مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٦ ١/‏٦ ص ٢٥-‏٢٨
  • مدرسة جلعاد ترسل صفها الـ‍ ١٠٠

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مدرسة جلعاد ترسل صفها الـ‍ ١٠٠
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • مشورة مؤسسة على الاسفار المقدسة من اشخاص مسنِّين
  • تعابير عملية من الحقل
  • افرحوا بيهوه وابتهجوا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • بيت جديد لمدرسة جلعاد الارسالية
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • الروح الطوعية تجلب أناسا الى جلعاد
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • من تلاميذ ناجحين الى مرسلين ناجحين
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
ب٩٦ ١/‏٦ ص ٢٥-‏٢٨

مدرسة جلعاد ترسل صفها الـ‍ ١٠٠

تلعب مدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس دورا مهما في اعلان ملكوت اللّٰه عالميا في الازمنة العصرية.‏ وبما ان مدرسة جلعاد ابتدأت تدرِّب مرسلين سنة ١٩٤٣،‏ فقد خدم خرِّيجوها في اكثر من ٢٠٠ بلد.‏ وفي ٢ آذار ١٩٩٦،‏ تخرَّج الصف الـ‍ ١٠٠.‏

لقد حضر التلاميذ المدرسة في فترة بلغ فيها ارتفاع الثلج المتساقط اكثر من مترين (‏٦ اقدام)‏ في منطقة المركز الثقافي لبرج المراقبة في پاترسن،‏ نيويورك.‏ لهذا السبب لم يكن مستغرَبا ان يتساقط الثلج في يوم تخرُّجهم.‏ ومع ذلك،‏ كانت قاعة المحاضرات ملآنة،‏ وكان الحشد الفائض يستمع في پاترسن،‏ وولكيل،‏ وبروكلين —‏ ٨٧٨‏,٢ شخصا كمجموع.‏

كان العريف ثيودور جارس،‏ عضو في لجنة التعليم في الهيئة الحاكمة.‏ وبعد ترحيب حار بالضيوف الحاضرين من بلدان كثيرة،‏ دعا الجميع الى الوقوف وتقديم الترنيمة رقم ٥٢.‏ وتردَّد صدى التسبيح ليهوه في قاعة المحاضرات فيما كانوا يرنمون «اِسمُ أَبينا،‏» من كتاب رنِّموا تسابيحَ ليهوه.‏ وهذه الترنيمة مع ملاحظات العريف عن استخدام الثقافة لتسبيح يهوه،‏ هيَّأت الجو للبرنامج الذي كان سيتبع.‏

مشورة مؤسسة على الاسفار المقدسة من اشخاص مسنِّين

تألَّف الجزء الاول من البرنامج من خطابات قصيرة ألقاها على الصف المتخرِّج عدد من الذين يخدمون يهوه لفترة طويلة.‏ وريتشارد ابراهمسن،‏ عضو في هيئة العاملين في المركز الرئيسي،‏ الذي ابتدأ خدمته كامل الوقت سنة ١٩٤٠،‏ حثَّ الصف قائلا:‏ «داوموا على ان تكونوا مصلَحين.‏» وذكَّرهم بأنهم قد مرّوا بفترات متعددة من الاصلاح في حياتهم كمسيحيين،‏ بما فيها الاشهر الخمسة من الدراسة في جلعاد.‏ ولِمَ يجب ان يداوموا على ان يكونوا مصلَحين؟‏

اوضح الخطيب ان التعبير الذي استعمله الرسول بولس في ٢ كورنثوس ١٣:‏١١‏،‏ ع‌ج،‏ «يعني عملية تقدُّمية،‏ اذعانا مستمرا لطريقة يهوه في صياغة شخصية المرء وصقلها،‏ ادخال ادقّ التحسينات،‏ كي يبلغ المرء مقاييس يهوه الدقيقة جدا.‏» ففي تعييناتهم الاجنبية،‏ سيواجه الصف المتخرِّج تحدِّيات جديدة لإيمانهم.‏ وسيلزم ان يتعلموا لغة جديدة،‏ يتكيَّفوا مع حضارة وظروف معيشية مختلفة،‏ ومع انواع مختلفة من المقاطعات.‏ وسيتعاملون ايضا مع شخصيات مختلفة في بيوت المرسلين التي سيسكنون فيها وفي جماعاتهم الجديدة.‏ فإذا طبَّقوا بدقة مبادئ الكتاب المقدس في كل هذه الحالات،‏ برغبة في ان يكونوا مصلَحين،‏ فعندئذ يصير بإمكانهم ايضا ان ‹يفرحوا،‏› كما كتب الرسول بولس.‏

وجون بار،‏ واحد من الاعضاء الخمسة للهيئة الحاكمة الذين شاركوا في البرنامج،‏ استمد محوره من ١ كورنثوس ٤:‏٩‏.‏ وقد ذكَّر مستمعيه ان المسيحيين منظر للملائكة والناس.‏ «ومعرفة ذلك،‏» كما قال،‏ «تزيد كثيرا من اهمية مسلك المسيحي في الحياة،‏ وخصوصا عندما يدرك ان ما يقوله وما يفعله يمكن ان يكون له تأثير بارز في الذين يراقبونه،‏ الملائكة والبشر على السواء.‏ وأعتقد انه يحسن بكم جميعا ايها الاخوة والأخوات الاعزاء في الصف الـ‍ ١٠٠ لجلعاد ان تتذكروا هذا الامر عندما تذهبون الى اطراف الارض البعيدة.‏»‏

وحثَّ الاخ بار الـ‍ ٤٨ تلميذا ان يُبقوا في ذهنهم،‏ وهم يساعدون المشبهين بالخراف على تعلّم الحق،‏ انه «يكون فرح قدام ملائكة اللّٰه بخاطئ واحد يتوب.‏» (‏لوقا ١٥:‏١٠‏)‏ وإذ اشار الى ١ كورنثوس ١١:‏١٠‏،‏ اظهر ان موقف المرء في ما يتعلق بالترتيبات الثيوقراطية لا يؤثر في اخوتنا وأخواتنا الذين نراهم فحسب بل ايضا في الملائكة الذين لا نراهم.‏ فكم هو مفيد ان نُبقي في بالنا هذه النظرة الاوسع!‏

وناقش ڠِريت لوش،‏ عضو آخر في الهيئة الحاكمة وأحد خرِّيجي مدرسة جلعاد،‏ آيات كالمزمور ١٢٥:‏١،‏ ٢‏؛‏ زكريا ٢:‏٤،‏ ٥؛‏ والمزمور ٧١:‏٢١‏،‏ ع‌ج‏،‏ ليُظهر ان يهوه ‹يحيط بشعبه.‏› وهو يحميهم من كل جانب.‏ فهل يزوِّد اللّٰه هذه الحماية خلال الضيقة العظيمة فقط؟‏ «كلا،‏» اجاب الخطيب،‏ «لأن يهوه ‹سور نار،‏› مصدر حماية لشعبه.‏ وفي سنة ١٩١٩ التي تلت الحرب،‏ كانت البقية من اسرائيل الروحي راغبةً بشوق ان تكرز ببشارة الملكوت في كل انحاء العالم شهادة لجميع الامم.‏ لقد كانوا يمثِّلون اورشليم المجازية في السموات.‏ ويهوه يضمن الحماية الالهية لهؤلاء الممثِّلين كفريق خلال وقت النهاية.‏ فمَن يمكنه فعليا ان يوقفهم؟‏ لا احد.‏» فكم هذا مطمئِن لهم ولكل مَن يشترك معهم بشكل لصيق في فعل المشيئة الالهية!‏

ويوليسيز ڠلاس،‏ العضو الاقدم في الهيئة التعليمية للمدرسة،‏ شجع الصف ان ‹يحتلّوا المكان المناسب في هيئة يهوه العالمية.‏› والمكان المناسب هو وضع او نشاط يلائم بشكل خصوصي مقدرات المرء او شخصيته.‏ «انتم ايها المرسلون المقبِلون قد وجدتم مكانكم المناسب في هيئة شهود يهوه العالمية،‏» اعلن.‏ «ولكن رغم ان هذا المكان المناسب مهم الآن،‏ فهو مجرد بداية حياتكم كمرسلين.‏» فيلزم ان يعكفوا على استخدام مقدراتهم بطريقة جيدة كي يكونوا مؤهلين ليتمِّموا تعييناتهم الخصوصية التي اعطاهم اياها يهوه وهيئته.‏

وقدَّم الخطاب الاخير في هذا الجزء من البرنامج والاس ليڤِرَنس،‏ عضو في الهيئة التعليمية لجلعاد خدم طوال ١٧ سنة في بوليڤيا.‏ «هل تجربون اللّٰه؟‏» سأل التلاميذ.‏ وكيف ينبغي ان يفعلوا ذلك؟‏ لقد جرَّبت امة اسرائيل اللّٰه بطريقة خاطئة.‏ (‏تثنية ٦:‏١٦‏)‏ «من الواضح انه من الخطإ ان نجرِّب اللّٰه بالتشكي والتذمر او ربما بإظهار عدم الايمان بطريقته في معالجة المسائل،‏» ذكر الخطيب.‏ وحثَّهم:‏ «عندما تصلون الى تعيينكم الجديد،‏ قاوموا هذا الميل.‏» فما هي اذًا الطريقة الصحيحة لنجرِّب يهوه؟‏ اوضح الاخ ليڤِرَنس:‏ «انها بتصديق ما يقوله،‏ بالقيام تماما بما يقوله،‏ ثم بترك النتيجة بين يديه.‏» وكما نرى في ملاخي ٣:‏١٠‏،‏ يدعو يهوه شعبه:‏ «جرِّبوني.‏» ووعدهم بأنه اذا جلبوا بأمانة عشورهم الى خزنة الهيكل،‏ فسيباركهم.‏ «لِمَ لا تنظرون الى تعيينكم الارسالي بطريقة مماثلة؟‏» سأل الخطيب.‏ «فيهوه يريد ان تنجحوا فيه،‏ لذلك جرِّبوه.‏ التصقوا بتعيينكم.‏ قوموا بالتعديلات التي يريد ان تقوموا بها.‏ احتملوا.‏ وسترون انه سيبارككم.‏» يا للنصيحة الرائعة لكل الذين يخدمون يهوه!‏

بعد ترنيمة،‏ تحوَّل البرنامج من محاضرات الى سلسلة مقابلات مبهجة.‏

تعابير عملية من الحقل

مارك نومِير،‏ عضو جديد في الهيئة التعليمية لجلعاد،‏ دعا التلاميذ الى سرد اختبارات واجهتهم في خدمة الحقل فيما كانوا يحضرون المدرسة.‏ وأبرزت هذه الاختبارات قيمة اظهار روح المبادرة في الخدمة وزوَّدت الحضور بأفكار عملية يمكنهم ان يستعملوها.‏

خلال الفصل الدراسي،‏ استفاد تلاميذ صف جلعاد هذا بشكل خصوصي لأنهم تمكنوا من معاشرة اعضاء من لجان فروع ٤٢ بلدا،‏ كانوا ايضا في المركز الثقافي في پاترسن من اجل تدريب خصوصي.‏ وكثيرون منهم كانوا قد تخرَّجوا من جلعاد قبل سنوات.‏ وفي البرنامج،‏ أُجريت مقابلات مع ممثلين من الصفوف الـ‍ ٣،‏ الـ‍ ٥،‏ الـ‍ ٥١،‏ والـ‍ ٩٢ لجلعاد،‏ وأيضا مع ممثلين من مدرسة جلعاد الفرعية في المانيا.‏ وكم كانت تعليقاتهم مفيدة!‏

لقد اخبروا كيف كان يشعر المرسلون عندما كانوا يرون عدد مسبِّحي يهوه في تعييناتهم يزداد من عدد قليل الى عشرات الآلاف.‏ وتحدثوا عن اشتراكهم في حمل البشارة الى المنازل المتفرِّقة في جبال الأنديز والقرى التي تقع عند منبع نهر الأمازون.‏ وناقشوا كيفية الشهادة لأشخاص امّيين.‏ وأخبروا عن كفاحهم لتعلّم لغات جديدة وعمّا يمكن ان يتوقعه الخرِّيجون بشكل واقعي في ما يتعلق بالفترة التي سيصيرون فيها قادرين ان يشهدوا ويلقوا خطابات بلغات كاللغة الصينية.‏ ومثَّلوا ايضا عروضا بالاسپانية والصينية كنموذج.‏ وشدَّدوا على ان المرسلين يكونون اكثر فعَّالية عندما يتعلمون ليس اللغة فحسب بل ايضا تفكير الناس.‏ وتحدثوا عن الظروف المعيشية التي غالبا ما تكون قاسية في البلدان الفقيرة وقالوا:‏ «يجب ان يدرك المرسلون ان هذا الوضع غالبا ما تكون له علاقة باستغلال الشعب.‏ ويحسن بالمرسل ان يشعر كما شعر يسوع —‏ تحنَّن على الشعب الذين كانوا كغنم لا راعي لها.‏»‏

بعد ترنيمة،‏ أُكمل البرنامج بمحاضرة القاها أ.‏ د.‏ شرودر،‏ عضو في الهيئة الحاكمة.‏ لقد حظي بامتياز ان يكون واحدا من المعلمين الاوائل في مدرسة جلعاد عندما افتُتحت سنة ١٩٤٣.‏ وكخاتمة ملائمة للبرنامج،‏ ناقش الموضوع «تسبيح يهوه بصفته الرب المتسلط.‏» ومناقشة الاخ شرودر الممتعة للمزمور ٢٤ اثَّرت في كل الحاضرين اذ ادركوا كم هو عظيم امتياز تسبيح يهوه بصفته الرب المتسلط.‏

بعد توزيع الشهادات وترنيمة اخيرة،‏ اختتم كارل كلاين من الهيئة الحاكمة بصلاة قلبية.‏ يا له من برنامج عملي ومنعش روحيا!‏

في الايام التي تلت التخرُّج،‏ ابتدأ الـ‍ ٤٨ عضوا من الصف الـ‍ ١٠٠ يسافرون الى تعييناتهم الارسالية في ١٧ بلدا.‏ ولكنَّ ذلك لم يكن بداية خدمتهم.‏ فقد كان لديهم سجل حافل بالخدمة المسيحية كامل الوقت.‏ وعندما تسجَّلوا في جلعاد كانوا،‏ كمعدل،‏ بعمر ٣٣ سنة وكانوا قد خصصوا اكثر من ١٢ سنة للخدمة كامل الوقت.‏ وكان البعض منهم اعضاء في عائلة البتل العالمية لجمعية برج المراقبة.‏ وخدم آخرون كنظار جائلين.‏ وكان قد اشترك قبلا عدد من التلاميذ في نوع من الخدمة الاجنبية —‏ في افريقيا،‏ اميركا الجنوبية،‏ اوروپا،‏ جزر البحار،‏ وفي فرق تتكلم اللغة الاجنبية في موطنهم.‏ لكنهم الآن ينضمون الى كثيرين غيرهم من المرسلين الذين سرَّهم ان يتمكنوا من القول،‏ ‹سنخدم حيث توجد حاجة الينا في العالم.‏› ورغبتهم القلبية هي ان يستخدموا حياتهم لتمجيد يهوه.‏

‏[الاطار في الصفحة ٢٧]‏

احصاءات الصف:‏

عدد البلدان الممثَّلة:‏ ٨

عدد بلدان التعيين:‏ ١٧

عدد التلاميذ:‏ ٤٨

معدل العمر:‏ ٧٥‏,٣٣

معدل السنين في الحق:‏ ٣١‏,١٧

معدل السنين في الخدمة كامل الوقت:‏ ٠٦‏,١٢

‏[الصورة في الصفحة ٢٦]‏

الصف المتخرج الـ‍ ١٠٠ لمدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس

الصفوف في القائمة ادناه معدودة من الامام الى الوراء،‏ والاسماء مدرجة من اليسار الى اليمين في كل صف.‏

‏(‏١)‏ شِرلي،‏ م.‏؛‏ ڠروندستروم،‏ م.‏؛‏ جِنارديني،‏ د.‏؛‏ جايمو،‏ ج.‏؛‏ شود،‏ و.‏؛‏ فاير،‏ پ.‏؛‏ بوتشانان،‏ ك.‏؛‏ روبنسُن،‏ د.‏ (‏٢)‏ پاين،‏ ك.‏؛‏ كراوس،‏ ب.‏؛‏ راسيكوت،‏ ت.‏؛‏ هانسن،‏ أ.‏؛‏ بيتس،‏ ت.‏؛‏ برڠ،‏ ج.‏؛‏ ڠارسيا،‏ ن.‏؛‏ فلِمنڠ،‏ ك.‏ (‏٣)‏ وِنيري،‏ ل.‏؛‏ وِنيري،‏ ل.‏؛‏ هارپس،‏ ك.‏؛‏ جايمو،‏ ك.‏؛‏ برڠ،‏ ت.‏؛‏ مان،‏ ك.‏؛‏ بِريوس،‏ ڤ.‏؛‏ پفايفر،‏ ك.‏ (‏٤)‏ راندل،‏ ل.‏؛‏ جِنارديني،‏ س.‏؛‏ كراوس،‏ ه‍.‏؛‏ فلِمنڠ،‏ ر.‏؛‏ دابادي،‏ س.‏؛‏ شِرلي،‏ ت.‏؛‏ ستيڤنسُن،‏ ڠ.‏؛‏ بوتشانان،‏ ب.‏ (‏٥)‏ روبنسُن،‏ ت.‏؛‏ ڠارسيا،‏ خ.‏؛‏ هارپس،‏ ف.‏؛‏ راسيكوت،‏ د.‏؛‏ دابادي،‏ ف.‏؛‏ فاير،‏ م.‏؛‏ ستيڤنسُن،‏ ڠ.‏؛‏ شود،‏ د.‏ (‏٦)‏ بيتس،‏ ل.‏؛‏ پفايفر،‏ أ.‏؛‏ بِريوس،‏ م.‏؛‏ پاين،‏ ج.‏؛‏ مان،‏ ل.‏؛‏ راندل،‏ پ.‏؛‏ ڠروندستروم،‏ ي.‏؛‏ هانسن،‏ ڠ.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة