مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏١٢ ص ٢٩
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«ليسوا (‏جزءا)‏ من العالم»‏
  • لا خطية في السرقة؟‏
  • تجارة وثنية
  • لماذا السرقة في ازدياد؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • هل يبرِّر الفقر السرقة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • السرقة —‏ لِمَ لا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • الانبياء الكذبة اليوم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏١٢ ص ٢٩

نظرة ثاقبة الى الاخبار

‏«ليسوا (‏جزءا)‏ من العالم»‏

عندما احتشد اكثر من مئة ألف شخص في ملعب برلين الغربية الاولمپي من اجل الجلسة الختامية لمؤتمر الكنيسة الانجيلية الالمانية حثَّهم رئيس الكنيسة هلموت سيمون على الانهماك في السياسة.‏

وعدَّد سيمون قضايا كالاستعمال اللائق للموارد،‏ حفظ البيئة،‏ تأسيس نظام اقتصادي عادل،‏ نهاية سباق التسلّح،‏ وازالة البطالة.‏ وشعر بأن هذه ستكون بين التهديدات غير المحلولة للجنس البشري.‏ وليحثّ سامعيه بالنسبة الى الحاح هذه القضايا تخبر الجريدة الالمانية فرانكفورتر الماين زيتونڠ انه «قال ان لا شيء يمكن ان يحصل للمجتمع في الغرب والشرق افضل من ان يكون مواطنوهما منهمكين في السياسة.‏» وشجَّع سيمون كل الحاضرين «ان يعتبروا انهماكا كهذا واجبا وأن ينظروا الى مؤتمر الكنيسة كحركة پروتستانتية للحقوق المدنية.‏»‏

ولكن،‏ هل يمكن للمسيحيين الحقيقيين ان ينهمكوا على نحو صائب في حركات سياسية كهذه؟‏ ألم يقل يسوع ان أتباعه «ليسوا (‏جزءا)‏ من العالم كما [انه هو ليس] (‏جزءا)‏ من العالم»؟‏ (‏يوحنا ١٧:‏١٦‏)‏ لقد علَّم يسوع أتباعه ان يصلُّوا من اجل ملكوت اللّٰه بصفته الرجاء الحقيقي الوحيد للجنس البشري.‏ ولماذا؟‏ لان ملكوت اللّٰه،‏ كما تنبأ النبي دانيال منذ زمن طويل،‏ ‹سيسحق ويفني› الحكومات العالمية الفاشلة ‹وهو سيثبت الى الابد.‏› —‏ دانيال ٢:‏٤٤‏.‏

لا خطية في السرقة؟‏

هل السرقة خطية؟‏ ليس دائما،‏ بحسب الكاهن الكاثوليكي ايڤو ستورنيولو.‏ وتقتبس الجريدة البرازيلية او إستادو دو سان پاولو من ستورنيولو قوله ان «اللّٰه يبارك ويجيز السرقة التي يقوم بها الفقراء.‏» ولاحقا،‏ قال انه كان يشير الى «اولئك الفقراء فقط الذين يسرقون لاجل البقاء احياء.‏» ومن وجهة نظر هذا الكاهن لا يجب ان يُعاقب الاحداث الجانحون الذين يسرقون،‏ لانهم «سُلبوا سابقا من الاقوياء.‏» «وفي رأيه،‏» تلاحظ او إستادو،‏ «ان منبوذي المجتمع او غير المتكيِّفين معه،‏ الفقراء عموما،‏ العاطلين عن العمل هم ايضا ‹بين مختاري اللّٰه.‏›»‏

فهل يدعم الكتاب المقدس مثل هذا التفكير؟‏ كلا على الاطلاق.‏ ففيما شجَّع يسوع أتباعه ان يُظهروا الرأفة للمحتاجين لم يقل قط ان المشاكل الاجتماعية،‏ كالفقر،‏ هي مبرِّر للسرقة.‏ وبالاحرى،‏ كما كتب الرسول بولس:‏ «لا يسرق السارق في ما بعد بل بالحري يتعب عاملا الصالح بيديه ليكون له ان يعطي من له احتياج.‏» —‏ افسس ٤:‏٢٨‏.‏

تجارة وثنية

ان المعرض القومي للاشياء والاثاث الدينية،‏ الذي أُقيم في شمال ايطاليا،‏ سمح لِـ‍ ٩٧ شركة بأن تعرض منتوجاتها.‏ ومن بين المواد المعروضة كانت حجرة اعتراف مدفَّأة تمتص الصوت ذات حاجز مشبَّك صحِّي وكرسيّ محشوّ.‏ وأيضا بعض شموع «البابا يوحنا» للنذور التي لا رائحة لها ذات الموقِّتات لِـ‍ ٤٠ ساعة؛‏ أنغام لاجراس الكنائس على الكمپيوتر؛‏ صناديق هبات محصَّنة «تشبه الخزانة»؛‏ افلام ڤيديو ثقافية للاولاد (‏اي،‏ الكتاب المقدس بحسب جوني‏)‏؛‏ ومحفظات من جلد زائف تحتوي على العناصر الاساسية لقداس في الهواء الطلق.‏

والزي الاكليريكي لم يُستثنَ من المعرض.‏ واثنان من «مصممي الازياء الدينية» اوضحا للجريدة الايطالية لا ستامپا انه ‹اكثر من كل شيء يريد الكهنة الشبان مظهرا جديدا،‏ صوفا نقيا بطراز ألماني مطرَّز،‏ مخطَّط،‏ موحَّد،‏ بسيط ولكن غني.‏ والعمل،‏ بفضل اللّٰه،‏ يسير حسنا.‏›‏

والسياحة الدينية تخلق ايضا مصدر دخل للتجارة.‏ «كل سنة هنالك ١٥ مليون شخص يسافرون لاسباب دينية،‏ ومديرو الرحلات،‏ سواء كانوا دينيين او لا،‏ يتنافسون من اجل الحصول عليهم،‏» تخبر الجريدة الايطالية لا ريپوبليكا.‏ واذ توضح ذلك تقول الجريدة الايطالية إِل ميساجيرو في ما يتعلق بكاتدرائية «القديس» انطونيوس في پادووا ان «الناس يُلقون الملايين ليس فقط في الفنادق بل خصوصا في صناديق المال في الكاتدرائية للصور المقدسة والتذكارات.‏»‏

فلا عجب انه عندما يُدمَّر العالم المسيحي،‏ بالاضافة الى كل الدين الباطل،‏ ‹سيبكي تجار الارض وينوحون عليه.‏› وكما تتابع رؤيا ١٨:‏١١‏:‏ «بضائعهم لا يشتريها احد في ما بعد.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة