تذكُّر لعائلتي السابقة.‏ ولكن،‏ خلال عطلة مدرسية قضيتها في ريو دي جانيرو —‏ على بعد نحو ٢٨٠ ميلا (‏٤٥٠ كلم)‏ من المكان حيث كنت اعيش في ڠوارُجا —‏ حصل شيء غيَّر حياتي.‏

لقاء بالصدفة

كنت ألعب مع صِبية من اترابي في قطاع من ريو يدعى جارديم دا ڠلوريا.‏ وبما ان والديَّ بالتربية اعطياني الكثير من المال،‏ كنت اشتري البوظة للفريق كله.‏ لذلك كنت محبوبا الى حد بعيد.‏ سألني احد الصِّبية،‏ ألبرتو،‏ من اين انا.‏ وعندما اخبرته،‏ قال:‏ «لي اخ يعيش ايضا في ولاية سان پاولو،‏ لكنني لم اعرفه قط.‏ اسمه سيزار.‏ اعطاه ابي لعائلة هناك،‏ والآن تبكي امي كل يوم لان لا امل لها في رؤيته ثانية.‏»‏

وأضاف:‏ «اذا التقيتَ يوما ما صبيا في العاشرة من العمر تقريبا في سان پاولو يدعى سيزار،‏ فقل له انك التقيت اخاه وان امه ترغب في رؤيته.‏»‏

‏«لن انسى ذلك،‏» وعدت.‏ «على اية حال،‏ اسمه مثل اسمي.‏»‏

تغيُّر في الظروف

اخبر ألبرتو والدته عن محادثتنا،‏ فأرادت ان تلتقيني.‏ وعندما التقينا ألبرتو وأنا ثانية في جارديم دا ڠلوريا يوم الاحد التالي،‏ قال:‏ «تريد امي ان تراك.‏ اظنها تريد ان تبعث برسالة معك الى اخي في سان پاولو.‏»‏

وللوقت اخذني ألبرتو الى والدته،‏ التي كانت جالسة على مقعد المتنزَّه.‏ فأخذت تنظر اليَّ من اعلى الى اسفل بامعان.‏ ثم عانقتني وبدأت تبكي.‏ «من هما والداك؟‏» سألت.‏

‏«ڠاريبالدي بِنْسي ونايير،‏» اجبت.‏ «واسمي سيزار بِنْسي.‏»‏

طلبت ان تلتقي والدتي،‏ التي كاد يُغمى عليها عندما اخبرتُها ما حصل.‏ ولاحقا التقت الوالدتان وتكلَّمتا عني لوقت طويل.‏ وبعدئذ قال لي ألبرتو:‏ «امي هي امك الحقيقية،‏ وأنت اخي!‏»‏

كانت امي قد تعافت من مرضها وكانت تربي هي بنفسها اخي وأختي الاكبر سنا.‏ وعندما تيقنتُ انني وجدت عائلتي الشرعية،‏ طلبت ان اعيش معهم،‏ مخيِّبا كثيرا امل والدتي بالتبنّي.‏ ولكن،‏ كانت لديَّ رغبة قوية في ان اكون مع شقيقي وشقيقتي.‏ وشعرت ايضا بالاسى على امي،‏ التي تألمت،‏ غير عالمة ما اذا كنت ميتا او حيا.‏ لذلك كنت ثابت العزم في قراري على الرغم من ان ذلك عنى الذهاب من بيت فاخر في ڠوارُجا الى بيت في قطاع فقير من ريو دي جانيرو.‏ ويا له من تغيير!‏ فيجب الآن ان اخرج وأعمل بكدّ بعد المدرسة،‏ لأن عائلتي اعتمدت على مكاسبي من اجل مورد رزق.‏

أصنع وعدا

عندما كبرتُ اكثر،‏ تعلَّمت صنع المجوهرات،‏ وفي وقت لاحق،‏ تصميمها.‏ والفريق الذي كنت اعمل معه كان يتاجر ايضا بالمواد المستوردة —‏ والكثير منها مهرَّب —‏ مما برهن انه مربح جدا.‏ وبسبب المال الذي يسهل كسبه،‏ صرت منهمكا في الحفلات،‏ النساء،‏ والعربدة.‏ ثم،‏ عندما كنت في الـ‍ ٢٢ من العمر فقط،‏ تزوجت دالڤا،‏ صديقة من ايام المدرسة.‏ لم اكن استحقها في الحقيقة.‏ فقد كانت زوجة وأما مثالية —‏ مثقفة،‏ مهذبة،‏ وحسنة السلوك.‏

في احدى الليالي،‏ بعد ان كنا متزوجَين لسبع سنوات،‏ كنت في طريقي الى المنزل من حفلة صاخبة اخرى حين بدأت افكر بجدية.‏ فتأملت في انه بالحياة التي اعيشها،‏ لن اتمكن ابدا من تعليم اولادنا الثلاثة الذين يكبرون الآداب اللائقة.‏ فعقدت العزم ان اتغيَّر.‏ واذ وصلت الى المنزل،‏ ايقظت دالڤا لاخبرها بقراري.‏

‏«هل تعني ان تقول انك ايقظتني في الساعة الثانية صباحا لمجرد ان تخبرني بهذا الهُراء؟‏» لقد كان لديها الكثير من الاسباب لعدم الثقة بي.‏ لكنني وعدت:‏ «هذه المرة اعني ذلك حقا،‏ وكبداية،‏ سأنقل محلِّي الى جانب منزلنا لكي يكون لدينا وقت اكثر معا كعائلة.‏» ومع بقاء دالڤا متشككة،‏ خلدنا الى النوم.‏

في اليوم التالي وجدت بناء ذا طابقين وصنعت التصاميم ليكون بيتنا في الطابق العلوي ومحلي في السفلي.‏ ثم ذهبت الى اصحابي السابقين وودَّعتهم.‏ لقد صمَّمت ان افي بوعدي.‏ ولاول مرة،‏ بدأنا دالڤا وأنا نتمتع بالحياة مع اولادنا.‏

المساعدة على الوفاء بوعدي

بعد ثلاثة اشهر تقريبا،‏ زارني فابيانو ليسوفْسْكي.‏ فقد كان يعرفني لزمن طويل.‏ ولذلك عندما قلت له انني اريد ان يقابل زوجتي،‏ سأل:‏ «زوجتك الشرعية؟‏»‏

عندما دخلت دالڤا،‏ عرَّفتُها به بصفته «كاهنا لدين ما للكتاب المقدس.‏» فضحك وشرح انه واحد من شهود يهوه.‏ لم اكن مهتما بالدين،‏ لكنَّ دالڤا كانت تحبّ الكتاب المقدس.‏ فبدأ هو ودالڤا يتكلمان،‏ لكني بقيت صامتا،‏ لأنني لم افهم شيئا مما كانا يتكلمان عنه.‏

دعانا فابيانو الى اجتماع يوم الاحد التالي.‏ ولدهشته وعدتُ بالذهاب.‏ فلم تستطع دالڤا ان تتمالك نفسها من الفرح.‏ لقد عرفت انني رجل اصدقُ في وعودي وأنه اذا قلت انني سأذهب الى الاجتماع،‏ يمكنها ان تعتمد على ذلك.‏ فهنالك امران تعلَّمتهما من المتاجرة بالسلع المهرَّبة:‏ أن تفي بوعدك،‏ وألّا تتأخر ابدا عن موعد.‏

كنت دائما احمل مسدسا في حزامي،‏ ولكن عندما ذهبت الى الاجتماع،‏ تركته في البيت.‏ كان الناس محبين للضيف وحسني السلوك،‏ لذلك وعدت بأن اعود يوم الاحد التالي.‏ ومن ذلك الحين فصاعدا صرنا نحضر الاجتماعات قانونيا في قاعة الملكوت،‏ ولم اعد احمل مسدسي على الاطلاق.‏

رتَّب فابيانو ان يزورنا كل اربعاء مساءً مع زوجته وحماته.‏ واذ كان يعلم انني ملحد،‏ كان يتكلم في اغلب الاحيان الى دالڤا.‏ واذ شعرت بأنني مستثنى،‏ بدأت اكلمه بأمور اخرى،‏ فبدأ بتهذيب يعيرني المزيد من الانتباه.‏ ورأيت انه يحمل كتابا،‏ ‏«ليكن اللّٰه صادقا،‏»‏ لكنه كان متردِّدا في تقديمه لي.‏ وأخيرا،‏ سألت:‏ «لِمَ هذا الكتاب؟‏»‏

فأجاب مندهشا:‏ «للدرس فيه.‏»‏

‏«اذا كان للدرس فيه،‏» اجبت،‏ «فلنرَ ماذا يقول.‏»‏

فدُهش الجميع ولم يعلموا تماما ماذا يتوقَّعون.‏ ولكن جرى الابتداء بدرس وأصغيت بانتباه.‏ كانت دالڤا تشع فرحا،‏ والاولاد الثلاثة ايضا احبوا تفسيرات فابيانو.‏

في اثناء الدرس،‏ لاحظت زوجة فابيانو انني ادخِّن باستمرار،‏ وعلَّقت:‏ «يبدو انك تدخِّن كثيرا.‏»‏

‏«انا ادخِّن من ايام المدرسة،‏» اوضحت.‏ «وفيما ادرس التصاميم للمجوهرات،‏ ادخِّن على نحو متواصل.‏»‏

فقالت بلباقة:‏ «يحاول اناس كثيرون الاقلاع عن التدخين ولكنهم لا يستطيعون.‏»‏

‏«يمكنني ان اقلع في ايّ وقت اريد،‏» رددتُ.‏

‏«هذا ما تعتقده،‏» اجابت.‏

‏«ولأظهر لكِ ذلك،‏ أُقلع اليوم،‏» قلت لها.‏ ففعلتُ ذلك،‏ ولم ادخِّن قط منذ ذلك الحين.‏

خلال اشهر درسنا القليلة الاولى،‏ لم تكن الامور سهلة.‏ فقد جاءني اصدقائي السابقون وقدَّموا عروض عمل مشبوهة،‏ وأتت نساء كنت اقضي الحفلات معهن الى بيتنا باحثات عني.‏ لكنني كنت مصمِّما على تغيير حياتي،‏ وبلطف يهوه غير المستحق تمكنت من ذلك.‏ في البداية خفَّ عملي،‏ وكان يجب ان نخفض مستوى معيشتنا.‏ ولكن لحسن التوفيق،‏ كانت دالڤا مصدرا ثابتا للتشجيع.‏

بعد خمسة اشهر من درس الكتاب المقدس،‏ ازيلت كل شكوكي.‏ فكنت مقتنعا بأن يهوه هو الاله الحقيقي وأن الكتاب المقدس هو كلمته المكتوبة.‏ ولذلك في ١٢ كانون الثاني ١٩٦٢،‏ كنا دالڤا وأنا بين الـ‍ ٢٦٩‏,١ شخصا الذين اعتمدوا في المحفل الكبير الاول في سان پاولو،‏ الذي عُقد في أيْبيراپْويرا پارك.‏ ويا له من مشهد ان نرى نحو ٠٠٠‏,٤٨ شخص حاضرين!‏

تعليم اولادنا

ساعد ذلك المحفل ان يرسخ فيَّ مسؤولية تعليم وتدريب اولادنا.‏ ولذلك رتَّبنا حالا من اجل درس عائلي في الكتاب المقدس ايام الاربعاء ليلا.‏ وحتى اليوم،‏ لا يزال يوم الاربعاء ليلتنا للدرس العائلي.‏ ولكننا الآن دالڤا وأنا ندرس وحدنا،‏ لان اولادنا جميعا تزوجوا.‏

تضمَّن درسنا مع الاولاد مناقشة للمشاكل الشائعة بين الاحداث في ايامنا،‏ مثل طراز اللباس والهندام والسلوك اللائق بين الجنسين.‏ وأيضا اذا كان لاحد الاولاد دور في مدرسة الخدمة الثيوقراطية،‏ كان يجري التدرب عليه يوم الاربعاء ليلا.‏

وبالاضافة الى ذلك،‏ اظهرنا لاولادنا جمال خليقة يهوه بأخذهم الى حدائق الحيوانات والاماكن الاخرى.‏ وكنا نساعدهم على التقدير ان الحيوانات والطيور خلقها يهوه لمتعة الانسان وأنه قريبا سنحظى بمتعة رؤيتها،‏ لا في الاقفاص او وراء القضبان،‏ بل خارجا في العراء،‏ حيث يمكن تدليلها ومداعبتها.‏

فيما كان الاولاد لا يزالون صغارا جدا،‏ علَّقنا في خزانة الاواني برنامجا لقراءة مجلتي برج المراقبة واستيقظ!‏ والمطبوعات الاخرى لجمعية برج المراقبة.‏ فبذلوا جميعهم اقصى جهدهم لمجاراة البرنامج لكي يتمكنوا من اخبارنا بما تعلَّموه.‏ ويمكننا القول باخلاص ان تدريب اولادنا بهذه الطريقة جلب لنا مكافآ‌ت غنية.‏ فكل من اولادنا الثلاثة اعتمد قبل بلوغه سن مراهقته.‏

كان سيزار،‏ اصغر اولادنا،‏ اول من اظهر رغبة في الخدمة كامل الوقت.‏ فعندما كان في التاسعة من العمر،‏ استدعاه الى المنصة دون اشعار مسبق ناظر جائل،‏ الذي سأله ماذا يريد ان يكون عندما يكبر.‏ «خادم بتل،‏ ناظر دائرة،‏ او مرسلا،‏» اجاب سيزار.‏

في الـ‍ ١٧ من العمر،‏ صار سيزار خادما فاتحا كامل الوقت.‏ وفي غضون ذلك اخذ مقرَّرا في الطباعة،‏ معدًّا نفسه بالتالي للعمل في مكتب فرع جمعية برج المراقبة في البرازيل.‏ وبعد ذلك بوقت قصير دُعي الى البتل،‏ وخدم هناك اربع سنين.‏ ثم تزوج،‏ وصار هو وزوجته فاتحين خصوصيين؛‏ واستمرّا كذلك الى ان ولد ابنهما.‏ والآن يخدم سيزار كشيخ مسيحي،‏ وزوجته فاتحة قانونية.‏ واعتمد ابنهما في السنة ١٩٩٠،‏ عندما كان في الـ‍ ١١ من العمر.‏

دخلت ساندرا،‏ احدى ابنتينا،‏ خدمة الفتح في السنة ١٩٨١.‏ وفي السنة التالية تزوجت سيلڤيو شاڠاس،‏ عضو في عائلة البتل.‏ فخدما معا ثماني سنوات كفاتحين خصوصيين وهما الآن في العمل الدائري،‏ يزوران جماعات شهود يهوه.‏ وأخت ساندرا التوأمة،‏ صولانج،‏ وزوجها خدما ثلاث سنوات كفاتحين خصوصيين.‏ وابنهما،‏ أورنان،‏ اعتمد مؤخرا.‏ وزوج صولانج هو شيخ مسيحي.‏

نشعر دالڤا وأنا بأن نموّ اولادنا الروحي يعود سببه الى حد كبير الى درسنا العائلي القانوني ايام الاربعاء ليلا،‏ الذي بدأ منذ نحو ٣٠ سنة.‏ والعون الآخر في تربيتهم كان إضافتنا القانونية في بيتنا النظار الجائلين والخدام كامل الوقت الآخرين.‏ فهؤلاء الاخوة والاخوات المسيحيون ساعدوا الاولاد على تطوير هدف الخدمة كامل الوقت.‏

بركات شخصية

دالڤا وأنا مررنا بأحداث مهمة كثيرة منذ ذلك الحدث الرئيسي في السنة ١٩٦٢،‏ حين اعتمدنا.‏ فطوال فترة خدمتُ كناظر دائرة بديل،‏ وتمتعنا بامتياز زيارة جماعات شهود يهوه.‏ وشاركت ايضا في بناء قاعة محافلنا في دوكي دي كاشياس،‏ مشروع دام خمس سنين.‏ وغالبا ما مثَلتُ امام سلطات مدنية،‏ طبية،‏ وعسكرية،‏ بمن فيهم نائب حاكم الولاية.‏ والقصد من هذه المثولات كان استئجار ملاعب مدرَّجة لمحافلنا وشرح موقفنا الحيادي،‏ وأيضا السبب الذي من اجله لا يقبل شهود يهوه نقل الدم.‏

عندما انظر الى الوراء وأفكر في كل البركات الرائعة التي حصلت عليها منذ تلك الليلة الحاسمة حين ايقظت دالڤا لأخبرها بوعدي،‏ يمكنني ان اقول بصدق ان البركة الاعظم على الاطلاق هي الكينونة ناشرا لبشارة ملكوت اللّٰه.‏ ودالڤا وأنا مقتنعان بأن الطريقة التي بها يقودنا يهوه اللّٰه بواسطة هيئته هي حقا «الطريق» الذي يقود الى حياة سعيدة الآن وأخيرا الى الحياة الابدية في عالم اللّٰه الجديد.‏ (‏اعمال ٩:‏٢؛‏ ١٩:‏٩‏)‏ —‏ كما رواها سيزار أ.‏ ڠيمارَينس.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٣]‏

سيزار ڠيمارَينس وعائلته اليوم

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة