مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١٥/‏١٠ ص ٢١
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • مضاجعو النظير —‏ متساوون امام اللّٰه؟‏
  • اخطار الدم تستمر
  • البابا والخدمة العسكرية
  • انقاذ الحياة بالدم —‏ كيف؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • احترام التقوى للدم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • شهود يهوه ومسألة الدم
    شهود يهوه ومسألة الدم
  • الدم —‏ حيوي للحياة
    كيف يمكن للدم ان ينقذ حياتكم؟‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١٥/‏١٠ ص ٢١

نظرة ثاقبة الى الاخبار

مضاجعو النظير —‏ متساوون امام اللّٰه؟‏

في ولاية كوينزلند الاوسترالية لا تزال اعمال مضاجعة النظير —‏ حتى سرا بموافقة الشركاء —‏ غير شرعية.‏ ومؤخرا اعلن بقوة فريق كنسي رئيسي في تلك الولاية انه ضد قوانين كهذه ويريد ابطال تصنيف مضاجعة النظير كجرم.‏

واستنادا الى صحيفة ساعي البريد،‏ يتألَّف فريق العدالة الاجتماعية الكنسي المشترَك هذا من اعضاء الكنائس الانڠليكانية،‏ الكاثوليكية الرومانية،‏ اللوثرية،‏ المعمدانية،‏ المتحدة والكويكرز (‏جمعية الاصدقاء)‏.‏ واذ ادَّعى ان القوانين الموجودة ضد مضاجعي النظير مؤسسة على الجهالة والتحامل،‏ ذكر الفريق:‏ «ان دعمنا لهذا الموقف مؤسس على الاعتقاد بأن كل الناس متساوون امام اللّٰه ويجب ان يكونوا متساوين امام القانون.‏ ونعتقد ان الشخص مضاجع النظير هو شخص بشري ليس اكثر او اقل من شخص مضاجع لغير جنسه.‏»‏

فيما هو صحيح ان كل الناس ولدوا متساوين،‏ ما هي نظرة اللّٰه الى مضاجعة النظير؟‏ في الكتاب المقدس تجري ادانة كل اعمال مضاجعة النظير بصفتها غير طبيعية وتستحق سخط اللّٰه،‏ المؤدي الى الموت.‏ وهذا كان صحيحا ليس فقط في اسرائيل القديمة بل ايضا في الازمنة المسيحية.‏ (‏لاويين ١٨:‏٢٢؛‏ رومية ١:‏٢٦،‏ ٢٧‏)‏ والادانة هي واضحة ولا تحتاج الى تفسير:‏ «لا زناة .‏ .‏ .‏ ولا مأبونون ولا مضاجعو ذكور .‏ .‏ .‏ يرثون ملكوت اللّٰه.‏» —‏ ١ كورنثوس ٦:‏٩،‏ ١٠‏.‏

بدلا من المطالبة بصخب ‹بابطال تصنيف مضاجعة النظير كجرم،‏› يحث المسيحيون الحقيقيون اولئك المستعبدين لهذه الممارسة التي تحقِّر اللّٰه ان يتحرروا منها بالالتفات الى كلمة حق اللّٰه.‏

اخطار الدم تستمر

كشف تحقيق حديث ان الصليب الاحمر الاميركي ارتكب مئات الاخطاء في معالجة الدم الملوّث.‏ ونحو نصف الـ‍ ١٢ مليون الى ١٥ مليون وحدة دم المستعملة في الولايات المتحدة سنويا يزوّدها الصليب الاحمر الاميركي.‏ وعندما يجري نقل اية وحدات دم توجد ملوّثة يجب ابلاغ الـ‍ FDA،‏ (‏ادارة الغذاء والدواء)‏،‏ وكالة للحكومة الاتحادية.‏ ولكن ذا نيويورك تايمز تصرح بأن مفتشا اتحاديا يؤكد ان الصليب الاحمر غالبا ما يفشل في فعل ذلك.‏ ويدَّعي ان استقصاء لسجلاتهم كشف عن ٣٨٠ حالة تتعلق باساءة معالجة الدم الملوّث لم يقدم قط تقرير عنها الى الحكومة.‏ واضافة الى ذلك،‏ من ٢٢٨ حالة أيدز ربما سبَّبها نقل الدم،‏ وجد المفتش ان الصليب الاحمر قدَّم تقريرا عن ٤ فقط الى الـ‍ FDA.‏

فيما لا يزال الكثيرون ينظرون اليه بصفته منقذا للحياة،‏ فان الدم المنقول مسؤول عن موت آلاف كل سنة.‏ ومع ذلك،‏ فان عبّاد اللّٰه الحقيقيين،‏ باطاعتهم شرائعه في ما يتعلق بالدم،‏ هم في الوقت عينه في حماية من اخطار النقل.‏ لقد اوصى اللّٰه:‏ «لا تأكلوا منه [الدم] بل اسكبوه على الارض كما يُسكب الماء.‏ .‏ .‏ .‏ لتنعموا انتم واولادكم من بعدكم بالخير،‏ اذ صنعتم الحق في عيني اللّٰه.‏» —‏ تثنية ١٢:‏٢٣-‏٢٥‏،‏ ترجمة تفسيرية.‏

البابا والخدمة العسكرية

في السنة الماضية اجتمع البابا بأكثر من ٠٠٠‏,٧ ضابط مرشح في حامية روما لـ‍ Cecchignola.‏ وفي ذلك الوقت سأل اربعة ضباط احداث يمثلون الحامية البابا عما اذا كانت الخدمة العسكرية تتفق مع الضمير المسيحي.‏ وبصورة محددة،‏ وفقا لصحيفة مدينة الڤاتيكان L’Osservatore Romano،‏ سألوا:‏ «هل يمكن للشخص ان يكون مسيحيا امينا،‏ وفي الوقت عينه،‏ جنديا امينا؟‏» وردَّ البابا مجيبا:‏ «ليست هنالك صعوبة او استحالة اساسية في توحيد الدعوة المسيحية ومهنة الخدمة العسكرية.‏ فاذا نظرنا الى الاخيرة ايجابيا يمكن رؤيتها كشيء جميل،‏ مستحق ورائع.‏»‏

ولكن،‏ هل تتفق نظرة كهذه مع النظرة التي حافظ عليها المسيحيون الاولون؟‏ في كتابه اقتراب مؤرخ من الدين،‏ يذكر آرنولد تويْنبي قضية ماكسيميليانُس،‏ شهيد في القرن الثالث قال حين هددته المحكمة الرومانية بالموت لرفضه التطوع في القوات المسلحة:‏ «لن اخدم.‏ قد تقطعون رأسي،‏ ولكنني لن اخدم سلاطين هذا العالم؛‏ سوف اخدم الهي.‏» فلماذا رفض،‏ في وجه الموت الاكيد،‏ المساهمة في الخدمة العسكرية؟‏ لانه اعتبر ان أتباع يسوع الحقيقيين «ليسوا (‏جزءا)‏ من العالم» تماما كما ان يسوع لم يكن جزءا من العالم.‏ واضافة الى ذلك،‏ اعتبر ان الحرب المسيحية يجب ان تكون روحية،‏ انسجاما مع كلمات الرسول بولس:‏ «لسنا حسب الجسد نحارب.‏ اذ اسلحة محاربتنا ليست جسدية.‏» —‏ يوحنا ١٧:‏١٦؛‏ ٢ كورنثوس ١٠:‏٣،‏ ٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة